السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
كل عام وانتم الى الله أقرب وعلى طاعته أدوم
أمى أنا التى كنت قد تواصلت معكِ من فترة باسم عائشة أرجوا من الله أن تتذكرينى
أولاً أرجوا من كل من يدخل موضوعى أن يدعوا لى بظهر الغيب أن يطهرنى الله من كل ما لا يرضيه ويوفقنى لما يحب ويرضى
ثانياً يا أمى أريد أن أسأل حضرتكم عن عدة أشياء كثيرة وهى :-
-- ما حكم تعليق الصور الشخصية وذوات الارواح فى المنازل وعلى الموبايل أو الكمبيوتر ؟؟
وما المقصود بالصورة فى قول النبى صلى الله " لا تدخل الملائكة بيتاً فىه كلب أو صورة أو تمثال " هل هى الصورة الفوتوغرافية أم الالكترونية الحديثة كالتى على الموبايل أو نحوه أم هى المرسومة باليد أم أى صورة أياً كانت ؟
وأى الملائكة الذين لا يدخلوا البيت الذى فيه صورة هم ملائكة الرحمه أو أى ملائكة ؟؟ وإن كان أى ملائكة فما أمر الملائكة الكتبه والحفظة وغيرهم؟؟
--نعم هذا السؤال الذى دخلت من أجله أولاً وهو انى بعد ظهور نتيجتى وجدت انى لدى دور ثانى (الحمد لله )
ولكنى والحمد لله رضيت وصبرت واحتسبته عند الله وأنا الآن وعلى قرب دخول امتحان الدور الثانى وجدت أبى يطلب منى رقم جلوسى ليعطيه لمشرف اللجان وأيضاً لموجة بالادارة ولكنى بحثت على النت على حكم ذلك ووجدت أنه يعد من التذوير وهو محرم ( لأنى أعلم جيداً ما سيحصل لو أعطيته رقم جلوسى وأعطاه لهم بكل اختصار سوف يزورون درجات نجاحى للأفضل) وأنا لا أقبل الغش وأكرهه جدااااااااااا ولا أقبل أن أنجح بالغش أو التذوير فماذا أفعل مع أبى ؟؟ وكيف أقنعه بذلك ؟؟ مع انه عندما رفضت أن أعطيه رقم جلوسى جلس يسب فى النقاب واليوم الذى ارتديته فيه مبرراً ذلك بأنى لاأطيع والدى ولا حول ولا قوة الا بالله فماذا أفعل بارك الله فيكم ؟؟ وأريد أن أسأل إذاً على مايفعل بى بلاء أهو بلاء بسبب ذنوبى أم ابتلاء لرفع درجتى ؟؟
--وأنا أيضاً يا أمى كنت كاتبه موضوع عن فتاه مسيحية وانجذابى لها بسبب كثرة أسألتها عن الاسلام وحضرتكم قلتم لى أن أقطع علاقتى بها أفضل وأن أدعوها بطريقة غير مباشرة عن طريق الفيس بوك وأنا الحمد لله فعلت ذلك وأرسلت لها سورة مريم فى رسالة وأيضاً دخلت على صفحتها فوجدتها تكتب على صورة عندها ( نفسى أصرخ بأعلى صوتى يا رب وأقول انقذنى يا يسوع أو ماشابه ذلك ) فكتبت لها (وهل يسوع هو الرب ؟؟ ) فردت على بأيه عندهم معناها (انه ابن الرب ومن رأه فكأنما رأى الرب ) فقلت لها (مش فاهمة يعنى هو المسيح ولا الرب ولا ابن الرب ؟؟؟)
فلم تجيبنى وأرسلت لها رسالة أنى زعلانة منها لعلى أفتح معها مجالاً للحوار بما قد تعلمته من القليل مما سمعته من مناظرات بين المسلمين والنصارى ومناظرات للشيخ أحمد ديدات رحمه الله والشيخ العريفى بارك الله فيه وغيرهم من قصص اسلام بعض النصارى ولكنها لم ترد فما أفعل الآن هل الأفضل أن أفتح معها حوار تانى أم أتركها وأمسح صداقتها من عندى ؟؟؟
-- وأريد أن أسأل عن أسأله كثيرة عن الاعجاز البلاغى والكتابى والإعرابى فى القرآن الكريم والتى غالباً لا أجد لها اجابة على النت وقليلاً ما أجد أحد يجيبنى عليها فهل أسألها هنا أما ماذا أفعل ؟؟
