إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة (( زوجى يزنى ..))

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة (( زوجى يزنى ..))

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
    اعرف واحدة زوجها متزوج من 25 سنة وزوجتة علمت انة يزنى من 20 سنة لحد الان فالان اتفقوا انهم ميكونش مابينهم علاقة زوجية فهل هذا يكفى من ناحية الشرع ام لابد من الطلاق مع العلم بينهما ثلاثة اولاد فهيى تخشى على اولادها من الطلاق فما حكم الشرع فى هذا وللعلم انة جابلها مرض اكثر من مرة عندما يكونوا معا وجزاكم الله كل خير

  • #2
    رد: السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

    الأخت الفاضلة/ ...........
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:


    فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، فإن هذا البلاء قد وقع لكثير من الناس، وما أكثر أن تقع هذه العلاقات المحرمة حتى ممن قد منَّ الله عليهم بالزواج الذي يُعف الإنسان، ويحصنه، ويأتيه الحلال الطيب، فيذهب بعد ذلك إلى الحرام الخبيث!


    وهذا أمر يحتاج يا أختي إلى وقفة مع أننا نعذرك تمامًا في هذا الشعور الذي يطعنك في صدرك ، ومع هذا فأمر الزنا لا يثبت بمجرد أن يكون الإنسان صاحب علاقة ببعض النساء، إلا إذا صرح بذلك زوجك تصريحًا وأقر به واعترف، والمقصود يا أختي هو أن تبذلي جهدك الآن في وعظه ونصحه، اجلسي إليه في وقت يكون فيه هادئ النفس، قد هيأت نفسك بأحسن ما تتهيئين به من الملابس والزينة وتكلمت معه بكلام واضح، بعيدًا عن مسامع الاولاد فكلميه يا أختي وقولي له:


    يا زوجي الحبيب ألست أنا زوجتك التي قد صانت نفسها وعفَّت وحصنت فرجها طاعة لله عز وجل؟ ألست أنا التي حفظتك في حال حضورك وفي حال غيبتك؟!


    ألا أحب أن يكون زوجي عفيفًا كريمًا بعيدًا عن هذه العلاقات؟!




    لماذا تذهب إلى مثل هذه العلاقات المحرمة وقد آتاك الله الحلال الطيب؟!


    لماذا تقيم مثل هذه العلاقات المحرمة وأنت لديك هذه الأسرة، لديك اولاد ؟ ألا تخشى على عرضك؟ ألا تخشى من أن يعاقبك ربك جل وعلا؟ فإنك كما تدين تدان، وكما تعبث في أعراض الناس فقد يسلط الله عليك مثل هذا الأمر، ألا ينبغي أن ترجع إلى ربك، أن ترجع إلى رحاب التوبة؟


    أين أنت من قول الله تعالى: {وََالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً * يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً * إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً}؟


    أين أنت من قول النبي - صلى الله عليه وسلم – وقد سئل: أي الذنب أعظم؟ قال: (أن تجعل لله ندًّا وهو خلقك. قال: ثم أي؟ قال: أن تقتل ولدك خشية أن يطعم معك. قال: ثم أي؟ قال: أن تزاني بحليلة جارك) -متفق عليه-؟


    أين أنت من قول النبي - صلى الله عليه وسلم -: (ما ظهر في قوم الزنا أو الربا إلا أحلوا بأنفسهم عذاب الله) -خرجه أبو يعلى-؟


    أين أنت من قول النبي - صلى الله عليه وسلم – قال فيما يراه أنه انطلق به آتٍ فمر - صلوات الله وسلامه عليه – بقوم أشد شيء انتفاخًا وأنتنه ريحًا كأن ريحهم المراحيض. فقال - صلى الله عليه وسلم -: من هؤلاء؟ قال: هؤلاء الزانون) -خرجه ابن خزيمة-؟


    بل أين أنت من قوله -صلى الله عليه وسلم– وأنه قد أتاه آتيان في منامه - وهو وحي من عند الله – فقال: (فأتينا على مثل التنور – أي الموقد – فإذا فيه لغط وأصوات، فاطلعنا فيه فإذا فيه رجال ونساء عراة وإذا هم يأتيهم لهب من أسفل منهم فإذا أتاهم ذلك اللهب ضوضوا – أي صاحوا – فقال - صلى الله عليه وسلم -: ما هؤلاء؟ فقالوا: إنهم الزناة والزواني) -والعياذ بالله تعالى، والحديث متفق عليه-؟!


