رد: يا جماعة الخير كده حرام انى مقدم طلب لفتوى ومفيش حد رض عليه ليه بقالها كام يوم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم ,اما بعد ,بدايةٍِ أقدم اعتذارى ابننا الفاضل لأن موضوعك أرسلت له الرد من فتره وظننت أنه وصل ولكن لضعف خدمة النت لم يصل ,,وسهوت عنه مره أخرى لكثرة المشاكل وقد بحثت عن الموضوع الأصلى ولم أجده ,فأرجو المعذره ياابنى ,وان شاء الله هذا الرد يفيدك :
أولا :
إذا كانت برامج الحاسب قد نص أصحابها ومعدّوها على أن الحقوق محفوظة لهم ، وأنه لا يجوز نسخها نسخا عاما أو خاصا ، فالأصل هو الوفاء لهم بهذا الشرط ، ؛ لقوله صلى الله عليه وسلم : ( الْمُسْلِمُونَ عَلَى شُرُوطِهِمْ ) رواه أبو داود (3594) وصححه الألباني في "الإرواء" (1303) .
وانظر: "فتاوى اللجنة الدائمة" (13/188).
ويتأكد هذا بأن حق التأليف والاختراع والإنتاج ، وغيرها من الحقوق المادية والمعنوية ، مكفولة لأصحابها ، لا يجوز الاعتداء عليها ، ولا المساس بها ، من غير إذن أصحابها ، ومن ذلك : الأشرطة ، والاسطوانات ، والكتب .
وقد صدر عن مجمع الفقه الإسلامي قرار بخصوص الحقوق المعنوية ، جاء فيه :
" أولاً : الاسم التجاري ، والعنوان التجاري ، والعلامة التجارية ، والتأليف والاختراع أو الابتكار ، هي حقوق خاصة لأصحابها ، أصبح لها في العُرف المعاصر قيمة مالية معتبرة لتموّل الناس لها ، وهذه الحقوق يعتد بها شرعاً ، فلا يجوز الاعتداء عليها ...
ثالثاً : حقوق التأليف والاختراع أو الابتكار مصونة شرعاً ، ولأصحابها حق التصرف فيها ، ولا يجوز الاعتداء عليها " انتهى باختصار .
ومما لا شك فيه أن أصحاب الأشرطة والاسطوانات ، قد بذلوا في إعدادها وقتا وجهدا ومالا ، وليس في الشريعة ما يمنعهم من أخذ الربح الناتج عن هذه الأعمال ، فكان المعتدي على حقهم، ظالما لهم ، وآكلاً أموالهم بالباطل .
ثم إنه لو أبيح الاعتداء على هذه الحقوق ، لزهدت هذه الشركات في الإنتاج والاختراع والابتكار ، لأنها لن تجني عائدا ، بل قد لا تجد ما تدفعه لموظفيها ، ولا شك أن توقف هذه الأعمال قد يمنع خيراً كثيراً عن الناس ، فناسب أن يفتي أهل العلم بتحريم الاعتداء على هذه الحقوق .
ثانيا :
إذا لم يكن هناك نص على منع النسخ الخاص ، فيجوز نسخها بغرض الاستفادة الشخصية ، دون التربح .
قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين في هذه المسألة :
" يُتبع فيها ما جرى به العُرف ، اللهم إلا شخص يريد أن ينسخها لنفسه ولم ينصّ الذي كتبها أولاً على منع النسخ الخاص والعام فأرجو أن لا يكون به بأس ، أما إذا نصّ الشخص الذي كتبها أولاً على المنع الخاصّ والعامّ فلا يجوز مطلقا " انتهى.
وانظر جواب السؤال رقم (454) .
ثالثا:
ما ذكرناه في الحالتين هو الحكم العام باعتبار الأصل ، ولكن قد تعرض بعض الحالات التي يجوز فيها النسخ والتصوير بدون إذن أصحابها ، وذلك في حالين :
1- إذا لم تكن موجودة بالأسواق ، للحاجة ، ويكون نسخها للاستعمال الشخصي أو للتوزيع الخيري ، فلا يبيع ولا يربح منها شيئا .
