إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اسف لا يوجد حل اخر !!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اسف لا يوجد حل اخر !!

    السلام عليكم

    انا شاب فى الثالثة والعشرين من عمرى .... بصلى بصوم .....اساسيات كل مسلم باختصار

    ولكن مشكلتى الكبرى .....هى النساء

    مش عارف اعمل ايه ....انا بين نارين

    الاولى : الزنا
    الثانية : العادة السرية

    وكلاهما يقتلنى

    ودائما اختار العادة السرية .... حتى بلغ منى الجهد منزلا كبيرا

    حاولت كثيرا وكثيرا ..لكن لا يوجد حل

    دلونى على الطريق ....وارجو انها تكون خطوات عملية

    لان الخطوات الشرعية انا عارفها

    وجزاكم الله خيرا

  • #2
    رد: اسف لا يوجد حل اخر !!

    انتظر رد الفريق كاملاً ولكن شاهد هذا الفيديو

    http://www.youtube.com/watch?v=LwUhdw0AiIA

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: اسف لا يوجد حل اخر !!

      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

      فإنه ليسرنا أن نرحب بك في منتدى الطريق الى الله فأهلاً وسهلاً ومرحبًا، وكم يسعدنا اتصالك بنا في أي وقت وفي أي موضوع، ونسأل الله - تبارك وتعالى جل وعلا - أن يغفر ذنبك وأن يستر عيبك، وأن يتوب عليك، وأن يرزقك الهدى والتقى والعفاف والغنى، وأن يجعلك من صالح عباده المؤمنين.


      بخصوص ما ورد برسالتك - أخي الفاضل – فإنك - ولله الحمد والمنة - قد أكرمك الله - تبارك وتعالى – بنعم عظيمة، من هذه النعم أنه حفظك من معصية الزنا، لأنك تعلم أن جريمة الزنا من أعظم الجرائم، حيث قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: (لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن)
      وقال - صلى الله عليه وسلم -:
      (إذا زنا العبد خرج الإيمان من قلبه فكان فوق رأسه كالظلة)


      فالحمد لله أن الله - تبارك وتعالى – قد تفضل عليك وحفظك من هذه المعصية الكبيرة؛ ولذلك عليك أن تحمد الله فعلاً على هذه النعمة

      ونسأل الله - تبارك وتعالى – أن يعينك على التخلص أيضًا من المعصية الأخرى التي هي مقدمة الزنا – عياذًا بالله تعالى – ألا وهي ممارسة العادة السرية/السيئة، فالعادة السرية فوق أنها حرام – فإنها مدمرة لكل شيء، ومن يفعلها ويقع فيها يصاب بأمراض عظيمة لا يعلم بها إلا الله - تبارك وتعالى – ثم بعد ذلك أيضًا بما ثبت من واقع تجربة الناس أنها تؤثر على استقرار الإنسان في حياته الزوجية، فإنه يصاب بضعف في إتيان أهله ولا يشعر بالاستمتاع نتيجة تعوده على طريقة معينة لإفراغ شهواته ولإسعاد نفسه؛ ولذلك إذا ما تزوج لا يستطيع أن يسعد بالزوجة ولا أن يسعد زوجته، ولا يستطيع أن يسعد بالحياة الزوجية لأنه لم يجد في أهله ما يطلبه في فعله الذي يمارسه بيده.

      فهذه مسألة ينبغي أن تنتبه لها - بارك الله فيك وحفظك الله ورعاك – وحتى تعان على التغلب على هذه العادة فأتمنى


      أن ترجع إلى الاستشارات السابقة التي تكلمنا فيها عن كيفية مقاومة العادة السرية، وسوف أختصر لك أيضًا بعض النقاط في عجالة:


      (1) أن تعلم أنها حرام، وهذه - ولله الحمد - متوفر عندك.


      (2) أن تعلم أن ضررها على البدن عظيم، فإنها تستنزف قواك التي أكرمك الله - تبارك وتعالى – بها؛ لأن الله تعالى جعل للرجل طاقة؛ ولذلك حتى وإن كان الرجل متزوجًا لا يستطيع أن يأتي أهله في كل لحظة وإنما في أوقات يرى فيه الرغبة والاستعداد الفطري لإتيان أهله فيحدث ذلك، أما هذه العادة السرية فأنت تمارسها في الوقت الذي تريده أنت؛ ولذلك أنت تحدد مقدار الاستنزاف الذي تستنزفه من قواك نتيجة هذه العادة المحرمة التي ما حرمها الله - تبارك وتعالى – إلا لأنها تلحق ضررًا بعباد الله عز وجل.