    وأخيرًا:


    أين أنت من قوله -صلوات الله وسلامه عليه- : (لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ولا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن، ولا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن)؟


    ألم تقرأ قول الله جل وعلا: {سَوَاءٌ مِنْكُمْ مَنْ أَسَرَّ الْقَوْلَ وَمَنْ جَهَرَ بِهِ وَمَنْ هُوَ مُسْتَخْفٍ بِاللَّيْلِ وَسَارِبٌ بِالنَّهَارِ}؟!


    ألم تقرأ قوله: {قُلْ إِنْ تُخْفُوا مَا فِي صُدُورِكُمْ أَوْ تُبْدُوهُ يَعْلَمْهُ اللَّهُ وَيَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ * يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَراً وَمَا عَمِلَتْ مِنْ سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَداً بَعِيداً وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ}؟


    ألم تقرأ قوله: {نَبِّئ عِبادِي أَنَّي أَنَا الغَفُورُ الرَّحِيمُ * وأن عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الأَلِيمُ}؟


    فهذا هو الذي ينبغي أن تبدئي به، وهو وعظه وإرشاده ثم تذكيره بالتوبة، ذكريه بأنه الآن أمام الوقوف أمام ربه كيف سيكون جوابه؟ وأمام دخوله القبر فكيف سيكون حسابه؟ ذكريه بأنه بهذه الحالة لا يخونك أنت فقط بل يخون ربه، فإن طاعة الله أمانة، ومن فرط فيها فقد خان الله، قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ}، بل إنها خيانة للنفس، قال تعالى: {عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَخْتَانُونَ أَنْفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنْكُ}. أي علم الله أنكم كنتم تخونون أنفسكم بالمعصية؛ فمن عصى الله فقد خان الأمانة، لأن شريعة الله وطاعته كلها أمانة؛ ولذلك قال تعالى: {إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الإنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُوماً جَهُولاً}.


    فذكريه بربه وذكريه أيضًا أنك لن تصبري على هذه الحال، وأنك لن ترضي بأن يكون زوجك على علاقة بالنساء، لاسيما إن اعترف لك بأنه أقام معهنَّ علاقة الفواحش والزنا والعياذ بالله، وبيني له أنك ستصبرين عليه، وأنك سوف تعطيه الفرصة لكي يرجع إلى ربه جل وعلا، فإن فيه الخير وفيه مادة الصلاح - بإذن الله عز وجل – فليرجع إلى الله، حثيه يا أختي على أداء صلاته قال تعالى: {وَأَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ}. فإنك إن أفلحت في حثه على الالتزام بصلاته، وعلى الالتزام بطاعة ربه، فقد أفلحت في كفه عن كل الحرام، فمن أطاع الله جل وعلا سهل عليه أن يجتنب معاصيه، فابذلي جهدك في نصحه، وبيني له أيضًا أنك تسترينه، وأنك بحمدِ الله لا تريدين أن تفضحيه وأنك تريدين أن تحافظي على أسرتك، وأن تحافظي عليه، لأنك تحبينه، وأن تحافظي على بنتيه أيضًا، وأنه بذلك يطعنك الطعنة النجلاء في ظهرك، وذكريه بأن الله لا يهدي كيد الخائنين، وأنه لا يحب الخائنين، وأنه ينبغي أن يتوب إلى ربه وأن يرجع إليه، فابذلي جهدك في ذلك أولاً، ثم بعد ذلك انظري النتيجة، فلعل الله عز وجل أن يرده للحق ردًّا جميلاً، وبأسلوبك الرفيق وبتذكيرك له وبحرصك على إرشاده للحق، لعلك أن تظفري بإذنِ الله بهدايته.


