إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اسئلة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اسئلة

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    لدي ثلاث اسئلة
    1- هل كل العلماء والشيوخ تعلمو العلوم الشرعية عن طريق احد الشيوخ او المعاهد او الجامعات ام بعضهم تعلموا من قراءة اولا القران وفهمه وثانية قراءة بعض الكتب ؟؟؟
    2- ماهو افضل كتاب مبسط (((ومفهوم))) يتكلم عن سيرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم باسلوب ((سلسل وسهل))
    3- ماهي الكتب التي تناسب سن الشباب ويسهل فهمها وفيها تعاليم الشرع باسلوب جميل ومفهوم بعيد عن الألفاظ (الصعبة)؟؟
    شكر الله لكم

  • #2
    رد: اسئلة

    بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    الأخُ السَّائِلُ – الأُخْتُ السَّائِلَةُ
    السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
    أمَّا بَعْدُ؛
    فَرَدًّا عَلَى أسْئِلَتِكُم؛ أقُولُ:
    1 – (هل كل العلماء والشيوخ تعلمو العلوم الشرعية عن طريق احد الشيوخ او المعاهد او الجامعات ام بعضهم تعلموا من قراءة اولا القران وفهمه وثانية قراءة بعض الكتب؟؟؟): إنْ كَانَ السُّؤَالُ بغَرَضِ التَّأكُّد مِنْ عِلْمِ العُلَمَاء، فَالإجَابَةُ: نَعَمْ، دَرَسُوا عَلَى أيْدِي المَشَايِخ والعُلَمَاء، أمَّا إذا كَانَ السُّؤَالُ بغَرَضِ مَعْرِفَة كَيْفِيَّة طَلَب العِلْم، فَالأفْضَلُ والأوْلَى طَبْعًا أنْ يَكُونَ عَلَى يَدِ شَيْخٍ، ومَعَ ذَلِكَ يَجُوزُ أنْ تَكُونَ البِدَايَة بقِرَاءَةِ الكُتُب المُيَسَّرَة، وحِفْظ القُرْآن، وخَاصَّةً بالنِّسْبَةِ للنِّسَاءِ اللاَّتِي قَدْ لا يَتَمَكَّنَّ مِنَ الذّهَابِ للمَسْجِدِ لحُضُورِ الدُّرُوس، ومِنْ نِعَمِ الله عَلَيْنَا في عَصْرِنَا أنَّ الشَّيْخَ صَارَ يَأتِينَا في المَنْزِلِ، عَنْ طَرِيقِ دُرُوسه في الفَضَائِيَّاتِ، ودُرُوسه عَلَى الانْتَرْنِتّ، وتَحْمِيل كُتُبه ومُؤَلَّفَاته هُوَ وغَيْره، وأيْضًا رَغْمَ ذَلِكَ نَقُولُ أنَّهُ الأوْلَى أنْ يُتَابَعَ مَعَ شَيْخٍ، وتُرَاجَع في ذَلِكَ المُشَارَكَةِ التَّالِيَةِ

    بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

    الأُخْتُ السَّائِلَةُ الكَرِيمَةُ
    السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
    أشْكُرُ لَكِ للمَرَّةِ الثَّانِيَةِ ثِقَتكِ في القِسْمِ، وأشْكُرُ لَكِ حِرْصكِ عَلَى تَعَلُّمِ دِينكِ والتَّفَقُّهِ فِيهِ بِمَا يَنْفَعكِ ويُزِيل عَنْكِ أيّ شُبْهَةٍ فِيهِ، وبإذْنِ الله نَرُدُّ هذه الشُّبُهَات عَلَى قَائِلِيهَا، واللهُ المُسْتَعَانُ.

