اسئله للفريق ( استفسارات منوعة : الوضوء , قراءة الفاتحة في الصلاة , صوم السر , النقاب

[غير مسجل]

بسم الله الرحمن الرحيم
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته

جزي الله كل العاملين عل هذا الموقع خيرا ورزقهم الجنه وجعل كل
أجتهادهم في الدعوه في موازين حسناتهم وجزاكم الله كل خير فريق
الاستشارات والله انكم تتعبون معنا جدا فجعله الله في ميزان حسناتكم لي عندكم بعض الاسئله ممكن تكون كثيره ولكن انا سوف انتظر معكم الي ان يتم الرد عليها جميعها وسوف اسجل متابعه
لان قبل ذلك سئلت سؤالين تم الرد علي واحد ولاخر لا

1) اثناء الوضوء احيانآ انس هل غسلت يدي 3 مرا ام أثنان
فماذا علي ان افعل اعيد الوضوء كله ام ماذا ؟

2) وانا اتمضمض بعد ذلك اجد في فمي ريق لا استطيع ان ابلعه
فأنا ابصقه (اسفه ) وهذا يكون اثناء الوضوء فما حكم ذلك
هل ينقض الوضوء ؟

3) أثناء الصلاه ممكن أسرح وأبتدي في قراءه الصوره فأجد
نفسي في منتصفها وانا لااشعر اني قرأتها فهل عليا اعاده
السوره ام اكمل ؟


4) وانا أصوم النوافل فلا أخبر أحد في المنزل لأنهم بيسخرو
مني فهل يعتبر كذب اذا قالو لي الن تأكلي ان أقول
لست جعانه مثلا ؟


5) أنا الحمد لله منتقبه ولكن بعض الاحيان اكون جالسه في
غرفه مجاوره للتي يكونون بها فأكون من غير النقاب
فأنا مش هلبسه طوال الوقت فأجد ابن خالتي او
زوج ابنت خالتي يدخلون فجاه فأغطي نفس بسرعه
فيقولون احنا عارفين شكلك فهل عليا شيء ؟
وجدتي تقول انتي السبب ان لا احد يزورنا فماذا افعل ؟

وجزاكم الله خيرا وأعانكم الله

[فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات)]

رد: اسئله للفريق

ماشاء الله ,,أحسن الله إليكِ ابنتى الفاضله وزادك حرصا على دينك
ان شاء الله سوف نعرض اسئلتك على الشيخ فأبشرى بنيتى الفاضله
وانتظرينا وفقكِ الله دوما لطاعته .

[غير مسجل]

رد: اسئله للفريق

جزاكم الله خيرا ومنتظره ردكم ان شاء الله

[فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات)]

رد: اسئله للفريق

الأخ المسؤول عن الفتاوى منقطع عن الفريق
ولا نعلم هل سيعود ام لا اختنا ونعتذر منك

[فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات)]

رد: اسئله للفريق

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ابنتى الفاضلة

مرحبا بكِ فى المنتدى وعذرا على التأخير فالله المستعان

1) اثناء الوضوء احيانآ انس هل غسلت يدي 3 مرا ام أثنان
فماذا علي ان افعل اعيد الوضوء كله ام ماذا ؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:


فما سألت عنه من الوضوء في بعض الأعضاء مرة، وبعضها مرتين، وبعضها ثلاثا جائزٌ لا حرج فيه وليس عليكم اعادة للوضوء ، فعن عبد الله بن زيد: أنه دعا بتور من ماء فتوضأ لهم وضوء النبي صلى الله عليه وسلم فأكفأ على يده من التور فغسل يديه ثلاثا، ثم أدخل يده في التور فمضمض واستنشق واستنثر ثلاث غرفات، ثم أدخل يده فغسل وجهه ثلاثا، ثم غسل يديه مرتين إلى المرفقين، ثم أدخل يده فمسح رأسه فأقبل بهما وأدبر مرة واحدة، ثم غسل رجليه إلى الكعبين. متفق عليه .
قال النووي رحمه الله في شرح مسلم :

