إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مش استشارة بس عايزة حد يجاوبنى اذا قدر (الكلام مع النصارى عن الإسلام والتأهل لذلك)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مش استشارة بس عايزة حد يجاوبنى اذا قدر (الكلام مع النصارى عن الإسلام والتأهل لذلك)

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

    انا سارة ..عمرى 18 سنه ..ف كلية اعلام ..دا تعريف مبدئى كده :)

    انا مهتمة جدا بمعرفة الشبهات حول دين الاسلام من قبل اليهود والنصارى وسمعت محاضرا قبل كده للشيخ احمد ديدات ومناظرات ليه كتير ...واتمنى اكون زييه ..بس مش عارفة ابدا منين وازاى ؟

    كنت لما اتكلم مع حد مسيحى مثلا ويسأل عن الاسلام بعرف اجاوب لان اسئلته متداولة..ولما كنت بسألهم وملاقيش اجابة مقنعة بيزداد ثباتى ع دينى الحمد لله ..

    معنديش شك ان الاسلام هو الحق الحمد لله ..لكن النهارده اتكلمت مع شخص ..وجهلى اسئلة معرفتش اجاوب عليها ...حاسة باحسااااس بششششششششششششششششع...
    متاكده انه فيه اجابة وفعلا جبتها لكن هو قارى جدا وفاهم فبسأل بعمق وقالى عايز اجابات منك مش محفوظة ..ودا زود احساسى البشع دا..

    المهم انا عايزة مؤسسه ابدأ معاها ..بس مش عارفة فين ولا ازاى ؟؟

    عايزة افهم دينى واقدر ادفع اى شبهه توجه ليه ......اعمل اييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييه؟؟


    محتاجة ابدا رحلة البحث عن الحقيقة مع اقتناعى ان الاسلام هو اليقين لكن محتاجة ابدأها م الاول ...مش عايزة يكون الديم عندى وراثه ...بالله تفيدونى وتقولولى ابدا ازاى؟!

    والسلام عليكم :)
    التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 03-09-2012, 05:45 PM.

  • #2
    رد: مش استشارة بس عايزة حد يجاوبنى اذا قدر ...محدش يطنش

    بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    الأُخْتُ السَّائِلَةُ الكَرِيمَةُ
    السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
    أمَّا بَعْدُ؛
    فَالحَمْدُ للهِ؛
    اتَّفَقَ العُلَمَاءُ –بِلاَ خِلاَفٍ أَعْرِفُهُ- عَلَى عَدَمِ جَوَازِ النَّظَرِ في كُتُبِ أهْلِ البَاطِلِ والضَّلاَلِ، وأَنَّ هَذَا يُبَاحُ فَقَط لطَالِبِ العِلْمِ أَوِ العَالِمِ الَّذِي وَصَلَ لمَرْتَبَةٍ إِيِمَانِيَّةٍ وعِلْمِيَّةٍ تُمَكِّنُهُ مِنَ النَّظَرِ في هَذِهِ الكُتُبِ دُونَ أَنْ يَتَأثَّرَ إِيِمَانُهُ، ويَكُون نَظَرُهُ لسَبَبٍ وَاحِدٍ فَقَط: وهُوَ الرَّدُّ عَلَى شُبُهَاتِهِم، سَوَاء الَّتِي يُثِيرُونَهَا ضِدَّ الإِسْلاَمِ اعْتِمَادًا عَلَى عَقَائِدِهِم، أَوِ الَّتِي يُثِيرُونَهَا لبَيَانِ صِحَّة عَقَائِدهم عِنْدَ دَعْوَتِهِم لدِينِ الإِسْلاَم، أَمَّا غَيْر ذَلِكَ فَلاَ يَجُوزُ لأَحَدٍ النَّظَر في مِثْلِ هَذِهِ الكُتُب، ولا السَّمَاع لصَوتِيَّاتٍ أو مُشَاهَدَةِ مَرْئِيَّات لَهُم ولطُقُوسِهِم أَوْ كُلّ مَا فِيهِ تَعَرُّف عَلَى عَقَائِدِهِم، فَالمُسْلِم غَيْر مُطَالَب بالتَّعَرُّفِ عَلَى دِيَانَاتِ وعَقَائِدَ الآخَرِينَ والنَّظَرِ في كُتُبِهِم والبَحْثِ في أُمُورِهِم، ولهَذَا غَضِبَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ لَمَّا رَأَى في يَدِ عُمَر بْن الخَطَّاب رَضِيَ اللهُ عَنْهُ كِتَابًا أَخَذَهُ مِنْ بَعْضِ أَهْلِ الكِتَابِ، فَقَالَ لَهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ [ أَمُتَهَوِّكُونَ (أي: مُتَحَيّرُونَ) فِيهَا يَا ابْنَ الْخَطَّابِ! وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَقَدْ جِئْتُكُمْ بِهَا بَيْضَاءَ نَقِيَّةً، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ أَنَّ مُوسَى صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ حَيًّا مَا وَسِعَهُ إِلاَّ أَنْ يَتَّبِعَنِي ] رَوَاهُ الإمْاَمُ أحْمَد، وحَسَّنَهُ الألْبَانِيُّ في إرْوَاءِ الغَلِيل (6/34).

