إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

افيدوني (( ضوابط الحديث بين الجنسين ))

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • افيدوني (( ضوابط الحديث بين الجنسين ))

    السلام عليكم ورحمة الله
    انا هعرض مشكلتي باختصار
    حنا كنا بنحفظ قران في المسجد بس كان مشايخ رجال هما اللي بيحفظنا
    فلما لقينا ان في بعض البنات مستواهم كويس قررنا ان احنا نعمل المسجد نسائي
    بس دا طبعا جه بالتدريج لحد مبقاش في ولا شيخ
    لكن طبعا في شيخ مشرف بييجي لان احنا مش هينفع نمشيه بمزاجنا
    وكمان بنعوز منهم حجات او دعم مادي
    المهم عينا واحدة منا تشرف ع المسجد وهي بس اللي تكلم الشيخ وتقولو اخبار الكتاب ودا بيكون من ورا ستاره
    بس هي معرفتش تمشيه اوي فعينوني انا
    انا رفضت ف الاول بس هما ارغموني وقالولي كدة كدة هتغيري كمان كام شهر فاضطريت اني اوافق
    بس انا الصراحة متضايقة جدا من كلامي مع الشيخ وحاسة انو لا يجوز
    ومفيش اي حد راضي يمسك اشراف عشان بيقولولي انتي ممشيه المسجد كويس
    بس الصراحة انا حاسه ان كل عملي دا ع فشوش واني باخد ذنوب كتير اوي بسبب كدة
    وحاسه اني ممكن افتن او افتن الشيخ دا خاصة انو شاب
    فانا مش عارفة اقدم مصلحة المسجد ولا اسيب الاشراف واللي يحصل يحصل
    ولا اصبر لبعد امتحاناتي واسيب الاشراف وهما بتصرفو عشان دلوقتي معظم المحفظات هيغيبو فمينفعش يمسكو الاشراف دلوقتي
    وان صبرت لبعد الامتحانات هل عليا ذنب
    واسفة علي الاطالة وجزاكم الله خيرا

  • #2
    رد: افيدوني

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه

    أما بعد:


    فيقول الله جل وعلا للمسلمين في شأن نساء النبي صلى الله عليه وسلم:
    ( وإذا سألتموهن متاعاً فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن ) [الأحزاب:53]


    فالآية بهذا حددت طريقة الكلام بلا خضوع، ونوعية الكلام فجعلته من المعروف، وبينت العواقب السيئة للمخالفة فقال سبحانه:
    {فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ}


    كما ينبغي أن يكون الكلام في الحدود المقبولة، فإذا الكلمة الواحدة كافية فلماذا الثانية، وليس من الصواب ما تفعله بعض النساء من الغلظة والجفاء عند الكلام مع الرجال، وينبغي أن يكون الكلام عاديا وفي الحدود المقبولة شرعاً.

    فإذا كان هذا في شأن نساء النبي صلى الله عليه وسلم، والمخاطبون لهن هم أصحابه -رضي الله عنهم- وهن لهم أمهات، فما بالك بغيرهن وغير الصحابة؟


    فالأصل في خطاب الرجل للمرأة الأجنبية :

    ( 1 ) أن يكون على قدر الحاجة

    ( 2 ) وأن يكون من وراء حجاب

    ( 3 ) وألا يشتمل على خضوع بالقول ولا على خلوة بها في مكان منفرد.

    هذه هي الضوابط التي وضعها خالق الذكر والأنثى وهو أعلم بما يصلحهما:
    (ألا يعلم من خلق هو اللطيف الخبير)[الملك:14]

    وأي اتصال بينهما لم تتوفر فيه هذه الضوابط قد يفضي إلى ما لا تحمد عقباه


    وعلى ذلك اذا كان الكلام بينكم للحاجة وفى حدود معرفة الكتاب والمسجد وليس فيه خلوة او خضوع بالقول بمعنى رقة القول والاستئناس به فى حرج فى هذا


    والله تعالى اعلم




    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: افيدوني (( ضوابط الحديث بين الجنسين ))

      أختي الغالية ,, إضافة لما ذكر إخواننا في الفريق -جزاهم الله خيرا ..
      لا تنفردي معه بالكلام أصلا ,, تقف معكِ أي أخت وإنتوا بتتكلموا ,, ولو شعرتِ بشعور جديد تجاهه من ناحيتك أو العكس منه فانهي الأمر واتركِ الأمر لغيرك فالأمر ليس بالهين وقد يدخل الشيطان من هذا الباب وخصوصا النساء عاطفيين بطبيعتهم وهو شاب كما ذكرتِ ..و إن كنتِ حتى منتقبة فلن يغير من الأمر شئ وعليكِ بغض البصر فأنتِ أعلم بحالكِ ..

      كما أنه هناك حل آخر أفضل هو ليه ميكنش فيه أخ من المحارم هو من يتولي المسألة ويكون حلقة الوصل بينكما فهذا أفضل بكثير ..

      تعليق


      • #4
        رد: افيدوني (( ضوابط الحديث بين الجنسين ))

        جزاكم الله خيرا
        ان شاء الله ساترك هذا الامر لاني اخشي علي نفسي

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x
        إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
        x
        أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
        x
        x
        يعمل...
        X