    مضافًا إلى ذلك أن تنتبهي إلى خطوة عظيمة وهي:
    أن يكون لك يا أختي علاقات بأسر فاضلة لديهم أزواج صالحون، فأنت تجلسين مع تلك الأخت الفاضلة وزوجك يجلس مع زوجها، فحينئذ يلتقي به ويحثه على الصلاة، ويذهب به إلى المسجد، ويختلط بأهل الخير، فإن مادة الفساد إنما تدخل أصلاً من صحبة السوء، فالغالب أن لزوجك - عفا الله تعالى عنه – صحبة تدله على الحرام، ولذلك يقع في مثل هذه العلاقات، فينبغي أن تنتبهي لهذا الأمر، وينبغي أن تحرصي على أن يكون اختلاطكم بالأسر الفاضلة، ومن علمت أن فيها أزواجًا غير صالحين، فينبغي أن تتجنبوا زيارتهم تمامًا، فهذه أساليب تأخذ بيد زوجك إلى الحق، فلعل الله أن يهديه وأن يرده للحق ردًّا جميلاً.


    على هذه الزوجة أن تلجأ إلى الله بالدعاء أن يفرج عنها هذه الغمة، وأن يهدي زوجها إلى طريق الحق والتوبة إلى الله.


    هذه الامور اولا يجب ان تفعليها وهذا من باب النصيحة فان استجاب وتاب وعاد الى رشدة فسألى الله ان يغفر له ويتوب عليه وكان شيئا لم يكن


    ولكن
    اذا لم يستجيب عليكى ان تخبرى احد محارمكِ العقلاء أو أحداً من أهل زوجكِ كأبيه أو أخيه أو من يقوم مقامهما حتى يتدخل، وينهي هذه المشكلة على خير .
    ولا يمنع ان تهددية بالأنفصال وطلب الطلاق وذلك حتى يرتدع وذلك لانكِ لاتحبى العيش من زوج خائن وربما يصاب بأمراض جنسية كالإيدز نتيجة هذه الممارسات الآثمة، فيجر على زوجته الويلات.



    وننتظر منكم ردا بعد ان تتكلمى معه ونسأل الله تعالى ان يشرح صدره


    والله الهادى الى سواء السبيل

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة (( زوجى يزنى ..))

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ياشيخ انا بردو صاحب موضوع ارجو سرعة الرد واعتذر عن عملت موضوعين لانى افتكرت ان الموضوع منزلش هوا حضرتك انا ابنها بصراحة ودة ابى
      وهى ان شاء الله هتحاول معاة وبدا يصوم وهنشوف ان شاء الله
      احنا واجبنا اية ان شاء الله معاة
      وجزاك الله كل خير

      تعليق


      • #4
        رد: السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة (( زوجى يزنى ..))

        المشاركة الأصلية بواسطة غير مسجل مشاهدة المشاركة
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ياشيخ انا بردو صاحب موضوع ارجو سرعة الرد واعتذر عن عملت موضوعين لانى افتكرت ان الموضوع منزلش هوا حضرتك انا ابنها بصراحة ودة ابى
        المشاركة الأصلية بواسطة غير مسجل مشاهدة المشاركة
        وهى ان شاء الله هتحاول معاة وبدا يصوم وهنشوف ان شاء الله
        احنا واجبنا اية ان شاء الله معاة
        وجزاك الله كل خير


        ولدى الغالى


        تحية طيبة وصادقة من القلب ، بداية أشكرك على اختيارنا لبث شكواك وما أهمك من مشاكل في عائلتك .



        قبل البدء بكلامنا أود أن أهنئك على ما تحمله من فكر عاقل , وخوف صادق على والديك وأخوتك .واعلم أن ما أصابكم من ابتلاء هو من الله ليختبركم من يصبر ويرجع إلى الله ومن ينزلق في الهاوية !!!! .



        وما أرغب بتنبيهك عليه هو أن لا تجعل أخطاء الآخرين تؤثر على شخصيتك وعلى أفكارك وسلوكياتك , وقبل ذلك لا تجعلها تؤثر على علاقتك مع ربك وخالقك الذي هو من أنزل عليكم هذه الابتلاءات ليختبر إيمانكم .




