إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عاجل الله يرضى عنكم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عاجل الله يرضى عنكم

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
    جزاكم ربى الفردوس الاعلى على هذا الممندى الرائع جعله ربى بميزان الحسنات
    اللهم آمين
    والله لا ادرى كيف ابدأ فى الكلام ولكن
    الله المستعان
    مشكلتى تتلخص فى الاتى
    انا قتاه ابلغ من العمر 28 عام لم اتزوج بعد
    الحمد لله رب العالمين فانا منتقبه بفضل الله ويتقدم الى الكثير لخبطتى ولكن لم يتم التوفيق بعد
    ما اود استشارتكم اليوم بخصوصه انه تقدم الى خطبتى شاب يبلغ من العمر 24 عام اى يصغرتى باربع اعاوم
    لم تتم الرؤيه ولكن جاء والده الى والدى ليعرض عليه الامر
    مع العلم ان والده هو مديرى بالعمل

    رفضت ذلك بشده لفرق السن الواضح فى ظل معارضه والدى انه لا حرج فى ذلك
    فقد اخبر والد الاخ المتقدم والدى انه يعلم سنى وكذلك ابنه وانهم لا يجدون اى معارضه لذلك

    وعندما اخبرت والدتى باننى ارفض ذلك اولا خشيه ان اشعر بعدم احترامى له لانه اصغر منه
    او انى اخشى ان اتعرض للكلام الجارح من المحيطيبن بانى تزوجت شاب يصغرنى 4 سنوات

    تسبب رفضى فى غضب امى لانها لا تجد فى الشخص المتفدم عيب
    والدتى تحاول اقناعى وتقول لى أليس الحبيب عليه الصلاه والسلام تزوج من السيده خديجه وهى اكبر منه

    ************************************************** ***********************************
    فقد علمنا ان الاخ المتقدم على خلق ودين وحسب "" نحسبه على خير ولا نزكى على الله احداً:
    فهل انا مخطءه فى قرارى هذا
    مع العلم انى رفضت اكثر من شخص لنفس السبب

    والله اصبح تقدم الناس لى للزواج يسبب لى التعب اكثر من الفرح
    لانى كل مره اواجه مشكله جديده


