إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

شبهات

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شبهات

    السلام عليكم

    شبهة 1
    هل هناك حديث بمعنى انه لا يجوز ان اشتري جلبابا جديدا حتى ارقع جلبابي القديم ؟
    وان كان موجود و صحيح فكيف اجمع بينه و بين حديث ان الله جميل يحب الجمال ؟

    شبهة 2
    كيف اجمع بين احاديث ان الله يحب ان يرى اثر نعمته على عبده و ان الله جميل يحب الجمال
    و حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم لابن عمر عندما كان يدهن بيته " الامر اقرب من ذلك ؟

    شبهة 3
    هل قول الله حكاية عن موسى قال لأهله امكثوا اني آنست نارا سآتيكم منها بقبس .....
    هل قالها موسى عليه السلام بالجمع ايضا امكثوا بدل امكثي
    و ما دلالة الجمع في الآيه ؟كيف نستفيد منه في واقعنا و حياتنا ؟

  • #2
    رد: شبهات

    بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    الأَخُ السَّائِلُ - الأُخْتُ السَّائِلَةُ
    السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
    أمَّا بَعْدُ؛
    فَالحَمْدُ للهِ؛
    بِدَايَةَ أَقُولُ: لا يَصِحُّ تَسْمِيَة الأُمُور الَّتِي يَسْتَعْصِي عَلَيْنَا فَهْمُهَا شُبُهَات، إِذْ أَنَّهُ لا شُبُهَات ولا تَنَاقُضَات ولا ثَغَرَات في دِينِ الله، وهَذَا مِنْ أُسُسِ الإِيمَان بِهِ وبكِتَابِهِ وبسُنَّةِ رَسُولِهِ، يُمْكِنُ أَنْ نُسَمِّيَهَا أَسْئِلَة؛ اسْتِفْسَارَات؛ إِشْكَالاَت، لَكِنْ شُبُهَات هَذِهِ لا يَقُولهَا إِلاَّ أَعْدَاءُ الدِّينِ، فَلاَ يَجِبُ التَّشَبُّه بِهِمْ في أَلْفَاظِهِمْ، ولا يُحْتَجّ بتَسْمِيَةِ بَعْض الشُّيُوخ لدُرُوسِهِمْ (شُبُهَاتٌ في كَذَا أَوْ حَوْلَ كَذَا)، فَهُمْ لا يَقُولُونَ الشُّبُهَات، وإِنَّمَا يَرُدُّونَ عَلَيْهَا، وكَأَنَّ تَسْمِيَتُهُمْ (الرَّدُّ عَلَى شُبُهَاتٍ في كَذَا).

    وأَمَّا بخُصُوصِ حَدِيث تَرْقِيع الثَّوْب القَدِيم بَدَلاً مِنْ شِرَاءِ جَدِيدٍ، فَحَقِيقَةً لا أَعْلَمُ إِنْ كَانَ هُنَاكَ مِنَ الأَحَادِيثِ مَا بهَذَا المَعْنَى تَلْمِيحًا أَوْ تَصْرِيحًا أَمْ لاَ، ومِنْ حُسْنِ عِلْمِ المَرْءِ أَنْ يَقُولَ فِيمَا لا يَعْلَم: اللهُ أَعْلَمُ.

    أَمَّا بخُصُوصِ الزُّهْد والوَرَع وعَدَم الإِسْرَاف ومَا إِلَى ذَلِكَ مِنْ أُمُورٍ قَدْ تَكُون هِيَ سَبَبُ السُّؤَالِ، فَلاَ يُشْتَرَط لتَحْقِيقِهَا لِبْس المُرَقَّع، بَلْ لِبْس المُرَقَّع يُنَافِي حُسْن المَظْهَر الَّذِي أُمِرْنَا بِهِ، وقَدْ يَكُون لِبْس المُرَقَّع مُحَرَّمًا إِذَا صَارَ ثَوْب شُهْرَة، في حِينِ أَنَّ لِبْسَ الغَالِي لا يُعَدّ إِسْرَافًا في كُلِّ الحَالاَتِ، بَلْ قَدْ يَكُون مُسْتَحَبًّا في بَعْضِ الحَالاَت، ولبَيَانِ هَذِهِ الفُرُوق تُرَاجَع الفَتْوَى التَّالِيَة:
    هل لبس رخيص الثمن من الثياب من الزهد ؟ ضوابط ومسائل مهمة