        اخى وولدى


        يقول رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم:


        (أنصر أخاك ظالما أو مظلوما , قيل يا رسول الله نصرته مظلوما فكيف أنصره ظالما ؟ ,قال : تمنعه من الظلم فذلك نصرتك إياه ).


        وما يرتكبه والدكم تعد على حدود الله وذنب عظيم وهنا عليكم جميعا الوقوف إلى جانبه ومساعدته في التغلب على هوى نفسه الأمارة بالسوء وعلى مكائد الشيطان له , وذلك من خلال القيام ببره بما يرضي الله ومحاولة نهيه عن اللجوء لطرق الشيطان وبشرط أن يكون أسلوبكم في نصحه وتذكيره بعاقبة الله له مؤدبا وأن لا يكون فيه رفع للصوت أو تعالي في الأسلوب فالله تعالى يقول :


        (أدع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة ) .


        وتذكيره بأن الله عزيز ذو انتقام , وأن جزاء سيئة سيئة مثلها كي لا يكون عقاب الله له أن تنزع روحه وهو في معصية لله .



        فذلك يتطلب منكم جميعا الوقوف مع بعضكم لمساندة والديكم ومساعدة الوالدة ليعود الى ربه .



        وما تشعر به من اضطرابات ومشاعر مختلطة ما هي إلا مشاعر طبيعية لما يحصل معكم ولكن بتوكلكم على الله وجهادكم لإصلاح والدكم ستنصلح كافة أموركم بإذن الله .





        وأخيرا




        تقرب إلى الله فبقربك منه سبحانه ستجد الراحة والسعادة وأدي حقوق والديك بما يرضي الله , وتذكر أن النفوس القوية لا تعرف اليأس .



        وفقك الله وسدد خطاك .





        زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
        كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
        في
        :

        جباال من الحسنات في انتظارك





        تعليق


        • #5
          رد: السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة (( زوجى يزنى ..))

          تتمة لما ذكره الإخوة في الفريق ,, هذه فتاوى ذات صلة بالموضوع

          >> زوجها له علاقات محرمة بالنساء
          http://archive.org/download/alhafez_...h_wanes/10.wmv
          >> زوجها على علاقة محرمة بإمرأة متزوجة
          http://archive.org/download/alhafez_...h_wanes/04.wmv
          فجاهدي الأمر ولو لفترة ,, إعطيه فرصة أخيرة ولكِ بعدها أن تطلبي الطلاق .. لكن أريد أن يكون أول محاولاتك معه هذه الفترة أن تجعليه يحافظ على الصلاة فأظن أنه غالبا سيكون مضيع للصلاة . حببيه فيها وأرجو ألا تكوني مقصرة فيها أختي الفاضلة ..

          ** ومن يكن صلاته قد ضيع كان لغيرها يقينا أضيع**
          ** فهي عمود الدين فاحفظنها فإن أول السؤال عنها**

          فليكن أول محاولاتك معه حول المحافظة على الصلاة في وقتها فلعلها تنهاه عن فعل الفحشاء ( إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ) ..ربنا ييسر لكِ الحال ويهد زوجكِ ويصلحه ..

          زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
          كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
          في
          :

          جباال من الحسنات في انتظارك





          تعليق


          • #6
            رد: السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة (( زوجى يزنى ..))

            جزاكم الله كل خير
            الحمد لله هوا بدا يصلى فى المسجد وبيصوم
            وربنا يغفر لة ويهدية
            ودعواتكم لنا
            وربنا يكرمكوا يارب

            تعليق


            • #7
              رد: السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة (( زوجى يزنى ..))

              الحمد لله رب العالمين خبر جميل يستحق سجود شكر لله تعالى - اللهم بارك,, بداية خير وأرجو أن يستمر على ذلك وأبشري بعدها بالخير ..
              ربنا يصلح حالكم ويرزقكم حسن الخاتمة وأولادكم ..

              زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
              كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
              في
              :

              جباال من الحسنات في انتظارك





              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x
              إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
              x
              أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
              x
              x
              يعمل...
              X