2- إذا اشتدت الحاجة إليها وأصحابها يطلبون أكثر من ثمنها ، وقد استخرجوا تكلفة برامجهم مع ربح مناسب معقول ، يعرف ذلك كله أهل الخبرة ، فعند ذلك يجوز نسخها للاستفادة الشخصية ، لا بقصد بيعها .
ومنه يستفاد حكم :
1- نسخ الأناشيد من النسخ الأصلية وجمعها في شريط واحد :
هذا لا حرج فيه ، لأن أصحاب الأشرطة لا ينصّون على منع النسخ الخاص ، وإنما ينصون على حفظ حقوقهم ، وهذا منصب على منع النسخ لغرض الاتجار ، أو ما يلحِق بهم الضرر كالنسخ العام لأجل التوزيع ، وأما النسخ الخاص ، فلا يدخل في هذا.
وقد سئلت اللجنة الدائمة : هل يجوز أن أسجل شريطا من الأشرطة وأبيعه ، دون طلب الإذن من صاحبه بذلك ، أو إن لم يكن صاحبه على قيد الحياة من الدار الخاصة به ؟ وهل يجوز أن أصور كتابا من الكتب وأجمع منه عددا كبيرا وأبيعه ؟ وهل يجوز كذلك أن أصور كتابا من الكتب ولكن لا أبيعه ، وإنما أحتفظ به لنفسي ، وهذه الكتب التي تحمل علامة (حقوق الطبع محفوظة) هل أطلب الإذن أم لا ؟
فأجابت : " لا مانع من تسجيل الأشرطة النافعة وبيعها ، وتصوير الكتب وبيعها ؛ لما في ذلك من الإعانة على نشر العلم إلا إذا كان أصحابها يمنعون من ذلك ، فلا بد من إذنهم " . انتهى من "فتاوى اللجنة الدائمة" (13/187) .
2- تحميل البرامج من المواقع وإنزالها بالمنتديات :
إذا كانت مواقع البرامج تسمح بتنزيلها والاستفادة منها مجانا ، فلا حرج عليك في تنزيلها ، ووضعها في المنتديات ، أو الاحتفاظ بها لنفسك .
وأما إن كانت لا تسمح بالتنزيل ، أو تسمح بتنزيل نسخة تجريبية ، فلا يجوز الاعتداء على حقهم ، بكسر الحماية ، أو البحث عما يسمى بالكراك أو الرقم السري ، ونحو ذلك ؛ إذ لا فرق بين وضع البرامج في مواقع ، أو على أسطوانات ، فما ذكره أهل العلم في احترام الحقوق ، والوفاء بالشروط ، ينطبق على الأمرين ، ويُستثنى منه ما استثني في الأول .
والله أعلم .
رد: يا جماعة الخير كده حرام انى مقدم طلب لفتوى ومفيش حد رض عليه ليه بقالها كام يوم
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا
بس أود أقول بعض الأسئله دلوقتى أى واحد فى المنتدى هنا أو أى واحد بره المنتدى كلتنا بنستخدم نسخ الويندوز
ونشتغل عليها كلتنا كده بنزل نسخه من على النت بتبقه معاها الرقم السرى بتعها أو بتبقه معدله عليها وضايف ليها برامج ونسطبها ونشتغل عليها وكذلك البرامج يعنى الى فى المنتدى حضرتك فريق مثلا المنتاج
بيشتغلم على برامج المنتاج وبرامج المنتاج معها الرقم السرى فهل ذلك يحرم عليهم وكذلك الفوتوشوب والأنتى فايرس وجميع فرق العمل هنا الى بيستخدموا برامج بيستخدموها بالرقم السرى طيب ايه الرد
ده لو يحرم عليهم مفيش حد من فريق الاسطوانات ولا المنتاج هيشتغل الا لما يشترى
ويندوز حضرتك نسخة الويندوز واحد قالى فيه نسخ ويندوز600،450،400،5000جنيه ده كده حرام أشترى نسخة وتكسر منى وهشترى كل البرامج أجيبونى الله يكرمكم والله ربنا يرحمنا من عنده
رد: يا جماعة الخير كده حرام انى مقدم طلب لفتوى ومفيش حد رض عليه ليه بقالها كام يوم
ثالثا:
ما ذكرناه في الحالتين هو الحكم العام باعتبار الأصل ، ولكن قد تعرض بعض الحالات التي يجوز فيها النسخ والتصوير بدون إذن أصحابها ، وذلك في حالين :
1- إذا لم تكن موجودة بالأسواق ، للحاجة ، ويكون نسخها للاستعمال الشخصي أو للتوزيع الخيري ، فلا يبيع ولا يربح منها شيئا .
