إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الاكل في مطاعم غربية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الاكل في مطاعم غربية

    السلام عليكم
    أريد استفسارا عن أمر ما و هو ما حكم الاكل (اضطرارا) في أماكن يباع فيها الخمر و لحم الخنزير ؟؟ علما أن ما سآكله طعام حلال خال من المحرمات؟ فأنا مغترب و لا يوجد سوى مثل هذه الاماكن !!


    ثم ما حكم شرب القهوة(أو الأكل) في mcdonalds و غيرها من مطاعم غربية ؟ فأنا سمعت أنه يخصص دخل من ربح هذه المطاعم لتمويل الاعداء في فلسطين المحتلة

  • #2
    رد: الاكل في مطاعم غربية

    جزاكم الله خيرا

    تعليق


    • #3
      رد: الاكل في مطاعم غربية

      جَارِي تَحْضِير الرَّدّ بإذْنِ الله

      زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
      كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
      في
      :

      جباال من الحسنات في انتظارك





      تعليق


      • #4
        رد: الاكل في مطاعم غربية

        بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
        الأخُ السَّائِلُ الكَرِيمُ
        السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
        بالنِّسْبَةِ للتَّعَامُلِ مَعَ المَطَاعِم والأمَاكِن الَّتِي تُقَدِّم الخُمُور والخِنْزِير:
        أوَّلاً: لا يَجُوزُ للمُسْلِمِ أنْ يَتَعَامَلَ مَعَ هذه الأمَاكِن طَالَمَا عَرفَ عَنْهَا أنَّهَا تُقَدِّم هذه المُنْكَرَات، سَوَاء ظَهَرَ ذَلِكَ أمَامَهُ أو لا، وسَوَاء أكَلَ مِنْهُ أو لا، ولَوْ أكَلَ مِنْهُ ازْدَادَ التَّحْرِيم لاقْتِرَافِهِ المُحَرَّم بنَفْسِهِ.

        ثَانِيًا: يَجِبُ الانْتِبَاه إلى أنَّ طَعَامَ المُسْلِمِينَ الحَلاَل لَوْ طُبِخَ في آنِيَةٍ سَبَقَ وطَبَخَ المَطْعَمُ فِيهَا طَعَامًا مُحَرَّمًا ولَمْ يَغْسِلْهَا جَيِّدًا حَتَّى يَزُول أثَر المُحَرَّم مِنْهَا، صَارَ طَعَام المُسْلِمِينَ حَرَامًا أيْضًا، وكَذَلِكَ لَوْ تَمَّ القَلْي في زَيْتٍ سَبَقَ اسْتِخْدَامه في قَلْي طَعَامٍ مُحَرَّمٍ (لَحْمٌ مَذْبُوحٌ بطَرِيقَةٍ مُخَالِفَةٍ – لَحْمُ خِنْزِيرٍ – لَحْمٌ وُضِعَ عَلَيْهِ خَمْر).

        ثَالِثًا: عِنْدَ وُجُودِ الضَّرُورَةِ فَقَط، يُبَاحُ للمُسْلِمِ شِرَاء الطَّعَام الحَلاَل مِنْ هذه الأمَاكِن، وتَنَاوُله بَعِيدًا عَنْهَا، ولَوِ اسْتَطَاعَ الشِّرَاء مِنْ مَكَانٍ آخَر وإنْ تَحَمَّلَ في سَبِيلِ ذَلِكَ شَيْئًا مِنَ المَشَّقَةِ، فَهُوَ أوْلَى وأوْجَبُ، ويَأثَم إنْ لَمْ يَفْعَل.