    ومِنْ هُنَا كَانَ مَنْعُ العُلَمَاءِ وتَحْرِيمُهُمْ عَلَى العَامِّيِّ وطَالِبِ العِلْمِ غَيْرِ المُؤَهَّلِ الدُّخُولَ في مُنَاظَرَاتٍ مَعَ غَيْرِ المُسْلِمِينَ، حِفَاظًا عَلَيْهِ مِنَ الزَّلَلِ في حَبَائِلِهِم الَّتِي لا يَعْلَمهَا، أَوِ الخَطَأ في دِينِهِ الَّذِي لَمْ يَتَمَكَّن مِنْهُ بَعْدُ، فَهَؤُلاَءِ القَوْم لَهُمْ طُرُقٌ وأَسَالِيبٌ في الإِضْلاَلِ وتَلْفِيقِ الشُّبَهِ بطَرِيقَةٍ تَبْدُو للسَّامِعِ العَامِيِّ غَيْر المُتَخَصِّص في مُنْتَهَى العَقْلاَنِيَّة والمَنْطِقِيَّة، ويُلْبِسُونَ لَهُ الحَقَّ بالبَاطِلِ، بَلْ هُنَاكَ مَنْ يَتَشَكَّكَ في الإِسْلاَمِ بسَبَبِ اقْتِنَاعه بتِلْكَ الخُرَافَات الَّتِي يُطْلِقُونَهَا مِنْ حَوْلِهِ مُعْتَمِدِينَ عَلَى جَهْلِهِ بأُمُورِ الدِّينِ وعُلُومِهِ، وعَدَم وُصُولِهِ إِلَى دَرَجَةٍ كَافِيَةٍ مِنَ العِلْمِ واليَقَظَةِ تُؤَهِّلُهُ لكَشْفِهَا وبَيَانِ بَاطِلهَا، لذَلِكَ يَحْرُمُ عَلَى العَامِّيِّ وطَالِبِ العِلْمِ غَيْر المُؤَهَّلِ أَنْ يَدْخُلَ في مِثْلِ هَذِهِ المُنَاظَرَاتِ أَوِ القِرَاءَة في كُتُبِ أَهْل الضَّلاَل، ذَلِكَ لأَنَّ الشُّبْهَةَ خَطَّافَةٌ، والشَّيْطَانَ مِنَ الإِنْسَانِ كَالذِّئْب مِنَ الغَنَمِ القَاصِيَةِ، فَإِنْ كَانَتِ الشُّبْهَة في الحَلاَلِ قَدْ تَجُرّ إِلَى الابْتِدَاعِ والضَّلاَلِ إِنْ لَمْ تَقُمْ عَلَى عِلْمٍ ودَلِيلٍ صَحِيحٍ، فَكَيْفَ بالشُّبْهَةِ الَّتِي مَنْبَعُهَا البَاطِل والضَّلاَل بعَيْنِهِ؟ وفي المِثَالِ التَّالِي خَيْرُ دَلِيلٍ عَلَى مَا نَقُولُ، رَوَى الدَّارمِيُّ عَنْ عَمْرو بْن سَلَمَة قَالَ [ كُنَّا نَجْلِسُ عَلَى بَابِ عَبْدِ اللهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَبْلَ صَلاَةِ الْغَدَاةِ، فَإِذَا خَرَجَ مَشَيْنَا مَعَهُ إِلَى الْمَسْجِدِ، فَجَاءَنَا أَبُو مُوسَى الأَشْعَرِيُّ فَقَالَ: أَخَرَجَ إِلَيْكُمْ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ بَعْدُ؟ قُلْنَا: لاَ، فَجَلَسَ مَعَنَا حَتَّى خَرَجَ، فَلَمَّا خَرَجَ قُمْنَا إِلَيْهِ جَمِيعًا، فَقَالَ لَهُ أَبُو مُوسَى: يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ؛ إِنِّي رَأَيْتُ فِي الْمَسْجِدِ آنِفًا أَمْرًا أَنْكَرْتُهُ، وَلَمْ أَرَ وَالْحَمْدُ للهِ إِلاَّ خَيْرًا، قَالَ: فَمَا هُوَ؟ فَقَالَ: إِنْ عِشْتَ فَسَتَرَاهُ، قَالَ: رَأَيْتُ فِي الْمَسْجِدِ قَوْمًا حِلَقًا جُلُوسًا يَنْتَظِرُونَ الصَّلاَةَ، فِي كُلِّ حَلْقَةٍ رَجُلٌ وَفِي أَيْدِيهِمْ حَصًى، فَيَقُولُ كَبِّرُوا مِئَةً فَيُكَبِّرُونَ مِئَةً، فَيَقُولُ هَلِّلُوا مِئَةً فَيُهَلِّلُونَ مِئَةً، وَيَقُولُ سَبِّحُوا مِئَةً فَيُسَبِّحُونَ مِئَةً، قَالَ: فَمَاذَا قُلْتَ لَهُمْ؟ قَالَ: مَا قُلْتُ لَهُمْ شَيْئًا انْتِظَارَ رَأْيِكَ وَانْتِظَارَ أَمْرِكَ، قَالَ: أَفَلاَ أَمَرْتَهُمْ أَنْ يَعُدُّوا سَيِّئَاتِهِمْ وَضَمِنْتَ لَهُمْ أَنْ لاَ يَضِيعَ مِنْ حَسَنَاتِهِمْ! ثُمَّ مَضَى وَمَضَيْنَا مَعَهُ حَتَّى أَتَى حَلْقَةً مِنْ تِلْكَ الْحِلَقِ فَوَقَفَ عَلَيْهِمْ فَقَالَ: مَا هَذَا الَّذِي أَرَاكُمْ تَصْنَعُونَ؟ قَالُوا: يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ؛ حَصًى نَعُدُّ بِهِ التَّكْبِيرَ وَالتَّهْلِيلَ وَالتَّسْبِيحَ، قَالَ: فَعُدُّوا سَيِّئَاتِكُمْ، فَأَنَا ضَامِنٌ أَنْ لاَ يَضِيعَ مِنْ حَسَنَاتِكُمْ شَيْءٌ، وَيْحَكُمْ يَا أُمَّةَ مُحَمَّدٍ، مَا أَسْرَعَ هَلَكَتَكُمْ، هَؤُلاَءِ صَحَابَةُ نَبِيِّكُمْ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُتَوَافِرُونَ، وَهَذِهِ ثِيَابُهُ لَمْ تَبْلَ، وَآنِيَتُهُ لَمْ تُكْسَرْ، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّكُمْ لَعَلَى مِلَّةٍ هِيَ أَهْدَى مِنْ مِلَّةِ مُحَمَّدٍ أَوْ مُفْتَتِحُو بَابِ ضَلاَلَةٍ، قَالُوا: وَاللهِ يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ مَا أَرَدْنَا إِلاَّ الْخَيْرَ، قَالَ: وَكَمْ مِنْ مُرِيدٍ لِلْخَيْرِ لَنْ يُصِيبَهُ، إِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَدَّثَنَا أَنَّ قَوْمًا يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ لاَ يُجَاوِزُ تَرَاقِيَهُمْ، وَايْمُ اللَّهِ مَا أَدْرِي لَعَلَّ أَكْثَرَهُمْ مِنْكُمْ، ثُمَّ تَوَلَّى عَنْهُمْ، فَقَالَ عَمْرُو بْنُ سَلَمَةَ: رَأَيْنَا عَامَّةَ أُولَئِكَ الْحِلَقِ يُطَاعِنُونَا يَوْمَ النَّهْرَوَانِ مَعَ الْخَوَارِجِ ]، وهَؤُلاَءِ كَانُوا مِنَ المُسْلِمِينَ، لَكِنْ لَمَّا تَصَرَّفُوا بجَهْلٍ ابْتَدَعُوا فَضَلُّوا، فَكَيْفَ بمُسْلِمٍ لَيْسَ لَدَيْهِ عِلْم لا في اللُّغَةِ ولا التَّفْسِيرِ ولا الحَدِيثِ ولا الدِّيَانَاتِ ولا الفِقْهِ ولا حَتَّى في كَيْفِيَّةِ التَّنَاظُر، وقَدْ لا يَكُون يَعْرِف أَبْسَط الأَشْيَاء الضَّرُورِيَّة لَهُ كَمُسْلِمٍ في الوُضُوءِ أَوِ الصَّلاَةِ، كَيْفَ بهَذَا إِذَا وَاجَهَ مَنْ تَدَرَّبُوا لنَشْرِ الشُّبُهَاتِ والتَّبْشِيرِ؟ فَنَحْنُ أُمَّةٌ تَدْعُو عَلَى بَصِيرَةٍ لا عَلَى حَمَاسٍ فَقَطْ وإِلاَّ أَدَّى إِلَى الشِّرْكِ، قَالَ تَعَالَى [ قُلْ هَـذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللّهِ وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ] (يُوسُف: 108).

