Tweet
بخاف ادعي ربنا , والرهان في لعب كرة القدم
انا لما ادعي ربنا ساعات بيجيلي خوف كده وبيكون عندي احساس ان ربنا هيعمل العكس يعني اكون بدعي ان ربنا يوفقني مثلا ويكون في بالي ان ربنا مش هيوفقني علشان انا ممكن في يوم اكون كلت حاجه حرام علشان كده ربنا ميستجبليش
-
-
رد: بخاف ادعي ربنا
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم ,أما بعد,
على العبد أن يدعو الله وهو موقن بالإجابة , وعليه ان يواصل الدعاء وان يُلحَ فيه , فالله عز وجل يحبّ الملحين في الدعاء , فإذا تاخرت الإجابة فربما كان تأخيرها خيراً للعبد وهو لا يدري , فعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن النبي عليه الصلاة والسلام قال : " ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها احدى ثلاث : إما ان يعجل له دعودته , وإما أن يدّخرها له في الآخرة , وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها , قالوا : إذاً نكثر , قال : الله أكثر " رواه احمد , الله أكثر – أي فضل الله أعمّ – وعطاياه لا تُحدّ , وكنوزه لا تنفذ , فهو واسع الجود واسع الرحمة .
روى البخاري (834) ومسلم (2705) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو عَنْ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّهُ قَالَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : عَلِّمْنِي دُعَاءً أَدْعُو بِهِ فِي صَلَاتِي قَالَ : ( قُلْ : اللَّهُمَّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْمًا كَثِيرًا ، وَلَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ ، فَاغْفِرْ لِي مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدِكَ وَارْحَمْنِي ، إِنَّك أَنْتَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ) .
وفي حديث دعاء الاستفتاح عند مسلم (771) : ( أَنْتَ رَبِّي وَأَنَا عَبْدُكَ ظَلَمْتُ نَفْسِي وَاعْتَرَفْتُ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي ذُنُوبِي جَمِيعًا إِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ ) .
وعند البخاري (6306) عن شَدَّاد بْن أَوْسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال : ( سَيِّدُ الِاسْتِغْفَارِ أَنْ تَقُولَ : اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ خَلَقْتَنِي وَأَنَا عَبْدُكَ وَأَنَا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ ، أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ وَأَبُوءُ لَكَ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي فَإِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ ) .
قَالَ : ( وَمَنْ قَالَهَا مِنْ النَّهَارِ مُوقِنًا بِهَا فَمَاتَ مِنْ يَوْمِهِ قَبْلَ أَنْ يُمْسِيَ فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ ، وَمَنْ قَالَهَا مِنْ اللَّيْلِ وَهُوَ مُوقِنٌ بِهَا فَمَاتَ قَبْلَ أَنْ يُصْبِحَ فَهُوَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ ) .وأما الخوف من أن يكون الدعاء غير مقبول بسبب الذنوب، فهذا قد يكون من وسواس الشيطان ، ليستمر العبد في المعصية ، ويؤخر التوبة .
فالواجب هو التوبة ، وإخلاصها لله تعالى ، رجاء عفوه ومغفرته ، ثم يسأل العبد ربه ما أحب من خيري الدنيا والآخرة .
ومع ذلك نقول : لو استمر العبد في معصيته ، فلا يحرم عليه أن يسأل ربه ، ولو كان السؤال في أمر من أمور الدنيا ، وقد يعطيه الله تعالى سؤله ، فهو الكريم الجواد ، ولطالما أحسن إلى عبده مع تقصيره وتفريطه ، ولكن هذا السلوك لا يليق بالمؤمن المحب لله ، المعظّم له ، المدرك لخطر الذنوب والتمادي فيها . فإن المعاصي قد تكون سبباً للحرمان ، وعدم إجابة الدعاء .
ولهذا ذكر النبي صلى الله عليه وسلم الرَّجُلَ يُطِيلُ السَّفَرَ أَشْعَثَ أَغْبَرَ يَمُدُّ يَدَيْهِ إِلَى السَّمَاءِ يَا رَبِّ يَا رَبِّ وَمَطْعَمُهُ حَرَامٌ وَمَشْرَبُهُ حَرَامٌ وَمَلْبَسُهُ حَرَامٌ وَغُذِيَ بِالْحَرَامِ ثم قال : فَأَنَّى يُسْتَجَابُ له ) رواه مسلم (1015).