2- إذا اشتدت الحاجة إليها وأصحابها يطلبون أكثر من ثمنها ، وقد استخرجوا تكلفة برامجهم مع ربح مناسب معقول ، يعرف ذلك كله أهل الخبرة ، فعند ذلك يجوز نسخها للاستفادة الشخصية ، لا بقصد بيعها .
أولا موضوع الصيانه انتهى حرام
الله المستعان ادعوا لى ان الله يرزقنى الحلال ولا يرزقنى صيانة الكمبيوتر ابدا علشان الواحد عاوز يأكل حلال اما النار تكون مصيره لو أكل حرام المهم
دلوقتى انى منزل نسخة من على النت واحد معدلها وضايف ليها برامج وسمزات وشغال عليها دلوقتى وموجود بها السيريال
وباجى انزلها بتنزل فهل هذا حلا ل ولا حرام
ثانيا لو كنت بكتب مثلا على الورد وانى جايب البرنامج ميكروسفت من أستاز على فى المدرسه وبالسيريال
بتاعه
وانى شغال وبكتب ورق عليه لواحد وبروح أطبعه وبأخذ أجر على كتابتى مثلا يبقه المال الى خدته حرام
المهم أصلا البرامج غاليه والويندوز غالى زى مازكرت يعنى لو الواحد هيشترى مش هيخلص وهنجيب فلوس منين
الرجاء الرد بسرعه
وأخيرا بضرب مثال
لو مثلا فيه دورة على الموقع الطري قالى الله للمنتاج برنامج السونى فيجاس برو
والمراقب الى بيدى الدورة طبعا بيضع البرنامج والسيريال بتاعه فما حكمه
وربنا يجزيكم خير
معلشى سؤال كمان الاموال الى اشتغلت بيها فى الصيانه قبل كده طبعا والصيانه تشتمل صيانه برامج
وقطع للحاسب
المهم الفلوس دى حرام طيب الواحد اشترى مثلا بها اسطوانات ومثلا اجهزة تانيهوكان بيشترى بيها مستلزمات تانية فى الصيانه فهل نعمل ايه فى هذه الاجهزه وجزاكم الله خيرا ومع العلم اننى درست الكمبيوتر ودى آخر سنه لى وانى لم اكن اعلم قبل ادخل الموضوع هيبقه كده خالص بس لما تمكنت شويه من البرامج بدأت أعرف المهم لو كملت حاجه بعد كده معهد ولا حاجه يبقه حرام برده الفلوس الى هشتغل بيها بعد اما أخلص معهد
رد: يا جماعة الخير كده حرام انى مقدم طلب لفتوى ومفيش حد رض عليه ليه بقالها كام يوم
جزاكم الله خيرا الاخوه فادونى بهذه
الأخت :
البرامج ثمنها باهظ ولا نقدر على شرائها لذلك نستخدم الكراك او الكيجن لنستطيع العمل عليها ونستخدمها استخدام شخصي وأكيد ايضا في الدعوة إلى الله
اما ان كنا قادرين على شراء البرامج ولم نشترها فهذا حرام
اما ان كانت الشركات مثلا تبيع هذه البرامج بأسعار وشخص يقوم بفك شفرات البرنامج وبيع البرنامج بثمن اقل - فهذه هي السرقة بعينها - لأنه لا يجوز أن يتاجر بها لأنها ليست من عمله وليست من مجهوده الشخصي
لكننا ناخذ هذه البرامج ونستخدمها ولا ننتفع انتفاعا ماديا من ورائها وخصوصا أن هذه البرامج متاحة للجميع
والله أعلم
الكلام منطقي نسبيا ولكن لمن هذه الفتوى ؟
يوجد الآن شخص لا يملك المال لشراء معين فهل يسرقه ؟؟
ثانيا : قد يرسل أخ ويندوز لأخيه لأن نسخته ضربت مثلا أو لا يجد نسخة جيدة وهذا ليس استخدام شخصي تقريبا ..
