إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

استفسارات مهمة جدااااااااا

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • استفسارات مهمة جدااااااااا

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    حياكم الله وبياكم فريق الاستشارات الكرام وجعل الله الجنة مثوانا ومثواكم

    كان عندي بعض الاسئلة عايزة اجابة ليها ربنا يباركلكم ..

    ** كان عندي رؤية شرعية والعريس اللي كان جايبه ابن عم والدي وانا منتقبة وأهلي ( أمي وزوجة عمي ) قالولي اطلع من غير النقاب طبعا لأنها رؤية شرعية ولازم يشوفني بس عمي كان موجود فقولتلهم مينفعش علشان عمي قاعد فقالولي مجتش من يوم وده زي ابوكي وميجراش حاجة والكلام ده فطلعت فعلاااااااااا وهو قعد يتكلم معايا اكتر من العريس نفسه وبصلي كتير يعني شافني كويس وانا من وقتها متضايقة لاني ارتكبت الاثم ده وهو قعد يتصل عليا علشان يعرف ردي ع الموضوع مردتش عليه وقفلت الموبايل خالص لاني مش طايقة اكلمه ... انا مكنتش عايزة اطلع بس امي وزوجته عما اللي غصبوا عليا .. اكفر عن الاثم ده ازاي ؟؟

    ** كان فيه حملة للتبرع بالدم في جمعية خيرية مشتركة فيها .. انا عرفت عنها قبلها بيوم بس مقولتش لمي وفي يوم الحملة روحت الجمعية واتبرعت فعلاا بس من غير ماأقول لأمي ومش ناوية أقولها لانها بتعارضني في موضوع التبرع ده جداااااا وكذا مرة تمنعني من اني اتبرع بالدم .. فهل انا عليا إثم إني خبيت عليها ومقولتلهاش علي حاجة زي دي ؟؟

    ** الفترة اللي فاتت الحمد لله اتقدملي كذا شخص نحسبهم علي خير ولا نزكي علي الله أحد
    ولكن مكنش بيحصل قبول حتي بعد ما بصلي استخارة وكمان أمي مش بتبقي موافقة
    وكان منهم شخص لا ازكيه علي الله ملتزم جداا ولكن حصل كذا موقف كدة أثناء ما طلب يتقدم وكدة وبسببها أمي وخالي رفضوه وهو يعني مكنش فيه قبول مني اوي بس كنت موافقة عليه لدينه والتزامه الشديد وده اللي كان نفسي الاقيه في شريك حياتي .. ولكن محصلش نصيب
    فهل لو شخص صاحب دين وخلق واتقدم واترفض لعدم وجود القبول او لعدم موافقة الاهل لأسباب اجتماعية وشكلية ده بأثم عليه ؟؟؟؟ وبكون ممن قال فيهم الرسول بيسببوا الفتنة في الارض ؟؟؟

