إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مخنووووووووووقه ومحتجالكم اووووووووووووى

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مخنووووووووووقه ومحتجالكم اووووووووووووى

    تم معرفة محتوى المشكلة
    التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 08-03-2012, 02:48 PM.

  • #2
    رد: مخنووووووووووقه ومحتجالكم اووووووووووووى

    https://forums.way2allah.com/showthread.php?t=168864
    لازم فى امر الزواج بالخصوص الاستخارة والاستسلام التام لما يختارهُ الله حتى وان كان ما نكره
    نصيحتى للاخت
    حاولى تسدى عليه باب الفتنه
    ادخلى الموضوع ده ونزلى الاداة دى وفعليها على جهاز الكومبيوتر الخاص بكم
    وهى تعمل فى خفاء تااااااااااام ومش حيعرف يدخل مواقع الجنس دى وانا عمل البدع
    الا انه يسطب ويندوز من جديد ساعتها تحتاج اعادة تفعيل
    http://www.goodwayinlife.com/forum/s...ad.php?t=22334
    وياريت تتفننى فى الامور الزوجيه وتحاولى تظهرى له بمظهر جديد واسال الله ان يوفقك
    ان لم يستجيب معكى بعد ما سلكتى كل السبل فيحق لك طلب الطلاق .. لكن عليك ان تجتهدى بشدة
    التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 08-03-2012, 02:51 PM.

    تعليق


    • #3
      رد: مخنووووووووووقه ومحتجالكم اووووووووووووى

      بسم الله الرحمن الرحيم
      الأخت الفاضلة
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،،


      فإن محافظتك على الصلاة, وإصلاح العلاقة بينك وبين الله هو أول وأهم الخطوات في إصلاح الزوج, كما أن معرفتك لنوع الحديث الذي يجذبه نحو الفتيات, وتوفير نفس الجرعات مما يقرب المسافة بينك وبين زوجك, فإنه لا يبحث عن الطعام, ولا يلجأ للسرقة إلا الجائع, أو المغرور السفيه المريض ضعيف الإيمان، ومرحباً بك في موقعك بين آباء وإخوان يسألون الله لك التوفيق والسداد، ولزوجك الصلاح والهداية.

      ولا يخفى عليك أن ما يقوم به الزوج خطأ, وفيه مخالفة لأمر الله قبل أن يكون فيه تقصير في حقك, فاجعلي غضبك لله, وتوجهي إليه سبحانه, فإن قلب الزوج وقلوب العباد بين أصابع الرحمن يقلبها سبحانه، ورغم أنه لم يتضح لنا نوع الحديث وطبيعته, إلا أننا ندعوك إلى اتخاذ الخطوات التالية:

      1- اللجوء إلى مصرِّف القلوب.

      2- المواظبة على الصلاة.

      3- حض الزوج على الطاعات, ومراقبة رب الأرض والسموات.

      4- إيجاد أرضية مشتركة مع الزوج, وذلك بالدخول إلى عالمه, واهتماماته, وسؤاله عن عمله, وعن هواياته, وتنمية الجوانب المشتركة.

      5-إعطاء الزوج قدرا من الثقة, وأكثري من المدح والثناء.

      6- مشاركته في الحوار عبر الشات, وغالباً سوف يكون هذا سببا لتوقف الكثيرات.

      7-مصارحته وترك التجسس عليه.

      8-الستر عليه, وحصر المشكلة في أضيق إطار.

      9-إيجاد برامج أسرية بديلة بشرط أن تكون مسلية.

      10-تجنب اللوم والعتاب.

      11- تقوى الله التي هي وصيته للأولين والآخرين.

      وأرجو أن تكوني حكيمة في التعامل مع زوجك، خاصة إذا كان يقوم بواجباته تجاهك وينسجم معك في العلاقة الخاصة بينكما، واحرصي على أن تكوني أكثر جاذبية له, وذلك بمعرفة ما يحب من الأشياء والتصرفات والكلمات.

      ونسأل الله أن يوفقك, وأن يعنيك على الطاعة, ومرحباً بك مجدداً, ونتمنى أن تتواصلي معنا بعد أن تطبقي التوجيهات المذكورة, وكرري اللجوء إلى الله.

      وبالله التوفيق والسداد.

      تعليق


      • #4
        رد: مخنووووووووووقه ومحتجالكم اووووووووووووى

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
        أهلاً بك اختنا الفاضلة فى بيتك الثانى الطريق الى الله
        بداية نسأل الله ان يجيرك فى مصيبتك ويخلف عليك خيرا منها ويصلح زوجك اللهم آمين
        اختنا الكريمة توضيح للزوار والاعضاء هناك من الملتحين من هم على خير وهم بشر
        فيهم الصالح وفيهم الطالح ليس العيب فى اللحية ومظهر الالتزام العيب فى الشخص نفسه

        وكل فتاة من حقها ان تتطلب زوجا تقيا على سمت النبى صلى الله عليه وسلم
        ولكن علينا دائما بدعاء الله عزوجل فهو من يعلم السرائر

        نعود لكلمنا
        اختنا لقد فهمت شيئا من كلامك لا اعرف هل صحيحا ام لا
        ستوضحه الفتوى التالية




        حكم وطء المرأة في دبرها

        اعتذر يا شيخنا على طرح هذا السؤال المحرج .
        سؤالي هو : ما حكم إتيان الزوجة في دبرها ؟.

