إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الي الاخ ابو معاذ احمد المصري ضروررري جدا جدا جدا(كنت ملتزم *اغاثه لهفان*)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الي الاخ ابو معاذ احمد المصري ضروررري جدا جدا جدا(كنت ملتزم *اغاثه لهفان*)

    الي الاخ ابو معاذ

    انا في قمه الاسف وانا اكتب لك هذه الرساله
    انا كنت من الشباب الملتزمين بالدين
    كان همي وشغلي الشاغل الدعوه الي الله
    كنت اراعي حرمات الله في السر والعلن
    كنت اقطتع من مصروفي لشراء مطويات ودعوه زملائي في الجامعه
    يؤسفني وانا اكتب الان ان اقول

    لقد ارتكبت في هذا العام ذنووووووووووب في حياااااااتي كلهما لم افعلها ولم اكن اتخيل ان افعلها
    بدايه ذنوبي حب الاستطلاع
    ايقنت الان في حديث النبي (انك ان تفتحه تلجه )

    بعد الذنب اشعر بحزن واجلس استغفر كثير ولكن هذا الذنب الذي ابتليت به في الشهور الاخيره تكرر
    اشعر والله يالنفاق واصبحت استحي وانا ادخل للصلاه
    مللت من كتر ذنوبي شويه اعمل الذنب
    بجد اشعر بتعب واشعر بان توبتي ليست صادقه

    انا اعرف التوبه وشروطها وان الله واسع المغفره لاني للاسف كنت من فتره قلله قبل الابتلاء بهذا الذنب من الذين يدعون الي الله في جامعتي
    اااااااااااااااااااااااه والله لاادري ماذا اقول

    انا اشعر بحزن شديد جدا لاني اعلن لله التوبه ثم اعود حتي الان اشعر بالحياء من اني اقول اتاسف يا رب


    علي فكره كل من يعرفني يظن اني كما انا لم اتغير علي استمراري في شكلي وطلبي للعلم

    انا اشعر بتعب واشعر وكاني من المناافقين

    هل لي ان ارجع لدعوتي ولطلبي العلم ولخشيه الله ومراقبته في قلبي هل لي من عوده
    هل لي ان اكن مثال من ضمن المسلمين الصالحين(((((((مع اني افقد الثقه في نفسي))))))
    لاني اعد نفسي واحلفثم احنث

    هل لي ان اعود كما كنت منذ6 اشهلر او افضل

    ابا معاذ ارجوا ان تكلمني بقلب رحب وبكل اخوه وبصدر حاني فانا استحي ان اقول لاي احد هذا الكلام

  • #2
    رد: الي الاخ ابو معاذ احمد المصري ضروررري جدا جدا جدا(*اغاثه لهفان*)

    الأخ الفاضل/ ..................

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،

    إنه ليسرنا أن نرحب بك في موقعك الطريق الى الله فأهلا ومرحبا بك، وكم يسعدنا اتصالك بنا في أي وقت وفي أي موضوع، ونسأل الله جل جلاله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يغفر ذنبك وأن يستر عيبك وأن يتجاوز عن سيئاتك وأن يعينك على غض بصرك وتحصين فرجك، وأن يبارك فيك وأن يبارك لك في أهلك ومالك وولدك، وأن يجعلك من صالح المؤمنين.



    وبخصوص ما ورد في رسالتك فإنه مما لا شك فيه أن هذه المعصية تؤرق أي إنسان مسلم يحب الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، خاصة إذا كان لديه من العلم الشرعي مثل ما لديك، ويعرف الآثار المترتبة على ذلك، ويعرف أن مثل هذه المعاصي لا ينبغي أن تقع من مسلم بهذا المستوى من الإيمان والالتزام والعلم الشرعي، فهذا يجعل الأمر عظيما لدى الإنسان فعلا، ويجعله يشعر بنوع من المرارة والحسرة على نفسه.