    افيدونى يرعاكم الله
    وادعوا لى بتدبير الامر فانى لا احسن التدبير


    جزاكم الله خيراً وعذراً للاطاله

  • #2
    رد: عاجل الله يرضى عنكم

    بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    الأُخْتُ السَّائِلَةُ الكَرِيمَةُ
    السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
    اتَّفَقَ أهْلُ العِلْمِ عَلَى أنَّ الكَفَاءَةَ في السِّنِّ غَيْر مُعْتَبَرَة في الزَّوَاجِ؛ بدَلِيلِ أنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ تَزَوَّجَ بأُمِّنَا خَدِيجَة رَضِيَ اللهُ عَنْهَا وقَدْ كَانَت تَكْبُرهُ بخَمْسَةِ عَشْر عَامًا، وتَزَوَّجَ بأُمِّنَا عَائِشَة وهي بِنْت تِسْع سِنِين وقَدْ كَانَ فَوْقَ الخَمْسِين، وهَكَذَا كُلّ زَوْجَاتِهِ أُمَّهَات المُؤْمِنِين، إمَّا يَكْبُرْنَهُ بكَثِيرٍ أو يَكْبُرهُنَّ بكَثِيرٍ، وهذا الفِعْل لَيْسَ خَاصًّا بِهِ كَنَبِيّ كَمَا يَزْعُمُ الجَهَلَة، بَلْ هُوَ لكُلِّ المُسْلِمِينَ، فَزَوَّجَ زَيْدًا لأُمِّ أيْمَن وكَانَت أكْبَر مِنْهُ، وكَذَلِكَ فَعَلَ الصَّحَابَةُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُم؛ حَيْثُ زَوَّجَ عَلِيّ ابْنَتَهُ أُمّ كُلْثُوم مِنْ عُمَر بْن الخَطَّاب رَضِيَ اللهُ عَنْهُم أجْمَعِين وقَدْ كَانَ يَكْبُرهَا بكَثِيرٍ؛ فَالمُعَوَّلُ عَلَيْهِ هُوَ الدِّين والخُلُق؛ فإذا كَانَ الشَّخْصُ مُرْتَضَى في دِينِهِ وخُلُقِهِ فَإنَّهُ يُزَوَّج دُونَ نَظَرٍ إلى سِنِّهِ، وكَمّ مِنْ صَحِيحٍ مَاتَ صَغِيرًا، وكَمّ مِنْ مَرِيضٍ عَاشَ وعَمَّرَ، فَالقَاعِدَة الَّتِي أرْشَدَ إلَيْهَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ وأمَرَ باتِّبَاعِهَا في اخْتِيَارِ المَرْأة ووَلِيّهَا لزَوْجِهَا هي قَوْله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ[ إذا جَاءَكُم مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ وخُلُقَهُ فَأنْكِحُوه، إلاَّ تَفْعَلُوا تَكُنْ فِتْنَة في الأرْضِ وفَسَاد، قَالُوا: يَا رَسُولَ الله؛ وإنْ كَانَ فِيهِ؟ قَالَ: إذا جَاءَكُم مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ وخُلُقَهُ فَأنْكِحُوه. ثَلاَثَ مَرَّاتٍ ] أي وإنْ كَانَ فِيهِ فَقْر أو قِلَّة نَسَب أو عِلْم فَأنْكِحُوه لدِينِهِ وخُلُقِهِ، قَالَ المُبَارَكْفُورِي في تُحْفَةِ الأحْوَذِي [ قَوْلُهُ (وإنْ كَانَ فِيهِ) أي شَيْء مِنْ قِلَّةِ المَال أو عَدَم الكَفَاءَة ]، وسُئِلَ الشَّيْخ مُحَمَّد صَالِح المُنَجِّد حَفِظَهُ اللهُ (أنَا شَابٌّ مُسْلِمٌ أبْلُغُ مِنَ العُمُرِ 21 عَامًا. أُرِيدُ أنْ أتَزَوَّجَ في القَرِيبِ العَاجِلِ. وبالأخَصِّ أُرِيدُ أنْ أتَزَوَّجَ مِنْ مَنْ تَكُون أكْبَر مِنِّي سِنًّا -مَثَلاً أكْبَر بحَوَالِي سَبْع سَنَوَات-، هَلْ هُنَاكَ شَيْء خَطَأ في فِعْلِ ذَلِكَ؟ أعْرِفُ أنَّ زَوْجَةَ الرَّسُول الأُولَى كَانَت تَكْبُرهُ بخَمْسَةِ عَشْر عَامًا. قَدْ يَعْتَقِدُ البَعْضُ أنَّ مَا أُفَضِّلُهُ شَاذٌّ بَعْضَ الشَّيْءِ، فهذا أمْرٌ لا يَحْدُثُ كَثِيرًا في أيَّامِنَا هذه) فَأجَابَ [ (الكِبَرُ لا يَضُرّ، ولا حَرَجَ أنْ تَكُونَ المَرْأة أكْبَر، ولا حَرَجَ أنْ يَكُونَ الزَّوْج أكْبَر، فَقَدْ تَزَوَّجَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ خَدِيجَةَ وهي بِنْت أرْبَعِينَ وهُوَ ابْن خَمْس وعِشْرِينَ، والَّذِي يَنْبَغِي للرَّجُلِ أنْ يَعْتَنِي بالمَرْأةِ الصَّالِحَةِ ذَات الدِّين ولَوْ كَانَت أكْبَر مِنْهُ إذا كَانَت في سِنِّ الشَّبَاب وسِنّ الإنْجَاب، فَالحَاصِل أنَّ السِّنَّ لا يَنْبَغِي أنْ يَكُونَ عُذْرًا ولا يَنْبَغِي أنْ يَكُونَ عَيْبًا مَا دَامَ الرَّجُل صَالِحًا والفَتَاة صَالِحَة. أصْلَحَ اللهُ حَالَ الجَمِيعِ). باخْتِصَارٍ مِنْ فَتْوَى الشَّيْخ ابْن باَز؛ كِتَاب فَتَاوَى إسْلاَمِيَّة (ج/3 - ص/107) ].