        الحمد لله
        اعتذارك مقبول يا أخي والسعي لمعرفة الحكم الشرعي في هذه القضية وأمثالها ليس حراما ولا عيبا بل هو أمر مطلوب .

        أما بالنسبة لما سألت عنه فإنّ إتيان الزوجة في دبرها ( في موضع خروج الغائط ) كبيرة عظيمة من الكبائر سواء في وقت الحيض أو غيره ، وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم من فعل هذا فقال : " ملعون من أتى امرأة في دبرها " رواه الإمام أحمد 2/479 وهو في صحيح الجامع 5865 بل إن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من أتى حائضا أو امرأة في دبرها أو كاهنا فقد كفر بما أنزل على محمد " رواه الترمذي برقم 1/243 وهو في صحيح الجامع 5918 . ورغم أن عددا من الزوجات من صاحبات الفطر السليمة يأبين ذلك إلا أن بعض الأزواج يهدد بالطلاق إن لم تطعه ، وبعضهم قد يخدع زوجته التي تستحي من سؤال أهل العلم فيوهمها بأن هذا العمل حلال ، وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنه يجوز للزوج أن يأتي زوجته كيف شاء من الأمام والخلف ما دام في موضع الولد ولا يخفى أن الدبر ومكان الغائط ليس موضعا للولد .

        ومن أسباب هذه الجريمة - عند البعض - الدخول إلى الحياة الزوجية النظيفة بموروثات جاهلية قذرة من ممارسات شاذة محرمة أو ذاكرة مليئة بلقطات من أفلام الفاحشة دون توبة إلى الله . ومن المعلوم أن هذا الفعل محرم حتى لو وافق الطرفان فإن التراضي على الحرام لا يصيره حلالا .

        وقد ذكر العلامة شمس الدين ابن قيم الجوزية شيئا من الحكم في حرمة إتيان المرأة في دبرها في كتابه زاد المعاد فقال رحمه الله تعالى : وأما الدبر : فلم يبح قط على لسان نبي من الأنبياء ..

        وإذا كان الله حرم الوطء في الفرج لأجل الأذى العارض ، فما الظن بالحُشّ الذي هو محل الأذى اللازم مع زيادة المفسدة بالتعرض لانقطاع النسل والذريعة القريبة جداً من أدبار النساء إلى أدبار الصبيان .

        وأيضاً : فللمرأة حق على الزوج في الوطء ، ووطؤها في دبرها يفوّت حقها ، ولا يقضي وطرها ، ولا يُحصّل مقصودها .

        وأيضا : فإن الدبر لم يتهيأ لهذا العمل ، ولم يخلق له ، وإنما الذي هيئ له الفرج ، فالعادلون عنه إلى الدبر خارجون عن حكمة الله وشرعه جميعاً .

        وأيضاً : فإن ذلك مضر بالرجل ، ولهذا ينهى عنه عُقلاء الأطباء ، لأن للفرج خاصية في اجتذاب الماء المحتقن وراحة الرجل منه ، والوطء في الدبر لا يعين على اجتذاب جميع الماء ، ولا يخرج كل المحتقن لمخالفته للأمر الطبيعي .

        وأيضاً : يضر من وجه آخر ، وهو إحواجه إلى حركات متعبة جداً لمخالفته للطبيعة .

        وأيضاً : فإنه محل القذر والنجو ، فيستقبله الرجل بوجهه ، ويلابسه .

        وأيضاً : فإنه يضر بالمرأة جداً ، لأنه وارد غريب بعيد عن الطباع ، منافر لها غاية المنافرة .

        وأيضاً : فإنه يُفسد حال الفاعل والمفعول فساداً لا يكاد يُرجى بعده صلاح ، إلا أن يشاء الله بالتوبة .

        وأيضاً : فإنه من أكبر أسباب زوال النعم ، وحلول النقم ، فإنه يوجب اللعنة والمقت من الله ، وإعراضه عن فاعله ، وعدم نظره إليه ، فأي خير يرجوه بعد هذا ، وأي شر يأمنه ، وكيف تكون حياة عبد قد حلت عليه لعنة الله ومقته ، وأعرض عنه بوجهه ، ولم ينظر إليه .

        وأيضاً : فإنه يذهب بالحياء جملة ، والحياء هو حياة القلوب ، فإذا فقدها القلب ، استحسن القبيح ، واستقبح الحسن ، وحينئذ فقد استحكم فساده .

        وأيضاً : فإنه يحيل الطباع عما ركبها الله ، ويخرج الإنسان عن طبعه إلى طبع لم يركّب الله عليه شيئاً من الحيوان ، بل هو طبع منكوس ، وإذا نُكس الطبع انتكس القلب ، والعمل ، والهدى ، فيستطيب حينئذ الخبيث من الأعمال والهيئات ..

        وأيضاً : فإنه يورث من الوقاحة والجرأة ما لا يورثه سواه .

        فصلاة الله وسلامه على من سعادة الدنيا والآخرة في هديه واتباع ما جاء به ، وهلاك الدنيا والآخرة في مخالفة هديه وما جاء به . انتهى مختصرا من كلامه رحمه الله روضة المحبين 4/257 - 264
        الاسلام سؤال وجواب



        ونرجو منك الاجابة على السؤال حتى يستطيع الشيوخ الكرام هنا توجيهك توجيها صحيحا

        زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
        كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
        في
        :

        جباال من الحسنات في انتظارك





        تعليق


        • #5
          رد: مخنووووووووووقه ومحتجالكم اووووووووووووى

          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




          أسأل الله العظيم أن يهدي قلب زوجك وأن يصرف عنه السوء وأهله . .