    وأَمَّا حَدِيثُ ابْن عُمَر في دَهْنِ البَيْتِ فَأَقُولُ:
    1. الحَدِيثُ عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرو بْن العَاصّ ولَيْسَ ابْنَ عُمَر، رَوَى أَبُو دَاوُد في سُنَنِهِ وصَحَّحَهُ الألْبَانِيُّ في صَحِيحِ أَبِي دَاوُد؛ عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرو بْن العَاصّرَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ [ مَرَّ بِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ وأَنَا أُطَيِّنُ حَائِطًا لِي، أَنَا وأُمِّي، فَقَالَ: مَا هَذَا يَا عَبْدَ اللهِ؟ فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ؛ شَيْءٌ أُصْلِحُهُ، فَقَالَ: الأَمْرُ أَسْرَع مِنْ ذَاكَ ].

    2. قَوْلُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ (الأَمْرُ أَسْرَع مِنْ ذَاكَ) يَقْصدُ بذَلِكَ المَوْت، أَنَّهُ أَقْرَب وأَسْرَع مِنْ أَيِّ شَيْءٍ، ومِنْ طُولِ الأَمَل في البَقَاءِ والتَّمَتُّعِ بهَذَا الَّذِي تَنْشَغِل في تَزْيِينِهِ وتَجْمِيلِهِ، والمُرَادُ مِنْ هَذَا القَوْلِ التَّنْبِيهُ ولَيْسَ التَّحْرِيم، فَلَمْ يَمْنَعْهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ مِمَّا كَانَ يَفْعَل، ولَكِنَّهُ نَبَّهَهُ حَتَّى لا يَنْشَغِل بأُمُورِ الدُّنْيَا وتُلْهِيه عَنْ أُمُورِ الآخِرَة، وكَانَ العُلَمَاءُ مِنَ السَّلَفِ الصَّالِحِ يَتَوَاصَوْنَ بوَصِيَّةٍ مُشَابِهَةٍ، فَيَقُولُ بَعْضُهُمْ لبَعْضٍ [ فَاعْمُر قَبْرَكَ كَمَا عَمَّرْتَ قَصْرَكَ، وانْتَهِزِ الفُرْصَةَ مَا دَامَ الدَّهْر يَقْبَلُ أَمْرَكَ، فَلاَ تَعْتَذِر، فَمَا ثَمَّ مَنْ يَقْبَل عُذْرَكَ ].

    3. حَمَلَ بَعْضُ أَهْلِ العِلْمِ الحَدِيثَ عَلَى الأُمُورِ الَّتِي لا تَمَسُّ الحَاجَةُ إِلَيْهَا، أَمَّا مَا هُوَ ضَرُورِيّ ولاَبُدَّ مِنْهُ فَلاَ يَدْخُل في هَذَا التَّنْبِيهِ، فَلَقَدْ رَوَى أَبُو دَاوُد في سُنَنِهِ وصَحَّحَهُ الأَلْبَانِيُّ في صَحِيحِ أَبِي دَاوُد؛ عَنْ أَنَس بْنِ مَالِك أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ قَالَ [ أَمَا إِنَّ كُلَّ بِنَاءٍ وَبَالٌ عَلَى صَاحِبِهِ، إِلاَّ مَا لاَ، إِلاَّ مَا لاَ ] يَعْنِي إِلاَّ مَا لاَبُدَّ مِنْهُ مِنْ ضَرُورِيَّاتٍ.

    4. أَمَّا أَحَادِيث (إِنَّ اللهَ جَمِيلٌ يُحِبُّ الجَمَالِ) و(إِنَّ اللهَ تَعَالَى إِذَا أَنْعَمَ عَلَى عَبْدٍ نِعْمَةً، يُحِبُّ أَنْ يَرَى أَثَرَ النِّعْمَة عَلَيْهِ)، فَلَيْسَ المَقْصُود مِنْهَا الإِسْرَاف والبَذَخ لتَتَعَارَض مَعَ هَذَا الحَدِيثِ، وإِنَّمَا المَقْصُود مِنْهَا أَنَّ اللهَ يُحِبُّ الجَمَالَ، فَلاَ تَكُنْ قَبِيحًا، فَكُنْ جَمِيلاً دُونَ إِسْرَافٍ، دُونَ خُيَلاَء، دُونَ كِبْرٍ عَلَى النَّاسِ واسْتِحْقَارٍ لشَأْنِهِمْ إِذَا قَلُّوا عَنْكَ، ولا تَكُنْ بَخِيلاً، يُعْطِيكَ اللهُ فَتَشُحّ عَلَى نَفْسِكَ، فَأَظْهِر نِعْمَةَ اللهِ عَلَيْكَ بالحُسْنَى، وأَثَرُ النِّعْمَةِ لا يَظْهَر إِلاَّ بشُكْرِهَا، وشُكْرُهَا لا يَكُونُ إِلاَّ بحُسْنِ اسْتِخْدَامهَا فِيمَا جُعِلَتْ مِنْ أَجْلِهِ، وضَابِطُ ذَلِكَ قَوْلُ اللهِ تَعَالَى [يَا بَنِي آدَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وكُلُواْ وَاشْرَبُواْ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ ] (الأَعْرَافُ: 31).