ثالثا : البرامج التي تسجل بسريال يتم التحايل عليها ويتم تسجيلها باسمك وهذا أيضا مشكوك في إباحته ..
بارك الله فيكم
الأخت :
الكلام منطقي نسبيا ولكن لمن هذه الفتوى ؟
هذه الأسئلة كانت تُطرَح في قسم التقنية وكان يجيب المشرفين بهذه الاجابة ويقولون أنها من شيوخ ثقات
ثانيا : قد يرسل أخ ويندوز لأخيه لأن نسخته ضربت مثلا أو لا يجد نسخة جيدة وهذا ليس استخدام شخصي تقريبا ..
نعم .... لأنه لم يكسب من ورائة مال فهو لم يبع النسخة إليه بل ساعده بدون مقابل
ثالثا : البرامج التي تسجل بسريال يتم التحايل عليها ويتم تسجيلها باسمك وهذا أيضا مشكوك في إباحته
هذا استخدام شخصي
_____
ما اريد أن أوصله أننا طالما نستخدم البرامج دون أن نكسب منها مال فهذا جائز
طالما ليس لدينا القدرة لشراء البرامج ونستخدم كراكات فهذا جائز فماذا نفعل وأهل الباطل يعملون في الباطل بكل شراسة ونحن لا نقدر على شراء البرامج هل نقف نشاهد ...
فتوى الشيخ المنجد :
لدي موقع يوجد فيه برامج والحمد لله قمت بإزالة الكراك والسريال منها ولكن يوجد لدي منتدى وفيه أعضاء يشاركون ويقومون بإنزال الكراك والسريال للبرامج , وتتّبعهم لإزالة الكراك والسريال يتعبني جدا حتى إنني لا أستطيع ذلك , فما حكم ترك المجال لهم ، وهل آثم في فعل ذلك ؟ وهل لو وضعت عنوان في أعلى المنتدى أنه ممنوع وضع الكراك والسريال ومن وضعه فليتحمل وزر ذلك فهل يكفيني ذلك ؟
الحمد لله
الحكم في وضع الكراك والسيريال مبني على حكم نسخ البرامج نفسها ، فما جاز نسخه منها جاز وضع الكراك له ، وما منع نسخه منع وضع الكراك أو السيريال له .
وقد بينا حكم نسخ البرامج في أسئلة سابقة ، وهذا حاصل ما ذكرناه :
أولا :
إذا كانت برامج الحاسب قد نص أصحابها ومعدّوها على أن الحقوق محفوظة لهم ، وأنه لا يجوز نسخها نسخا عاما أو خاصا ، فالأصل هو الوفاء لهم بهذا الشرط ، ؛ لقوله صلى الله عليه وسلم : ( الْمُسْلِمُونَ عَلَى شُرُوطِهِمْ ) ولقوله صلى الله عليه وسلم : (من سبق إلى مباح فهو أحق به) ، وهذا ما استدل به الشيخ ابن باز رحمه الله في فتواه مع اللجنة الدائمة. انظر: "فتاوى اللجنة الدائمة" (13/188).
ويتأكد هذا بأن حق التأليف والاختراع والإنتاج ، وغيرها من الحقوق المادية والمعنوية ، مكفولة لأصحابها ، لا يجوز الاعتداء عليها ، ولا المساس بها ، من غير إذن أصحابها ، ومن ذلك : الأشرطة ، والاسطوانات ، والكتب .
ومما لا شك فيه أن أصحاب الأشرطة والاسطوانات ، قد بذلوا في إعدادها وقتا وجهدا ومالا ، وليس في الشريعة ما يمنعهم من أخذ الربح الناتج عن هذه الأعمال ، فكان المعتدي على حقهم، ظالما لهم .
ثم إنه لو أبيح الاعتداء على هذه الحقوق ، لزهدت هذه الشركات في الإنتاج والاختراع والابتكار ، لأنها لن تجني عائدا ، بل قد لا تجد ما تدفعه لموظفيها ، ولا شك أن توقف هذه الأعمال قد يمنع خيراً كثيراً عن الناس ، فناسب أن يفتي أهل العلم بتحريم الاعتداء على هذه الحقوق .
ثانيا :
إذا لم يكن هناك نص على منع النسخ الخاص ، فيجوز نسخها بغرض الاستفادة الشخصية ، دون التربح .
قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين في هذه المسألة :
" يُتبع فيها ما جرى به العُرف ، اللهم إلا شخص يريد أن ينسخها لنفسه ولم ينصّ الذي كتبها أولاً على منع النسخ الخاص والعام فأرجو أن لا يكون به بأس ، أما إذ نصّ الشخص الذي كتبها أولاً على المنع الخاصّ والعامّ فلا يجوز مطلقا " انتهى.
ثالثا:
ما ذكرناه في الحالتين هو الحكم باعتبار الأصل ، ولكن قد تعرض بعض الحالات التي يجوز فيها النسخ والتصوير بدون إذن أصحابها ، وذلك في حالات :
1- إذا لم تكن موجودة بالأسواق ، فيجوز نسخها ، للحاجة ، وتكون للتوزيع الخيري ، فلا يبيع ولا يربح منها شيئا .
2- إذا اشتدت الحاجة إليها وأصحابها يطلبون أكثر من ثمنها ، وقد استخرجوا تكلفة برامجهم مع ربح مناسب معقول ، يعرف ذلك كله أهل الخبرة ، فعند ذلك إذا تعلقت بها مصلحة للمسلمين جاز نسخها ، دفعاً للضرر ، بشرط عدم بيعها للاستفادة الشخصية.
3- إذا كانت ملكا لغير معصوم فلا حرج من نسخها ، والمعصوم هو المسلم والذمي والمستأمن ، بخلاف الحربي .
وبناء على ذلك ، فما كان نسخه ممنوعا ، فإنه يلزمك منع رواد المنتدى من وضع روابط لتحميله أو لتحميل الكراك الخاص به ، ولا يكفي وضع إعلان بالمنع ، لأنه منكر تقدر على إزالته .
والله أعلم .
الشيخ محمد صالح المنجد
أخت تقول :
الله المستعان ,, هذا الموضوع فكرت فيه من قبل وقرأت الفتوى التي وضعتها الأخت رقية فقلت لعله ينطبق علينا هذه الأحوال المستثناه ..
وعندما رأيت موضوعكم الآن حاولت أن أبحث في الموضوع لأنه ليس بالهين كما تقولون ووجدت هذه الفتوى للشيخ مصطفى العدوي حفظه الله ..
ما حكم إستخدام برامج الكمبيوتر بدون شرائها ؟
< جواب الفتوى >
إن كانت هنا ضرورة ملحة و عجزت عن شرائها و لا تتاجر فيها
و كانت من دولة محاربة يجوز و الله أعلم أ.هـ
المصدر
وأرجو أن ينطبق محتوى مع حالنا ..
أخ يقول :
أخى الكريم حياك الله
اخى اسمع ..
إذا كانت برامج الحاسب قد نص أصحابها ومعدّوها على أن الحقوق محفوظة لهم ، وأنه لا يجوز نسخها نسخا عاما أو خاصا ، فالأصل هو الوفاء لهم بهذا الشرط....بمعنى اوضح لو انا دخلت على الطريق الى الله ولقيت حاجة كويسة هتفدنى ساعتها ممكن احملها لان المنتدى هنا مش واضع شروط او مش بيقول البرنامج دا سعره كذا ..ولا المنتجات الى هنا معروضة للجميع...الله اعلى واعلم هذا ما فهمتة من هذا الكلام بارك الله فيك وزادك حرصاً وان شاء الله سيدخل عليك من يفيدك
معنت كده نستخدمها استخدام شخصى فقط
أجيبونى الله يكرمك الواحد فرح لما لقه الاجبات دى
رد: يا جماعة الخير كده حرام انى مقدم طلب لفتوى ومفيش حد رض عليه ليه بقالها كام يوم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد البحث فى هذا الامر كثيرا فوجدت فتوى مهمة جدا
فهذا سؤال ورد على فضيلة الشيخ العلامة د.عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين ـ رحمه الله
السؤال :
ما حكم نسخ البرامج الثقافية والإسلامية عن طريق الأقراص التي هي من صنع إخواننا المسلمين ؛
وكذلك ما حكم نسخ مثل هذه البرامج التي يصدرها الكفار مثل الويندوز وبرامج الأوفيس وبرامج الإنترنت والحماية وغيرها من البرامج اللازمة للكومبيوتر ولكنها من صنع الكفار.