          وشكر الله لك حسن ظنك ولطف مشاعرك . .



          أخيّة . .


          حدثيني أين نجد الانسان النقي الطاهر الذي يعيش بجسد انسان ورح ( ملائكيّة ) ؟!


          خلق الله الإنسان وجبله على( الخلال ) كلها إلاّ ( الكذب ) كما جاء في بعض الآثار ..


          مما يعني أن الانسان مظنة الوقوع في الإثم والذنب والتقصير والخطأ . .


          هكذا هو الإنسان . . " كل ابن آدم خطّاء وخير الخطّائين التوّابون " ..


          ومعنى ذلك ليس هو تبرير الخطأ للمخطئ . .


          ولا هو لمساعدة المخطئ أن يزيد في خطأه ويلغ أكثر في المستنقعات الآسنة !


          إنما معنى هذا التقرير ... هو إيجاد حالة شعوريّة تمنحنا فرصة أن ننظر للحدث في صورته الطبيعية الواقعيّة لنستطيع أن نتعامل مع الحدث في منأى عن ردّة الفعل المتهوّرة . .


          أو ردة الفعل ( المثاليّة ) .



          أخيّة . .


          محل ومدار التأثير والتغيير في الإنسان هو ( القلب ) . .


          وبقدر ما يكون في القلب من محبة الله وتعظيمه ولاقرب منه ، بقدر ما يصحّ السلوك ويبتعد عن كواطن الفتنة والرذيلة . .


          وبقدر ما يضعف في القلب محبة الله وتعظيمه ومراقبته .. بقدر ما يقوده هواه إلى المستنقعات الآسنة !


          وها أنت تقولين أن زوجك مقصّر في العلاقة التي بينه وبين الله . .


          ( الصلاة ) . .


          هذه العلاقة التي وصفها النبي صلى الله عليه وسلم بقوله ( والصلاة نور ) . .


          نور . . نور من الله . " ومن لم يجعل الله له نوراً فماله من نور " .


          نور في السمع والبصر ..


          نورف في الفكر والعقل ..


          نور في النفس والمشاعر والوجدان . .


          نور في الحياة وفي الممات وبعد الممات . .


          ألم يقل الله :" إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر "


          صاحب الصلاة ليس رجلاً ملائكيّاً لا يذنب !!


          لكنه أقرب ما يككون للموعظة والتذكير والتغيير وسرعة العودة والأوبة إلى الله .



          أخيّة . .


          مصارحتك لزوجك بالأمر . . أعتقد أنها كانت خطوة متعجّلة . .


          لاحظي أن المصارحة المتعجلة ..


          أغلقت عليك باب الحوار في هذا الموضوع .. وفي نفس الوقت فتحت له أن يفكر في طرق أكثر أماناً له ليمارس هذه المشاهدة بعيدا عن العين الناقدة !


          نعم .. الرجل أقسى ما عليه أن يكون أمام زوجته في موقف المذنب المخطئ !


          لذلك المواجهة قد تجعله يكابر .. يعاند .. يصرخ .. وربما يعتدي .. شعور الرجل بالانهزام سيما أمام زوجته يثير فيه مكامن الغضب والأنفة !



          لا شك أيتها الأخت الكريمة أن في زوجك الكثير من الخير حسب ما وصفتِ، وظاهر جدًّا في تعامله معك، وهذا يزيد الأمر تأكيدًا وإلحاحًا بأن تبذلي ما في وسعك من الوسائل والأساليب في نصحه ومحاولة رده عن هذا المسلك، ولكن الأسلوب الأمثل أيتها الكريمة أن تستري عليه ما ستره الله سبحانه وتعالى عليه، وما دام لا يُجاهر بهذا المنكر الذي يفعله، ولا يريد أن يطلع عليه أحد، فينبغي أن تتركيه مستورًا بستر الله تعالى عليه، ولا تقابليه فتخبريه باطلاعك، لأن إخبارك سيؤدي إلى مفاسد عديدة.



          أول هذه المفاسد كسر الحياء الذي يشعر به الآن، فإنه إذا علم بأنك قد اطلعت ورأيت ربما عاند وزاد من هذا الفعل وهذا الصنيع، فلا تكسري هذا الحاجز الذي لا يزال يعيش الرجل وراءه، ودعيه مستورًا بستر الله تعالى عليه.



          ثم ثانيًا: سيبدأ الشك يتسرب إلى نفسه في تجسسك عليه ومطالعتك لأخباره، وهذا قد يُفسد شيئًا من الود بينكما ويوتر العلاقة بينكما، ومن ثم فالخير كل الخير أيتها الأخت أن تتركي زوجك مستورًا كما قلنا، وأن تتجنبي مصارحته بهذا الأمر، مع بذلك ما في وسعك من أسباب النصح، ولا تهملي ذلك، ولا تيأسي، فإن قلوب العباد بين أصبعين من أصابع الرحمن.



          ذكري زوجك بضرورة المحافظة على صلاة الجماعة في المسجد، والتعرف على الرجال الصالحين الطيبين، وحاولي إسماعه المواعظ التي تذكره بالآخرة وأمورها بين الوقت والوقت، وأكثري من دعاء الله تعالى له، وأمّلي خيرًا، وظني بالله خيرًا، فإن الله عز وجل إذا أراد شيئًا إنما يقول له كن فيكون.