    أوَدُّ بِدَايَةً أنْ نُرَسِّخَ مَعًا مَعْنًى هَامًّا ضَرُورِيًّا جِدًّا لمُحَارَبَةِ مِثْل هذه الشُّبَه، فَالشُّبْهَة إشَاعَة، إنْ لَمْ تَجِد مَنْ يَسْمَعهَا ويََهْتَمّ بِهَا فَقَدَت تَأثِيرهَا وتَلاَشَت مِنْ نَفْسِهَا، كَالنَّار إنْ لَمْ تَجِد مَا تَأكُلهُ أكَلَت نَفْسهَا، وبالتَّالِي فَإنَّ أوَّلَ خُطْوَة لمُحَارَبَةِ الشُّبَه هُوَ عَدَم الاسْتِمَاع لَهَا، ولَكِنْ هذا أمْرٌ لا يَتَحَقَّق إلاَّ عِنْدَمَا نَفْعَلُ شَيْئًا مِنْ أهَمِّ الأشْيَاء في دِينِنَا، ألاَ وهُوَ: نَعْرِف عَمَّنْ نَأخُذ دِيننَا، فَلَيْسَ كُلّ مَنْ قَرَأ كِتَابًا أو سَمِعَ دَرْسًا أو حتى تَتَلْمَذَ عَلَى يَدِ شَيْخٍ صَارَ عَالِمًا يُؤْخَذ عَنْهُ ولا يُرَدُّ عَلَيْهِ، بَلْ حتى لَوْ صَارَ عَالِمًا فَهُوَ يُؤْخَذُ مِنْ قَوْلِهِ ويُرَدُّ عَلَيْهِ، ولَكِنْ في حَالَتِهِ تِلْكَ وهُوَ مُجَرَّد قَارِئ لكِتَابٍ، فَلاَ يُعْتَبَر بقَوْلِهِ في شَيْءٍ إلاَّ إذا وَافَقَ الحَقّ، وهذه هي القَاعِدَة في العُمُومِ مَعَ أيِّ أحَدٍ في أيِّ قَوْلٍ، ولَكِنَّهَا تَتَأكَّد وتَزْدَاد عِنْدَ الأخْذ مِنْ وعَنْ شَخْصٍ لا يَد لَهُ في العِلْمِ ولا ذِرَاع إلاَّ كَوْنه قَرَأ فَاعْتَبَرَ نَفْسه (مُفَكِّر – مُجْتَهِد - صَاحِب رَأي)، ولَيْسَ الدِّين بالرَّأي إلاَّ رَأيًا قَامَ عَلَيْهِ الدَّلِيل الصَّحِيح، ولذَلِكَ يُقَالُ (مَنْ كَانَ شَيْخُهُ كِتَابه فَخَطَؤُهُ أكْثَر مِنْ صَوَابِهِ)، لأنَّهُ لا أُسُسَ لَدَيْهِ تُمَكِّنُهُ مِنِ اجْتِنَابِ الأخْطَاء، فَقَدْ يَقْرَأ ولا يَفْهَم فَيُفَسِّر بهَوَاه، وقَدْ يَقْرَأ ويَفْهَم غَيْر المَقْصُود، وقَدْ يَقْرَأ ويَكُون الكِتَاب نَفْسه بِهِ أخْطَائه لَكِنَّهُ لا يُمَيِّزهَا، وبالجُمْلَةِ تَكُون الأخْطَاء لَدَيْهِ كَثِيرَة وغَالِبًا مَا تَلْتَبِس لَدَيْهِ الأُمُور، ومِثْل هذا يَكُون كَالعَامِّيّ يَحْتَاج إلى طَلَبِ العِلْم والتَّفَقُّهِ في الدِّينِ حتى لا يَتَكَلَّم بجَهْلٍ أو جَهَالَةٍ، فَيَضِلُّ بنَفْسِهِ ويُضِلُّ غَيْره، خَاصَّةً وأنَّ النَّاسَ عَلَى أرْبَعَةِ أقْسَامٍ، عَامِّيٌّ: لا حَقَّ لَهُ في الاجْتِهَادِ ولا اعْتِبَارَ لرَأيِهِ، وطَالِبُ عِلْمٍ مُبْتَدِئ: فَهُوَ كَالعَامِّيّ إلاَّ أنَّهُ يَتَمَيَّز عَنْهُ بشَيْءٍ مِنَ العِلْمِ قَرَأهُ وسَمِعَهُ لَكِن بقَدْرٍ لا يُعْطِيه الحَقّ في الاجْتِهَادِ ولا يُؤَهِّلهُ لتَرْجِيحِ أو قَوْل رَأي، وطَالِبُ عِلْمٍ مُجْتَهِدٍ: شَهِدَ لَهُ شُيُوخه بالعِلْمِ والعَقْلِ فَيَجُوز لَهُ الاجْتِهَاد، ويُرَاجِعُهُ شُيُوخه في اجْتِهَادَاتِهِ، وعَالِمٌ: لَهُ الحَقُّ في الاجْتِهَادِ ورَأيُهُ مُعْتَبَر طَالَمَا مَلَكَ أدَوَات الاجْتِهَاد وقَدَرَ عَلَيْهِ بضَوَابِطِهِ، فَإنْ لَمْ يَمْلِك ذَلِكَ فَلاَ يَحِقّ لَهُ الاجْتِهَاد أيْضًا، لِذَا يَقُولُ العُلَمَاءُ [ فَلاَ يُؤْخَذ العِلْم إلاَّ عَمَّنْ عُرِفَ بالاسْتِقَامَةِ والتَّقْوَى، وحُسْنِ الاعْتِقَاد، وسَلاَمَةِ المَنْهَج، فَالفَاسِق والمُبْتَدِع والدَّاعِي إلى غَيْرِ السُّنَّة لا يُؤْخَذ عَنْهُم العِلْم، عُقُوبَةً لَهُم، وزَجْرًا للنَّاسِ عَنْهُم، ولأنَّهُم قَدْ يَدُسُّونَ السُّمَّ في العَسَلِ، فَيُلَقِّنُونَ طُلاَّبهم