    مِمَّا تَقَدَّمَ أُخْتَا الكَرِيمَة نَنْصَحُكِ بالبُعْدِ التَّامِّ عَنْ هَؤُلاَءِ الأَشْخَاصِ وعَنْ مُنَاظَرَتِهِمْ بأَيِّ شَكْلٍ، وابْدَئِي في طَلَبِ العِلْمِ عَلَى يَدِ العُلَمَاء الثِّقَات، ولَمَّا تَصِلِي في العِلْمِ لدَرَجَةٍ يُجِيزُكِ فِيهَا العَالِم بأَنْ تُنَاظِرِي غَيْر المُسْلِمِينَ, وَقْتهَا عُودِي إِلَى مُنَاظَرَتِهِمْ بَعْدَ أَنْ تَكُونِي قَدْ تَسَلَّحْتِ بالعِلْمِ الكَافِي لذَلِكَ.

    ونُنَبِّهُ إِلَى خُطُورَةِ كَلاَمكِ مَعَ هَذَا الشَّخْصِ مِنْ جَانِبٍ آخَر، وهِيَ تَزْيِينُ الشَّيْطَانِ لَكِ الكَلاَمَ مَعَهُ بحُجَّةِ المُنَاظَرَة في الدِّينِ واسْتِبَاحَة الاخْتِلاَط والكَلاَم بغَيْرِ ضَرُورَة، فَهَذَا لَيْسَ دَوْركِ الآنَ، ولَيْسَ بالضَّرُورَةِ الَّتِي تُبِيحُ لَكِ المَحْظُورَة، فَلاَ يَغُرَّنَّكِ الشَّيْطَان بهَذِهِ الحُجَّة، وحَتَّى بَعْدَ أَنْ تَتَمَكَّنِي مِنَ العِلْمِ، فَمَسْئُولِيَّتكِ تَكُون مَعَ النِّسَاءِ فَقَط، والرِّجَالُ لَهُمْ رِجَالٌ مِثْلهُمْ يُنَاظِرُوهُمْ.