وَقَدْ أَجْمَع الْمُسْلِمُونَ عَلَى أَنَّ الْوَاجِب فِي غَسْلِ الأَعْضَاء مَرَّة مَرَّة، وَعَلَى أَنَّ الثَّلاث سُنَّة، وَقَدْ جَاءَتْ الأَحَادِيث الصَّحِيحَة بِالْغَسْلِ مَرَّة مَرَّة، وَثَلاثًا ثَلاثًا، وَبَعْض الأَعْضَاء ثَلاثًا وَبَعْضهَا مَرَّتَيْنِ وَبَعْضهَا مَرَّة . قَالَ الْعُلَمَاء: فَاخْتِلافهَا دَلِيل عَلَى جَوَاز ذَلِكَ كُلّه، وَأَنَّ الثَّلاث هِيَ الْكَمَال وَالْوَاحِدَة تُجْزِئُ، فَعَلَى هَذَا يُحْمَل اِخْتِلاف الأَحَادِيث. انتهى .

وقال الشوكاني رحمه الله:

وقد جاءت الأحاديث الصحيحة بالغسل مرة مرة، ومرتين مرتين، وثلاثا ثلاثا، وبعض الأعضاء ثلاثا وبعضها مرتين، والاختلاف دليل على جواز ذلك كله، وأن الثلاث هي الكمال والواحدة تجزئ. انتهى.

والله أعلم.

2) وانا اتمضمض بعد ذلك اجد في فمي ريق لا استطيع ان ابلعه
فأنا ابصقه (اسفه ) وهذا يكون اثناء الوضوء فما حكم ذلك
هل ينقض الوضوء ؟

هذا الفعل لاينقض الوضوء ولا يُؤثر عليه

والله اعلم

[*مسلمة مصرية*]

رد: اسئله للفريق

بسم الله الرحمن الرحيم
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
حياكِ الله أختي الغالية ..

جزي الله كل العاملين عل هذا الموقع خيرا ورزقهم الجنه وجعل كل
أجتهادهم في الدعوه في موازين حسناتهم وجزاكم الله كل خير فريق
الاستشارات والله انكم تتعبون معنا جدا فجعله الله في ميزان حسناتكم لي عندكم بعض الاسئله ممكن تكون كثيره ولكن انا سوف انتظر معكم الي ان يتم الرد عليها جميعها وسوف اسجل متابعه
لان قبل ذلك سئلت سؤالين تم الرد علي واحد ولاخر لا

1) اثناء الوضوء احيانآ انس هل غسلت يدي 3 مرا ام أثنان
فماذا علي ان افعل اعيد الوضوء كله ام ماذا ؟

غسل اليدين مرة واحدة يكفي أما العدد ثلاثة فسنة مستحبة ..
ولا عليكِ إعادة وضوء ..

2) وانا اتمضمض بعد ذلك اجد في فمي ريق لا استطيع ان ابلعه
فأنا ابصقه (اسفه ) وهذا يكون اثناء الوضوء فما حكم ذلك
هل ينقض الوضوء ؟

هذه فتوى مماثلة لسؤالك :
السؤال:

بعد أن أنهي المضمضة بالوضوء وأثناء مس الرأس أو أي جزء بعد المضمضمة يحصل أني أبصق وأقوم بغسل فمي بالماء وأكمل وضوئي، فهل هذا جائز؟
الجواب :



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:


فما تفعله من كثرة البصاق وغسل الفم في الوضوء غير مشروع، لأنه لم يدل دليل على كونه مطلوباً، بل يكفيك إتقان المضمضة مع استحباب المبالغة فيها إذا كنت غير صائم، قال ابن قدامة في المغني: ولا يجب إدارة الماء في جميع الفم ولا إيصال الماء إلى جميع باطن الأنف، وإنما ذلك مبالغة مستحبة في حق غير الصائم. انتهى.

ولعل البصاق المذكور راجع إلى دخول ماء الوضوء في الفم، ولا حرج في ذلك، بل يجوز لك ابتلاعه، وعليه فما تفعله غير مشروع في الوضوء، بل ينبغي أن تكف عنه إذ قد يؤدي استرسالك فيه إلى الوساوس، وقد يترتب على ذلك ما لا تحمد عقباه.