وأعتذر جداً عن الاطالة وجزاكم الله كل خير ونفع بكم
كل عام وانتم الى الله أقرب وعلى طاعته أدوم
أمى أنا التى كنت قد تواصلت معكِ من فترة باسم عائشة أرجوا من الله أن تتذكرينى
أولاً أرجوا من كل من يدخل موضوعى أن يدعوا لى بظهر الغيب أن يطهرنى الله من كل ما لا يرضيه ويوفقنى لما يحب ويرضى
ثانياً يا أمى أريد أن أسأل حضرتكم عن عدة أشياء كثيرة وهى :-
-- ما حكم تعليق الصور الشخصية وذوات الارواح فى المنازل وعلى الموبايل أو الكمبيوتر ؟؟
وما المقصود بالصورة فى قول النبى صلى الله " لا تدخل الملائكة بيتاً فىه كلب أو صورة أو تمثال " هل هى الصورة الفوتوغرافية أم الالكترونية الحديثة كالتى على الموبايل أو نحوه أم هى المرسومة باليد أم أى صورة أياً كانت ؟
وأى الملائكة الذين لا يدخلوا البيت الذى فيه صورة هم ملائكة الرحمه أو أى ملائكة ؟؟ وإن كان أى ملائكة فما أمر الملائكة الكتبه والحفظة وغيرهم؟؟
--نعم هذا السؤال الذى دخلت من أجله أولاً وهو انى بعد ظهور نتيجتى وجدت انى لدى دور ثانى (الحمد لله )
ولكنى والحمد لله رضيت وصبرت واحتسبته عند الله وأنا الآن وعلى قرب دخول امتحان الدور الثانى وجدت أبى يطلب منى رقم جلوسى ليعطيه لمشرف اللجان وأيضاً لموجة بالادارة ولكنى بحثت على النت على حكم ذلك ووجدت أنه يعد من التذوير وهو محرم ( لأنى أعلم جيداً ما سيحصل لو أعطيته رقم جلوسى وأعطاه لهم بكل اختصار سوف يزورون درجات نجاحى للأفضل) وأنا لا أقبل الغش وأكرهه جدااااااااااا ولا أقبل أن أنجح بالغش أو التذوير فماذا أفعل مع أبى ؟؟ وكيف أقنعه بذلك ؟؟ مع انه عندما رفضت أن أعطيه رقم جلوسى جلس يسب فى النقاب واليوم الذى ارتديته فيه مبرراً ذلك بأنى لاأطيع والدى ولا حول ولا قوة الا بالله فماذا أفعل بارك الله فيكم ؟؟ وأريد أن أسأل إذاً على مايفعل بى بلاء أهو بلاء بسبب ذنوبى أم ابتلاء لرفع درجتى ؟؟
--وأنا أيضاً يا أمى كنت كاتبه موضوع عن فتاه مسيحية وانجذابى لها بسبب كثرة أسألتها عن الاسلام وحضرتكم قلتم لى أن أقطع علاقتى بها أفضل وأن أدعوها بطريقة غير مباشرة عن طريق الفيس بوك وأنا الحمد لله فعلت ذلك وأرسلت لها سورة مريم فى رسالة وأيضاً دخلت على صفحتها فوجدتها تكتب على صورة عندها ( نفسى أصرخ بأعلى صوتى يا رب وأقول انقذنى يا يسوع أو ماشابه ذلك ) فكتبت لها (وهل يسوع هو الرب ؟؟ ) فردت على بأيه عندهم معناها (انه ابن الرب ومن رأه فكأنما رأى الرب ) فقلت لها (مش فاهمة يعنى هو المسيح ولا الرب ولا ابن الرب ؟؟؟)
فلم تجيبنى وأرسلت لها رسالة أنى زعلانة منها لعلى أفتح معها مجالاً للحوار بما قد تعلمته من القليل مما سمعته من مناظرات بين المسلمين والنصارى ومناظرات للشيخ أحمد ديدات رحمه الله والشيخ العريفى بارك الله فيه وغيرهم من قصص اسلام بعض النصارى ولكنها لم ترد فما أفعل الآن هل الأفضل أن أفتح معها حوار تانى أم أتركها وأمسح صداقتها من عندى ؟؟؟
-- وأريد أن أسأل عن أسأله كثيرة عن الاعجاز البلاغى والكتابى والإعرابى فى القرآن الكريم والتى غالباً لا أجد لها اجابة على النت وقليلاً ما أجد أحد يجيبنى عليها فهل أسألها هنا أما ماذا أفعل ؟؟
وأعتذر جداً عن الاطالة وجزاكم الله كل خير ونفع بكم
تعليق