    أَمَّا بخُصُوصِ المُؤَسَّسَاتِ، فَلَيْسَ بالضَّرُورَةِ وُجُود مُؤَسَّسَة مُتَخَصِّصَة، ابْدَئِي طَلَب العِلْم عَلَى يَدِ المَشَايِخ في المَسَاجِد، وهُمْ سَيُوصِلُونَكِ لأَبْعَد مَا قَدْ تُوصِلكِ إِلَيْهِ المُؤَسَّسَات إِنْ وُجِدَتْ، شَرِيطَةَ أَنْ تَخْتَارِي الثِّقَات مِنَ العُلَمَاءِ المَشْهُود لَهُم بالعِلْمِ.

    ولمَزِيدٍ مِنَ الفَائِدَةِ تُرَاجَع الفَتَاوَى التَّالِيَة:
    لا ننصحك باستمرار الاطلاع على كتب أهل الضلال
    حكم النظر في كتب أهل الكتاب، ومحاورتهم عبر الإنترنت
    يرد على شبهات النصارى ويطلب النصح يستمر أم لا؟
    الدخول إلى غرف المحادثة الأجنبية لأجل الدعوة إلى الله
    يريد أن يتخصص في دعوة النصارى
    حكم النظر في كتب أهل الكتاب ، ومحاورتهم عبر الإنترنت
    تريد نصائح وتوجيهات لتناظر النصارى
    برنامج مقترح لطلب العلم وشغل الفراغ بالنافع
    طالب علم تطلب منه أمه الاهتمام بدراسته الجامعية فكيف يوفق بين الأمرين؟
    كيفية طلب العلم
    حول طلب العلم
    جدول مقترح للمسلم في شهر رمضان
    أسئلة في طلب العلم
    المرأة وطلب العلم
    هل يمكن الجمع بين الدعوة وطلب العلم
    أيها أفضل التفرغ للدعوة أو لطلب العلم
    أيهما أفضل: حفظ القرآن أو طلب العلم؟
    سلبيات الاقتصار على الكتب في التعلم
    يقتصر على التعلم من الكتب ولا يرى الجلوس إلى الدعاة وطلب العلم
    من كان شيخه كتابه فخطؤه أكثر من صوابه
    الذين يؤخذ عنهم العلم من لدن نبينا صلى الله عليه وسلم إلى يومنا هذا
    علاج ضعف الهمة في طلب العلم

    كِتَابُ (عُلُوّ الهِمَّة) للشَّيْخِ مُحَمَّد إسْمَاعِيل المُقَدِّم

    وهَذَا مَا أَعْلَمُ؛ واللهُ تَعَالَى أَعْلَى وأَعْلَمُ
    إِنْ أَخْطَأْتُ فَمِنْ نَفْسِي، وأَسْتَغْفِرُ اللهَ، وإِنْ أَصَبْتُ فَمِنْ عِنْدِ اللهِ، والحَمْدُ للهِ
    والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
    التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 03-09-2012, 05:43 PM.

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x
    إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
    x
    أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
    x
    x
    يعمل...
    X