بِدَعهم مِنْ حَيْثُ لا يَشْعُرُونَ ]، ويَقُولُ الشَّيْخُ مُصْطَفَى العَدَوِيّ في كِتَابِهِ مَفَاتِيحُ الفِقْهِ في الدِّينِ [ فَلاَ يَسْتَوِي أبَدًا العَالِم والجَاهِل، قَالَ اللهُ سُبْحَانَهُ (قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لاَ يَعْلَمُونَإِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُوا الأَلْبَابِ)، وقَالَ سُبْحَانَهُ (أَفَمَن يَعْلَمُ أَنَّمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَبِّكَ الْحَقُّ كَمَنْ هُوَ أَعْمَى إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ)، فَلاَ يَسْتَوِي أبَدًا جَاهِل وعَالِم، بَلْ إنَّ الكَلْبَ المُعَلَّم والصَّقْرَ المُعَلَّم أفْضَل مِنَ الكَلْبِ الجَاهِلِ والصَّقْرِ الجَاهِلِ، وكُلّهَا كِلاَب وصُقُور!! إلاَّ أنَّ اللهَ سُبْحَانَهُ أبَاحَ لَنَا صَيْد الكَلْب المُعَلَّم والصَّقْر المُعَلَّم، أمَّا الآخَر فَلاَ... ] إلى أنْ قَالَ [ فَمِنْ هذا يَلْزَمنَا إذا أرَدْنَا البَحْث في مَسْألَةٍ، أنْ نَجْمَعَ كُلّ النُّصُوص الوَارِدَة فِيهَا أمْرًا ونَهْيًا، حَظْرًا وإبَاحَةً، إطْلاَقًا وتَقْيِيدًا، عُمُومًا أو خُصُوصًا، ونُوَفِّقَ بَيْنَ تِلْكَ النُّصُوص قَدْرَ اسْتِطَاعَتنَا، ثُمَّ نُنْشِئ عَلَى إثْرِ ذَلِكَ الحُكْم الَّذِي يَحْتَوِي تِلْكَ الأدِلَّة والنُّصُوص كُلّهَا ويَنْتَظِمهَا جَمِيعًا، فَحِينَئِذٍ نَخْرُجُ بإذْنِ الله بفِقْهٍ مُتَّزِنٍ بَعِيدٍ –إلى حَدٍّ كَبِيرٍ- عَنِ الاسْتِدْرَاكِ والانْتِقَادِ والتَّعْقِيبِ، أمَّا إذا عَمَدْنَا في الحُكْمِ عَلَى مَسْألَةٍ إلى حَدِيثٍ وَاحِدٍ، فَأصْدَرْنَا مِنْ خِلاَلِهِ الحُكْم، أو إلى عِدَّةِ أحَادِيث عَلَى نَسَقٍ مُعَيَّنٍ ووَتِيرَةٍ وَاحِدَةٍ فَأصْدَرْنَا بنَاءً عَلَيْهَا الحُكْم، وتَرَكْنَا أحَادِيث في نَفْسِ البَابِ لَمْ نَتَنَاوَلْهَا بالتَّوْجِيهِ أو الجَمْعِ بَيْنَهَا وبَيْنَ الأحَادِيث الأُوَل، فَإنَّنَا نَضْطَرِب ولاَبُدّ، ونَشِذّ ولا مَفَرّ، ولا نَكَادُ نَعْلَم فِرْقَة ضَلَّت مِنْ فِرَقِ المُسْلِمِينَ، ولا عَالمًِا شَذَّ في مَسْألَةٍ مِنَ المَسَائِلِ، ولا فَقِيهًا شَرَدَ في مَسْألَةٍ فِقْهِيَّةٍ، إلاَّ للعَمَلِ ببَعْضِ الأحَادِيث في الجَانِبِ الَّذِي شَذَّ فِيهِ وتَرَكَ البَعْض الآخَر، إمَّا عَنْ قَصْدٍ كَفِرَقِ الضَّلاَلِ، وإمَّا عَنْ غِيَابِ نَصٍّ كَالمُجْتَهِدِينَ مِنْ أهْلِ العِلْم، وإمَّا لعَدَمِ اسْتِيعَاب فِقْهِ النَّصّ كَكَثِيرٍ مِنْ عَوَامِّ المُسْلِمِينَ،... ]، فَإنْ عَلِمْنَا هذا جَيِّدًا واسْتَطَعْنَا أنْ نُمَيِّزَ بَيْنَ النَّاس، عَرفْنَا مَنْ نَسْتَمِع لَهُ ومَنْ لا نَسْتَمِع، مَنْ نَأخُذ عَنْهُ ومَنْ لا نَأخُذ، مَنْ في كَلاَمِهِ عِلْم ومَنْفَعَة ومَنْ في كَلاَمِهِ جَهْل ومَفْسَدَة، وبالتَّالِي سَتَأكُل الشُّبَه نَفْسهَا، ولا تَجِد لنَفْسِهَا بَيْنَ المُسْلِمِينَ سَبِيلاً، وفي هذا تُرَاجَعُ الفَتَاوَى التَّالِيَة:
    سلبيات الاقتصار على الكتب في التعلم
    يقتصر على التعلم من الكتب ولا يرى الجلوس إلى الدعاة وطلب العلم
    من كان شيخه كتابه فخطؤه أكثر من صوابه
    الذين يؤخذ عنهم العلم من لدن نبينا صلى الله عليه وسلم إلى يومنا هذا