          أنصحك أخيّة :


          1 - أن تعتني جيّدا بصلاتك أنت أولاً وعلاقتك مع الله .


          أحسني علاقتك مع الله .. لتفتحي بينك وبين الله أبواب الاجابة .. لأن الاجابة على قدر الاستجابة


          ثم اعتني بصلاته .. من ناحية تحبيب الصلاة له .. مساعدته على القيام لها بروح طيبة .. تحفيزه للصلاة ..


          أن تكوني قدوة له في الفزع إلى الصلاة كلما دخل وقتها . .


          راسليه على ايميله ببعض المقاطع والصوتيات المؤثرة التي تتحدث عن الصلاة وعن العلاقة مع الله . .


          - احرصي دائماً على أن تكوني ( صانعة ) الإغراء له في البيت .. في لبسك وأكلك وزينتك وطعامك وكلامك الطيب الدافئ ...


          استمتعي وأنت تقومين بذلك .. وتذكّري أنك لن تجدي لذّة المتعة بهذه الأعمال وقلبك معلّق بانتظار المقابل منه !


          لأنك ربما تنصدمين بالمقابل .. قد تجدين منه نوع برود أو لا مبالاة أو اهتمام . .


          لذلك استمتعي لأنك تقومين بعمل يشبع أنوثتك .. بعمل تحبينه أنت .. بعمل يحبه الله .. بعمل تتقربين به إلى الله . .


          تخيلي .. أنك تلسين لزوجك أجمل الثياب وتتطيبين .. والله تعالى يكتب لك على ذلك أجراً كثيراً . .



          3 - راسلي زوجك ببعض المواقع الاستشارية التي تساعده على تجاوز مشكلته .


          4 - من المهم جدّاً .. أن لا تتبّعي أثر زوجك في النت أو في الجوال أو نحو ذلك . .


          لأنك في الواقع إذا تتبعت فأنت تتبعين وأنت مندفعة برغبة البحث عن زلّة . .


          ومن صالح الزوجة وأدبها أن لا تبحث عن زلاّت زوجها بقدر ما تأنس بما يمنحها من العلاقة الطيبة . .


          كل إنسان وله خبيئة عمل . . يستره الله تعالى .. فلماذا نصرّ أن نكشف عنه ستر الله ؟!


          عيشي واقعك بما هو واقع لا بما تتوقعينه من المجهول أو بما يصوّره لك ذهنك في تفسير الأمور وتأويلها ...



          5 - تخلّصي من بعض الأمور التي تكرّس من الوجود الشيطاني في البيت أو تكرّس من جوّ الشهوة وإثارة الغرائز .. كالقنوات الفضائية ( الهابطة ) أو المسلسىت أو نحوها . .



          6 - أكثري له من الدعاء . . .


          واسألي الله تعالى أن يصلح قلب زوجك .. فإن القلوب بين أصبيعن من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء . . وهو على كل شيء قدير .



          واجمالى نصائحى لكى :


          أكثري من الاهتمام بزوجك، وأظهري أنوثتك إلى أبعد حد، واهتمي بمظهرك ورائحتك ومكياجك وكل وسائل الإثارة الممكنة .



          حاولي مداعبته والجلوس معه ومحادثته أطول فترة ممكنة بلطف وحب وحنان، كأنه ما زال عريسا في أيامه الأولى .




          اطلبي منه الخروج في فسح من المنزل أكثر من الأول على قدر الاستطاعة .




          ذكريه بالله والوقوف بين يديه وحكم هذه الأشياء، ولكن برفق وبطريق غير مباشر كأن سألتكِ احدى الاخوات عن ان زوجها يرى هذه الاشياء فماذا اقول لها .




          ساعديه على تقوية إيمانه واستخدمي عقلك في معرفة من يحبهم زوجك من الصالحين ومن الدعاة ومن الأهل، واعملي على تقوية العلاقة بينهم.





          اجتهدي أن تملئي عليه وقته حبا ودلالا وأنوثة ظاهرة له في إطار سعادة غامرة يشعر بها، وكيف أنه كان محروماً منها، على أن تتغزلي فيه وأن تخبريه بمدى سعادتك به زوجاً.




          امدحي كل خير فيه، وبخاصة صلاحه وتقواه، وكلما أقدم على عمل خير وإن صغر كبريه له وعظميه.





          اجتهدي أن لا تنامي قبله وألا تدعيه مع الحاسوب، ولكن بود لا يشعر بأنك تراقبينه أو حارسة عليه، فهذا ربما يعود به إلى المكابرة التي لا نريدها.




          اجعلي مفتاح الحاسوب آية قرآنية، وهناك بعض البرامج التي تذكر العبد كل فترة بآية أو حديث أو ذكر لا بأس من وضعها على الحاسوب.





          كوني أمامه قدوة له خوفك من الله وحرصك على طاعته وسعادتك بذلك .




          أكثري من الدعاء له ولا تفقدي الأمل أو يضعف الصبر عندك، فكم من أناس ابتلوا بأشد وأقسى مما ابتلي به زوجك والله صرفه عنهم.



          وأخيراً نسأل الله أن يزيل ما علق في قلب زوجك، وأن ييسر لكما الخير، وأن يصلح أحوالكم أجمعين.



          والله الموفق.

          زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
          كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
          في
          :

          جباال من الحسنات في انتظارك





          تعليق


          • #6
            رد: مخنووووووووووقه ومحتجالكم اووووووووووووى

            [FONT=""][COLOR=""][font=""][color=""]
            المشاركة الأصلية بواسطة فريق استشارات سرك فى بير مشاهدة المشاركة
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
            أهلاً بك اختنا الفاضلة فى بيتك الثانى الطريق الى الله
            بداية نسأل الله ان يجيرك فى مصيبتك ويخلف عليك خيرا منها ويصلح زوجك اللهم آمين
            اختنا الكريمة توضيح للزوار والاعضاء هناك من الملتحين من هم على خير وهم بشر
            فيهم الصالح وفيهم الطالح ليس العيب فى اللحية ومظهر الالتزام العيب فى الشخص نفسه

            وكل فتاة من حقها ان تتطلب زوجا تقيا على سمت النبى صلى الله عليه وسلم
            ولكن علينا دائما بدعاء الله عزوجل فهو من يعلم السرائر

            نعود لكلمنا
            اختنا لقد فهمت شيئا من كلامك لا اعرف هل صحيحا ام لا
            ستوضحه الفتوى التالية




            حكم وطء المرأة في دبرها

            اعتذر يا شيخنا على طرح هذا السؤال المحرج .
            سؤالي هو : ما حكم إتيان الزوجة في دبرها ؟.

            الحمد لله
            اعتذارك مقبول يا أخي والسعي لمعرفة الحكم الشرعي في هذه القضية وأمثالها ليس حراما ولا عيبا بل هو أمر مطلوب .

            أما بالنسبة لما سألت عنه فإنّ إتيان الزوجة في دبرها ( في موضع خروج الغائط ) كبيرة عظيمة من الكبائر سواء في وقت الحيض أو غيره ، وقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم من فعل هذا فقال : " ملعون من أتى امرأة في دبرها " رواه الإمام أحمد 2/479 وهو في صحيح الجامع 5865 بل إن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من أتى حائضا أو امرأة في دبرها أو كاهنا فقد كفر بما أنزل على محمد " رواه الترمذي برقم 1/243 وهو في صحيح الجامع 5918 . ورغم أن عددا من الزوجات من صاحبات الفطر السليمة يأبين ذلك إلا أن بعض الأزواج يهدد بالطلاق إن لم تطعه ، وبعضهم قد يخدع زوجته التي تستحي من سؤال أهل العلم فيوهمها بأن هذا العمل حلال ، وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنه يجوز للزوج أن يأتي زوجته كيف شاء من الأمام والخلف ما دام في موضع الولد ولا يخفى أن الدبر ومكان الغائط ليس موضعا للولد .

            ومن أسباب هذه الجريمة - عند البعض - الدخول إلى الحياة الزوجية النظيفة بموروثات جاهلية قذرة من ممارسات شاذة محرمة أو ذاكرة مليئة بلقطات من أفلام الفاحشة دون توبة إلى الله . ومن المعلوم أن هذا الفعل محرم حتى لو وافق الطرفان فإن التراضي على الحرام لا يصيره حلالا .

            وقد ذكر العلامة شمس الدين ابن قيم الجوزية شيئا من الحكم في حرمة إتيان المرأة في دبرها في كتابه زاد المعاد فقال رحمه الله تعالى : وأما الدبر : فلم يبح قط على لسان نبي من الأنبياء ..

            وإذا كان الله حرم الوطء في الفرج لأجل الأذى العارض ، فما الظن بالحُشّ الذي هو محل الأذى اللازم مع زيادة المفسدة بالتعرض لانقطاع النسل والذريعة القريبة جداً من أدبار النساء إلى أدبار الصبيان .

            وأيضاً : فللمرأة حق على الزوج في الوطء ، ووطؤها في دبرها يفوّت حقها ، ولا يقضي وطرها ، ولا يُحصّل مقصودها .

            وأيضا : فإن الدبر لم يتهيأ لهذا العمل ، ولم يخلق له ، وإنما الذي هيئ له الفرج ، فالعادلون عنه إلى الدبر خارجون عن حكمة الله وشرعه جميعاً .

            وأيضاً : فإن ذلك مضر بالرجل ، ولهذا ينهى عنه عُقلاء الأطباء ، لأن للفرج خاصية في اجتذاب الماء المحتقن وراحة الرجل منه ، والوطء في الدبر لا يعين على اجتذاب جميع الماء ، ولا يخرج كل المحتقن لمخالفته للأمر الطبيعي .

            وأيضاً : يضر من وجه آخر ، وهو إحواجه إلى حركات متعبة جداً لمخالفته للطبيعة .

            وأيضاً : فإنه محل القذر والنجو ، فيستقبله الرجل بوجهه ، ويلابسه .

            وأيضاً : فإنه يضر بالمرأة جداً ، لأنه وارد غريب بعيد عن الطباع ، منافر لها غاية المنافرة .

            وأيضاً : فإنه يُفسد حال الفاعل والمفعول فساداً لا يكاد يُرجى بعده صلاح ، إلا أن يشاء الله بالتوبة .

            وأيضاً : فإنه من أكبر أسباب زوال النعم ، وحلول النقم ، فإنه يوجب اللعنة والمقت من الله ، وإعراضه عن فاعله ، وعدم نظره إليه ، فأي خير يرجوه بعد هذا ، وأي شر يأمنه ، وكيف تكون حياة عبد قد حلت عليه لعنة الله ومقته ، وأعرض عنه بوجهه ، ولم ينظر إليه .