والله أعلم. رابط الفتوى http://www.islamweb.net/fatwa/index....twaId&Id=56411

وصراحة لا أجد ما تفعلينه أختي إلا وسوسة فقط فجاهديها ..

3) أثناء الصلاه ممكن أسرح وأبتدي في قراءه الصوره فأجد
نفسي في منتصفها وانا لااشعر اني قرأتها فهل عليا اعاده
السوره ام اكمل ؟

هذه فتوى لها علاقة بسؤالك http://www.binbaz.org.sa/mat/982
أما عدم الخشوع في الصلاة فهذا أمر آخر ويحتاج مجاهدة منكِ أختي ..

4) وانا أصوم النوافل فلا أخبر أحد في المنزل لأنهم بيسخرو
مني فهل يعتبر كذب اذا قالو لي الن تأكلي ان أقول
لست جعانه مثلا ؟

إذا كنتِ تريدين أن تجعلي هذا العمل سرا فهذا رائع حقا لنه أقرب للإخلاص
ويمكنكِ وقتها التورية دون الكذب كـ :
أنا هاكل بعدين ,, شوية كده كلوا إنتوا بالهنا والشفا وادخلي اعملي أي حاجة وقتها ..

5) أنا الحمد لله منتقبه ولكن بعض الاحيان اكون جالسه في
غرفه مجاوره للتي يكونون بها فأكون من غير النقاب
فأنا مش هلبسه طوال الوقت فأجد ابن خالتي او
زوج ابنت خالتي يدخلون فجاه فأغطي نفس بسرعه
فيقولون احنا عارفين شكلك فهل عليا شيء ؟
وجدتي تقول انتي السبب ان لا احد يزورنا فماذا افعل ؟

وجزاكم الله خيرا وأعانكم الله

أختي الغالية كما تعلمين مسألة النقاب فيها قولان بين أهل العلم ( بين الوجوب والاستحباب ) فإن كنتِ لبستيه كفرض فيجب ألا يروا وجهكِ ,, وحاولي أن تفهميهم ومع الوقت هيتعودوا .. أما كلامهم فهذا وارد جدا وهذا بسيط بالنسبة لما قيل لكثير من الأخوات فهذه سنة الله ,, وهذا امتحان لقلبكِ فأري الله منكِ خيرا يا غالية ..

-----------
ثبتني الله وإياكِ حتى الممات ورزقني وإياكِ حسن الخاتمة ..

[فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات)]

رد: اسئله للفريق

3) أثناء الصلاه ممكن أسرح وأبتدي في قراءه الصوره فأجد
نفسي في منتصفها وانا لااشعر اني قرأتها فهل عليا اعاده
السوره ام اكمل ؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فاعلمي أن حديث النفس ولو طال في الصلاة لا يبطلها، وأن عروض الفكر للمصلي في أثنائها لا يؤثر في صحتها، وأن الخشوع فيها والإقبال عليها مستحب بل هو من آكد المستحبات ولكن الإخلال به ليس مبطلا للصلاة، وقد دلت على ذلك أحاديث كثيرة.

قال النووي في شرح المهذب: يستحب الخشوع في الصلاة والخضوع وتدبر قراءتها وأذكارها وما يتعلق بها والإعراض عن الفكر فيما لا يتعلق بها، فإن فكر في غيرها وأكثر من الفكر لم تبطل صلاته لكن يكره سواء كان فكره في مباح أو حرام كشرب الخمر، وقد قدمنا حكاية وجه ضعيف في فصل الفعل من هذا الباب أن الفكر في حديث النفس إذا كثر بطلت الصلاة وهو شاذ مردود، وقد نقل الإجماع على أنها لا تبطل، وأما الكراهة فمتفق عليها، وقد سبقت هذه المسألة بأدلتها من الأحاديث الصحيحة الكثيرة في المسائل المنثورة في آخر باب صفة الصلاة، ومما استدلوا به على أنها لا تبطل بالفكر حديث أبى هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم: إن الله تجاوز لأمتي ما حدثت به أنفسها ما لم تعمل أو تكلم به. رواه البخاري ومسلم. وعن عقبة بن الحارث رضي الله عنه: قال: صليت مع النبي صلي الله عليه وسلم العصر فلما سلم قام سريعا ودخل على بعض نسائه ثم خرج ورأى في وجوه القوم من تعجبهم لسرعته فقال: ذكرت وأنا في الصلاة تبرا عندنا فكرهت أن يمسي أو يبيت عندنا فأمرت بقسمته. رواه البخاري. انتهى.