    وعَلَى ذَلِكَ، فَلاَ يَجُوزُ للفَتَاةِ أنْ تَرْفُضَ مَنْ تَقَدَّمَ لخِطْبَتِهَا إلاَّ لسَبَبٍ مُعْتَبَر شَرْعًا، ولا تُقِيم لكَلاَمِ النَّاس وعَادَاتِهِم ونَظَرَاتِهِم وَزْنًا، لأنَّ النَّاسَ في جَمِيعِ الحَالاَت يَتَكَلَّمُونَ، ومَهْمَا حَرِصْنَا عَلَى إرْضَائِهِم فَلَنْ نُرْضِيَهُم، ولَيْسُوا هُمْ مَنْ يُشَرِّعُونَ لَنَا لنَتَّبِعَهُم، وقَدْ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ [ مَنِ الْتَمَسَ رِضَا اللهِ بسَخَطِ النَّاس، كَفَاهُ اللهُ مُؤْنَةَ النَّاسِ، ومَنِ الْتَمَسَ رِضَا النَّاسِ بسَخَطِ الله، وَكَّلَهُ اللهُ إلى النَّاسِ ]، وفي رِوَايَةٍ [ مَنِ الْتَمَسَ رِضَا اللهِ بسَخَطِ النَّاسِ؛ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وأرْضَى عَنْهُ النَّاسِ، ومَنِ الْتَمَسَ رِضَا النَّاسِ بسَخَطِ اللهِ، سَخطَ اللهُ عَلَيْهِ وأسْخَطَ عَلَيْهِ النَّاس ]، ويَكْفِيكِ فَخْرًا وعِزَّةً في ذَلِكَ أنَّكِ تُحْيِينَ سُنَّةً مِنَ السُّنَنِ المَهْجُورَة، وتُحَارِبِينَ فِكْرًا بَاطِلاً أفْسَدَ عَلَى النَّاسِ حَيَاتَهُم، ولاشَكَّ أنَّ اللهَ نَاصِرُكِ إنْ كَانَت هذه نِيَّتكِ، فَحُسْن ظَنّنَا باللهِ أنَّهُ [ وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا 2 وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لاَ يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا 3 ]، وأنَّهُ [ وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا ].

