السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعرف ان العنوان غريب لكنه والله واقع اعيش فيه
اانا يا أخوتي في الله لا اعرف معني الحنان لاني لم اذقه ولا اعرف ماهوا الامان لأني لم اعشه
ولا اعرف الاستقرار الاسري ولا حتي ان يثق بي اقرب الناس كل من حولي يثبتون لي انني فتاه مؤدبه ومحاورة جيده
وسهله الاقناع لكن والله في نفسي عكس ذالك احس انني احقر مخلوقه لست جديرة بان يثق احد في رغم انني اعتبر
خزينة اسرار من حولي لابث اي خر ولا اتدخل في شئون احد والحمد لله انا مبدئ الحديث الشريف في مامعناه من حسن اسلام المرء تركه مالا يعنيه صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم
ومن ذالك المنطلق بنيت حياتي ستقولون اين المشكله المشكله انني كلما حادثت احدي صديقاتي لم يرض ذالك امي
وعندما اسئل السبب لا اجد اجابة مقنعه كنت استمع اليها وانفذ رغم مرارة القرار الا ان كبر سني وضعفت واصبحت في 32من العمر فلم اجد صديقه مقربه ابث اليها ما انا فيه كلما تعرفت علي اخت من الاخوات في المسجد اري في عيون اامي نظرة استهزاء
كلما حدث شئ وانا صادقه في كلامي لا تصدق غيري وتكذبني انا واذا ظهر صدقي لها اسمع كلمات الضجر والسئم من الحياة
قررت في نفسي ان اصوم عن الكلام وفعلت عادي كلما تحدثت في امور صغيرة تسكتني انا كبيرتها علي الرغم انا اكبر من الجالسين معها اري زوجات اعمامي ينبهرون بكلامي ويقولون لي والله احنا كنا واخدين عنك فكرة غلط
اصبحن يتقربن لي وانا اكبر منهن سنا اما امي لم تلبث الا وان تطلع لي االعيوب التي فيهن حتي ابتعد عنهن ولكني انا لست عندي شخصيه لكنها امي انا الي الان لا اعرف طعم الحياة السليمة افكاري كلها مشوشه وعلاقتي منعدمه بالناس اخشي ان اصادق احد فيحدث ما يحدث فضلت العزله والانفراد بذاتي لكي ارضيها لكن هيهات حدث شئ امس واسفه هو تافه لكن كما يقولون القشه التي قصمت ظهر البعير كان علي دين ما والحمدلله اديته وكانت بنت عمي شاهده وزوجة صاحب الدين المهم ذالك الرجل كما يقولون بصباص ولاني لا اخرج من البيت الا للضرورة طالب الرجل من ابي الدين الذي علي اقسمت لابي انني اديته كله واتصلت بزوجته وقلت لها وصدقتني المرأة وشهدت معي لكن الغريب ان امي امي قالت لي وما ادرانا احنا انك سددتي دينك انتي كده تجبيب حاجات ولا تقولي عليها لاحد والله ديني هذا كان لشئ وكلهم تناولوه معي فما كان من صاحب الدين الا ان يقولو لابي خليها تيجي بكرة وتفهمني ياه فما كان من ابي الا انه ايد الرجل في فكرته وقال لي غدا اذهبي له وفهميه اصريت علي عدم الذهاب ويصر ابي وامي واقسم لهم انني سددته لكن لا محال شهدت بنت عمي لامي انني سددت الدين واتصلت بزوجة الرجل و
اسمتعت اليه وسمعتهم بالسماعه الخارجية وايدت الزوجه كلامي وانني سددته واخبرت زوجها فقال زوجها اه تذكرت
صح صح هي سددت لي خلصت المشكله بدون ان اخرج من البيت لكن لا لم تنتهي عند امي من ساعتها الي الان وانا لا اري اي نظرة ثقة في عينيها وكأنها تقول لي ده فيلم انتم مفبركينه علي وكانها مصدقه للرجل ومكذبه لي
وكأنها وكأنها لكن هذا كله لم يحزنني لاني تعودت علي الحرمان وعلي عدم الثقه وعلي عدم الامان لكن الذي احزنني نظرة الناس لأمي بعد هذا الموقف فكلهم بنت عمي وزوجة الرجل ما كانوا يظنون ان امي هكذا سامحني يارب لاني انا من وضعتها في هذا الموقف انا لست البنت التي باره بامها
استودعكم الله لعلني لن اكتب اليكم ثانيا لانني احس بانه قد قرب اجلي وحانت ساعتي
وان قدر لي البقاء سأري ردكم علي وارد عليكم والقي اليكم التحيه لأنني نفثت عن صدري عندكم واثقلت عليكم