نسأل الله تعالى أن يصلح أحوالنا وأحوال المسلمين أجمعين .
والله أعلم .
-
رد: بخاف ادعي ربنا
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
حياكم الله تعالى وهذا إضافه أخرى لعلها تفيدكم ..
الأخ الفاضل لو تعلمون حقا بأنكم فعلتم ذلك في يوم من الأيام ( أي أكلت مال حرام )
[ فالواجب عليك أن تتوب إلى ربك عزوجل توبة نصوحا, وتحرص على تحقيق أركان التوبة حتى يتقبلها الله تعالى منك فيغفر ذنبك ويقيل عثرتك, وذلك بأن تندم على ما اقترفته من الذنب وتعزم على عدم العودة إليه, وما دام الذنب متعلقا بحق آدمي، فإن رد الحق إليه واجب, فمن عرفته منهم فيجب عليك أن ترد إليه ما أخذته منه ولا يلزمك رد شيء زائد على ما أخذته, ولو أخبرتهم بأنك أخذت منهم كذا وكذا فأحلوك وسامحوك برئت بذلك ولك أن ترد الحق إليهم بأي طريق ولو دون أن تخبرهم، ولا تبرأ ذمتك من حق من يمكنك إيصال الحق له إلا بتسليمه إليه, فإن عجزت عن الوصول إلى صاحب الحق فسبيل هذا المال أن تتصدق به في مصالح المسلمين العامة، أو تدفعه للفقراء والمساكين بنية أنه عن صاحبه، فإن هذا هو مصرف المال الحرام الذي لا يعلم مالكه ] مصدر الفتوى
فإذا ما تبت عن هذا فأحسن الظن بربك وأنت تدعوا فإنه عند ظن عبده به فتخيل أن ربك يسمعك وأنك بحاجة لاجابة دعاؤك فهل تعجزه مسألتك البسيطة بالنسبة لمسائل العباد بل وتدبير الكون بأكمله فأمرك ليس بكبير على ربنا وسبحانه الكريم ولكن أنصحك أن تقرأ هذه الكلمات الجميلة لابن القيم رحمه الله في كتابه الداء والدواء ( والذي أنصحك به أن تشتري هذا الكتاب فهو ماتع جدا )
قال ابن القيم رحمه الله :
وكذلك الدعاء فإنه من أقوى الأسباب في دفع المكروه وحصول المطلوب ولكن قد يتخلف أثره عنه إما :
/ إما لضعفه في نفسه بأن يكون دعاء لا يحبه الله لما فيه من العدوان
/ وإما لضعف القلب وعدم إقباله على الله وجمعيته عليه وقت الدعاء فيكون بمنزلة القوس الرخو جدا فإن السهم يخرج منه خروجا ضعيفا
/ وإما لحصول المانع من الاجابة من أكل الحرام والظلم ورين الذنوب على القلوب واستيلاء الغفلة والشهوة واللهو وغلبتها عليها
كما في صحيح الحاكم من حديث أبى هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "أدعو الله وأنتم موقنون بالاجابة"
..:: واعلموا أن الله لا يقبل دعاء من قلب غافل لاه ::..
فهذا دواؤنا نافع مزيل للداء ولكن غفلة القلب عن الله تبطل قوته
وكذلك أكل الحرام يبطل قوته ويضعفها
كما في صحيح مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم "أيها الناس إن الله طيب لايقبل إلا طيبا وإن الله أمر المؤمنين بما أمر به المرسلين فقال: {يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحاً إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ} وقال: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ} ثم ذكر الرجل يطيل السفر أشعث أغبر يمد يده إلى السماء يارب يارب ومطعمه حرام ومشربه حرام وملبسه حرام وغذي بالحرام فأنى يستجاب لذلك" أ.هـ
..:: ممكن حضرتك تكون مستعجل وعايزالجواب الفوري ::..
يقول ابن القيم رحمه الله في هذه المسألة
ومن الآفات التى تمنع ترتب أثر الدعاء عليه أن يستعجل العبد ويستبطي الاجابة فيستحسر ويدع الدعاء وهو بمنزلة من بذر بذرا أو غرس غرسا فجعل يتعاهده ويسقيه فلما استبطأ كماله وإدراكه تركه وأهمله.
وفى البخاري من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "يستجاب لاحدكم ما لم يعجل يقول دعوت فلم يستجب لي".
وفي صحيح مسلم عنه: "لايزال يستجاب للعبد ما لم يدع بأثم أو قطيعة رحم ما لم يستعجل قيل: يا رسول الله ما الاستعجال قال: يقول: قد دعوت وقد دعوت فلم أر يستجاب لى فيستحسر عند ذلك ويدع الدعاء"
..:: الدعاء والبلاء ::..
قال ابن القيم رحمه الله :
والدعاء من أنفع الأدوية وهو عدو البلاء يدافعه ويعالجه ويمنع نزوله ويرفعه أو يخففه إذا نزل وهو سلاح المؤمن
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الدعاء سلاح المؤمن وعماد الدين ونور السموات والأرض"
وله مع البلاء ثلاث مقامات:
أحدها: إما يكون أقوي من البلاء فيدفعه
الثاني: أن يكون أضعف من البلاء فيقوى عليه البلاء فيصاب به العبد ولكن قد يخففه وإن كان ضعيفا
الثالث: أن يتقاوما ويمنع كل واحد منهما صاحبه
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا يغنى حذر من قدر والدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل وإن البلاء لينزل فيلقاه الدعاء فيعتلجان إلى يوم القيامة"
وفيه أيضا من حديث ابن عمر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "الدعاء ينفع بما نزل ومما لم ينزل فعليكم عباد الله بالدعاء"
وفيه أيضا من حديث ثوبان رضي الله عنه عن صلى الله عليه وسلم: "لا يرد القدر إلا الدعاء ولا يزيد في العمر إلا البر وإن الرجل ليحرم الرزق بالذنب يصيبه" أ.هـ كلامه رحمه الله
خلاصة الكلام
لا تستعجلوا الإجابة ,وأدعو الله بيقين أنه سيستجيب وابشروا بالخير ..
وإن لم يجب الله دعائك فلا تحزن وأنت في عبادة لله بدعائك له وهو يفرح بك , فاسأله سبحانه فهو يفرح بمناجاة عبده ودعائه له ...
الله يغضب إن تركت سؤاله وبني أدم حين يسئل يغضب
لا تسألن بني أدم حاجة وأسأل الذي أبوابه لا تحجب
فلتدعو ولتبشر بالخير وفتش في حالك وطاعاتك واستحضر القلب وقتها ..
قال النبي صلى الله عليه وسلم : { ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث : إما أن تعجل له دعوته ، وإما أن يدخرها له في الآخرة ، وإما أن يصرف عنه من السوء مثلها . قالوا إذن نكثر . قال الله أكثر }
ففي الدعاء خير ..
^ إما بخير في الدنيا , بأن يستجاب دعائك .
^ وإما يدخره الله لك يوم القيامة , فتأتي يوم القيامة ودعائك قد ادخره الله لك حسنات , فتتمنى لو كانت كل دعواتك لم تستجاب لتنفعك وقتها من هذا اليوم العظيم .
^ وإما يدفع به سوء كان سيحدث , فلعلك كنت ستصاب بمرض شديد وصرفه الله عنك بهذا الدعاء ...
أخيرا لا تمل ولا تستعجل الدعاء وأيقن بالإجابة , وإعلم أنك تتعامل مع رب كريم ... إذا أراد أن يجيب دعائك فقط بكلمة واحدة
كن فيكون
ولكن سبحانه يريد لك الخير دائما ... وستذكري ما أقول لك يوم القيامة
فائدة :
من آداب الدعاء , الحمد والثناء على رب الأرض والسموات والصلاة على نبيه ثم الدعاء بما تشاء لك ولإخوانك وأخواتك وللمسلمين بظهر الغيب مع يقين بالإجابة , ثم تحمد الله وتصلي على نبيه ]
والتماس أوقات الإجابة : كالسجود في الصلاة , وفي ثلث الليل الخير وبين الأذان والإقامة
فائدة:
قال تعالى : [ولله الأسماء الحسنى فادعو بها ] الأية
فعند الدعاء باسم لله كالرزاق تقال عند الرزق , ويا شافي عند طلب الشفاء ...تعليق
-
رد: بخاف ادعي ربنا
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله اما بعد فجزاك الله خيرا اخي علي ما وصلته الي ولكني اريد ان اقول لك استسفارين اما الاستفسار الال فهو :