      (3) أن تعلم أن هذه العادة السرية إذا أردت أن تتخلص منها بجوار ما سبق أن تبحث عن الأسباب التي تؤدي إلى وقوعك فيها وذلك كالخلوة، فتجتهد ألا تختلي بنفسك كثيرًا، فإذا كنت تنام وحدك فاحرص على ألا تغلق باب الغرفة مثلاً، وإذا كنت تنام مع أحد من إخوانك فاحرص على ألا تنفرد مثلاً في دورة المياه وتطيل الوجود فيها، واحرص على أن تلبس ملابس واسعة حتى لا تحدث عندك بعض الإثارة، كذلك أيضًا زيارتك للمواقع الإباحية مما يزيد الطين بلة ويؤجج الشهوة في قلبك، فاتركها أيضًا حياءً من الله - تبارك وتعالى – واستحي من الله على قدر قرب الله - تبارك وتعالى – منك؛ لأنك تعلم أن الله قال: {ألم يعلم بأن الله يرى} فأنت لا تستطيع أن تدخل إلى هذه المواقع في وجود أي امرئ من إخوانك أو والدك أو والدتك فلماذا جعلت الله أحقر الناظرين في عينك؟!


      تدخل إلى هذه المواقع ولا تستحيي من الله رغم أنك لا تستطيع أن تدخلها مع أقل عبد من عباد الله تعالى، وهذا يدل فعلاً – على ضعف إيمانك وأنك في أمس الحاجة إلى زيادة الإيمان، ومن العوامل التي تعينك على زيادة الإيمان ترك هذه المعاصي؛ لأن النبي - صلى الله عليه وسلم – قال: (اتق المحارم تكن أعبد الناس)، فاجتنب الحرام تكن أعبد الناس؛ ولذلك أنا واثق أنك لو تركت العادة السرية وتركت الدخول إلى المواقع الإباحية سوف يزيد الله في إيمانك، وتحس فعلاً بالقرب من الله - تبارك وتعالى – وسوف تعان على الصلاة وتلاوة القرآن، لأن المعاصي لها شؤم خطير، ومن شؤمها حرمانك من الطاعات، ومن أعظم الطاعات الصلاة والأنس بالله وتلاوة كلام الله تعالى، فإذا ما تركت العادة السرية، وإذا ما تركت الدخول إلى المواقع الإباحية وقلت: (يا رب إني تركت ذلك من أجلك حياءً منك وخوفًا منك وحدك، فاملأ قلبي بمحبتك وطهر قلبي وحصن فرجي واغفر ذنبي) فثق وتأكد أنه مع الأيام ستجد نفسك وقد امتلأ قلبك بمحبة الله - تبارك وتعالى - بفضل الله تعالى ورحمته؛ لأن النبي - صلى الله عليه وسلم – بشرك بقوله: (اتق المحارم تكن أعبد الناس) أي اجتنب الحرام تكن أعبد الناس – أي من أعبد الناس – لأن ترك الحرام مقدم على أداء الفرائض، والأصل فيه أنك لا تفعله؛ ولذلك إذا ما تركت الحرام كما أخبر الله - تبارك وتعالى – تعان على طاعة الله عز وجل.


      (4) اجتهد - بارك الله فيك – على أن تحافظ على الصلاة في أوقاتها، فإذا ما سمعت المؤذن يؤذن فعجل بالتوجه إلى المسجد مباشرة، فإن ذلك فيه إعانة، أما أنك لو سمعت المؤذن يؤذن وتكاسلت أو تباطأت أو قلت سوف أذهب بعد قليل فإنه قطعًا ستفوتك صلاة الجماعة وصلاة الجماعة تزيد على صلاة الفذ – كما تعلم – ببضع وعشرين درجة، ولذلك اجتهد حتى تعان أن تصلي الصلاة في جماعة مع المسلمين؛ لأن صلاة الجماعة لها مذاق خاص ولها طعم خاص ولها عطاء خاص، فاجتهد - بارك الله فيك – وتستطيع ذلك عن طريق ترتيب وقتك، خاصة في صلاة الفجر، فتستطيع أن تستعين بساعة توقظك عند وقت الأذان، وتستطيع أن تستعين بجوال تضبطه على وقت الأذان، وتستطيع أن تستعين بصديق أو بأحد أفراد الأسرة، وتستطيع أن تستعين بالهاتف العادي، المهم أنك تستطيع أن تعان على ذلك إذا أخذت بالأسباب.

      أيضًا احرص على أن تنام مبكرًا، وألا تكثر من طعام العشاء، وأن تنام على السنة بأن تنام على الوضوء، وأن تقول أذكار النوم، فهذا كله يعينك على صلاة الفجر، واعلم أن النبي - صلى الله عليه وسلم – بشرك بقوله: (من صلَّى الفجر في جماعة فهو في ذمة الله) أي في عناية الله، وفي حفظ الله، وفي رعاية الله، وفي حراسة الله.


      (5) ومن الأسباب التي تعينك على القضاء على العادة السرية عدم الاطلاع على الأشياء المثيرة كالدخول إلى المواقع الإباحية أو مشاهدة الصور العارية أو المجلات أو الأفلام أو غير ذلك من هذه الأشياء التي تثير الرغبة الجنسية لدى المسلم.


      (6) كذلك أيضًا من الأسباب المعينة على تركك العادة السرية غض البصر؛ ولذلك قال الله - تبارك وتعالى - : {قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم}، فهناك علاقة قوية ما بين غض البصر وحفظ الفرج.


