بسم الله والصلاة والسلام على حبيبي رسول الله وبعد
ارجوكم انا اشعر بالضياع
اشعر ان الله غير راضي عني
مند مدة وانا تراودني اسالة -لمادا الله لا يمهد لنا الطريق لمادا هناك دائما ملهيات تجرنا بعيدا عن الدين
-لمادا كل شيئ جميل هو حرام لبس الالوان اشاربات جميلة .لازم يعني نلبس اسود
لمادا اصلي يوم ويوم اترك ولما بطلب من ربي يا ربي ارجوك اهديني مش عايزة حاجة لا فلوس ولا فلة ولا عربية بس حببني في الصلاة وببكي بحرقة . بس انا زي ما انا
- ليه ما انا عايزة ابقى كويسة والدليل اني بطلب كدا من ربنا بس حاسة ان ربنا مش بيستجيب ليا
والله انا حاسة اني لو مت دلوقتي حعمل ايه
ما نا ما صليتش النهاردة
مش بعرف اواظب على الصلاة خااااااالص
حاولت وحاولت
ايام كنت بصلي كل فجر وببكي على الايام اللي ما صليتش فيها
بس انا دلوقتي زي البهيمة اكل ومرعى
حتدوني نصايح ان الصلاة عماد الدين وكدا
ما انا عرفة عرفة
وحتى لو صليت زي اللي بعمل رياضة
ولا بحس باي حاجة
انا سعيدة في جوازي وباولادي وفي شغلي
واحيانا تراودني احاسيس ان الله وفر لي كل شيء لانه لا يحبني
وافكر لو ان الله حاسبني على استهتاري بالصلاة فحرمني من زوجي او احد اولادي .فاكاد اجن من مجرد الفكرة
عندما ندهب بالاولاد للشاطيء ويلاعبهم والدهم بينما اكون جالسة انظر واتحسر وارى نساء عاريات يلعبن مع ازواجهم واولادهم
افكر لما حرمت المراة من البحر لما يجب ان ابقى هنا والتقط فقط اشعة الشمس التي لا تزيني الا اسمرارا بينما اولائك الائي لا يختشين يتمتعن
اسال لو ان الله اراد ان يهديني لهداني
اسمع الادان واشعر بتانيب الضمير دون ان اتحرك
لا تقولون لي ان مجرد احساسي بتانيب الضمير يعني شيء
وبمادا سينفعني تانيب الضمير غير الاحساس بالمرارة
ياااااارب ياااااارب ارحمني
كيف تكون انت احن على من امي وتراني اغوص في الهاوية ولا تهدينوالله انا اؤمن بان الله كريم معي لدرجة كبيرة اعطاني من امور الدنيا اكثر مما تمنيت
فانا لم اكن طماعة
مند صغري وانا احلم بزوج يحبني باولاد يملؤون فضاء قلبي وبيتي
فاعطاني ربي زوجا واولادا وعملا شريفا وراقيا
ومع كل هدا عوض ان اشكر ربي
لا اواظب على الصلاة
واجد لنفسي اعدارا تافهة
ربما ضغط العمل والاولاد اللدين ما زالو صغارا يساعد في عدم التزامي بالصلاة ولكن هدا ليس السبب
ما كنت اتساءل بخصوصه
وللاسف لست الوحيدة
هو لمادا لا يمهد لنا الله الطريق لعبادتة لمادا نجد هدة الضغوط والاعاقات امامنا ونتعدر بها في حالة عدم عبادتنا له احسن عبادة
فانا احب ان اعبد الله كما يستحق ويرضى ولكن هده الدنيا تجرني وعندما يعاتبني ضميري لرد عليه قائلة الله لا يريدني ولو كان يحبني لمهد طريقي لعبادته
والله افكار وافكار سودة تجوب دماغيكنت ادعو الله وكلي يقين بالاجابة فكانت كل تمنياتي تتحقق طلبت زوجا رغم انني لست جميلة فاعطاني الله زوجا ربنا يحفضو ليا من خيرة الرجال طلبت ان ان انجب ولدا واسميه عبد الله فحدث وطلبت ان احمل مرة اخرى وان تكون فتاة فحصل
كل الاهل والاصدقاء يلومونني لمادا لا ابني بيتا فانا اشتغل وزوجي عمله ممتاز ولكننا نرفض فكرة القرض الربوي ولا يمكن نبني بيت في بلدنا الا ادا عملنا قرض
بس انا والله والله والله موووووووووووووقنة ان ربنا حيدينا وحنبني البيت
بس في مسالة الصلاة مش عارفة ليه بطلب ربنا وانا شاكة ليه مش عارفة
شاكة اني حتى لو واظبت اسبوع شهر لازم كيجي يوم وارجع اقطع
مش عارفة ليه
دا انا كنت لما جوزي بيتكاسل وما يقومش يصلي بقعد ابكي واقول يارب اغفرلو ورجعو للفجر ثاني
دلوقتي انا ما بصليش الضهر
كنت رايحة اولد قيصري وحلفت ما روح غير لما اختم القران ودلوقتي يجي 2 سنتين ما بقراش
مش عرفة طول عمري كدا ساعات ببقى كويسة بس نادرا