ومن الأدلة على ذلك أيضا قول النبي صلى الله عليه وسلم في الإنبجانية: إنها ألهتني آنفا في صلاتي. وقوله في قرام عائشة: فإن تصاويره لم تزل تعرض لي في صلاتي. ونحو ذلك من الأدلة الدالة على أن عروض الفكر في أمور الدنيا أثناء الصلاة لا يفسدها، فإذا علمت هذا فاعلمي أن بعض العلماء استحب إعادة الصلاة إذا ترك الخشوع فيها، وبعضهم لم يستحب ذلك.



والذي يظهر لنا والعلم عند الله تعالى أنك لا تعيدين الصلاة في الحال المذكورة، ما دامت قد استوفت شروطها وأركانها، فقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه نهى عن إعادة الصلاة في يوم مرتين. أخرجه النسائي من حديث ابن عمر رضي الله عنهما. فهذا الحديث عام ولا يستثنى منه إلا ما خصه الدليل كإعادة الصلاة في جماعة.

قال في فيض القدير: لا تصلوا صلاة لفظ رواية أحمد لا تصلى صلاة وفي رواية لا تعاد الصلاة في يوم مرتين أي لا تفعلوها ترون وجوب ذلك، ولا تقضوا الفرائض لمجرد مخافة الخلل في المؤدى، أما إعادة المنفرد الصلاة في جماعة فجائز بل سنة في جميع الصلوات عند الشافعي حتى المغرب خلافا لأحمد. انتهى.

وأيضا فإنه لا يؤمن أن يقع لك في المعادة نظير ما وقع لك أولا فيطول ذلك بك ويوقعك في الحرج، وقد يؤدي بك إلى الوسواس الذي هو من شر الأدواء، وأيضا فإن عروض الفكر للمصلي مما لا يكاد يخلو منه أحد، ولم ينقل أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر من عرض له ذلك بإعادة الصلاة مع عموم البلوى به، ولكن عليك أن تجاهدي نفسك في تحصيل الخشوع في الصلاة وطرح الأفكار التي تعرض لك فيها، واجبري ما يحصل من خلل فيها أو نقص بالإكثار من النوافل فإنها تجبر نقص الفرائض، فقد قال صلى الله عليه وسلم: إن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة من عمله صلاته فإن صلحت فقد أفلح وأنجح وإن فسدت فقد خاب وخسر، وإن انتقص من فريضته قال الرب: انظروا هل لعبدي من تطوع فيكمل بها ما انتقص من الفريضة ثم يكون سائر عمله على ذلك. رواه الترمذي وقال حسن غريب والنسائي، وابن ماجه عن أبى هريرة رضي الله عنه.

والله أعلم.

[منتظره باقي الرد]

رد: اسئله للفريق

جزاكي الله خيرا اختي مسلمه مصريه
وجزاكم الله خيرا فريق الاستشارات

[منتظره باقي الرد]

رد: اسئله للفريق

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ابنتى الفاضلة

مرحبا بكِ فى المنتدى وعذرا على التأخير فالله المستعان

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:


فما سألت عنه من الوضوء في بعض الأعضاء مرة، وبعضها مرتين، وبعضها ثلاثا جائزٌ لا حرج فيه وليس عليكم اعادة للوضوء ، فعن عبد الله بن زيد: أنه دعا بتور من ماء فتوضأ لهم وضوء النبي صلى الله عليه وسلم فأكفأ على يده من التور فغسل يديه ثلاثا، ثم أدخل يده في التور فمضمض واستنشق واستنثر ثلاث غرفات، ثم أدخل يده فغسل وجهه ثلاثا، ثم غسل يديه مرتين إلى المرفقين، ثم أدخل يده فمسح رأسه فأقبل بهما وأدبر مرة واحدة، ثم غسل رجليه إلى الكعبين. متفق عليه .
قال النووي رحمه الله في شرح مسلم :

