إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ياريت الرد ضروري من الشيخ ابو معاذ ونستحلفكم بالله حذف الموضوع وعدم اظهاره

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ياريت الرد ضروري من الشيخ ابو معاذ ونستحلفكم بالله حذف الموضوع وعدم اظهاره

    السلام عليكم ورحمة الله
    انا عايزة ينحذف موضوعي واريد اجابة من الشيخ ابو ومعاذ
    .........................
    ...............................................
    .................................................. .............


    جزاكم الله خيرا
    واكرر على حضرتك لوسمحت الموضوع لا يظهر
    نرجوكم
    وياريت الاجابة في اقرب وقت
    بارك الله فيكم
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو معاذ أحمد المصرى; الساعة 01-07-2012, 06:04 PM.

  • #2
    رد: ياريت الرد ضروري من الشيخ ابو معاذ ونستحلفكم بالله حذف الموضوع وعدم اظهاره

    يسر الله لكم ابنتى الفاضله ,ان شاء الله الشيخ أبو معاذ يرد .

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: ياريت الرد ضروري من الشيخ ابو معاذ ونستحلفكم بالله حذف الموضوع وعدم اظهاره

      الأخت الفاضلة/..............
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،

      فإنا نسأل الله تبارك وتعالى أن يصلح لنا ولكم النية والذرية، وأن يلهم ابنائنا السداد والرشاد، ونشكر لكم التواصل مع موقعكم، ونسأل الله أن يعيننا على طاعته، وأن يجعل الصلاح ميراثًا في ذريتنا إلى يوم الدين..وبعد:

      الرد ياابنتى سيكون على الاخين معا فهم فى نفس المشكلة


      فإني أوصيك أولاً بالإكثار من الدعاء، والتوجه إلى الله تبارك وتعالى الذي يُجيب المضطر إذا دعاه، كما أرجو أن تتعاملوا مع هذا الولدين بطريقةٍ مختلفة؛ لأنهم يمرون بمرحلة عمرية معروفة، يحتاج فيها الإنسان إلى أن يجد الصداقة من البيت ومن الأم واخوانه واخواته (لاعب ابنك سبعًا وأدبه سبعًا واصحبه سبعًا) فهو في هذه المرحلة الثالثة التي ينبغي أن يشعر فيها بكيانه، فعلينا في مثل هذا العمر الاقتراب من الولد، وأن نحاول أن ندخل إلى حياته، وأن نتفاهم معه، وأن نستبدل الأوامر بالحوار، وكذلك أيضًا نتجنب إصدار العقوبات والشدة معه في هذا الجانب.



      نحن طبعًا لا نؤيد هذا الذي يحدث، ولكننا نقول:
      ليس الحل في أن نشد عليه، وليس الحل في أن يعاقب، ويكرر العقاب مرارًا، فإن المسألة تحتاج إلى القناعات والمحاورة والمناقشة، وتحتاج لأن نجعله يتحمل كثيراً من المسؤولية في الأخطاء التي يقع فيها، وتحتاج إلى تخويفه بالله تبارك وتعالى، وأهم من كل هذا أن يكون هناك منهج موحد في البيت، أن تعملي أنت والوالدة واخواتك بخطة موحدة، وقبل ذلك ينبغي أن تكون النية لله خالصة، فلا يكن همكم أن يقول الناس عنه كذا وكذا أو تحصل له مشاكل، ولكن تجعلوا همكم الأكبر أن يعود إلى الصواب، وأن يطيع الله تبارك وتعالى، فإن هذا الشاب يعصي الله قبل أن يعصي والديه وقبل أن يخرج عن قوانين وأعراف هذا المجتمع.


      كذلك ينبغي أن ننظر في الرفقة التي تدور حوله، ونتعرف على أسرهم، ونحرص على أن نقترب منهم لنعرف، ثم علينا أن نحاوره بهدوء لنضع معايير للأصدقاء الذين يصلح للإنسان أن يمشي معهم، وأن يتعامل معهم، وعلينا أن نبحث عن أسباب هذا التدهور في أخلاقه، ولا شك أن وجود السيئين له أثر كبير جدًّا على الإنسان وطبعا هذا الحزار بعد ان نكون نحن معه اولا اصدقاء ونتحاور معه بحب وود .



