[FONT=""][COLOR=""]السلام عليكم و رحمة الله
بدون إطالة في المقدمة ، و عذراً حيث أني لا أجد ما أقول غير مأساتي و حزني الذي يقتلني
اب لا يثق في ، أم لا تهتم بأموري ، غير أني أجد منهما الحنان عند مرضي ، أخوة صلتي بهم ضعيفة جداً و لا أكاد أستطيع أن أنادي كل واحد بأسمه ، و لا حتى أن أعطيه هديه إلا بصعوبه بالغة .
عرفت الإباحيات في يوم من الايام و بدون قصد يوم كنت في الإعدادية ، و كذلك بدون قصد كانت البداية مع العادة السيئة ، كل شيء ميسر ، تلفاز موجه على القمر الأوروبي ، و أنترنت متاح 24 ساعه
على مدى حياتي كلها أرى أني أفعل أشياء لا أعلم ما دافعها ، و لا أعلم كيف حدثت ، و لكني كذلك أتعجب من رحمة الله و صبره علي على الرغم من كل هذه المعاصي إلا أن الله يحذرني و لا يعاقبني
من سنتين ألتزمت 4 أشهر ، فتم تجنيدي ، خرجت من التجنيد و كأني لم ألتزم بل أسوأ ، غير أني أصلي الفروض ، و كأني أصبحت أصلي عادة و ليس عبادة
حاولت الرجوع و أنتكست ثم حاولت و أنتكست ، ثم مراراً و تكراراً ، ثم وعد مع الله ، ثم إخلاف في الوعد و هكذا حتى هذه اللحظه
بدأت العمل الخاص بي و قلت في نفسي أن كل ما سبق بسبب الفراغ ، يجب أن أشغل وقتي ، بدأ العمل و قل تفكيري في كل ذلك ، إلا أني مع تحذير من الله لي من صديق سابق - ما جلست معاه إلا و عصيت الله و فعلت الذنوب السابقة ، فلا أجد غيرها يبعدني عن الله بعداً شديداً - عدت إليه و قبل عودتي قلت في نفسي يا رب لو أن علاقتي به خير يسر له مجالستي ، و إلا فاصرفه عني ، و أستخرت الله ، فبعد أن كان هناك أمراً سوف يشغله عندي ، تفرغ تماما لي ، و أصبح يكثر من الجلوس معي ، و إذ يأبى بشده الصلاة في المسجد كالعادة و كأن شيء لم يتغير فيه رغم نصحي الشديد له ، و كلامه فيه من الأذى الكثير ، و تحملت ، حتى صرت مديوناً ، و أخطأ في كثير من أعمالي الحياتيه ، و عملي كرهته جداً ، فقلت في نفسي سوف أبعد عنه ، و هكذا بعدت عنه هذه المره و لكن تماماً .
العجيب أني أحس أنه حاسد ، أو أن به مس و هذا المس هو ما يخرج منه الحسد ، خصوصاً بعد ما خربت أشياء كثيره ، و أنني بدأت أجد سهولة في المعصيه رغم أني كنت أضع كثير من الحواجز بيني و بينها ، و كذلك ليس لي وحدي حدثت مشاكل أسريه ، بل لكل من تواجد معي في العمل طوال فتره تواجده و الشيء الغريب في الأمر أني أجده يسعد عندما أكون حزيناً ، حتى رأيت فيه رؤيا كانت الفاصلة ، و هي أنني أحمل طفلة لها ثلاثة عيون و هي تبتسم ، و بعدها بأني أضع يدي على عين سوداء شديدة السواد شديدة الاتساع . فبعدها عرفت
أصبحت كالمجنون ، فأنا :
أفتقد الحنان و ألجأ إلى الأمور المحرمة المذكورة لتعويض هذا الحنان
عندي وسواس و قلق
ضائقة مالية تسبب لي الإكتآب
لا أحسن أتخاذ القرارات
أحس أن الله غضبان علي و أن كل حياتي تسير إلى جهنم و أن مرحلة الإمهال قد أنتهت
أصبحت أضرب نفسي و أضرب الأشياء بعد المعصيه ، و كأن شخص آخر هو من فعل ذلك
ذهبت إلى راقي شرعي من تلامذه كبرى المشايخ و قرأ علي ، و نظر في عيني بشده فما وجدت مني إلا أني أريد الضحك و بعدها لم يتصل بي رغم أنه وعدني ، حاولت أن أتصل به مرارات على مدى أسبوعين لم يرد
دائماً أحلم بالكوارث و المصائب و أن الأوان قد فات
لا أعلم
هل أنا مصاب نفسياً أم روحياً ، أم أن هذا توابع غضب من الله علي ؟
هل أنا أعاني تبعات صداقتي لهذا الصديق ؟[/COLOR][/FONT]
بدون إطالة في المقدمة ، و عذراً حيث أني لا أجد ما أقول غير مأساتي و حزني الذي يقتلني
اب لا يثق في ، أم لا تهتم بأموري ، غير أني أجد منهما الحنان عند مرضي ، أخوة صلتي بهم ضعيفة جداً و لا أكاد أستطيع أن أنادي كل واحد بأسمه ، و لا حتى أن أعطيه هديه إلا بصعوبه بالغة .