    **

  • #2
    رد: استفسارات مهمة جدااااااااا

    بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    الأُخْتُ السَّائِلَةُ الكَرِيمَةُ
    وعَلَيْكُمُ السَّلاَمُ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
    أمَّا بَعْدُ؛
    فَالحَمْدُ للهِ؛
    أَمَّا سُؤَالكِ الأَوَّل، فَالَّذِي يُفْهَمُ مِنْهُ أَنَّ ابْنَ عَمّ وَالِدكِ أَتَى لَكِ بعَرِيسٍ، وابْنَ عُمّ وَالِدكِ هَذَا رَجُلٌ كَبِيرٌ فَتَقُولِينَ لَهُ (عَمِّي) احْتِرَامًا، فَإِنْ كَانَ هَذَا الفَهْمُ صَحِيحًا، فَابْنُ عَمِّ وَالِدكِ أَجْنَبِيٌّ عَنْكِ ولَيْسَ بمَحْرَمٍ لَكِ، لا يَجُوزُ لَهُ أَنْ يَرَى وَجْهَكِ أَوْ زِينَتَكِ، وقَدْ أَخْطَأْتِ ثَلاَث مَرَّاتٍ في وَقْتٍ وَاحِدٍ:
    1) أَخْطَأْتِ لَمَّا كَشَفْتِ عَنْ وَجْهِكِ أَمَامَ رَجُلٍ أَجْنَبِيٍّ تَعْرِفِينَ أَنَّهُ لَيْسَ بمَحْرَمٍ لَكِ.
    2) وأَخْطَأْتِ لَمَّا أَعْطَيْتِ أُذُنَكِ لكَلاَمٍ يُخَالِفُ شَرْعَ الله، وارْتَضَيْتِ بعَرَضٍ مِنَ الدُّنْيَا في مُقَابَلَةِ التَّفْرِيطِ في شَيْءٍ مِنَ الدِّينِ، وتَنَاسَيْتِ أَنَّ المَوْتَ يَأْتِي بَغْتَةً وقَدْ لا يَنْتَظِر حَتَّى يَنْتَهِي اليَوْم (مجتش من يوم).
    3) وأَخْطَأْتِ لَمَّا وَجَدْتِ ابْنَ عَمّ وَالِدكِ يُسَدِّدُ النَّظَرَ إِلَيْكِ ولَمْ تَقُومِي مِنَ المَجْلِسِ، فَإِذَا كَانَ الخَاطِب نَفْسُهُ إِذَا خِيفَتْ مِنْهُ أَوْ عَلَيْهِ الفِتْنَة حَال الرُّؤْيَة الشَّرْعِيَّة فَإِنَّهُ يُمْنَع مِنْهَا، إِمَّا أَنْ يَغُضَّ بَصَرَهُ أَوْ تُغَطِّي المَرْأَة نَفْسهَا أَوْ يَنْتَهِي اللِّقَاء إِلَى لِقَاءٍ آخَر، فَكَيْفَ بغَيْرِ الخَاطِب مِمَّنْ لا حَقَّ لَهُ في النَّظَرِ أَصْلاً.
    وعَلَى ذَلِكَ، تَلْزَمُكِ التَّوْبَة والاسْتِغْفَار عَمَّا حَدَثَ، والنَّدَم عَلَيْهِ، والعَزْم عَلَى عَدَمِ تكْرَارِهِ في المُسْتَقْبَلِ بإذن الله، وعَلَيْكِ بشَرْحِ هَذِهِ الأُمُور لوَالِدَتِكِ ومَنْ يُكَلِّمُونَكِ فِيهَا وتُعَلِّمِيهم الصَّوَاب، وسَوَاء اقْتَنَعُوا أَوْ لَمْ يَقْتَنِعُوا فَلاَ تُكَرِّرِي هَذَا ثَانِيَةً، فَهَذَا مَا تَدِينِينَ بِهِ لرَبِّكِ، ولا يَجُوزُ لأَحَدٍ حَتَّى الوَالِدَيْنِ أَنْ يُكْرِهَاكِ عَلَى فِعْلِ مَا يُخَالِفهُ، ولَنْ يُضِيرَكِ غَضَب أَيّ أَحَدٍ إِذَا غَضِبَ، وتَذَكَّرِي قَوْلَ رَسُول اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ [ لا طَاعَةَ لمَخْلُوقٍ في مَعْصِيَةِ الله ] وفي رِوَايَةٍ [ في مَعْصِيَةِ الخَالِق ]، وقَوْلَهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ [ إنَّمَا الطَّاعَةُ في المَعْرُوفِ ]، وقَوْلَهُ أيْضًا [ مَنِ الْتَمَسَ رِضَا اللهِ بسَخَطِ النَّاس، كَفَاهُ اللهُ مُؤْنَةَ النَّاس، ومَنِ الْتَمَسَ رِضَا النَّاس بسَخَطِ الله، وَكَّلَهُ اللهُ إلى النَّاسِ ]، وفي رِوَايَةٍ [ مَنِ الْتَمَسَ رِضَا اللهِ بسَخَطِ النَّاسِ؛ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وأرْضَى عَنْهُ النَّاس، ومَنِ الْتَمَسَ رِضَا النَّاسِ بسَخَطِ اللهِ، سَخطَ اللهُ عَلَيْهِ وأسْخَطَ عَلَيْهِ النَّاس ]، فَلاَ يَجُوز تَقْدِيم رِضَا العَبْد عَلَى رِضَا الله وخَاصَّةً في مَسْألَةٍ أصْلهَا مَعْصِيَة للهِ، وهذا لا يَعْنِي الجَفَاء ولا الحِدَّة مَعَ النَّاسِ، فَيُبَيَّن لَهُم الأمْر بلِينٍ ورِفْقٍ، مِنْ نَاحِيَةٍ لأنَّهُ خُلُقٌ أمَرَنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ باتِّبَاعِهِ بقَوْلِهِ [ إنَّ الرِّفْقَ لا يَكُون في شَيْءٍ إلاَّ زَانَهُ، ولا يُنْزَع مِنْ شَيْءٍ إلاَّ شَانَهُ ]، ومِنْ نَاحِيَةٍ ليَسْهُل عَلَيْهم تَعَلُّم الأمْر والسَّمَاع إلَيْهِ.