وَقَدْ أَجْمَع الْمُسْلِمُونَ عَلَى أَنَّ الْوَاجِب فِي غَسْلِ الأَعْضَاء مَرَّة مَرَّة، وَعَلَى أَنَّ الثَّلاث سُنَّة، وَقَدْ جَاءَتْ الأَحَادِيث الصَّحِيحَة بِالْغَسْلِ مَرَّة مَرَّة، وَثَلاثًا ثَلاثًا، وَبَعْض الأَعْضَاء ثَلاثًا وَبَعْضهَا مَرَّتَيْنِ وَبَعْضهَا مَرَّة . قَالَ الْعُلَمَاء: فَاخْتِلافهَا دَلِيل عَلَى جَوَاز ذَلِكَ كُلّه، وَأَنَّ الثَّلاث هِيَ الْكَمَال وَالْوَاحِدَة تُجْزِئُ، فَعَلَى هَذَا يُحْمَل اِخْتِلاف الأَحَادِيث. انتهى .

وقال الشوكاني رحمه الله:

وقد جاءت الأحاديث الصحيحة بالغسل مرة مرة، ومرتين مرتين، وثلاثا ثلاثا، وبعض الأعضاء ثلاثا وبعضها مرتين، والاختلاف دليل على جواز ذلك كله، وأن الثلاث هي الكمال والواحدة تجزئ. انتهى.

والله أعلم.

هذا الفعل لاينقض الوضوء ولا يُؤثر عليه

والله اعلم

هذا رد الفريق

هذه فتوى مماثلة لسؤالك :
السؤال:

بعد أن أنهي المضمضة بالوضوء وأثناء مس الرأس أو أي جزء بعد المضمضمة يحصل أني أبصق وأقوم بغسل فمي بالماء وأكمل وضوئي، فهل هذا جائز؟
الجواب :



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:


فما تفعله من كثرة البصاق وغسل الفم في الوضوء غير مشروع، لأنه لم يدل دليل على كونه مطلوباً، بل يكفيك إتقان المضمضة مع استحباب المبالغة فيها إذا كنت غير صائم، قال ابن قدامة في المغني: ولا يجب إدارة الماء في جميع الفم ولا إيصال الماء إلى جميع باطن الأنف، وإنما ذلك مبالغة مستحبة في حق غير الصائم. انتهى.

ولعل البصاق المذكور راجع إلى دخول ماء الوضوء في الفم، ولا حرج في ذلك، بل يجوز لك ابتلاعه، وعليه فما تفعله غير مشروع في الوضوء، بل ينبغي أن تكف عنه إذ قد يؤدي استرسالك فيه إلى الوساوس، وقد يترتب على ذلك ما لا تحمد عقباه.
وهذا رد الاخت مسلمه مصريه
فأي رد ارجح

[فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات)]

رد: اسئله للفريق

أين التعارض ؟! يرجى التوضيح ..

[منتظره باقي الرد]

رد: اسئله للفريق

هذا الفعل لاينقض الوضوء ولا يُؤثر عليه

والله اعلم

[/size][/font][/center][/QUOTE]

هذا رد الفريق
اما الاخت مسلمه مصريه قالت
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:


فما تفعله من كثرة البصاق وغسل الفم في الوضوء غير مشروع، لأنه لم يدل دليل على كونه مطلوباً، بل يكفيك إتقان المضمضة مع استحباب المبالغة فيها إذا كنت غير صائم، قال ابن قدامة في المغني: ولا يجب إدارة الماء في جميع الفم ولا إيصال الماء إلى جميع باطن الأنف، وإنما ذلك مبالغة مستحبة في حق غير الصائم. انتهى.

ولعل البصاق المذكور راجع إلى دخول ماء الوضوء في الفم، ولا حرج في ذلك، بل يجوز لك ابتلاعه، وعليه فما تفعله غير مشروع في الوضوء، بل ينبغي أن تكف عنه إذ قد يؤدي استرسالك فيه إلى الوساوس، وقد يترتب على ذلك ما لا تحمد عقباه.

والله أعلم
وصراحة لا أجد ما تفعلينه أختي إلا وسوسة فقط فجاهديها ..