إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هل هذا كبر (رفض الخاطب الأقل تعليما من مخطوبته)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل هذا كبر (رفض الخاطب الأقل تعليما من مخطوبته)

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    اذا تقدم لى شخص ورفضته لانه اقل منى فى مستوى تعليمى وعملى وانا مديرته فى عملى رغم انى اصغر منه
    (بفضل الله التزم بالضوابط الشرعيه ولا اتحدث مع الرجال الا عند الضرورة)

    وهذا لان مؤهلى اعلى منه بدرجات

    ورفضه بغض النظر عن كونه ملتزما ام لا

    هل انا هكذا متكبره لانى من داخلى تعجبت ان يتقدم لى

    وانه فكر فى هذا

    وان رفضت شخص لان مستواه الاجتماعى اقل منى ايضا

    هل يعاقبنى الله على هذا

    انا ارفض لانى اعلم انى لن استطيع التحمل

    لكنى اخشى من الكبر
    التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 13-09-2012, 07:53 PM.

  • #2
    رد: هل هذا كبر

    بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    الأُخْتُ السَّائِلَةُ الكَرِيمَةُ
    السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
    أمَّا بَعْدُ؛
    فَالحَمْدُ للهِ؛
    قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ [ إذا جَاءَكُم مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ وخُلُقَهُ فَأنْكِحُوه، إلاَّ تَفْعَلُوا تَكُنْ فِتْنَة في الأرْضِ وفَسَاد، قَالُوا: يَا رَسُولَ الله؛ وإنْ كَانَ فِيهِ؟ قَالَ: إذا جَاءَكُم مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ وخُلُقَهُ فَأنْكِحُوه. ثَلاَث مَرَّات ] أَي وإِنْ كَانَ فِيهِ فَقْرٌ أَوْ قِلَّةُ نَسَبٍ أَوْ عِلْمٍ؛ فَأَنْكِحُوهُ لدِينِهِ وخُلُقِهِ، قَالَ المُبَارَكْفُورِي في تُحْفَةِ الأَحْوَذِي [ قَوْلُهُ (وإِنْ كَانَ فِيهِ) أَي شَيْءٌ مِنْ قِلَّةِ المَالِ أَوْ عَدَمِ الكَفَاءَةِ ]، وبالتَّالِي إِذَا كَانَ الخَاطِبُ ذَا دِينٍ وخُلُقٍ فَلاَ يَصِحُّ أَنْ يُرْفَضَ لا مِنَ الفَتَاةِ ولا مِنْ وَلِيِّهَا، بَلْ إِنْ رَفَضَهُ وَلِيُّهَا كَانَ عَاضِلاً للفَتَاةِ، تَسْقُطُ وِلاَيَتهُ عَلَيْهَا وتَنْتَقِلُ لِمَنْ بَعْدَهُ.

    فَالأَصْلُ أَنَّ الكَفَاءَةَ المُعْتَبَرَةَ في الزَّوَاجِ هِيَ كَفَاءَةُ الدِّينِ، ثُمَّ بَعْدَ ذَلِكَ تَأْتِي بَقِيَّة الأُمُور، فَإِنْ تَوَفَّرَ أَمْرٌ أَوْ أَكْثَر مَعَ الدِّينِ فَلاَ بَأْسَ، وإِنْ لَمْ يَتَوَفَّرْ إِلاَّ الدِّين والخُلُق، فَلاَ يُرْفَضُ الرَّجُل، وكَذَلِكَ لا تُرْفَضُ المَرْأَة ذَات الدِّين، فَإِنْ كَانَتْ ذَات دِينٍ وحَسَبٍ فَلاَ بَأْسَ، أَوْ كَانَتْ ذَات دِينٍ وحَسَبٍ ومَالِ فَبِهَا ونِعْمَة، وإِنْ لَمْ تَكُنْ إِلاَّ ذَات دِينٍ فَقَطْ فَلاَ تُرْفَض لكَوْنِهَا لَيْسَتْ حَسِيبَة أَوْ ذَات مَالٍ، لأَنَّ اسْتِقَامَةَ الدِّينِ وحُسْنَ الخُلُقِ كَافِيَانِ لقِيَامٍ بَيْتٍ مُسْلِمٍ هَانِئٍ سَعِيدٍ مُسْتَقِيمٍ يُوصِلُ إِلَى الجَنَّةِ بإِذْنِ الله، وبَقِيَّة الأُمُور لا يُعْتَدُّ بِهَا في المَقَامِ الأَوَّلِ، فَكَمْ مِنْ أَسَاتِذَةِ جَامِعَاتٍ وحَيَاتُهُمْ أَسْوَأ مِنْ سِفْلَةِ القَوْم! وكَمْ مِنْ فُقَرَاء أُمِّيِينَ عَامَّة وحَيَاتُهُمْ مِنْ أَسْعَدِ وأَجْمَلِ مَا يَكُون! والثَّقَافَةُ والبَصِيرَةُ ونُورُ العَقْلِ لا تُحَدِّدُهُمُ الشَّهَادَاتُ الجَامِعِيَّةُ، فَكَمْ مِنْ خِرِّيجِي مَعَاهِد ودِبْلُومَات لَدَيْهمْ عُقُول تُوزَن بالذَّهَبِ في مُقَابَلَةِ آلاَفٍ مِنْ خِرِّيجِي الجَامِعَات العُلْيَا هُمْ أَجْهَل عِلْمًا وأَقَلّ ثَقَافَةً وأَحَطّ عَقْلاً مِنْ طَلَبَةِ المَدَارِس! فَالعِلْمُ إِنْ لَمْ يَنْفَع صَاحِبهُ فَلاَ قِيمَةَ لَهُ، والعِلْمُ الَّذِي يَحِلُّ مَحَلّ الدِّينِ والخُلُقِ لا بَرَكَةَ فِيهِ وإِنْ طَاوَلَ السَّمَاءِ عُلُوًّا.