            وأيضاً : فإنه يذهب بالحياء جملة ، والحياء هو حياة القلوب ، فإذا فقدها القلب ، استحسن القبيح ، واستقبح الحسن ، وحينئذ فقد استحكم فساده .

            وأيضاً : فإنه يحيل الطباع عما ركبها الله ، ويخرج الإنسان عن طبعه إلى طبع لم يركّب الله عليه شيئاً من الحيوان ، بل هو طبع منكوس ، وإذا نُكس الطبع انتكس القلب ، والعمل ، والهدى ، فيستطيب حينئذ الخبيث من الأعمال والهيئات ..

            وأيضاً : فإنه يورث من الوقاحة والجرأة ما لا يورثه سواه .

            فصلاة الله وسلامه على من سعادة الدنيا والآخرة في هديه واتباع ما جاء به ، وهلاك الدنيا والآخرة في مخالفة هديه وما جاء به . انتهى مختصرا من كلامه رحمه الله روضة المحبين 4/257 - 264
            الاسلام سؤال وجواب



            ونرجو منك الاجابة على السؤال حتى يستطيع الشيوخ الكرام هنا توجيهك توجيها صحيحا
            انا ماقلت انه يفعل كذ ا بى انا اقول انه يدعو البنات من خلال الفيس الى ممارسة الللواط
            اما انا فلا[/color][/font][/COLOR][/FONT]

            تعليق


            • #7
              رد: مخنووووووووووقه ومحتجالكم اووووووووووووى

              [FONT=""][COLOR=""][FONT=""][COLOR=""]
              المشاركة الأصلية بواسطة فريق استشارات سرك فى بير مشاهدة المشاركة
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




              أسأل الله العظيم أن يهدي قلب زوجك وأن يصرف عنه السوء وأهله . .


              وشكر الله لك حسن ظنك ولطف مشاعرك . .



              أخيّة . .


              حدثيني أين نجد الانسان النقي الطاهر الذي يعيش بجسد انسان ورح ( ملائكيّة ) ؟!


              خلق الله الإنسان وجبله على( الخلال ) كلها إلاّ ( الكذب ) كما جاء في بعض الآثار ..


              مما يعني أن الانسان مظنة الوقوع في الإثم والذنب والتقصير والخطأ . .


              هكذا هو الإنسان . . " كل ابن آدم خطّاء وخير الخطّائين التوّابون " ..


              ومعنى ذلك ليس هو تبرير الخطأ للمخطئ . .


              ولا هو لمساعدة المخطئ أن يزيد في خطأه ويلغ أكثر في المستنقعات الآسنة !


              إنما معنى هذا التقرير ... هو إيجاد حالة شعوريّة تمنحنا فرصة أن ننظر للحدث في صورته الطبيعية الواقعيّة لنستطيع أن نتعامل مع الحدث في منأى عن ردّة الفعل المتهوّرة . .


              أو ردة الفعل ( المثاليّة ) .



              أخيّة . .


              محل ومدار التأثير والتغيير في الإنسان هو ( القلب ) . .


              وبقدر ما يكون في القلب من محبة الله وتعظيمه ولاقرب منه ، بقدر ما يصحّ السلوك ويبتعد عن كواطن الفتنة والرذيلة . .


              وبقدر ما يضعف في القلب محبة الله وتعظيمه ومراقبته .. بقدر ما يقوده هواه إلى المستنقعات الآسنة !


              وها أنت تقولين أن زوجك مقصّر في العلاقة التي بينه وبين الله . .


              ( الصلاة ) . .


              هذه العلاقة التي وصفها النبي صلى الله عليه وسلم بقوله ( والصلاة نور ) . .


              نور . . نور من الله . " ومن لم يجعل الله له نوراً فماله من نور " .


              نور في السمع والبصر ..


              نورف في الفكر والعقل ..


              نور في النفس والمشاعر والوجدان . .


              نور في الحياة وفي الممات وبعد الممات . .


              ألم يقل الله :" إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر "


              صاحب الصلاة ليس رجلاً ملائكيّاً لا يذنب !!


              لكنه أقرب ما يككون للموعظة والتذكير والتغيير وسرعة العودة والأوبة إلى الله .



              أخيّة . .


              مصارحتك لزوجك بالأمر . . أعتقد أنها كانت خطوة متعجّلة . .
              انا لم اصارحه قلت له فقط انا اشك فى كزا والله انا لا اقول اللا انه كان يسخر منى رجل يطلب من زوجته ان تخرج من البيت وحالا بحجة انه يريد ان يشاهد شيئا ما على الكمبيوتر ؟؟؟؟؟ ازهبى الى السوق او اذهبى عند اصدقائك والله الى الان لم اصارحه وانا الان متردد لمازا لا اقول له انى اعرف عنك كزا وكزا وانا على استعداد ان انسى ماحدث على الاقل يقبل ان يذهب الى دروس العلم

              لاحظي أن المصارحة المتعجلة ..


              أغلقت عليك باب الحوار في هذا الموضوع .. وفي نفس الوقت فتحت له أن يفكر في طرق أكثر أماناً له ليمارس هذه المشاهدة بعيدا عن العين الناقدة !


              نعم .. الرجل أقسى ما عليه أن يكون أمام زوجته في موقف المذنب المخطئ !