    كيف مع هذا الإيمان؟!
    ومع هذا الإحسان ومع حب الله تبارك وتعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم، ومع توفر العلم الشرعي ، وصحبة الصالحين لا يستطيع الإنسان أن يقاوم شهوة بسيطة من الممكن أن يتغلب عليها أبسط الناس!



    لأن قضية غض البصر -أخي الكريم الفاضل- مسألة بسيطة للغاية، لماذا؟
    لأنها ليست من كبائر الذنوب التي نستطيع أن نقول إنها من المهلكات، وإنما هي ذنب يستطيع الإنسان بشيء من الإرادة والعزم الصادق أن يتخلص منه، فهي من الذنوب التي لو قلت لأي شخص عادي أتركها لتركها، وهي ليست كغيرها من الذنوب المتأصلة التي تحتاج لإجراء عمليات جراحية كبرى، وإنما هذه مسألة تحتاج إلى مسكنات بسيطة، فإذا كنت أنت لا تستطيع أن تفعل ذلك فمعنى ذلك أن ما أنت عليه من الإيمان لا شيء، لماذا؟
    لأنه كيف هذا الإيمان وهذا الإحسان وهذه المحبة لا يستطيع أن يردعني لترك صغيرة من الصغائر، فهذا هو الأمر الذي يجب أن نقف عنده طويلا.



    هل هذا الإيمان وهذا العلم وهذه المحبة لله ورسوله صلى الله عليه وسلم ليست كافية لإقناع نفسي، أو لإلزامها أو لدحرها من الوقوع في هذه المعصية، إذا كان إيماني بهذا الحجم ولم يستطع أن يقف أمام هذه المعصية فما بالي لو ابتليت بذنب أكبر، قطعا لن أستطيع أن أثبت مطلقا والعياذ بالله تعالى.



    من هنا فإني أقول لك إن هذه القضية إنما هي قضيتك في المقام الأول، وهذه المعاصي التي تتكلم عنها ليست من المعاصي الكبري التي يصعب التخلص منه، وإنما هي أمور سهلة، إلا أنك حاولت، ولكن أسمح لي أن أقول لك كانت محاولتك دون المستوى المطلوب، لأنه لو كانت بالمستوى المطلوب وكانت جرعة المحاولات والالتزام على حجم المعصية لتخلصت منها بإذن الله تعالى بسهولة ويسر.



    من هنا فإني أقول لك إن الله سبحانه وتعالى عندما قال:
    (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)

    فوض الناس في قضية التغيير، وبين أن التغيير ممكن وليس مستحيلا، لأنه لو كان مستحيلا لما كلفنا الله به، فإن علماء الإسلام مجمعون على أن الله لا يكلف الناس بالمستحيلات، ولا يكلف بما هو فوق الطاقة، وهذا ما يتضح لنا من قول الله تعالى:
    (لا يكلف الله نفسا إلا وسعها)

    وقال سبحانه وتعالى:
    (فاتقوا ما استطعتم)


    وقال صلى الله عليه وسلم: إذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم.


    إذاً الإسلام لا يكلفني ولا يكلفك ولا يكلف إي مسلم بشيء فوق طاقته، فما دام الله تبارك وتعالى أمرنا بالتغيير، وبين لنا أننا قادرون على التغيير، وأنه لن يغير حالنا إلا إذا تغيرنا، فمعنى ذلك أن القضية في متناولي وفي متناولك، ولكن أين تبقى المشكلة!



    تبقي المشكلة فينا نحن أخي الكريم، أننا لسنا جادين في التخلص من المعصية، نعم أنت تتألم وتشعر بشيء من الأرق والحزن، إلا أن الخطوات لم تكن على مستوى المعصية، وهذا الذي ينبغي أن تركز عليه.

    اذن هى قضية الشهوة الجامحة التي لديك
    لا يجوز لك أن تلجأ إلى الحرام مع وجود الحلال الميسر، لأنك بذلك تحرق نفسك أخي الكريم.