    وأَمَّا بالنِّسْبَةِ لمُنَادَاةِ المُؤَنَّث بصِيغَةِ الجَمْع، فَمِنْ أَسَالِيب اللُّغَة العَرَبِيَّة الَّتِي نَزَلَ بِهَا القُرْآن أَنَّ زَوْجَةَ الرَّجُلِ يُطْلَقُ عَلَيْهَا اسْم الأَهْل، وباعْتِبَارِ لَفْظ الأَهْل تُخَاطَب مُخَاطَبَة الجَمْع المُذَكَّر، مِثْل قَوْل الله تَعَالَى في الآيَةِ المَسْئُولِ عَنْهَا [ وَهَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى 9 إِذْ رَأَى نَارًا فَقَالَ لأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي آنَسْتُ نَارًا لَّعَلِّي آتِيكُم مِّنْهَا بِقَبَسٍ أَوْ أَجِدُ عَلَى النَّارِ هُدًى 10 ] (طَهَ: 9، 10وكَذَلِكَ فَإِنَّ مَا عَلَيْهِ عُلَمَاءُ اللُّغَةِ أَنَّ تَذْكِيرَ المُؤَنَّث وتَأْنِيثَ المُذَكَّر يَكُون مِنْ قُبَيْلِ الضَّرُورَةِ، غَيْرَ أَنَّ ضَرُورَةَ تَذْكِير المُؤَنَّث أَحْسَنُ مِنْ ضَرُورَةِ تَأْنِيث المُذَكَّر؛ لأَنَّ التَّذْكِيرَ أَصْلُ التَّأْنِيثِ، فَإِذَا ذَكَّرْتَ المُؤَنَّث رَدَدْتَ الفَرْعَ إِلَى أَصْلِهِ، عَكْسُ تَأْنِيثِ المُذَكَّر، قَالَ ابْنُ جني [ وتَذْكِيرُ المُؤَنَّثِ وَاسِعٌ جِدًّا؛ لأَنَّهُ رَدُّ فَرْعٍ إِلَى أَصْلٍ، لَكِنْ تَأْنِيث المُذَكَّر أَذْهَب في التَّنَاكُرِ والإِعْرَابِ ] الخَصَائِصُ (2/415)، وقَالَ الحَافِظُ ابْنُ حَجَر في فَتْحِ البَارِي في تَفْسِيرِ سُورَة النُّور وحَادِثَة الإِفْك [ وإِطْلاَقُ الأَهْلِ عَلَى الزَّوْجَةِ شَائِعٌ، قَالَ ابْنُ التّينِ: (أَطْلَقَ عَلَيْهَا أَهْلاً وذَكَرَهَا بصِيغَةِ الجَمْعِ حَيْثُ قَالَ (هُمْ أَهْلكَ) إِشَارَةً إِلَى تَعْمِيمِ الأَزْوَاجِ بالوَصْفِ المَذْكُورِ)، ويُحْتَمَلُ أَنْ يَكُونَ جَمَعَ لإِرَادَةِ تَعْظِيمهَا ]، وفي القُرْآنِ أَمْثِلَةٌ كَثِيرَةٌ عَلَى تَذْكِيرِ المُؤَنَّثِ، مِثْل قَوْل اللهِ تَعَالَى [ وَقَالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ تُرَاوِدُ فَتَاهَا ]، وقَوْله تَعَالَى [ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا جَاءكُمُ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ فَامْتَحِنُوهُنَّ ]، وقَوْله تَعَالَى [لَوْلَا أَن تَدَارَكَهُ نِعْمَةٌ مِّن رَّبِّهِ لَنُبِذَ بِالْعَرَاء وَهُوَ مَذْمُومٌ ]، وكَذَا قَوْل أُمّ المُؤْمِنِينَ عَائِشَة رَضِيَ اللهُ عَنْهَا في حَادِثَةِ الإِفْكِ [ ...، فَلَمَّا رَجَعْتُ إِلَى بَيْتِي، دَخَلَ عَلَيَّ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فَسَلَّمَ، فَقَالَ: كَيْفَ تِيكُمْ؟ فَقُلْتُ: ائْذَنْ لِي إِلَى أَبَوَيَّ... ]، وفي الشِّعْرِ أَيْضًا كَمَا قَالَ ابْنُ زَيْدُون مُخَاطِبًا وَلاَّدَة بِنْت المُسْتَكْفِي باللهِ الخَلِيفَة الأَنْدَلُسِيّ في نُونِيَّتِهِ المَشْهُورَة:

