أولا:أرجو من حضرتك سرعة الرد نظرا لأهمية الموضوع
ثانيا:الموضوع بإختصار،أن هناك أخت لاتريد الزواج ليس لشئ سوى أنها تتمنى أن تكون زوجة لسيدنا عمر بن الخطاب فى الجنة،لأنها قرأت أن المرأة التى لاتتزوج فى الدنيا ،ففى الجنة إن قدر الله لها دخولها فسوف يرزقها الله عزوجل بزوج فى الجنة هى ماكانت تتمناه فى الدنيا،فمن وقت ماسمعت ذلك،وقبل أن تقرأ حقيقة هى راغبة عن الزواج نظرا لظروف نفسية وأحداث أثرت فيها وجعلتها لاتهتم بذلك الأمر،وتكرس حياتها لخدمة دينها والدعوة إليه،وتكتفى بذلك فى الدنيا إلى أن يأذن الله بإنتهاء أجلها،وبعدما قرأت ذلك الأمر جعلها تثبت على ماهى عليه،ولاتفكر فى أمر الزواج فى الدنيا،ومن الأسباب التى ساعدت على رسوخ هذا الموضوع عندها أنها ماوجدت ماتتمناه من صفات وأخلاق فى من يتقدم لها مع كثرة خطابها،مع العلم أنها تعلم أنها ليست بمنزلة الفاروق رضى الله عنه،وأنها لاتدرى إذا كان عملها سيوصلها لذلك أم لا،ولكن من ناحية أخرى الله أمرنا بحسن الظن به فقال(أنا عند حسن ظن عبدى بى)،وأيضا أليس الله بقادر على ذلك الأمر
فهل هذا جائز من ناحية الشرع؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وبالنسبه لحضرتك :بما تنصح تلك الأخت؟؟؟؟؟؟؟؟
ثانيا:الموضوع بإختصار،أن هناك أخت لاتريد الزواج ليس لشئ سوى أنها تتمنى أن تكون زوجة لسيدنا عمر بن الخطاب فى الجنة،لأنها قرأت أن المرأة التى لاتتزوج فى الدنيا ،ففى الجنة إن قدر الله لها دخولها فسوف يرزقها الله عزوجل بزوج فى الجنة هى ماكانت تتمناه فى الدنيا،فمن وقت ماسمعت ذلك،وقبل أن تقرأ حقيقة هى راغبة عن الزواج نظرا لظروف نفسية وأحداث أثرت فيها وجعلتها لاتهتم بذلك الأمر،وتكرس حياتها لخدمة دينها والدعوة إليه،وتكتفى بذلك فى الدنيا إلى أن يأذن الله بإنتهاء أجلها،وبعدما قرأت ذلك الأمر جعلها تثبت على ماهى عليه،ولاتفكر فى أمر الزواج فى الدنيا،ومن الأسباب التى ساعدت على رسوخ هذا الموضوع عندها أنها ماوجدت ماتتمناه من صفات وأخلاق فى من يتقدم لها مع كثرة خطابها،مع العلم أنها تعلم أنها ليست بمنزلة الفاروق رضى الله عنه،وأنها لاتدرى إذا كان عملها سيوصلها لذلك أم لا،ولكن من ناحية أخرى الله أمرنا بحسن الظن به فقال(أنا عند حسن ظن عبدى بى)،وأيضا أليس الله بقادر على ذلك الأمر
فهل هذا جائز من ناحية الشرع؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وبالنسبه لحضرتك :بما تنصح تلك الأخت؟؟؟؟؟؟؟؟
تعليق