    وأَمَّا بخُصُوصِ السُّؤَال الخَاصّ بالجَمْعِيَّةِ الخَيْرِيَّةِ:
    فَبِدَايَةً نُنَبِّهُ عَلَى عَدَمِ جَوَاز اشْتِرَاككِ في جَمْعِيَّةٍ مُخْتَلَطَةٍ.
    وبخُصُوصِ التَّبَرُّع بالدَّم، فَإِنْ كَانَ سَبَبُ اعْتِرَاض وَالِدَتكِ هُوَ أَنَّ ذَلِكَ يَضُرُّ بصِحَّتِكِ، أَوْ لَهَا حُجَّة شَرْعِيَّة تَرْفُضُ اعْتِمَادًا عَلَيْهَا، فَلاَ يَجُوزُ لَكِ مُخَالَفَةِ أَمْرهَا في ذَلِكَ، وطَاعَةُ الوَالِدَيْنِ وَاجِبَةٌ فِيمَا لا يُخَالِف شَرْعَ اللهِ، والتَّبَرُّعُ لَيْسَ بوَاجِبٍ، ولا يُقَدَّمُ المُسْتَحَبُّ عَلَى الوَاجِبِ، كَمَا يُرَاعَى أَنَّ كَشْفَ المَرْأَة لذِرَاعِهَا أَمَامَ الأَجْنَبِيّ مُحَرَّمٌ إِلاَّ لضَرُورَةٍ، وبالتَّالِي لا يَجُوزُ فِعْل المُسْتَحَبَّات بارْتِكَابِ المُحَرَّمَات، وهَذِهِ لَيْسَت بضَرُورَةٍ تُبِيحُ مَحْظُورَة، اللَّهُمَّ إِلاَّ في حَالاَتٍ نَادِرَةٍ جِدًّا، كَأَنْ يَكُونَ هُنَاكَ مَرِيضٌ يَحْتَاجُ الدَّم فَوْرًا، ولا تُوجَد إِلاَّ فَصِيلَتكِ، ولا يُوجَد إِلاَّ الرَّجَال ليَأْخُذُوا الدَّم، فَهَذِهِ هِيَ الَّتِي تُسَمَّى ضَرُورَة تُبِيحُ لَكِ المَحْظُورَة، أَمَّا غَيْر ذَلِكَ فَلاَ يَجُوزُ لَكِ التَّبَرُّع، ولا تَأْثَمِي بذَلِكَ، أَمَّا إِذَا كَانَتِ القَائِمَات عَلَى التَّبَرُّعِ نِسَاء، ويَتِمّ التَّبَرُّع في مَكَانٍ لا يَرَاهُ الرِّجَال، فَلاَ بَأْسَ حِينَئِذٍ.
    حكم تبرع المرأة بالدم بحضور الأجانب
    تبرع المرأة بالدم إذا أدى إلى كشف ذراعها لأجنبي
    التبرع بالأعضاء دون موافقة الأبوين...رؤية شرعية