    بِنْتُمْ وبِنَا، فَمَا ابْتَلَتْ جَوَانِحنَا ** شَوْقًا إِلَيْكُمْ ولا جَفَّتْ مَآقِينَا

    نَكَادُ حِينَ تُنَاجِيكُمْ ضَمَائِرُنَا ** يَقْضِي عَلَيْنَا الأَسَى لَوْلاَ تَأَسِّينَا

    ومَثَلُ ذَلِكَ في حَيَاتِنَا أَنَّهُ حَتَّى وَقْتٍ قَرِيبٍ كَانَ إِذَا أَرَادَ أَحَدُ الأَشْخَاصِ الكَلاَم عَنْ زَوْجَةِ شَخْصٍ آخَر سَمَّاهَا (الجَمَاعَة) فَيَقُولُ مَثَلاً: [ جَمَاعَةُ الأَخِ فُلاَن مَرِيضَةٌ بالمُسْتَشْفَى ] ولا يَذْكُرهَا لا باسْمِهَا ولا بنَوْعِهَا.

    هَذَا مِنْ نَاحِيَةِ مَا إِذَا كَانَ تَفْسِيرُ صِيغَة الجَمْعِ قَاصِرًا عَلَى الزَّوْجَةِ فَقَطْ، أَمَّا مِنْ نَاحِيَةٍ أُخْرَى، فَهُنَاكَ تَفْسِيرٌ لصِيغَةِ الجَمْعِ في الآيَةِ بأَنَّ مُوسَى عَلَيْهِ السَّلاَم كَانَ يُخَاطِبُ بِهَا زَوْجَتَهُ ووَلَدَهُ وخَادِمَهُ، وبالتَّالِي هُمْ جَمْعٌ يُخَاطَبُونََ بصِيغَةِ الجَمْعِ، قَالَ القُرْطُبِيُّ في تَفْسِيرِ الآيَةِ [ قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ وغَيْرُهُ: هَذَا حِينَ قُضِيَ الأَجَلُ وسَارَ بأَهْلِهِ وهُوَ مُقْبِلٌ مِنْ مَدْيَن يُرِيدُ مِصْرَ، وكَانَ قَدْ أَخْطَأَ الطَّرِيق، وكَانَ مُوسَى عَلَيْهِ السَّلاَمُ رَجُلاً غَيُورًا، يَصْحَبُ النَّاسَ باللَّيْلِ ويُفَارِقُهُمْ بالنَّهَارِ غَيْرَةً مِنْهُ، لَئلاَ يَرَوا امْرَأَتَهُ، فَأَخْطَأَ الرّفْقَة -لِمَا سَبَقَ في عِلْمِ اللهِ تَعَالَى- وكَانَتْ لَيْلَة مُظْلِمَة. وقَالَ مُقَاتِل: وكَانَ لَيْلَةُ الجُمُعَة في الشِّتَاءِ. وقَالَ وَهْبُ بْنُ مُنَبّه: اسْتَأْذَنَ مُوسَى شُعَيْبًا في الرُّجُوعِ إِلَى وَالِدَتِهِ فَأَذِنَ لَهُ، فَخَرَجَ بأَهْلِهِ بغَنَمِهِ، ووُلِدَ لَهُ في الطَّرِيقِ في لَيْلَةٍ شَاتِيَةٍ بَارِدَةٍ مُثْلِجَةٍ، وقَدْ حَادَ عَنِ الطَّرِيقِ وتَفَرَّقَتْ مَاشِيَتُهُ ].

    وهَذَا مَا أَعْلَمُ؛ واللهُ تَعَالَى أَعْلَى وأَعْلَمُ
    إِنْ أَخْطَأْتُ فَمِنْ نَفْسِي، وأَسْتَغْفِرُ اللهَ، وإِنْ أَصَبْتُ فَمِنْ عِنْدِ اللهِ، والحَمْدُ للهِ
    والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x
    إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
    x
    أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
    x
    x
    يعمل...
    X