      فاجعلوا البيت بيئة جاذبة، وأشعريه بحاجتكم إليه، وقدروا المرحلة العمرية التي يمر بها، وحاولوا أن تحاوروه ثم تقنعوه، وكونوا مستمعين جيدين، وبينوا له عواقب الأمور ونهايات الطريق المظلمة، فإنه لا يُبصر مثل هذه الأشياء، وعلى الأم أن تقترب منه وأن تدخل إلى حياته لا أن تعاديه، ولا أن تفتعل معه المشاكل وتدعوا عليه .



      وأرجو كذلك ألا تعلنوا عجزكم، فليس هناك أمر مستحيل إذا توجه الناس إلى الله تبارك وتعالى وبذلوا الأسباب الصحيحة، وأيضًا لا بد أن تثيروا عنده جوانب الغيرة، وتحذروه من العبث بأعراض الناس؛ لأن الإنسان يعرض عرضه للهاوية ويضع عرضه على شفا جُرف عندما يعتدي على أعراض الآخرين، فإن صيانتنا لأعراضنا تبدأ بصيانتنا لأعراض الآخرين.



      ومن المهم أنك تصاحبيه، وتقتربي منه، لكن أولاً نتمنى أن يدوم هذا الحال، فإن بعض الأمهات تصادق اليوم، فإذا أخطأ غضبت عليه وأحرجته ربما أمام زملائه أو عاقبته بطريقة تسيء إليه، فان اتبعت هذه الطريقة الجيدة والتي نريد الاستمرار عليها، ونريد من الام أن تقوم بنفس الطريقة، فتجلسوا معه جلسة حوارية هادئة، وتناقشوه، وتأمّنوه، وتعطوه وظائف يقوم بها، وتشكروه على ما عنده من إيجابيات، وتتعرفوا على طبيعة هذه المرحلة، وتتعرفوا على رفقته وتشجعوه على صحبة الأخيار، وتساعدوه على النجاح في دراسته.


      هناك أمور لا بد أن تقوموا بها، منها مثلاً أن تتيحوا له فرصة ليعبر عن أشواقه، يعبر عن مشاعره، ويبين لكم الأمور التي يتضايق منها حتى نتفادها، فإنا لو أردنا أن نسأل لماذا يهرب الأبناء من البيوت؟
      نقول لأنهم يجدوا التوبيخ، والإساءة، والمعاتبة، وسوء الظن ... هذا كله ينبغي أن نعيد النظر فيه، وطالما أنتم تواصلتم معنا فنحن نتمنى أن يحدث التغيير في طريقة تعاملكم معه، ولا مانع بعد ذلك من التواصل مع الموقع من خلال المشرف الاعلامى للموقع ، لإعطائكم رقم هاتفي إن أحببتم التواصل لأننا في مثل هذه الأحوال نفضل أن نتفاهم مع الشاب، ونتعرف على ما يحدث منه من انحراف وخلل، وهو يستمع صوت الإنسان الناصح، لأنه لا يصطحب المعاني الأخرى، فهو يرفض كلامكم لأنكم عاقبتموه، يرفض كلامكم لأنكم أسأتم إليه، يرفض كلام الوالدة لأنها أحرجه، يرفض كلامها لأنها أساءت الظن، لكن لما تأتي النصيحة من إنسان مختلف ربما كان ينظر إليه بطريقة مختلفة، فإنه عند ذلك يستطيع أن يخرج أولاً ما في نفسه، كذلك يمكنكم التواصل مع إمام المسجد الذي في حيكم لكيفية جذبه إلى المسجد ومحاولة تغيير الرفقة السيئة برفقة حسنة.



      وينبغي أن تكون عندنا الشجاعة، فعندما نحاور فقد نسمع ما لا يعجبنا فقط، لكن ليس العلاج هو أن ننهي الحوار ونقسوا عليه، ولكن العلاج هو مزيد من الحوار ومزيد من الاحتمال والصبر، وقدوتنا في ذلك رسولنا - عليه الصلاة والسلام – الذي لاطف حتى من جاءه يستأذنه في الزنا، وقربه واقترب منه، وأمّنه وحاوره، وأقنعه وتواصل معه جسديًا، فوضع يده الشريفة على صدره، ثم دعا له، فكانت النتيجة: فما فكر الفتى في مثلها أبدًا، واحتواه كذلك، هذه حوالي سبع أو ثمانٍ نظريات في التربية طبقها النبي - صلى الله عليه وسلم - مع من جاء يستأذنه في الزنا، وهكذا نتعلم من رسولنا – عليه صلوات الله وسلامه – فاقتربوا منه ولا تعنفوه، وحاوروه وأقنعوه، وتوجهوا إلى الله، وتواصلوا معه جسديًا.