    أحب أن أبين لك أيضا أمرا خطيرا أخي الكريم وهو أن استعمالك مثلا للعادة السرية يؤدي إلى ضعفك الجنسي المبكر، وسيجعل قدرتك على إتيان زوجتك تتلاشي في أسرع وقت مبكر، ولن تشعر بالمتعة مع زوجتك الطيبة الحلال لأن عودتك نفسك طريقة معينة، وآلية معينة بها تستطيع أن تصل إلى درجة الشهوة، وذروة الشهوة.

    هذا الأمر قد لا يتأتى مع زوجتك الحلال، لأن المرأة بطبيعتها لها ترتيب، أما يدك التي تستعملها فأنت ترتب لنفسك ترتيبا خاصا، هذا الترتيب قد لا يتناسب مع زوجتك الطيبة الحلال.

    أنت بذلك تفسد ما بينك وما بين ربك أولا، وثانيا تفسد ما بينك وبين زوجتك، لأنك تشعر بالضعف عاجلا أم آجلا في أسرع وقت، ثم بعد ذلك أيضا لن تشعر بالمتعة مع زوجتك، وبالتالي لن تتمكن من إعطائها حقها الشرعي، وستقوم عنها وهي ما زالت في حالة من الهياج، وعدم الاستقرار النفسي مما يؤدي إلى التوتر العصبي، وقد يصل بها إلى الاكتئاب، وقد يصل بها إلى أن تكره عملية الجماع نفسها لأنها لا تأخذ حقها، لأنك تريح نفسك بطريقة أخرى غير الطريقة التي شرعها الله لك.

    أنت حقيقة تدمر نفسك، وتدمر دينك وتدمر زوجتك مستقبلا، وتدمر حياتك كلها بالكامل لذنوب ومعاصي صغيرة.


    ولكن ما يتعلق بالنظر لن يستطيع أحد أن يخلصك إلا أنت، أتمنى أن تأخذ قرارا شجاعا قويا بالتوقف عن ذلك، وأن تتوجه إلى الله سبحانه وتعالى بالدعاء مع البكاء، وثق وتأكد تماما أن ستتخلص بإذن الله من هذه المعصية في الفترة القريبة.

    كلما نظرت فوجدت عينك تقع على امرأة فاصرف نظرك، واستعذ بالله، واتفل عن يسارك، واعلم أن الله معك، القرار بيدك، والحل في يدك، ولن يستطيع أحد من أهل الأرض جميعا أن يحل مشكلتك إلا أنت.

    واعلم اخى إن أعظم علاج لعدم غض البصر عن الحرام هو تقوى الله والحياء منه، نعم .. فلا بد لك أن تتقي الله وأنت ترسل عينيك لتتلذذ بالحرام مع أن الله نهاك عن ذلك، ومع أنه جل وعلا حرم عليك ذلك، قال تعالى :

    { قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون}



    فتأمل قوله تعالى :

    { إن الله خبير بما يصنعون}



    كيف تطيب نفسك بالنظر إلى ما حرمه الله تعالى عليك، وأنت تعلم أن الله خبير بما تصنع عالمٌ بما تفعل، بل إن نظره إليك أسرع من نظرك إلى تلك المرأة أو ذلك المشهد؟!!


    إذن فلا بد من استحضار رقابة الله عليك، ولا بد من تذكر أن الله عليم بكل ما تفعله، كما قال تعالى : { يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور} ومعنى خائنة الأعين أي النظرة الحرام، فهو يعلم هذه النظرة كيف وقعت وكيف تحركت العين بها، فأين مراقبة الله إذن وأنت ترسل نظرك إلى ما حرمه عليك؟! وأيضاً فأين الحياء من الله تعالى، فأنت عبد بحمد الله مسلم، فكيف تنظر إلى صورة حرم الله نظرك إليها وتتلذذ بذلك؟ مع أنك تحت بصر الله، وتحت عين الله التي لا تنام، فأين الحياء من ربك الكريم الحليم العظيم!!