وساعات وكاني مش مسلمة خالص
ارجوكم انا اشعر بالضياع
اشعر ان الله غير راضي عني
مند مدة وانا تراودني اسالة -لمادا الله لا يمهد لنا الطريق لمادا هناك دائما ملهيات تجرنا بعيدا عن الدين
-لمادا كل شيئ جميل هو حرام لبس الالوان اشاربات جميلة .لازم يعني نلبس اسود
لمادا اصلي يوم ويوم اترك ولما بطلب من ربي يا ربي ارجوك اهديني مش عايزة حاجة لا فلوس ولا فلة ولا عربية بس حببني في الصلاة وببكي بحرقة . بس انا زي ما انا
- ليه ما انا عايزة ابقى كويسة والدليل اني بطلب كدا من ربنا بس حاسة ان ربنا مش بيستجيب ليا
والله انا حاسة اني لو مت دلوقتي حعمل ايه
ما نا ما صليتش النهاردة
مش بعرف اواظب على الصلاة خااااااالص
حاولت وحاولت
ايام كنت بصلي كل فجر وببكي على الايام اللي ما صليتش فيها
بس انا دلوقتي زي البهيمة اكل ومرعى
حتدوني نصايح ان الصلاة عماد الدين وكدا
ما انا عرفة عرفة
وحتى لو صليت زي اللي بعمل رياضة
ولا بحس باي حاجة
انا سعيدة في جوازي وباولادي وفي شغلي
واحيانا تراودني احاسيس ان الله وفر لي كل شيء لانه لا يحبني
وافكر لو ان الله حاسبني على استهتاري بالصلاة فحرمني من زوجي او احد اولادي .فاكاد اجن من مجرد الفكرة
عندما ندهب بالاولاد للشاطيء ويلاعبهم والدهم بينما اكون جالسة انظر واتحسر وارى نساء عاريات يلعبن مع ازواجهم واولادهم
افكر لما حرمت المراة من البحر لما يجب ان ابقى هنا والتقط فقط اشعة الشمس التي لا تزيني الا اسمرارا بينما اولائك الائي لا يختشين يتمتعن
اسال لو ان الله اراد ان يهديني لهداني
اسمع الادان واشعر بتانيب الضمير دون ان اتحرك
لا تقولون لي ان مجرد احساسي بتانيب الضمير يعني شيء
وبمادا سينفعني تانيب الضمير غير الاحساس بالمرارة
ياااااارب ياااااارب ارحمني
كيف تكون انت احن على من امي وتراني اغوص في الهاوية ولا تهدينوالله انا اؤمن بان الله كريم معي لدرجة كبيرة اعطاني من امور الدنيا اكثر مما تمنيت
فانا لم اكن طماعة
مند صغري وانا احلم بزوج يحبني باولاد يملؤون فضاء قلبي وبيتي
فاعطاني ربي زوجا واولادا وعملا شريفا وراقيا
ومع كل هدا عوض ان اشكر ربي
لا اواظب على الصلاة
واجد لنفسي اعدارا تافهة
ربما ضغط العمل والاولاد اللدين ما زالو صغارا يساعد في عدم التزامي بالصلاة ولكن هدا ليس السبب
ما كنت اتساءل بخصوصه
وللاسف لست الوحيدة
هو لمادا لا يمهد لنا الله الطريق لعبادتة لمادا نجد هدة الضغوط والاعاقات امامنا ونتعدر بها في حالة عدم عبادتنا له احسن عبادة
فانا احب ان اعبد الله كما يستحق ويرضى ولكن هده الدنيا تجرني وعندما يعاتبني ضميري لرد عليه قائلة الله لا يريدني ولو كان يحبني لمهد طريقي لعبادته
والله افكار وافكار سودة تجوب دماغيكنت ادعو الله وكلي يقين بالاجابة فكانت كل تمنياتي تتحقق طلبت زوجا رغم انني لست جميلة فاعطاني الله زوجا ربنا يحفضو ليا من خيرة الرجال طلبت ان ان انجب ولدا واسميه عبد الله فحدث وطلبت ان احمل مرة اخرى وان تكون فتاة فحصل
كل الاهل والاصدقاء يلومونني لمادا لا ابني بيتا فانا اشتغل وزوجي عمله ممتاز ولكننا نرفض فكرة القرض الربوي ولا يمكن نبني بيت في بلدنا الا ادا عملنا قرض
بس انا والله والله والله موووووووووووووقنة ان ربنا حيدينا وحنبني البيت
بس في مسالة الصلاة مش عارفة ليه بطلب ربنا وانا شاكة ليه مش عارفة
شاكة اني حتى لو واظبت اسبوع شهر لازم كيجي يوم وارجع اقطع
مش عارفة ليه
دا انا كنت لما جوزي بيتكاسل وما يقومش يصلي بقعد ابكي واقول يارب اغفرلو ورجعو للفجر ثاني
دلوقتي انا ما بصليش الضهر
كنت رايحة اولد قيصري وحلفت ما روح غير لما اختم القران ودلوقتي يجي 2 سنتين ما بقراش
مش عرفة طول عمري كدا ساعات ببقى كويسة بس نادرا
وساعات وكاني مش مسلمة خالص
تعليق