        رَابِعًا: هُنَاكَ اعْتِبَارَات لاَبُدَّ أنْ تُرَاعَى في اللُّحُومِ المَذْبُوحَة خَاصَّةً إضَافَةً لِمَا سَبَقَ، فَلَيْسَ مُجَرَّد وُجُود شَهَادَة أو إعْلاَن يُثْبِت حِلّ اللَّحْم، واللَّحْمُ الحَلاَلُ يُشْتَرَطُ لَهُ شَرْطَانِ:
        الأوَّلُ: أنْ يَكُونَ مَذْبُوحًا ذَبْحًا شَرْعِيًّا، لا مَصْعُوقًا بالكَهْرَبَاءِ، أو مُغَرَّقًا بالمَاءِ، أو غَيْر ذَلِكَ مِنْ وَسَائِل القَتْل الَّتِي تُمَارِسهَا بَعْضُ البُلْدَان.
        الثَّانِي: أنْ يَكُونَ الذَّابِحُ مُسْلِمًا أو كِتَابِيًّا (يَهُودِيًّا أو نَصْرَانِيًّا)، فَلاَ تَحِلّ ذَبِيحَة الشُّيُوعِيّ أو المُلْحِد أو الوَثَنِيّ.
        وهذا الشَّرْطَان تَعْتَرِيهمَا ثَلاَث احْتِمَالاَتٍ:
        - العِلْمُ بالحِلِّ: وضَمَانُ تَحَقُّقِ الشَّرْطَيْنِ، فَهُنَا يَجُوزُ الأكْل مِنْ هذه اللُّحُوم.
        - العِلْمُ بالحُرْمَةِ: بمَعْرِفَةِ عَدَم تَحَقُّقِ الشَّرْطَيْنِ أو أحَدهمَا، وهُنَا لا يَجُوزُ الأكْل مِنْ هذه اللُّحُوم.
        - الشَّكُّ: في أحَدِ الشَّرْطَيْنِ أو كِلَيْهِمَا، وهُنَا يُؤَخَذُ بالأغْلَبِ، فَإنْ كَانَ الأغْلَبُ في البَلَدِ أنَّهُم يَذْبَحُونَ الحَيَوَان بَعْدَ مَوْتِهِ، فَلاَ يَحِلّ الأكْل مِنْ هذه الذَّبَائِح الَّتِي جُهِلَ حَالهَا، وإنْ كَانَ الأغْلَبُ هُوَ ذَبْحهَا وفِيهَا حَيَاة مُسْتَقِرَّة، جَازَ الأكْلُ، وكَذَا الحَال في الذَّابِح إذا كَانَ أغْلَبُ عُمَّال المَطْعَم مِنْ أهْلِ الكِتَاب أو مِنْ غَيْرِهِم.

        خَامِسًا: الأكْلُ في مَطَاعِم المُسْلِمِينَ أوْلَى مِنَ الأكْلِ في مَطَاعِم غَيْر المُسْلِمِينَ، والأكْلُ في مَطَاعِم غَيْر المُسْلِمِين الَّذِينَ يُفَرِّقُونَ في الأكْلِ بَيْنَ المُسْلِمِينَ وغَيْرهم أوْلَى مِنَ الأكْلِ في المَطَاعِم الَّتِي لا تُفَرِّق، والأكْلُ في المَطَاعِم الَّتِي لا تُفَرِّق ولَكِنَّهَا لا تُقَدِّم مُحَرَّمَات ومُنْكَرَات أوْلَى مِنَ الأكْلِ في الَّتِي تُقَدِّم المُحَرَّمَات والمُنْكَرَات، واتِّقَاء الشُّبْهَة والبُعْد عَنْهَا وَاجِب في كُلِّ حَالٍ.

        ولمَزِيدٍ مِنَ التَّفْصِيلِ تُرَاجَع الفَتْوَى التَّالِيَة:
        هل يجوز الأكل في مطاعم تقدِّم الخمور والخنزير؟