عرفت الإباحيات في يوم من الايام و بدون قصد يوم كنت في الإعدادية ، و كذلك بدون قصد كانت البداية مع العادة السيئة ، كل شيء ميسر ، تلفاز موجه على القمر الأوروبي ، و أنترنت متاح 24 ساعه
على مدى حياتي كلها أرى أني أفعل أشياء لا أعلم ما دافعها ، و لا أعلم كيف حدثت ، و لكني كذلك أتعجب من رحمة الله و صبره علي على الرغم من كل هذه المعاصي إلا أن الله يحذرني و لا يعاقبني
من سنتين ألتزمت 4 أشهر ، فتم تجنيدي ، خرجت من التجنيد و كأني لم ألتزم بل أسوأ ، غير أني أصلي الفروض ، و كأني أصبحت أصلي عادة و ليس عبادة
حاولت الرجوع و أنتكست ثم حاولت و أنتكست ، ثم مراراً و تكراراً ، ثم وعد مع الله ، ثم إخلاف في الوعد و هكذا حتى هذه اللحظه
بدأت العمل الخاص بي و قلت في نفسي أن كل ما سبق بسبب الفراغ ، يجب أن أشغل وقتي ، بدأ العمل و قل تفكيري في كل ذلك ، إلا أني مع تحذير من الله لي من صديق سابق - ما جلست معاه إلا و عصيت الله و فعلت الذنوب السابقة ، فلا أجد غيرها يبعدني عن الله بعداً شديداً - عدت إليه و قبل عودتي قلت في نفسي يا رب لو أن علاقتي به خير يسر له مجالستي ، و إلا فاصرفه عني ، و أستخرت الله ، فبعد أن كان هناك أمراً سوف يشغله عندي ، تفرغ تماما لي ، و أصبح يكثر من الجلوس معي ، و إذ يأبى بشده الصلاة في المسجد كالعادة و كأن شيء لم يتغير فيه رغم نصحي الشديد له ، و كلامه فيه من الأذى الكثير ، و تحملت ، حتى صرت مديوناً ، و أخطأ في كثير من أعمالي الحياتيه ، و عملي كرهته جداً ، فقلت في نفسي سوف أبعد عنه ، و هكذا بعدت عنه هذه المره و لكن تماماً .
العجيب أني أحس أنه حاسد ، أو أن به مس و هذا المس هو ما يخرج منه الحسد ، خصوصاً بعد ما خربت أشياء كثيره ، و أنني بدأت أجد سهولة في المعصيه رغم أني كنت أضع كثير من الحواجز بيني و بينها ، و كذلك ليس لي وحدي حدثت مشاكل أسريه ، بل لكل من تواجد معي في العمل طوال فتره تواجده و الشيء الغريب في الأمر أني أجده يسعد عندما أكون حزيناً ، حتى رأيت فيه رؤيا كانت الفاصلة ، و هي أنني أحمل طفلة لها ثلاثة عيون و هي تبتسم ، و بعدها بأني أضع يدي على عين سوداء شديدة السواد شديدة الاتساع . فبعدها عرفت
أصبحت كالمجنون ، فأنا :
أفتقد الحنان و ألجأ إلى الأمور المحرمة المذكورة لتعويض هذا الحنان
عندي وسواس و قلق
ضائقة مالية تسبب لي الإكتآب
لا أحسن أتخاذ القرارات
أحس أن الله غضبان علي و أن كل حياتي تسير إلى جهنم و أن مرحلة الإمهال قد أنتهت
أصبحت أضرب نفسي و أضرب الأشياء بعد المعصيه ، و كأن شخص آخر هو من فعل ذلك
ذهبت إلى راقي شرعي من تلامذه كبرى المشايخ و قرأ علي ، و نظر في عيني بشده فما وجدت مني إلا أني أريد الضحك و بعدها لم يتصل بي رغم أنه وعدني ، حاولت أن أتصل به مرارات على مدى أسبوعين لم يرد
دائماً أحلم بالكوارث و المصائب و أن الأوان قد فات
لا أعلم
هل أنا مصاب نفسياً أم روحياً ، أم أن هذا توابع غضب من الله علي ؟
هل أنا أعاني تبعات صداقتي لهذا الصديق ؟[/COLOR][/FONT]
تعليق