البرمجة اللغوية العصبية

[غير مسجل]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندي سؤال عن البرمجة اللغوية العصبية
هل تجوز شرعًأ؟
قد قرأت أنها لاتجوز
والدكتور ابراهيم الفقي-رحمه الله-
له كتب ودروس عن البرمجة اللغوية العصبية
ومنذ انا قرأت هذا الكلام وانا لا اقرأ كتبه
خوفًا من أن تكون لاتجوز شرعًا
ارجو أفادتي في هذا الأمر
جزاكم الله كل خير

[فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات)]

رد: البرمجة اللغوية العصبية

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الأَخُ السَّائِلُ / الأُخْتُ السَّائِلَةُ
السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
أمَّا بَعْدُ؛
فَالحَمْدُ للهِ؛
بالنِّسْبَةِ لعِلْمِ البَرْمَجَةِ اللّغَوِيَّةِ العَصَبِيَّةِ Neuro-linguistic programmingNLP فَلاَ يَجُوزُ تَعَلُّمِهِ ولا تَعْلِيمِهِ ولا تَطْبِيقِهِ، لِمَا فِيهِ مِنْ مُخَالَفَاتٍ عَقْدِيَّةٍ كَثِيرَةٍ، وقَدْ تَكَلَّمَ في حُكْمِهَا أَكْثَر مِنْ عَالِمٍ دِينِيٍّ ونَفْسِي وأَثْبَتُوا الضَّرَر الجَسِيم لَهُ عَلَى عَقِيدَةِ المُسْلِمِ، وأَنَّ أَضْرَارَهُ أَكْبَر بكَثِيرٍ مِنْ نَفْعِهِ.

ولمَزِيدٍ مِنَ الفَائِدَةِ تُرَاجَع الفَتَاوَى التَّالِيَة:
تحليل الشخصية عن طريق حروف كتابتك وتوقيعك من الكهانة والعرافة
ما رأيكم فيما يُطلق عليه "الخروج من الجسد"؟ وهل هو واقع أم خيال؟
فتاوى سابقة حول حكم البرمجة اللغوية العصبية
ويُرْجَى مُطَالَعَة المَقَالاَت والمَوْضُوعَات الَّتِي بمَوْقِعِ: الفكر العقدي الوافد ومنهجية التعامل معه للدُّكْتُورَة فُوز بِنْت عَبْد اللَّطِيفِ كُرْدِي أُسْتَاذَة العَقِيدَة والأَدْيَان والمَذَاهِب المُعَاصِرَة بكُلِّيَّةِ التَّرْبِيَة للبَنَاتِ بجِدَّة بالمَمْلَكَةِ العَرَبِيَّةِ السَّعُودِيَّةِ.
نظرات في البرمجة اللغوية العصبية للشَّيْخِ مُحَمَّد بْن عَبْد اللهِ الصَّغِير طَبِيب أَمْرَاض نَفْسِيَّة.

http://www.youtube.com/watch?v=fMBEOXw1suU

http://www.youtube.com/watch?v=YR2EZ_HVhwk

http://www.youtube.com/watch?v=hmMOcRWXL1w

http://www.youtube.com/watch?v=nKGkrHrT7RE

http://www.youtube.com/watch?v=86Eb4sHSkdE

http://www.youtube.com/watch?v=ZaRNlJnY0Lk

http://www.youtube.com/watch?v=I2mnlPP1xYY

http://www.youtube.com/watch?v=0ggTJ2H2BOk

وهَذَا مَا أَعْلَمُ؛ واللهُ تَعَالَى أَعْلَى وأَعْلَمُ
إِنْ أَخْطَأْتُ فَمِنْ نَفْسِي، وأَسْتَغْفِرُ اللهَ، وإِنْ أَصَبْتُ فَمِنْ عِنْدِ اللهِ، والحَمْدُ للهِ
والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