فهمي لا قبل لي بها فما بالكم انتم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعرف ان العنوان غريب لكنه والله واقع اعيش فيه
اانا يا أخوتي في الله لا اعرف معني الحنان لاني لم اذقه ولا اعرف ماهوا الامان لأني لم اعشه
ولا اعرف الاستقرار الاسري ولا حتي ان يثق بي اقرب الناس كل من حولي يثبتون لي انني فتاه مؤدبه ومحاورة جيده
وسهله الاقناع لكن والله في نفسي عكس ذالك احس انني احقر مخلوقه لست جديرة بان يثق احد في رغم انني اعتبر
خزينة اسرار من حولي لابث اي خر ولا اتدخل في شئون احد والحمد لله انا مبدئ الحديث الشريف في مامعناه من حسن اسلام المرء تركه مالا يعنيه صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم
ومن ذالك المنطلق بنيت حياتي ستقولون اين المشكله المشكله انني كلما حادثت احدي صديقاتي لم يرض ذالك امي
وعندما اسئل السبب لا اجد اجابة مقنعه كنت استمع اليها وانفذ رغم مرارة القرار الا ان كبر سني وضعفت واصبحت في 32من العمر فلم اجد صديقه مقربه ابث اليها ما انا فيه كلما تعرفت علي اخت من الاخوات في المسجد اري في عيون اامي نظرة استهزاء
كلما حدث شئ وانا صادقه في كلامي لا تصدق غيري وتكذبني انا واذا ظهر صدقي لها اسمع كلمات الضجر والسئم من الحياة
قررت في نفسي ان اصوم عن الكلام وفعلت عادي كلما تحدثت في امور صغيرة تسكتني انا كبيرتها علي الرغم انا اكبر من الجالسين معها اري زوجات اعمامي ينبهرون بكلامي ويقولون لي والله احنا كنا واخدين عنك فكرة غلط
اصبحن يتقربن لي وانا اكبر منهن سنا اما امي لم تلبث الا وان تطلع لي االعيوب التي فيهن حتي ابتعد عنهن ولكني انا لست عندي شخصيه لكنها امي انا الي الان لا اعرف طعم الحياة السليمة افكاري كلها مشوشه وعلاقتي منعدمه بالناس اخشي ان اصادق احد فيحدث ما يحدث فضلت العزله والانفراد بذاتي لكي ارضيها لكن هيهات حدث شئ امس واسفه هو تافه لكن كما يقولون القشه التي قصمت ظهر البعير كان علي دين ما والحمدلله اديته وكانت بنت عمي شاهده وزوجة صاحب الدين المهم ذالك الرجل كما يقولون بصباص ولاني لا اخرج من البيت الا للضرورة طالب الرجل من ابي الدين الذي علي اقسمت لابي انني اديته كله واتصلت بزوجته وقلت لها وصدقتني المرأة وشهدت معي لكن الغريب ان امي امي قالت لي وما ادرانا احنا انك سددتي دينك انتي كده تجبيب حاجات ولا تقولي عليها لاحد والله ديني هذا كان لشئ وكلهم تناولوه معي فما كان من صاحب الدين الا ان يقولو لابي خليها تيجي بكرة وتفهمني ياه فما كان من ابي الا انه ايد الرجل في فكرته وقال لي غدا اذهبي له وفهميه اصريت علي عدم الذهاب ويصر ابي وامي واقسم لهم انني سددته لكن لا محال شهدت بنت عمي لامي انني سددت الدين واتصلت بزوجة الرجل و
اسمتعت اليه وسمعتهم بالسماعه الخارجية وايدت الزوجه كلامي وانني سددته واخبرت زوجها فقال زوجها اه تذكرت
صح صح هي سددت لي خلصت المشكله بدون ان اخرج من البيت لكن لا لم تنتهي عند امي من ساعتها الي الان وانا لا اري اي نظرة ثقة في عينيها وكأنها تقول لي ده فيلم انتم مفبركينه علي وكانها مصدقه للرجل ومكذبه لي
وكأنها وكأنها لكن هذا كله لم يحزنني لاني تعودت علي الحرمان وعلي عدم الثقه وعلي عدم الامان لكن الذي احزنني نظرة الناس لأمي بعد هذا الموقف فكلهم بنت عمي وزوجة الرجل ما كانوا يظنون ان امي هكذا سامحني يارب لاني انا من وضعتها في هذا الموقف انا لست البنت التي باره بامها
استودعكم الله لعلني لن اكتب اليكم ثانيا لانني احس بانه قد قرب اجلي وحانت ساعتي
وان قدر لي البقاء سأري ردكم علي وارد عليكم والقي اليكم التحيه لأنني نفثت عن صدري عندكم واثقلت عليكم
فهمي لا قبل لي بها فما بالكم انتم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تعليق