        أمَّا بخُصُوصِ التَّعَامُل مَعَ المَطَاعِم (أو أيِّ كِيَانٍ) يَدْعَم بشَكْلٍ مِنَ الأشْكَالِ أعْدَاء الإسْلاَم في حَرْبِهِم عَلَيْهِ، فَلاَ شَكَّ أنَّهُ أمْرٌ مُحَرَّمٌ، ويَجِبُ الامْتِنَاع عَنْهُ ومُقَاطَعَة هذه الأمَاكِن بالكُلِّيَّةِ، وقَدْ سَبَقَ وقَالَ الشَّيْخ عَبْد الرَّحْمَن السّحيم في مَقَالَةٍ لَهُ عَنِ المُقَاطَعَةِ [ ...، ولَوْ تَبَيَّنَت حَقِيقَة المُقَاطَعَة، ومَا يَنْتُج عَنْهَا مِنْ إضْرَارٍ بالعَدُوِّ، لَمَا قَالَ مَنْ قَالَ: لا تُجْدِي شَيْئًا، ولَمَا أنْكَرَهَا مُنْكِرٌ. إنَّ خَسَائِرَ بَعْض الشَّرِكَات قُدِّرَت بالمَلاَيِينِ نَتِيجَة المُقَاطَعَة، وعَلَى وَجْهِ الخُصُوص شَرِكَة مَطَاعِم مَاكْدُونَالْدِز، الَّتِي سَمِعْتُم جَمِيعًا أنَّهَا خَصَّصَت دَخْل يَوْم السَّبْت المَاضِي لصَالِح إخْوَانهم (اليَهُود)!، ولَمَّا قَامَت الدُّوَل العَرَبِيَّة بمُقَاطَعَةِ شَرِكَة فُورْد مُنْذُ سَنَوَاتٍ مَضَت؛ قُدِّرَت خَسَائر شَرِكَة فُورْد آنَذَاك بالمَلاَيِينِ أيْضًا. أفَلاَ نُقَاطِع تِلْكَ الشَّرِكَات لتَقُوم هي بدَوْرِهَا بالضَّغْطِ عَلَى حُكُومَاتِهَا؟؟،... ].
        وقَدْ نَصَّ فُقَهَاءُ الإسْلاَمِ في كُتُبِهِم مِنْ أئِمَّةِ الحَنَفِيَّة والمَالِكِيَّة والشَّافِعِيَّة والحَنَابِلَة وغَيْرهم مِنْ فُقَهَاءِ الإسْلاَمِ عَلَى تَحْرِيمِ بَيْعهم مَا يَسْتَعِينُونَ بِهِ عَلَى المُسْلِمِينَ سِلاَحًا أو عتَادًا أو دَوَابًّا، فَلاَ يَجُوز أنْ يُعْطَوْا طَعَامًا ولا أنْ يُبَاعَ لَهُم طَعَامٌ ولا شَرَابٌ ولا مَاءٌ ولا خِيَامٌ ولا شَاحِنَات ولا نَقْل ولا أنْ تُعْقَد مَعَهُم عُقُود صِيَانَة أو نَقْلِيَّات ونَحْو ذَلِكَ، والكَسْبُ النَّاتِج عَنْ ذَلِكَ كَسْبٌ خَبِيثٌ حَرَامٌ، وهُوَ سُحْتٌ، والسُّحْتُ النَّار أوْلَى بِهِ، وهذه المَسْألَة لَيْسَت مِنَ المَعَاصِي العَادِيَّة أو الصَّغَائِر، بَلْ إنَّهَا مَسْألَة مُتَعَلِّقَة بأصْلِ العَقِيدَة والتَّوْحِيد ومُوَالاَةِ المُسْلِم لدِينِ الله وبَرَاءَتِهِ مِنْ أعْدَاءِ الله، قَالَ الإمَامُ ابْن القَيِّم في إعْلاَمِ المُوَقِّعِينَ [ قَالَ الإِمَامُ أَحْمَدُ: نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ عَنْ بَيْعِ السِّلاَحِ فِي الْفِتْنَةِ...، وَمِنْ الْمَعْلُومِ أَنَّ هَذَا الْبَيْعَ يَتَضَمَّنُ الإِعَانَةَ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ, وَفِي مَعْنَى هَذَا كُلُّ بَيْعٍ أَوْ إجَارَةٍ أَوْ مُعَاوَضَةٍ تُعِينُ عَلَى مَعْصِيَةِ اللهِ كَبَيْعِ السِّلاحِ لِلْكُفَّارِ وَالْبُغَاةِ وَقُطَّاعِ الطَّرِيقِ...، أَوْ إجَارَةُ دَارِهِ لِمَنْ يُقِيمُ فِيهَا سُوقَ الْمَعْصِيَةِ, وَبَيْعِ الشَّمْعِ أَوْ إجَارَتِهِ لِمَنْ يَعْصِي اللهَ عَلَيْهِ, وَنَحْوِ ذَلِكَ مِمَّا هُوَ إعَانَةٌ عَلَى مَا يُبْغِضُهُ اللهُ وَيُسْخِطُهُ ]، وقَالَ الشَّيْخُ عَبْد العَزِيز بْن باَز رَحِمَهُ اللهُ [ وقَدْ أجْمَعَ عُلَمَاءُ الإسْلاَمِ عَلَى أنَّ مَنَ ظَاهَرَ الكُفَّار عَلَى المُسْلِمِينَ وسَاعَدَهُم بأيِّ نَوْعٍ مِنَ المُسَاعَدَةِ فَهُوَ كَافِرٌ مِثْلَهُم، كَمَا قَالَ اللهُ سُبْحَانَهُ (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) (المَائِدَةُ: 51) ] فَتَاوَى ابْن باَز (1/274).