    أَمَّا السُّؤَالُ الأَخِيرُ الخَاصُّ بالزَّوَاجِ فَنَقُولُ: إِذَا تَقَدَّمَ صَاحِب الدِّين والخُلُق ورُفِضَ بسَبَبِ شَكْلِيَّاتٍ اجْتِمَاعِيَّةٍ، فَهَذَا تَأْثَمُ المَرْأَة عَلَيْهِ إِنْ كَانَت هِيَ الرَّافِضَة، ويَأْثَم وَلِيّهَا ويَصِير مُعْضِلاً لَهَا إِنْ كَانَ هُوَ الرَّافِض، فَالاعْتِبَارُ والكَفَاءَةُ في الزَّوَاجِ للدِّينِ.
    ومَعَ ذَلِكَ لا نَقُولُ للشَّابّ تَزَوَّج القَبِيحَة ذَات الدِّين، ولا نَقُولُ للفَتَاةِ تَزَوَّجِي القَبِيح المُتَدَيِّن، فَلَيْسَ هَذَا هُوَ المَعْنَى المَقْصُود، فَمِنَ المَقَاصِدِ العَظِيمَةِ الَّتِي شُرِعَ الزَّوَاجُ لأَجْلِهَا: تَحْقِيقُ العِفَّةِ، وإِحْصَانُ النَّفْسِ، وقَصرُ الطَّرْفِ عَنِ الحَرَامِ، ولتَحْقِيقِ ذَلِكَ جَاءَتِ الشَّرِيعَةُ بالحَثِّ عَلَى النَّظَرِ إِلَى المَخْطُوبَةِ قَبْلَ الزَّوَاجِ بِهَا، ليَكُونَ أَدْعَى لتَحْقِيقِ المَوَدَّة والأُلْفَة والمَحَبَّة بَيْنَهُمَا، فَتَنْشَأ أُسْرَة سَعِيدَة أَسَاسهَا المَحَبَّة والمَوَدَّة والاحْتِرَام، فَلاَ تَطْمَع نَفْسُ أَحَدِ الزَّوْجَيْنِ إِلَى غَيْرِ مَا أَحَلَّ اللهُ لَهُ، ولهَذَا كَانَ الجَمَالُ وَاحِدًا مِنَ الصِّفَاتِ الَّتِي يُسْتَحَبُّ الحِرْص عَلَيْهَا والالْتِفَاتِ إِلَيْهَا، لَكِنْ لا يَكُون هُوَ المِقْيَاس الأَوَّل ولا الوَحِيد في الاخْتِيَارِ، وإِنَّمَا المَقْصُود أَنْ يَكُون اعْتِبَار الدِّين هُوَ الاعْتِبَار الحَاكِم في الاخْتِيَارِ، ثُمَّ القَبُول بَيْنَ الطَّرَفَيْنِ، أَمَّا الشَّكْلِيَّات الاجْتِمَاعِيَّة الَّتِي وَضَعَهَا النَّاس مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ فَضَيَّقَتْ عَلَيْهم السُّبُل، فَقَدْ قَالَ فِيهَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ [ إِذَا جَاءَكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ وخُلُقَهُ فَأَنْكِحُوهُ، إِلاَّ تَفْعَلُوا تَكُنْ فِتْنَةٌ في الأَرْضِ وفَسَادٌ، قَالُوا: يَا رَسُولَ الله؛ وإِنْ كَانَ فِيهِ؟ قَالَ: إِذَا جَاءَكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ وخُلُقَهُ فَأَنْكِحُوهُ. ثَلاَث مَرَّاتٍ ] أي وإِنْ كَانَ فِيهِ فَقْرٌ أَوْ قِلَّةُ نَسَبٍ أَوْ عِلْمٍ فَأَنْكِحُوهُ لدِينِهِ وخُلُقِهِ، قَالَ المُبَارَكْفُورِي في تُحْفَةِ الأَحْوَذِي [ قَوْلُهُ (وإِنْ كَانَ فِيهِ) أَيّ شَيْءٌ مِنْ قِلَّةِ المَالِ أَوْ عَدَمِ الكَفَاءَةِ ].
    والفَتَاةُ الَّتِي يَتَقَدَّمُ لَهَا الشَّابُّ الدَّيِنُ الخَلُوقُ ولا تَرْضَى بِهِ بسَبَبِ شَيْءٍ مِنْ تِلْكَ الأُمُورِ الأُخْرَى، تَنْظُرُ في حَالِ نَفْسِهَا، وتَقِيس المَصَالِح والمَفَاسِد في حَالِ المُوَافَقَةِ والرَّفْض، فَقَدْ تُضَيِّع هَذِهِ الفُرْصَة ولا تُعَوَّض.