              لذلك المواجهة قد تجعله يكابر .. يعاند .. يصرخ .. وربما يعتدي .. شعور الرجل بالانهزام سيما أمام زوجته يثير فيه مكامن الغضب والأنفة !

              مش عارفه حاسه ان المصارحه افضل موضوع العاده انا صارحته بيه ووعدنى ان يتركها والحمد لله بعد ان كان يجاهر بها انمام عينى اصبح بعيدا عنى ثم الان اختفت لكن ليس كليا

              لا شك أيتها الأخت الكريمة أن في زوجك الكثير من الخير حسب ما وصفتِ، وظاهر جدًّا في تعامله معك، وهذا يزيد الأمر تأكيدًا وإلحاحًا بأن تبذلي ما في وسعك من الوسائل والأساليب في نصحه ومحاولة رده عن هذا المسلك، ولكن الأسلوب الأمثل أيتها الكريمة أن تستري عليه ما ستره الله سبحانه وتعالى عليه، وما دام لا يُجاهر بهذا المنكر الذي يفعله، ولا يريد أن يطلع عليه أحد، فينبغي أن تتركيه مستورًا بستر الله تعالى عليه، ولا تقابليه فتخبريه باطلاعك، لأن إخبارك سيؤدي إلى مفاسد عديدة.
              مش عارفه؟


              أول هذه المفاسد كسر الحياء الذي يشعر به الآن، فإنه إذا علم بأنك قد اطلعت ورأيت ربما عاند وزاد من هذا الفعل وهذا الصنيع، فلا تكسري هذا الحاجز الذي لا يزال يعيش الرجل وراءه، ودعيه مستورًا بستر الله تعالى عليه.
              والله خايفه يكون فقى عرض مشكلتى فضحه


              ثم ثانيًا: سيبدأ الشك يتسرب إلى نفسه في تجسسك عليه ومطالعتك لأخباره، وهذا قد يُفسد شيئًا من الود بينكما ويوتر العلاقة بينكما، ومن ثم فالخير كل الخير أيتها الأخت أن تتركي زوجك مستورًا كما قلنا، وأن تتجنبي مصارحته بهذا الأمر، مع بذلك ما في وسعك من أسباب النصح، ولا تهملي ذلك، ولا تيأسي، فإن قلوب العباد بين أصبعين من أصابع الرحمن. انا نصحت كتير بس كنت بياس لان عيوبه لاتعد واناكلمت عدد من المشايخ وقالولى صعب انك تصلحيه لان عيوبه كتير
              انالم ازكر الا 1%100 من عيوبه



              ذكري زوجك بضرورة المحافظة على صلاة الجماعة في المسجد، والتعرف على الرجال الصالحين الطيبين، وحاولي إسماعه المواعظ التي تذكره بالآخرة وأمورها بين الوقت والوقت، وأكثري من دعاء الله تعالى له، وأمّلي خيرًا، وظني بالله خيرًا، فإن الله عز وجل إذا أراد شيئًا إنما يقول له كن فيكون.
              الاول مكنش بيصلى دلوقتى لمايكون فى الشارع بيصلى ولو فى البيت بيصلى فى البيت انانصحته كتير



              أنصحك أخيّة :


              1 - أن تعتني جيّدا بصلاتك أنت أولاً وعلاقتك مع الله .


              أحسني علاقتك مع الله .. لتفتحي بينك وبين الله أبواب الاجابة .. لأن الاجابة على قدر الاستجابة


              ثم اعتني بصلاته .. من ناحية تحبيب الصلاة له .. مساعدته على القيام لها بروح طيبة .. تحفيزه للصلاة ..


              أن تكوني قدوة له في الفزع إلى الصلاة كلما دخل وقتها . .


              راسليه على ايميله ببعض المقاطع والصوتيات المؤثرة التي تتحدث عن الصلاة وعن العلاقة مع الله . .

              ان شاء الله افعل
              - احرصي دائماً على أن تكوني ( صانعة ) الإغراء له في البيت .. في لبسك وأكلك وزينتك وطعامك وكلامك الطيب الدافئ ...


              استمتعي وأنت تقومين بذلك .. وتذكّري أنك لن تجدي لذّة المتعة بهذه الأعمال وقلبك معلّق بانتظار المقابل منه !


              لأنك ربما تنصدمين بالمقابل .. قد تجدين منه نوع برود أو لا مبالاة أو اهتمام . .


              لذلك استمتعي لأنك تقومين بعمل يشبع أنوثتك .. بعمل تحبينه أنت .. بعمل يحبه الله .. بعمل تتقربين به إلى الله . .


              تخيلي .. أنك تلسين لزوجك أجمل الثياب وتتطيبين .. والله تعالى يكتب لك على ذلك أجراً كثيراً . .

              والله يا اخى ماقصرت وانا اعلم جيدا ماعلى فعله لكن للاسف دائما يخبرنى انه لايحب زلك ابدا


              3 - راسلي زوجك ببعض المواقع الاستشارية التي تساعده على تجاوز مشكلته .[/
              اان شاء اللهcolor]
              [/fontافعل ]


              4 - من المهم جدّاً .. أن لا تتبّعي أثر زوجك في النت أو في الجوال أو نحو ذلك . .


              لأنك في الواقع إذا تتبعت فأنت تتبعين وأنت مندفعة برغبة البحث عن زلّة . .