الجواب :
هذه البرامج الثقافية والإسلامية يقوم بتسجيلها وجمعها بعض الناس، ويتعبون في صفها وترتيبها، ويتكلفون في ذلك، وقصدهم نفع الناس في أمور دينهم ودنياهم، وإذا كان أهلها قد كتبوا عليها: ((حقوق النسخ)) فلا يجوز نسخها إلا بإذنهم حتى يستوفوا أتعابهم وتكاليفهم، فإن لم يكتب عليها حقوق، جاز للأفراد نسخ تلك البرامج ثقافية أو إسلامية عن طريق الأقراص، وأما التي يصدرها الكفار وتأتي إلى المسلمين وفيها مصلحة وفائدة، فيجوز نسخها ولو كتب عليها حقوق، لانقطاعها عن أهلها وبعدها عنهم، واستيلاء المسلمين عليها، فيجوز للأفراد وللمؤسسات نسخها والاستفادة منها.
فهذا سؤال ورد على فضيلة الشيخ العلامة د.عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين ـ رحمه الله
السؤال :
ما حكم نسخ البرامج الثقافية والإسلامية عن طريق الأقراص التي هي من صنع إخواننا المسلمين ؛
وكذلك ما حكم نسخ مثل هذه البرامج التي يصدرها الكفار مثل الويندوز وبرامج الأوفيس وبرامج الإنترنت والحماية وغيرها من البرامج اللازمة للكومبيوتر ولكنها من صنع الكفار.
الجواب :
هذه البرامج الثقافية والإسلامية يقوم بتسجيلها وجمعها بعض الناس، ويتعبون في صفها وترتيبها، ويتكلفون في ذلك، وقصدهم نفع الناس في أمور دينهم ودنياهم، وإذا كان أهلها قد كتبوا عليها: ((حقوق النسخ)) فلا يجوز نسخها إلا بإذنهم حتى يستوفوا أتعابهم وتكاليفهم، فإن لم يكتب عليها حقوق، جاز للأفراد نسخ تلك البرامج ثقافية أو إسلامية عن طريق الأقراص، وأما التي يصدرها الكفار وتأتي إلى المسلمين وفيها مصلحة وفائدة، فيجوز نسخها ولو كتب عليها حقوق، لانقطاعها عن أهلها وبعدها عنهم، واستيلاء المسلمين عليها، فيجوز للأفراد وللمؤسسات نسخها والاستفادة منها.
جزاكم الله خيرا يعنى نستخدمها فى مثلا واحد كمبيوتر بتاعه بايظ أصلحهوله بتركيب نسخة ويندوز وبرامج أنتى فايرس
وجميع البرامج مفيش فيها حاجه حلال يعنى صح ولا غلط
واستيلاء المسلمين عليها، فيجوز للأفراد وللمؤسسات نسخها والاستفادة منها
طيب موضوع كافر دوةهعرف منين ان البرنامج
أو النسخه واحد كافر إلى عملها صعب صح الرجاء الرد بسرعه
هو موقع عربي يحاول حصر البرامج مفتوحة المصدر ليكون للعرب دور في متابعة هذه الحركة العالمية التي ان لم نشارك في صنعها فلا ينبغي ان نتكاسل عن متابعة منتجاتها
و ادعو ان نتبنى من خلال ملتقانا حملة لنشر ثقافة البرامج مفتوحة المصدر و في ذلك عدة اهداف
1- تحري الحلال و البعد عن الاستخدام غير الشرعي للبرامج
2- المساهمة في صناعة البرمجيات حيث تتيح البرمجيات مفتوحة المصدر للمستهلكين ان يطوروا البرامج و ان يسجلوا تلك التطويرات باسمهم
فبدلا من التغيير في ملفات الويندوز و اعتبار من غير و طور قرصان فان بامكان هذا العبقري العربي المسلم ان يسجل في عالم المصادر المفتوحة باعتباره رائد في صناعة البرمجيات
3- مقاطعة منتجات شركة مايكروسوفت المشاركة الاصيلة في السياسات الامريكية و الصهيونية الظالمة ضد شعوبنا وفقكم الله .
تعليق