السلام عليكم ورحمة الله
هناك أمر احترت فيه كثيرا واشتبه علي هل ما أقوم به صواب أم أنه يغضب الله سبحانه وتعالى
لي صديقة تختلف عن كل الصديقات الذين تعرفت عليهم في الماضي
عندما عرفتها كان يظهر عليها سمات الصلاح وتدعوا الى الله .. فأحببتها جدا
كنت احب الجلوس لسماع حديثها وكنت اكره تعلقي بها كره شديدا لاني كنت اعلم ان تعلقي ليس طبيعيا
فكنت اترك مجالستها لفترة ثم اعود
تمنيت صحبتها وسعيت لذلك حتى استطعت بفضل الله ان اشاركها الدعوة
لكن ما ان حصل لي ما اريد حتى زاد تعلقي والعياذ بالله فتحولت فترة الإجازة إلى فترة حرب مع نفسي احاول تقويمها والاعتدال في الامر
كنت ارها تحترمني كثيرا
وبعد فترة رأيتها مجددا فإذا بي اكتشف انها كانت مثلي .. فخفت عليها وقلت في نفسي لن أضلها واجعلها تعيش ما عشته
وخصوصا ان تقوم بامر الدعوة وليست مثلي فبالتالي ستتاثر حتى دعوتها
فقررت واستخرت بالابتعاد عنها لمصلحتنا
لم يمضي الكثير حتى رجعت عن كلامي بعد ان قرأت كلمات لها أثرت فيني
أحس بأنني السبب في كل ما يحصل لأنها قالت انها تابت من هذا التعلق ثم خرجت لها وقلت لها انا مثلك لكن لنبقى إخوة في الله
ومن يومها لا اقدر الا على التواصل معها عن طريق صفحات عامة في الانترنت لانها تحب تدعوا من خلالها بينما انا ادخلها إلا للحديث معها ليس لاني لا احب الدعوة الى الله والعياذ بالله
المهم علاقتنا توترت كثيرا لذلك السبب فانا لا استطيع التحدث بحرية امام الملأ أما هي فالأمر عندها يسير جدا تستخدم الاستعارة والتشبيه والتورية وقد تكذب بعض الاحيان فلا افرق بين ما تقصده وما لا تقصده
عرفت من خلال كتابتها انها لا تصلي احيانا وعندما اخبرتها بذلك انكرت كل شيء
أتمنى حقيقة من كل قلبي
أن تعود إلى الله وتحافظ على صلواتها وتتوب إلى الله توبة نصوحة وتدفع لذلك الغالي والرخيص لأجله
لأن هدف الحياة واحد وإذا ضاعت فيها الصلاة ضاع كل شيء
رؤيتها مستقيمة أحب إلي من كل شيء وان لم أحظ بصحبتها .. صحبتها التي طالما حلمت بها
لا أريد فراقها ولا أريد أن نضل وتبقى هي لا تصلي ونعيش قصة عشق لنستمتع بوقتنا.. وأي استمتاع ! لذة فانية تجعلنا نخسر الدنيا والآخرة
ليتها تعود إلى الله وأعود إلى الله ونرجع أعز أصدقاء .. لأني أؤمن بأن الأمر لو كان لله وبالله وعلى الله سيصطلح وإلا فسنكتشف أن كل واحد فينا كان يسعى في مصلحته ولم يكن ذلك الحب إلا من الشيطان ليظلنا عن طريق الهداية
اعتذر عن الإطالة عليكم .. وأريد معرفة رأيكم فيما يحصل معي
لا اعرف هل العيب فيني .. لم افهم معنى الإخوة والصداقة .. هل أبالغ في الأمر
هل اتركها .. هي تظنني أني أجفوها تكبرا ولكن ليس الأمر كذلك فبناء علاقة وهمية لتسلية سهل .. وانا لا اريد ذلك ولا اريد ان افسدها وافسد اخرتنا نحن الاثنين