انا الحمد لله مش حرامي ولا حاجه ولا واخد من حد فلوس انما انا شاكك في مساله وهي :
ان احنا المجموعه بتاعتنا بعد احد الدروس مثلا بنروح نلعب كوره وهما مش بيحبو يلعبو كده وخلاص لا ده لازم علي فلوس يعني نقسمو الفرق هبيقو فرقتين مثلا كل واحد من الفريق معاه فلوس وبيعلق للفريق كله والفريق التاني كذلك والفريق الي بيفوز بياخد الفلوس المعلقه كلها وكل واحد من الفريق بياخد قدر معين من الفلوس يعمي مثلا لو الفريق بتاعنا فاز انا باخد قدر معين من الفلوس مع اني مش انا الي معلق ولا اعرف الي علق الفلوس سواء كان من الفريق بتاعنا او الفريق التاني جايبين الفلوس الي هما علقوها ديت منين يدوبك كل الي انا بعمله بلعب ولو فريقنا فاز باخد فلوس واروح اشتري بيها اي حاجه مثلا اكلها او اشربها هل الي انا اكلته ده او شربته يعد من الحرام ولا لا ده الموضوع يعني فهو عاوز اعرف كده حرام ان انا اخد فلوس ولا لا ؟؟؟
بالنسبه للاستفسار التاني فهو :
ان مثلا لو انا اكت حرام والعياذ بالله لو دعيت ممكن ربنا يستجاب العكس او مش لازم ااكون اكلت حاجه حرام دعيت مثلا وانا مش موقن بالاجابه هل ممكن ربنا مثلا لو دعيته وقولت رب يوفقني هل ممكن ربنا مويوفقنيش بسبب اني دعيت الدعاء ده وانا واكل حرام او دعيت وانا مش موقن بالاجابه او عليا ذنوب وغيره وغيره ؟؟؟؟؟تعليق
-
رد: بخاف ادعي ربنا
المشاركة الأصلية بواسطة غير مسجل مشاهدة المشاركة
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
الله المستعان ..
بموقع الاسلام سؤال وجواب فتوى عن أنواع الألعاب , ثم جاء بها الجزء الذي تسأل عنه وهو ( ويرجى التركيز فيها جيدا , بارك الله فيكم ) :
ألعاب غير مشتملة على محرّم ، ولا تؤدي في الغالب إليه ، كأكثر ما نشاهده من الألعاب مثل كرة القدم ، الطائرة ، تنس الطاولة ، وغيرها .فهذه تجوز بالقيود الآتية :
الشرط الأول : خلوُّها من القمار ، وهو الرهان بين اللاعبين .
الشرط الثاني : ألا تكون صادَّةً عن ذكر الله الواجب، وعن الصلاة ، أو أي طاعة واجبة ، مثل برّ الوالدين .
الشرط الثالث: ألا تستغرق كثيراً من وقت اللاعب، فضلاً عن أن تستغرق وقته كلّه، أو يُعرف بين الناس بها، أو تكون وظيفته؛ لأنه يخشى أن يصدق على صاحبها قوله -جل وعلا- : ( الذين اتخذوا دينهم لهواً ولعباً وغرّتهم الحياة الدنيا فاليوم ننساهم ) .
والشرط الأخير ليس له قدر محدود، ولكن الأمر متروك إلى عرف المسلمين، فما عدُّوه كثيراً فهذا الممنوع . ويمكن للإنسان أن يضع لذلك حداً بنسبة وقت لعبه، إلى وقت جده، فإن كان النصف أو الثلث أو الربع فهو كثير .
والله سبحانه أعلم .
رابط الفتوى كاملة ( الألعاب بين الحلال والحرام )
المشاركة الأصلية بواسطة غير مسجل مشاهدة المشاركة
الأخ الفاضل تم الرد من قبل في المشاركات السابقة فليتكم تراجعونها جيدا , خلاصتها أن لا بد أن تحسن الظن بربك بانه سيجيب دعوتك وأن تستحضر قلبك وقت الدعاء ( مش مجرد ألفاظ ترددها بلسانك ) وأن تفتش في حالك وطاعاتك وخصوصا أكل المال الحلال لأن أكل المال الباطل يبطل الدعاء أو يضعفه كما ذكرت لكم سابقا .. واعلموا أنه الدعاء قد يرد البلاء أو يضعفه فإن استطعت ذلك فهو من توفيق الله لك ..
لو فيه نقطة مش مفهومة يمكنكم السؤال عنها ونجيبكم إن شاء الله ..
تعليق
تعليق