        وهذا مَا أعْلَمُ؛ واللهُ تَعَالَى أعْلَى وأعْلَمُ
        والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ

        زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
        كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
        في
        :

        جباال من الحسنات في انتظارك





        تعليق


        • #5
          رد: الاكل في مطاعم غربية

          جزاك الله خير الجزاء ..

          لا بديل لي سوى أن أصوم كل أيامي و هذا أفضل لي فأنا في العمل من الساعة الثامنة صباحا الى الساعة السابعة مساءا
          و الله المعين

          لكن أود أن أعرف هل لي كفارة عن اثمي ؟؟

          جزاكم الله

          تعليق


          • #6
            رد: الاكل في مطاعم غربية

            بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
            الأخُ السَّائِلُ الكَرِيمُ
            السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
            الحَلّ الَّذِي تَفَضَّلْتَ بِهِ حَلٌّ جَيِّدٌ جِدًّا، تَجْمَع فِيهَا بَيْنَ خَيْرَيْنِ، فَقَدْ كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ يَسْأل أهْلَ بَيْتِهِ عَنِ الطَّعَامِ، فَإنْ لَمْ يَجِدْ، نَوَى الصِّيَام، وحَالَتكَ تُعْتَبَر مُشَابِهَة، لعَدَمِ وُجُود أمَاكِن أُخْرَى مُبَاحَة كَمَا قُلْتَ، فَالصِّيَامُ هُنَا يُسَاعِدُكَ عَلَى التَّقْوَى بالبُعْدِ عَنِ الشُّبُهَاتِ، لقَوْلِهِ تَعَالَى [ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ]، ويُكْسِبُكَ الحَسَنَاتِ بفِعْلِ السُّنَّة وصِيَام نَافِلَة، طَالَمَا لا يَشُقّ عَلَيْكَ أو يُسَبِّب لَكَ ضَرَرًا أو يَمْنَعكَ مِنْهُ الأطِبَّاء لمَرَضٍ.

            أمَّا بخُصُوصِ الكَفَّارَة، فَلاَ كَفَّارَة مُحَدَّدَة، ولَكِنْ تَوْبَة (إيِقَافُ الذَّنْبِ - النَّدَمُ عَلَيْهِ - العَزْمُ عَلَى عَدَمِ العَوْدَة إلَيْهِ)، والاسْتِغْفَار، والعَمَل الصَّالِح (كَأنْ تُخْبِر بَقِيَّة المُسْلِمِينَ الَّذِينَ تَعْرِفهُم بعَدَمِ التَّعَامُل مَعَ هذه الأمَاكِن إلاَّ لضَرُورَةٍ).
            وهُنَاكَ حَلٌّ آخَر، يُمْكِنُكَ أخْذ طَعَام مِنَ المَنْزِلِ، وتُبْقِيه مَعَكَ لِحِينِ الغَذَاء، وتَأكُل مِنْهُ بَدَلاً مِنَ الشِّرَاءِ، وتَجْمَع أيْضًا بَيْنَ خَيْرَيْنِ، اتِّقَاء الشُّبُهَات، وعَدَم الإسْرَاف، بيَقِينٍ أنَّ [ وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا 2 وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا 3 ]، وأيْضًا [ وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا 4 ذَلِكَ أَمْرُ اللَّهِ أَنزَلَهُ إِلَيْكُمْ وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْرًا 5 ].

            وهذا مَا أعْلَمُ؛ واللهُ تَعَالَى أعْلَى وأعْلَمُ
            والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ

            زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
            كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
            في
            :

            جباال من الحسنات في انتظارك





            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            x
            إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
            x
            أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
            x
            x
            يعمل...
            X