هناك أمر احترت فيه كثيرا واشتبه علي هل ما أقوم به صواب أم أنه يغضب الله سبحانه وتعالى
لي صديقة تختلف عن كل الصديقات الذين تعرفت عليهم في الماضي
عندما عرفتها كان يظهر عليها سمات الصلاح وتدعوا الى الله .. فأحببتها جدا
كنت احب الجلوس لسماع حديثها وكنت اكره تعلقي بها كره شديدا لاني كنت اعلم ان تعلقي ليس طبيعيا
فكنت اترك مجالستها لفترة ثم اعود
تمنيت صحبتها وسعيت لذلك حتى استطعت بفضل الله ان اشاركها الدعوة
لكن ما ان حصل لي ما اريد حتى زاد تعلقي والعياذ بالله فتحولت فترة الإجازة إلى فترة حرب مع نفسي احاول تقويمها والاعتدال في الامر
كنت ارها تحترمني كثيرا
وبعد فترة رأيتها مجددا فإذا بي اكتشف انها كانت مثلي .. فخفت عليها وقلت في نفسي لن أضلها واجعلها تعيش ما عشته
وخصوصا ان تقوم بامر الدعوة وليست مثلي فبالتالي ستتاثر حتى دعوتها
فقررت واستخرت بالابتعاد عنها لمصلحتنا
لم يمضي الكثير حتى رجعت عن كلامي بعد ان قرأت كلمات لها أثرت فيني
أحس بأنني السبب في كل ما يحصل لأنها قالت انها تابت من هذا التعلق ثم خرجت لها وقلت لها انا مثلك لكن لنبقى إخوة في الله
ومن يومها لا اقدر الا على التواصل معها عن طريق صفحات عامة في الانترنت لانها تحب تدعوا من خلالها بينما انا ادخلها إلا للحديث معها ليس لاني لا احب الدعوة الى الله والعياذ بالله
المهم علاقتنا توترت كثيرا لذلك السبب فانا لا استطيع التحدث بحرية امام الملأ أما هي فالأمر عندها يسير جدا تستخدم الاستعارة والتشبيه والتورية وقد تكذب بعض الاحيان فلا افرق بين ما تقصده وما لا تقصده
عرفت من خلال كتابتها انها لا تصلي احيانا وعندما اخبرتها بذلك انكرت كل شيء
أتمنى حقيقة من كل قلبي
أن تعود إلى الله وتحافظ على صلواتها وتتوب إلى الله توبة نصوحة وتدفع لذلك الغالي والرخيص لأجله
لأن هدف الحياة واحد وإذا ضاعت فيها الصلاة ضاع كل شيء
رؤيتها مستقيمة أحب إلي من كل شيء وان لم أحظ بصحبتها .. صحبتها التي طالما حلمت بها
لا أريد فراقها ولا أريد أن نضل وتبقى هي لا تصلي ونعيش قصة عشق لنستمتع بوقتنا.. وأي استمتاع ! لذة فانية تجعلنا نخسر الدنيا والآخرة
ليتها تعود إلى الله وأعود إلى الله ونرجع أعز أصدقاء .. لأني أؤمن بأن الأمر لو كان لله وبالله وعلى الله سيصطلح وإلا فسنكتشف أن كل واحد فينا كان يسعى في مصلحته ولم يكن ذلك الحب إلا من الشيطان ليظلنا عن طريق الهداية
اعتذر عن الإطالة عليكم .. وأريد معرفة رأيكم فيما يحصل معي
لا اعرف هل العيب فيني .. لم افهم معنى الإخوة والصداقة .. هل أبالغ في الأمر
هل اتركها .. هي تظنني أني أجفوها تكبرا ولكن ليس الأمر كذلك فبناء علاقة وهمية لتسلية سهل .. وانا لا اريد ذلك ولا اريد ان افسدها وافسد اخرتنا نحن الاثنين
تعليق