    وعَلَى ذَلِكَ أُخْتنَا الكَرِيمَة: فَإِنَّهُ يَجُوزُ لَكِ اشْتِرَاط مُوَاصَفَات مُعَيَّنَة في زَوْجِكِ، والبَحْث عَنْهَا، لَكِنْ إِذَا تَقَدَّمَ لَكِ مِنْ يُحَقِّق مُعْظَم الشُّرُوط والَّتِي أَوَّلهَا وأَهَمّهَا الدِّين والخُلُق، فَلاَ يَصِحّ أَنْ تَرْفُضِيه لعَدَمِ تَحْقِيقه شَرْط أَوْ شَرْطَيْنِ غَيْر أَسَاسِيَّيْنِ، فَقَدْ تَمُرّ الأَيَّام ولا تَجِدِينَ مِثْله، وتُضَيِّعِينَ عَلَى نَفْسَكِ فُرْصَةً وعُمْرًا في سَبِيلِ أَمْرٍ قَدْ يَتَحَقَّق وقَدْ لا يَتَحَقَّق.

    أَمَّا مَسْأَلَةُ الكِبْرِ، فَلاَ شَكَّ أَنَّ مُخَالَفَةَ هَدْي النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ تَأْتِي بالشُّرُورِ، وقَدْ لا يَكُون الأَمْر كِبْرًا في مَرَّةٍ أَوْ مَوْقِفٍ إِنْ لَمْ يُصَاحِبْهُ اسْتِحْقَارٌ للنَّاسِ في شَأْنٍ مِنْ شُئُونِهِمْ مِثْل المَلْبَس أَوِ الشَّكْل أَوِ المَال أَوِ العِلْم أَوِ الحَسَب أَوْ مَا شَابَهَ، واعْتِيَادُ الرَّفْض لنَفْسِ السَّبَب قَدْ يَجُرّ إِلَى الكِبْرِ مَرَّة بَعْدَ مَرَّةٍ حَتَّى يُصْبِح صِفَة لَصِيقَة بالشَّخْصِ، وقَدْ بَيَّنَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ حَقِيقَة الكِبْرِ في الحَدِيثِ الَّذِي رَوَاهُ مُسْلِمُ وأَحْمَدُ وغَيْرُهُمَا مِنْ حَدِيثِ عَبْد اللهِ بْن مَسْعُود رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ قَالَ [ لا يَدْخُلُ الجَنَّةَ مَنْ كَانَ في قَلْبِهِ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ مِنْ كِبْرٍ، قَالَ رَجُلٌ: إِنَّ الرَّجُلَ يُحِبُّ أَنْ يَكُونَ ثَوْبهُ حَسَنًا ونَعْلهُ حَسَنًا، قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ: إِنَّ اللهَ جَمِيلٌ يُحِبُّ الجَمَالِ، الكِبْرُ بَطَرُ الحَقِّ وغَمَطُ النَّاسِ ]، ومَعْنَى بَطَرُ الحَقِّ: دَفْعُهُ وإِنْكَارُهُ تَرَفُّعًا وتَجَبُّرًا، ومَعْنَى غَمَطُ النَّاسِ: احْتِقَارُهُمْ، وفي هَذَا الحَدِيثِ بَيَانُ أَنَّ مَحَبَّةَ الإِنْسَانِ أَنْ يَكُونَ ثَوْبه حَسَنًا ومَرْكَبه حَسَنًا ونَحْو ذَلِكَ لَيْسَ مِنَ الكِبْرِ ولا مِنَ العُجْبِ المَنْهِيّ عَنْهُ طَالَمَا لَمْ يُصَاحِبْهُ اسْتِحْقَارٌ للنَّاسِ بسَبَبِ هَذَا الأَمْر المَوْجُود عِنْدَ المُتَكَبِّرِ وغَيْر مَوْجُودٍ عِنْدَهُمْ. ولمُحَارَبَةِ هَذِهِ الصِّفَة الذَّمِيمَة والوِقَايَةِ مِنْهَا، عَلَيْكِ بالاعْتِقَادِ واليَقِينِ وتَذَكُّرِ قَوْل اللهِ تَعَالَى [ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ] (الحُجُرَاتُ: 13)، وقَوْل رَسُول اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ [ يَا أَيُّهَا النَّاس، إِنَّ رَبَّكُمْ وَاحِدٌ، وإِنَّ أَبَاكُمْ وَاحِدٌ، أَلاَ لا فَضْلَ لعَرَبِيٍّ عَلَى عَجَمِيٍّ، ولا عَجَمِيٍّ عَلَى عَرَبِيٍّ، ولا لأَحْمَر عَلَى أَسْوَد، ولا لأَسْوَد عَلَى أَحْمَر إِلاَّ بالتَّقْوَى، إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللهِ أَتْقَاكُمْ، أَلاَ هَلْ بَلَّغْت؟ قَالُوا: بَلَى يَا رَسُولَ اللهِ، قَالَ: فَلْيُبَلِّغُ الشَّاهِدُ الغَائِبَ ] صَحَّحَهُ الألْبَانِيُّ في السِّلْسِلَةِ الصَّحِيحَةِ.

    ولمَزِيدٍ مِنَ الفَائِدَةِ تُرَاجَع الفَتَاوَى التَّالِيَة:
    لا ينبغي رد الخاطب ذي الدين والخلق لتدني مستواه التعليمي عن المخطوبة
    حكم رد الخاطب لتدني مستواه التعليمي
    الفارق التعليمي بين الزوجين لا ينبغي أن يؤثر على عرى الزوجية
    حكم رفض الخطيب لتدني مستواه العلمي
    هل يجوز للفتاة أن ترفُضَ رجلاً مستواه أقلّ مِن مستواها التعليمي؟
    هل يتزوج ممن تفوقه في المستوى الاجتماعي؟

    وهَذَا مَا أَعْلَمُ؛ واللهُ تَعَالَى أَعْلَى وأَعْلَمُ
    إِنْ أَخْطَأْتُ فَمِنْ نَفْسِي، وأَسْتَغْفِرُ اللهَ، وإِنْ أَصَبْتُ فَمِنْ عِنْدِ اللهِ، والحَمْدُ للهِ
    والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: هل هذا كبر (رفض الخاطب الأقل تعليما من مخطوبته)

      أنا سمعت من الشيخ مصطفى العدوى ان الحديث بتاع (اذا جاءكم من ترضون.........)ضعيف
      وكانت اللى بتسأله بتقوله ان المتقدم لها على دين وخلق بس هى مش متقبلاه فقال لها لا وزر عليك ان رفضتى

      تعليق


      • #4
        رد: هل هذا كبر (رفض الخاطب الأقل تعليما من مخطوبته)

        بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
        الأُخْتُ السَّائِلَةُ الكَرِيمَةُ
        السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
        أمَّا بَعْدُ؛
        فَالحَمْدُ للهِ؛
        هَذَا الحَدِيثُ بلَفْظِ (إِذَا جَاءَكُمْ)، ضَعَّفَهُ بَعْضُ العُلَمَاءِ، وحَسَّنَهُ آخَرُونَ ومِنْهُمُ الشَّيْخُ الأَلْبَانِيّ، وقَدْ وَرَدَ بأَكْثَر مِنْ لَفْظٍ آخَر، مِثْل (إِذَا أَتَاكُمْ) و(إِذَا خَطَبَ إِلَيْكُمْ)، لِذَلِكَ حَسَّنَهُ الشَّيْخُ الأَلْبَانِيّ لغَيْرِهِ في رِوَايَةٍ، وقَالَ في رِوَايَةٍ أُخْرَى: حَسَنٌ صَحِيحٌ، وأَمَّا الحَدِيث الَّذِي ذَكَرَهُ الشَّيْخُ مُصْطَفَى العَدَوِيّ فَفِي نِهَايَتِهِ كَلِمَة (وفَسَادٌ كَبِيرٌ)، وغَالِب الأَحَادِيث عَلَى لَفْظِ (وفَسَادٌ) أَوْ (وفَسَادٌ عَرِيضٌ)، وقَدْ أَنْكَرَ هَذَا اللَّفْظ جَمْعٌ مِنَ المُحَدِّثِينَ، إِلاَّ أَنَّ الشَّيْخَ الأَلْبَانِيّ حَسَّنَهُ، بَلْ هُنَاكَ رِوَايَات لَمْ تَصِحّ بلَفْظِ (دِينَهُ وأَمَانَتَهُ) بَدَلاً مِنْ (دِينَهُ وخُلُقَهُ)، لِذَلِكَ قَدْ يَقْصِد الشَّيْخ مُصْطَفَى ضَعْفَ الرِّوَايَة المَسْئُول عَنْهَا ولا يَقْصِد ضَعْف كُلّ الرِّوَايَات الَّتِي أَتَتْ بالمَعْنَى، فَيَلْزَمُ التَّفْرِقَة بَيْنَ الرِّوَايَات وفَهْم قَوْل الشَّيْخ عَلَى حَقِيقَتِهِ، وبافْتِرَاضِ أَنَّ الشَّيْخَ لا يَرَى صِحَّة الحَدِيث بالكُلِّيَّةِ، فَمَعْلُومٌ أَنَّ العُلَمَاءَ قَدْ يَخْتَلِفُونَ تَبَعًا لصِحَّةِ أَوْ ضَعْفِ الدَّلِيلِ الَّذِي يَعْتَمِدُونَ عَلَيْهِ، فَلَوْ صَحَّ الحَدِيث عِنْدَ عَالِمٍ وأَخَذَ بِهِ نَرَاهُ يَخْتَلِف مَعَ آخَر لَمْ يَصِحّ الحَدِيث عِنْدَهُ، والحَدِيثُ الحَسَنُ هُوَ أَقَلُّ دَرَجَاتِ الضَّعْف؛ وبالتَّالِي: أَقْرَبُ دَرَجَات الصِّحَّة والثُّبُوت؛ فَمِنَ المُمْكِنِ أَنْ يَمِيلَ البَعْضُ إِلَى ضَعْفِهِ -باعْتِبَارِ أَقَلّ دَرَجَات الضَّعْف- (والشَّيْخُ العَدَوِيّ مِنْهُمْ)، ومِنَ المُمْكِنِ أَنْ يَمِيلَ البَعْض إِلَى عَكْسِ هَذَا المَنْزَع؛ فَيَقُولُونَ هُوَ حَسَنٌ، بَلْ قَدْ يَفْعَلُهَا العَالِمُ الوَاحِدُ في الحَدِيثِ الوَاحِدِ، مَرَّة يُضَعِّفهُ ثُمَّ يَرْجِع عَنْهُ ويُحَسِّنهُ، لِذَلِكَ قَالَ الإِمَامُ الذَّهَبِيُّ في كِتَابِهِ المَوْقِظَة [ وإِنِّي عَلَى إِيَاسٍ (يَأْسٍ) أَنْ أَجِدَ للحَدِيثِ الحَسَنِ ضَابِطًا، فَلَرُبَّمَا ضَعَّفَ المُحَدِّثُ الحَدِيثَ اليَوْمَ، ولَرُبَّمَا حَسَّنَهُ غَدًا، أَوْ وَلَرُبَّمَا حَسَّنَ المُحَدِّثُ الحَدِيثَ اليَوْمَ، ولَرُبَّمَا ضَعَّفَهُ غَدًا ].

        وهَذَا مَا أَعْلَمُ؛ واللهُ تَعَالَى أَعْلَى وأَعْلَمُ
        إِنْ أَخْطَأْتُ فَمِنْ نَفْسِي، وأَسْتَغْفِرُ اللهَ، وإِنْ أَصَبْتُ فَمِنْ عِنْدِ اللهِ، والحَمْدُ للهِ
        والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ

        زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
        كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
        في
        :

        جباال من الحسنات في انتظارك





        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x
        إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
        x
        أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
        x
        x
        يعمل...
        X