    ولمَزِيدٍ مِنَ الفَائِدَةِ تُرَاجَع الفَتَاوَى التَّالِيَة:
    ما هو شروط الدعاء لكي يكون الدعاء مستجاباً مقبولاً عند الله
    أماكن وأوقات إجابة الدعاء
    جملة من آداب الدعاء
    لا تجزع من عدم إجابة الدعاء
    أخطاء تمنع من قبول الدعاء
    لا يلزم في استجابة الدعاء حصول المطلوب بعينه

    صلاة الاستخارة
    طريقة مبتدعة لطلب الرؤيا بعد الاستخارة
    كيفية صلاة الاستخارة وشرح دعائها
    متى يكون الدعاء في صلاة الاستخارة
    صلّى الاستخارة ولم يحسّ بأيّ شيء
    كيف يمكن الاستفادة من صلاة الاستخارة بشكل صحيح؟
    الاستخارة لا تتعارض مع تحكيم العقل والنظر في الأسباب للترجيح بين الخيارين
    الدعاء بالاستخارة من غير صلاة
    هل تستحب قراءة سورة معينة في صلاة الاستخارة؟
    هل يمكن الجمع بين عدة أمور في صلاة استخارة واحدة؟

    هل الزواج من القدر المكتوب فى اللوح المحفوظ
    الزواج والقضاء والقدر
    الزواج والعنوسة كلٌّ مقدر بأسبابه
    الإيمان بالقدر لا يعني التخلي عن الأسباب
    تأخر الزواج وعلاقته بالقضاء والقدَر
    هل زواجي مقدَّر؟ وهل الطاعة والمعصية تغيران القدَر؟
    هل شريكة الحياة اختيار من العبد أو قضاء من الله

    مشكلة أبوين مع ابنتهم التي ترفض الزواج وتأخر بها العمر
    كيف تعرف حال مَن تقدَّم لخطبتها؟
    سؤال المرأة عن دين من تقدم لخطبتها ليس تعقيداً
    هل تتنازل عن شرط عدم إدخال القنوات الفضائية في المتقدم لخطبتها؟
    مواصفات الزوج المسلم
    تقدمت لخطبة فتاة متدينة وليست جميلة ، فهل أتزوجها ؟

    وهَذَا مَا أَعْلَمُ؛ واللهُ تَعَالَى أَعْلَى وأَعْلَمُ
    إِنْ أَخْطَأْتُ فَمِنْ نَفْسِي، وأَسْتَغْفِرُ اللهَ، وإِنْ أَصَبْتُ فَمِنْ عِنْدِ اللهِ، والحَمْدُ للهِ
    والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x
    إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
    x
    أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
    x
    x
    يعمل...
    X