      والله ولي الهداية والتوفيق.

      تعليق


      • #4
        رد: ياريت الرد ضروري من الشيخ ابو معاذ ونستحلفكم بالله حذف الموضوع وعدم اظهاره

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،

        الابنة الفاضلة/ *********

        نسأل الله أن يصلح الأحوال، ويبارك في الآجال، وبعد:

        فليت هذا الأخ عرف أنه لن يجد من يكون له بمنزلة الأشقاء والشقيقات، وليته أدرك أن الإحسان لإخوانه وأخواته لون من البر للآباء والأمهات، ومرحباً بك يا ابنتي، وشكراً على حرصك على الإصلاح والخيرات، وأبشري فنحن نشاركك بالحلول وبصالح الدعوات، ولا تنزعجي، فغداً سوف تزول الأزمات وتحصل البركات، فإن وجود التشاحن والتباغض يرفع الرحمات، فكيف إذا كان بين الإخوة والأخوات.



        وأرجو أن تعلموا أن هذا الأخ يمر بمرحلة عمرية، يريد أن يثبت فيها وجوده، ويظهر رجولته، ويتمرد على طفولته، والصواب أن نعامله كرجل، ونحاوره في هدوء، وبتجنب إحراجه فإننا نريده رجلا له مكانته، وقد تندهشين إذا علمت أن كثرة شجاره معكم جزء من معالم هذه المرحلة، فإنه يريد أن يثبت وجوده ويبرز شخصيته، فأشعروه بالاهتمام وكلفوه ببعض المهام، وحرضوه على الإحسان لمن يكبره من الأنام، والشفقة على من هم أقل منه في الأعوام، مع ضرورة أن يعامل في سنه بالاحترام.



        وقد أحسنت بحرصك على حل المشكلات، ولا أظن أن في هجره مصالح راجحات، فأصلحي ما بينك وبينه في لطف على أخطائه، واتركي فرصا للتعبير عن نفسه، والإفصاح عن أسباب ما فعله من العدوان.


        ونحن نفضل أن يسعى أحد الاقربين للإصلاح، مع ضرورة تذكيره بضرورة احترام من يكبره، والاعتذار عن الخطأ.

        ومن هنا يتبين لنا أن الطريق الصحيح هو طريق العفو والتسامح، واللطف والتناصح، وقد قال نبي الله يوسف عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام لإخوته رغم ما حصل منهم {لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين }.
        ونسب ما حصل للشيطان، فقال: {من بعد أن نزغ الشيطان بيني وبين إخوتي}.

        ومن هنا ننتظر الخير، فقد أعطاك الله عقلاً وفهماً، فتلطفي بأخيك حتى يتجاوز هذه المرحلة، واعلمي أن كثرة هجرانه وخصومته يدفعه لأحضان الأصدقاء، وقد يدفعونه إلى البعد والشقاء، ونوصي الجميع بتقوى الله وطاعته،وعليكم انتم والوالدة الكريمة بمعالجة هذا الاخ بهدوء وروية وذلك بان تجلسوا معه جلسة ود وحب ومصالحة وتتكلموا معه وتثنوا عليه وتذكروا محاسنه ثم تقولون له انكم تريدونه معكم فى همومكم ومشاكلكم وتقولون له اننا من اليوم نبدأ صفحة جديدة وننسى ما قد مضى ونكون اخوة الحب يجمعنا والود يحيينا والرحمة تتنزل على بيتنا وذلك بان نكون رحماء فيما بيننا وقولوا له انكم تسعدون بانه يوجهكم للخير وتسعدون اكثر ان نصحكم وهكذا ابنتى تستميلون ودة وتوقظون الرحمة فى قلبه وهذا الامر يكون كل فترة الى ان ينصلح حاله ان شاء الله


        ولا ننسى ان نوصيكم بالدعاء له ان يهدية ويصلح حاله وان تستعينوا بالله على ذلك

        ونسأل الله أن يسهل أمركم، وأن يغفر ذنبكم.

        والله الموفق.

        تعليق


        • #5
          رد: ياريت الرد ضروري من الشيخ ابو معاذ ونستحلفكم بالله حذف الموضوع وعدم اظهاره

          انتظرونا قريبا

          مع

          رقم خاص بأبو معاذ احمد المصرى هنا بقسم سرك فى بير
          وفى اوقات محددة للرد المباشر على مشكلاتكم

          ابو معاذ


          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x
          إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
          x
          أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
          x
          x
          يعمل...
          X