    وهذا مَا أعْلَمُ؛ واللهُ تَعَالَى أعْلَى وأعْلَمُ.
    والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ


    2 – (ماهو افضل كتاب مبسط (((ومفهوم))) يتكلم عن سيرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم باسلوب ((سلسل وسهل))): فِيمَا يَلِي مَجْمُوعَة مِنْ أفْضَلِ الكُتُب الَّتِي تَكَلَّمَت في السِّيرَةِ بأُسْلُوبٍ سَهْلٍ ومُمْتِعٍ:
    θ سِيرَةُ ابْن هِشَام رَحِمَهُ اللهُ.
    θ زَادُ المعَادِ لابْن القَيِّم الجَوْزِيَّة رَحِمَهُ اللهُ. أنْصَحُ بِهِ (رابط التحميل)
    θ الرَّحِيقُ المَخْتُومُ للمُبَارَكْفُورِي رَحِمَهُ اللهُ. أنْصَحُ بِهِ (رابط التحميل)
    θ مُخْتَصَرُ السِّيرَة للشَّيْخِ مُحَمَّد بْن عَبْد الوَهَّاب رَحِمَهُ اللهُ. (رابط التحميل)
    θ هذا الحَبِيبُ يَا مُحِبّ لأبِي بَكْر الجَزَائِرِي حَفِظَهُ اللهُ. (رابط التحميل)
    θ السِّيرَةُ النَّبَوِيَّةُ دُرُوسٌ وعِبَرٌ للسِّبَاعِي رَحِمَهُ اللهُ. (رابط التحميل)
    θ السِّيرَةُ النَّبَوِيَّةُ الصَّحِيحَةُ لأكْرَم ضِيَاء العِمَرِي حَفِظَهُ اللهُ. (راب التحميل)
    3 – (ماهي الكتب التي تناسب سن الشباب ويسهل فهمها وفيها تعاليم الشرع باسلوب جميل ومفهوم بعيد عن الألفاظ (الصعبة)؟؟): تُرَاجَع الفَتَاوَى التَّالِيَة، فَبِهَا مَجْمُوعَة قَيِّمَة مِنَ الكُتُب في مُخْتَلَفِ المَجَالاَت:
    كتب مهمة لطالب العلم الشرعي
    يريد أسماء كتب أدعية صحيحة
    أسماء كتب إسلامية في علم النّفس
    يريد أسماء كتب متخصصة في حل مشكلات المجتمع
    يريد قائمة بأسماء كتب في الرقائق
    العقيدة الإسلامية منهج عملي جاد، والكتب المهمة في العقيدة

    وهذا مَا أعْلَمُ؛ واللهُ تَعَالَى أعْلَى وأعْلَمُ
    والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: اسئلة

      جزاكم الله خيرا على هذه الجهود, شكر الله لكم

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x
      إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
      x
      أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
      x
      x
      يعمل...
      X