              ومن صالح الزوجة وأدبها أن لا تبحث عن زلاّت زوجها بقدر ما تأنس بما يمنحها من العلاقة الطيبة . .


              كل إنسان وله خبيئة عمل . . يستره الله تعالى .. فلماذا نصرّ أن نكشف عنه ستر الله ؟!

              بصراحه انابراقبه لانه دايماشايف انى انسانه سيئة الظن فكان نفسى اثبتله ان شكى فى محله
              انافعلا ببحث عن زله ليه وده بسبب انه اجرم فى حقى انا اعذب من رابع يوم لزواجى ضرب تعزيب كل اهانه لى ولاهلى تقدر تقول ببرر لنفسى سبب طلبى للطلاق او اريد ان ادفعه لطلاقى دون اللجوء للمحاكم
              عيشي واقعك بما هو واقع لا بما تتوقعينه من المجهول أو بما يصوّره لك ذهنك في تفسير الأمور وتأويلها ...



              كل شكى والله طلع حقيقة للاسف الشديد
              5 - تخلّصي من بعض الأمور التي تكرّس من الوجود الشيطاني في البيت أو تكرّس من جوّ الشهوة وإثارة الغرائز .. كالقنوات الفضائية ( الهابطة ) أو المسلسىت أو نحوها . .
              الحمد لله مش عندى


              6 - أكثري له من الدعاء . . .
              بدات بالفعل

              واسألي الله تعالى أن يصلح قلب زوجك .. فإن القلوب بين أصبيعن من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء . . وهو على كل شيء قدير .



              واجمالى نصائحى لكى :


              أكثري من الاهتمام بزوجك، وأظهري أنوثتك إلى أبعد حد، واهتمي بمظهرك ورائحتك ومكياجك وكل وسائل الإثارة الممكنة .

              للاسف فعلت ولايريد ذلك

              حاولي مداعبته والجلوس معه ومحادثته أطول فترة ممكنة بلطف وحب وحنان، كأنه ما زال عريسا في أيامه الأولى .
              للاسف مش بيحب يتكلم معايا خاالص والله كدت اجزم انه اصم
              منغير سبب والله تعبت معاه



              اطلبي منه الخروج في فسح من المنزل أكثر من الأول على قدر الاستطاعة .




              ذكريه بالله والوقوف بين يديه وحكم هذه الأشياء، ولكن برفق وبطريق غير مباشر كأن سألتكِ احدى الاخوات عن ان زوجها يرى هذه الاشياء فماذا اقول لها .

              مقدرش زكى جدا جدا


              ساعديه على تقوية إيمانه واستخدمي عقلك في معرفة من يحبهم زوجك من الصالحين ومن الدعاة ومن الأهل، واعملي على تقوية العلاقة بينهم.
              ماشاء الله اغلب المشايخ بالنسبه ليه سفله
              يعنى للاسف بيشتم عليهم كتير




              اجتهدي أن تملئي عليه وقته حبا ودلالا وأنوثة ظاهرة له في إطار سعادة غامرة يشعر بها، وكيف أنه كان محروماً منها، على أن تتغزلي فيه وأن تخبريه بمدى سعادتك به زوجاً.




              امدحي كل خير فيه، وبخاصة صلاحه وتقواه، وكلما أقدم على عمل خير وإن صغر كبريه له وعظميه.
              للاسف دى النقطه اللى انافعلا مقصرة فيها لدرجة قالى بالنص انتى كدا بتعجزينى كل يوم يسالنى انااتغيرت يا الاء اقوله يعنى انت هتفضل زى ما انتى ودا برضك بسبب انى كل ما افتش وراه الاقى فوق ال30 موقع اباحى




              اجتهدي أن لا تنامي قبله وألا تدعيه مع الحاسوب، ولكن بود لا يشعر بأنك تراقبينه أو حارسة عليه، فهذا ربما يعود به إلى المكابرة التي لا نريدها.
              للاسف له شكوى دائمه انى انام قبله بس ماباليد حيله انابتعب ودماغى بتوجعنى لانى تعرضت المشكله وكان بيجينى تشنجات وبعد كده صرع فصعب انى اسهر كل يوم للساعه 2 او تلاته ده غير انى كدا مش بصلى الفجر ومستحيل اقدر ولوقمت صليت اما انى انام فى الصلاة او احكى قصة بدل الفاتحه للاسف مستحيل اتغير فى النقطه دى وهو مش شرط يشوف ده بالليل لا ممكن يقولى اخرجى بره الاوضه عايز اشوف حاجه



              اجعلي مفتاح الحاسوب آية قرآنية، وهناك بعض البرامج التي تذكر العبد كل فترة بآية أو حديث أو ذكر لا بأس من وضعها على الحاسوب.
              حطيتها مرة ورفضها




              كوني أمامه قدوة له خوفك من الله وحرصك على طاعته وسعادتك بذلك .




              أكثري من الدعاء له ولا تفقدي الأمل أو يضعف الصبر عندك، فكم من أناس ابتلوا بأشد وأقسى مما ابتلي به زوجك والله صرفه عنهم.



              وأخيراً نسأل الله أن يزيل ما علق في قلب زوجك، وأن ييسر لكما الخير، وأن يصلح أحوالكم أجمعين.



              والله الموفق.

              جزاكم الله خيرا
              [/COLOR][/FONT]

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x
              إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
              x
              أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
              x
              x
              يعمل...
              X