    فَنَصِيحَتنَا لَكِ أُخْتنَا الكَرِيمَة:
    أوَّلاً: اسْتِسْمَاحُ الوَالِدَيْنِ وطَلَبُ رِضَاهُم، فَمَا قَالُوا إلاَّ حَقًّا، ومَا خَالَفُوا شَرْعَ اللهِ في شَيْءٍ.
    ثَانِيًا: إنْ كَانَ هذا الشَّابُّ مُرْضِي الدِّين والخُلُق، فَلاَ تُقِيمِي لغَيْرِ هذه الاعْتِبَارَات وَزْنًا، وانْظُرِي هَلْ تَقْبَلِينَهُ في حُدُودِ مَا أمَرَ اللهُ ورَسُولُهُ بِهِ أمْ لا، وتَذَكَّرِي أنَّ الجَنَّةَ لَنْ نَدْخُلَهَا بالسِّنِّ ولا المَالِ ولا الحُسْنِ ولا العِلْمِ ولا النَّسَبِ ولا المَنْصِبِ، بَلِ الدِّين وَحْدهُ هُوَ السَّبِيل إلَيْهَا.
    ثَالِثًا: الأصْلُ أنَّهُ لا يَلْزَم الخَاطِب والمَخْطُوبَة أنْ يُخْبِرَ كُلاًّ مِنْهُمَا الآخَر بسِنِّهِ إلاَّ إذا سَألَ، فَمِنْ بَابِ أوْلَى ألاَّ يَسْأل النَّاس، فَإنْ تَمَّت الرُّؤْيَة الشَّرْعِيَّة ووَجَدْتِ في نَفْسِكِ قَبُولاً لَهُ، وتَمَّت الخِطْبَة، فَلاَ تُخْبِرِي أحَدًا بأنَّ هُنَاكَ فَارِق سِنّ بَيْنَكُمَا، وإذا سَألَكُم أحَد واحْتَجَّ مَثَلاً بأنَّ شَكْلَهُ صَغِير وشَكْلكِ أكْبَر، فَلاَ تَقُولِي أيْضًا، واسْتَخْدِمِي المَعَارِيض في الكَلاَمِ والتَّوْرِيَة، فَقُولِي مَثَلاً: هذه خِلْقَةُ اللهِ، أو قُولِي: هُوَ أكْبَر وتَقْصِدِينَ أكْبَر شَأنًا لأنَّ لَهُ القَوَامَة عَلَيْكِ، وهَكَذَا.
    رَابِعًا: حَتَّى لَوْ عُرِفَ فِيمَا بَعْدُ أنَّهُ أصْغَر مِنْكِ، فَلاَ تُقِيمِي لكَلاَمِ النَّاس وَزْنًا، واعْلَمِي أنَّ الجَاهِلَ يُخْرِسُهُ العِلْمُ، والمُجَادِلَ يُسْكِتُهُ الدَّلِيلُ وقُوَّتُهُ، فَعَلَيْكِ بالرَّدِّ القَوِيّ عِلْمًا ودَلِيلاً، وإظْهَارِ دِينكِ دُونَ حَرَجٍ، مَعَ التَّرَفُّقِ واللِّينِ، ولا يَحْمِل قَلْبكِ بَعْدَ ذَلِكَ ذَرَّة مِمَّا قِيلَ، فَأنْتِ تَعْرِفِينَ مُسْبَقًا أنَّهُ كَلاَم شَيْطَان.
    خَامِسًا: الَّذِي يُحْدِثُ المَشَاكِل بَيْنَ الرَّجُل والمَرْأة لَمَّا تَكُون أكْبَر مِنْهُ سِنًّا أو عِلْمًا أو مَالاً، هُوَ مُعَامَلَتهَا لَهُ عَلَى هذا الأسَاسِ، فَلاَ تُعَامِلِيه عَلَى أنَّهُ أصْغَر مِنْكِ، وتَذَكَّرِي أنَّهُ لَوْ كَانَ ابْنُ عِشْرِين وكُنْتِ بِنْت مِئَة، فَهُوَ زَوْجكِ، لَهُ القَوَامَة عَلَيْكِ، وهي تُوجِب الاحْتِرَام والسَّمْع والطَّاعَة وسَائِر حُقُوق الزَّوْج الَّتِي قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ مُعَظِّمًا لَهَا [ لا يَصْلُحُ لبَشَرٍ أنْ يَسْجُدَ لبَشَرٍ، ولَوْ صَلُحَ أنْ يَسْجُدَ بَشَرٌ لبَشَرٍ، لأمَرْتُ المَرْأة أنْ تَسْجُدَ لزَوْجِهَا مِنْ عِظَمِ حَقِّهِ عَلَيْهَا، والَّذِي نَفْسِي بيَدِهِ، لَوْ أنَّ مِنْ قَدَمِهِ إلى مَفْرَقِ رَأسِهِ قُرْحَة تَنْبَجِسُ بالقِيحِ والصَّدِيدِ، ثُمَّ أقْبَلَت تَلْحَسهُ، مَا أدَّت حَقَّه ].
    سَادِسًا: لا تَنْسِ صَلاَة الاسْتِخَارَة، لا مِنْ أجْلِ سِنِّه، ولَكِنْ مِنْ أجْلِ أنْ يَرْزُقَكِ اللهُ بِهِ إنْ كَانَ خَيْرًا لَكِ في دِينِكِ ومَعَاشِكِ وعَاقِبَةِ أمْرِكِ، أو يُبَاعِدَهُ عَنْكِ ويَكْتُبَ لَكِ الخَيْر في غَيْرِهِ ويُرْضِيكِ بِهِ.

    رَزَقَنَا اللهُ وإيَّاكِ والمُسْلِمِينَ جَمِيعًا الهُدَى والتُّقَى والعَفَافَ والغِنَى، اللَّهُمَّ آمِينَ.

    وهذا مَا أعْلَمُ؛ واللهُ تَعَالَى أعْلَى وأعْلَمُ
    والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: عاجل الله يرضى عنكم

      وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته

      جزاكم الله حيراً

      والله لا ادى كم اوصف اليكم سعادتى وانا اقرأ ردكم الطيب
      اثلج الله صدركم وانار قلوبكم ورزقكم رضى الله جلا وعلا

      اللهم آمين

      جمعنا الله جميعاً تحت ظله يوم لا ظل الا ظله

      تعليق


      • #4
        رد: عاجل الله يرضى عنكم

        أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يرزقنى وإياكى الزواج الصالح
        توكلى على الله ياأختى واستخيرى وربنا يقدر لك الخير

        وأحكى لك حكاية واقعية أنا والدتى أكبر من والدى بثلاث سنوات والله بفضل الله كانت تعيش فى سعادة وكان أبى بشخصيته وبقوامته يبدو وكأنه أكبر منها بسنوات طوال

        توكلى على الله وربنا يعينك وفى نصيحة الأخ الفاضل كفاية لما تخشين منه وأدعى لى معاكِ ربنا يرزقنى الزوج الصالح

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x
        إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
        x
        أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
        x
        x
        يعمل...
        X