      (7) ومن العوامل المعينة على ترك العادة السرية عدم الاختلاط بالنساء الأجنبيات، بمعنى أنك لا تدخل إلى الأسواق أو الأماكن التي فيها عري أو تعري فإذا لم تكن هناك ضرورة فلا تدخل إلى هذه المواقع.


      اخى الحبيب

      ان خير ما تقوم به هو أن تأخذ نفسك بالعزيمة وأن تأخذ نفسك بالدواء النبوي الذي دلنا عليه نبينا - صلوات الله وسلامه عليه – حيث يقول: ( يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء ) متفق عليه.


      فإن أمكنك أن تصوم بعض الأيام كأن تصوم يومًا في كل أسبوع أو في كل اثنين وخميس، فهذا يعينك على تخفيف حدة الشهوة


      وعليك اخى الانتباه والتيقظ للأفكار، فأنت قد تغض بصرك وقد تبتعد عن الأماكن التي ينتشر فيها الفحش والرذائل بصورة ظاهرة ولكن تظل الفكرة قائمة في نفسك، فعليك أن تتيقظ لها وأن تستبدلها بالاستعاذة بالله عز وجل من الشيطان الرجيم


      وانصحك بان تبحث عن صحبة صالحة تعينك على الطاعات فاذهب الى المسجد وتعرف على اخوانك الصالحين وكن معهم ليقووك ويعينوك على طاعة الله



      وانصحك بالزواج وربما تخاف من الزواج لأن الجانب المادي عندك ضعيف وتخاف منه، فإن هذا من الشيطان - أخي الكريم – لأن النبي - صلى الله عليه وسلم – قال: (ثلاثة حق على الله عونهم) من هؤلاء الثلاثة: (الشاب يريد العفاف)، فثق وتأكد من أنك إذا تزوجت - بإذن الله تعالى – بقصد أن تغض بصرك وأن تحصن فرجك سوف يعينك الله - تبارك وتعالى – ويوسع عليك، واعلم أنك إن تزوجت امرأة فإن رزقها سيضاف إلى رزقك، فيكون لك رزقك الشخصي ورزق زوجتك معك فتتسع عليك الأرزاق، وإذا ما رزقك الله بولد فسيأتي رزقه أيضًا فتكون ثلاثة أرزاق في بيت واحد، فخذ بنصيحتي وتوكل على الله وابحث عن فتاة صالحة مؤمنة تعينك على طاعة الله، وتزوج في أسرع وقت، وأبشر بتوسعة من الله في رزقك، وإطالة في عمرك، وبركة لك في صحتك؛ لأن الله - تبارك وتعالى – وعد الصالحين بأن يكون معهم.



      فاستعن بالله ولا تعجز، وأسأل الله لك التوفيق والسداد والهداية والرشاد، وأتمنى أن تبشرنا بزواجك قريبًا.



      زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
      كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
      في
      :

      جباال من الحسنات في انتظارك





      تعليق


      • #4
        جرب عن تجربة باذن الله

        السلام عليكم
        اخى اقول لك عن تجربة قم فى جوف الليل وادعى الله كثيرا ان ينجدك وان يغيثك لانك تحبه ولاتريد ان تعصيه واقرا ماتيسر لك من القران وابدا فى حفظ القران مع قراءة تفسيره واشغل نفسك كثيرا ياشياء نافعة شارك فى اشياء دعوية حتى لا يشغلك الشيطان ويزين لك المعصية لانه لاياتى الا فى الفراغ وعليك بذكر الله كثيرا
        لا تنسى الى اللجووووء الى الله كثيييرا فاننا لا حول لنا ولا قوة لنا الا به
        واسال الله العظيم رب العرش العظيم ان ينجيك وان يرزقك زوجة صالحة تعينك على طاعة الله عاجلا غير اجلا وجميع المسلمين

        تعليق


        • #5
          رد: اسف لا يوجد حل اخر !!

          إن أقوي الشهوات يمكن أن تموت وتذبل بالترك..

          إن النار كامنة في الحجر ولكنها لا تخرج من كمونها إلا بقدح الحجر بالحجر قدح الذكورة بالانوثة هو الذي يولد الشرر..

          إبتعد ... واهجر ... واترك ... وغض بصرك

          إضرب خيمتك في فلاة..فاذا إشتقت...عض علي بنانك...واصرخ وابكي وانشد الشعر وخر علي وجهك ساجدا واطلب من ربك المدد واشتغل بالصلاة واعمل طول يومك في عمل منتج مفيد..

          والغاية تستحق ...أن تتعب من أجلها ...وتدمي القدم والبنان ...فليس أشرف من الكمال الخلقي... وقهر الهوي ورياضة النفس علي الحكمة

          فهل بدأت معركتك؟؟

          إن لم تكن قد بدأت .. فشمر ساعديك .. وابدأ من فورك قبل أن يعاجلك الأجل .

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x
          إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
          x
          أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
          x
          x
          يعمل...
          X