    وأيضاً، فإن من العلم النافع الذي يردع المسلم، أن تعلم أن النظرة الحرام هي من الزنا، وأن اشتهاء القلب الحرام من الزنا، فهل تحب أن تكتب في ديوان هؤلاء العصاة !!كما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( كتب على ابن آدم حظه ( نصيبه ) من الزنى مدرك ذلك لا محالة، العينان زناهما النظر، والأذنان زناهما الاستماع واليدان زناهما البطش، والرجلان زناهما الخطى والقلب يتمنى ويشتهي ويصدق ذلك الفرج أو يكذبه) متفق على صحته.


    إذن فلا بد لك من وقفة حازمة من نفسك، تردعها بها عن مواصلة هذه النظرة التي يتكرر وقوعها، والتي تجلب لك الإثم والهم والقلق، وأيضاً فتأمل فيما تخسره من الخير بسبب النظر الحرام، فأول ما تخسره هو فقدان الخشوع في الصلاة أو ضعفه ضعفاً شديداً، فإن القلب المشتغل بالصور المحرمة والنساء المتبرجات، بعيد تماماً عن الاشتغال بتعظيم المولى والانكسار بين يديه، وأيضاً فإن من الضرر المتحقق من النظرة الحرام الحرمان من النور ومن الإلهام الإلهي الذي يجعله الله تعالى في قلب المؤمن الذي كف بصره عن الحرام.


    ولذلك فإن الله لما ذكر آية الأمر بعض البصر بقوله: {قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم} أتبعها بعد ذلك بآيات ثم قال : { الله نور السماوات والأرض مثل نوره كمشكاة فيها مصباح } وفي هذا إشارة عظيمة إلى أثر غض البصر عن الحرام، وأن من كف نظره عن الحرام قذف الله النور في قلبه وفي وجهه، وهذا أمر عظيم يطول شرحه والكلام عليه، وليس هنا مجال الكلام عليه.



    ومن الأسباب العظيمة جداً لغض البصر، السعي في تحصيل الزوجة الصالحة فإن هذا من أعظم ما يغض البصر ويحفظ الفرج، كما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : (يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء ) متفق على صحته.


    ومما يعنيك جداً على تجنب النظر الحرام اتخاذ الرفقة الطيبة التي تذكرك إذا نسيت، وتعينك على طاعة الرحمن، فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل) أخرجه أبو داود في السنن.


    وبالجملة فإن أعظم دواء لغض البصر وتحصين الفرج هو مراقبة الله والخوف من إطلاعه عليك وأنت على معصيته ثم تحصين النفس بالزواج من المرأة الصالحة وبعد ذلك عامة الأسباب الأخرى .


    ونوصيك بالدعاء والتضرع إلى الله أن يهديك ويسددك، ويقيك الشرور والفتن، والله يوفقك ويعصمك من الوقوع فيما يغضبه.

    والله الموفق

    تعليق


    • #3
      رد: الي الاخ ابو معاذ احمد المصري ضروررري جدا جدا جدا(كنت ملتزم *اغاثه لهفان*)

      بسم الله الرحمن الرحيم
      ----------
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      -------------
      جزا الله شيخنا /أبا معاذ على رده خير الجزاء
      وهذه بعض المواد التى ستنفعك كثيرا -إن شاء الله-
      وانصحكم بان تقرأوكتاب "إالى الهدى ءاتتنا"
      للشيخ/ محمد حسين يعقوب
      وكذلك كتاب رواسب الجاهلية للشيخ يعقوب

      ================================


      ========================================

      ================================================
      نصائح عملية
      --------
      1-الاستعانة بالله والدعاء والتضرع
      2-كثرة الذكر والاستغفار
      3-الصحبة الصالحة
      4-القرآن ثم القرآن ثم القرآن
      5-الصيااااااااااااااااام
      يسر الله اموركم وردنا واياكم الى الحق مردا جميلا
      بوركتم
      ب.ا

      التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 07-04-2013, 08:12 PM.

      زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
      كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
      في
      :

      جباال من الحسنات في انتظارك





      تعليق


      • #4
        رد: الي الاخ ابو معاذ احمد المصري ضروررري جدا جدا جدا(كنت ملتزم *اغاثه لهفان*)

        جزاكم الله خير ياشيخ احمد

        جزاك الله خير يا فريق بس الموضوع موصلش للعاده السريه :)

        ادعولي بالثبات علي التوبه

        اشعر الان باني بدان استعيد تدريجيا حالي

        ولكن القلب لسا قدامه كتير علي ما يرجع

        ارجو دعواتكم يا اخوه

        تعليق


        • #5
          رد: الي الاخ ابو معاذ احمد المصري ضروررري جدا جدا جدا(كنت ملتزم *اغاثه لهفان*)

          المشاركة الأصلية بواسطة غير مسجل مشاهدة المشاركة
          جزاكم الله خير ياشيخ احمد

          جزاك الله خير يا فريق بس الموضوع موصلش للعاده السريه :)

          ادعولي بالثبات علي التوبه

          اشعر الان باني بدان استعيد تدريجيا حالي

          ولكن القلب لسا قدامه كتير علي ما يرجع

          ارجو دعواتكم يا اخوه
          وجزاك الله مثله واحسن اليك
          واسأله سبحانه ان يثبتك على التوبة


          زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
          كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
          في
          :

          جباال من الحسنات في انتظارك





          تعليق


          • #6
            رد: الي الاخ ابو معاذ احمد المصري ضروررري جدا جدا جدا(كنت ملتزم *اغاثه لهفان*)

            ياااااه يا شيخ أحمد
            كلامك حلو قوي قوي
            إذا كنا مؤمنين فعلا زي ما بنقول وملتزمين..ليه مبنقواش على شهواتنا ونفسنا
            وإذا كان حب ربنا جوانا مش قادر يقوينا على الذنوب دي..امال لما نؤذى في سبيله ولا نجاهد في سبيله هنثبت إزاي
            كلامك فيه لفتة طيبة ربنا يبارك فيك



            ولأخويا أقول
            فكرتني بواحد زماااااااان
            كان شرارة برده أول التزامه
            كان زي الميت اللي حيي من جديد ومصدق الحياة رجعلته فانطلق
            وأصيب بنفس اللي أصبت بيه برده وبرده لنفس السبب دافع الفضول
            كان عايز يعرف ايه الحاجات اللي كل الناس بتحذر منها دي يعني وتتكلم عنها
            ومرة على مرة
            زي ما قلت بالظبط (إن تفتحه تلجه)

            بس الحمد لله ربنا عافاه الآن و بيزق نفسه زق عشان يرجع زي ما كان
            وهيرجع وإنت هترجع
            بس لو صدق


            عارف
            الذنوب دي كتير من المجتهدين في الطاعة بيبتلوا بيها عشان العجب
            عشان كده راجع إخلاصك والحق طهر نفسك من أي عجب أو رياء أو كبر سببته الطاعة والاجتهاد
            الحق نفسك من احتقار أهل المعاصي أو من هم أدنى التزاما
            لو انت كان حالك كده وربنا وقعك في ذنب وحش قوي كده
            يبقى لازم تسأل ليه؟
            وأأحسب ان الإجابة مش هتخرج من اللي قولته
            زي صاحبنا
            اللي مكسرهوش غير ذنبه ده
            وكل أما نفسه تتبغدد شوية يفكرها بيه فطاطي وتعرف قيمتها


            ربنا يحفظك
            وبالله احفظ نفسك
            دينك محتاجلك

            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            x
            إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
            x
            أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
            x
            x
            يعمل...
            X