إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الاطلاع علي كتب السحر للمعرفة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الاطلاع علي كتب السحر للمعرفة

    السلام عليكم

    لو سمحتم ما حم الاطلاع علي الكتب السحرية لمجرد المعرفة

    واريد التوضيح هل هو محرم - محظور - مكروه - للحيطه - ام ماذا و هل يحبط العمل ام لا

  • #2
    رد: الاطلاع علي كتب السحر للمعرفة

    بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    الأخُ السَّائِلُ - الأُخْتُ السَّائِلَةُ
    السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
    لا يَجُوزُ للمُسْلِمِ الإطِّلاَع عَلَى كُتُبِ السِّحْر وتَعَلُّمه، لا مِنْ أجْلِ المَعْرِفَة والفُضُول ولا مِنْ أجْلِ المُمَارَسَة حَتَّى في الأغْرَاضِ الجَيِّدَة أو عِلاَج النَّاس مِنْ سِحْرٍ آخَر، بَلْ لا يَجُوز حَتَّى قِرَاءَة القِصَص والرِّوَايَات المُشْتَمِلَة عَلَى سِحْر، ومَنْ وَجَدَ كُتُبًا للسِّحْرِ وجب عَلَيْهِ حَرْقهَا وإتْلاَفهَا، دُونَ أنْ يَضْمَنَ ثَمَنهَا لصَاحِبِهَا.

    وتُرَاجَع في ذَلِكَ الفَتَاوَى التَّالِيَة:
    صحة حديث تعلموا السحر
    وجوب إتلاف كتب السحر والتنجيم
    حكم القراءة في كتب السحر والشعوذة
    حكم تعلم السحر وفك السحر عن المسحور
    هل يجوز استخدام السحر لتحقيق أغراض جيدة
    حكم قراءة القصص المشتملة على السحر والخيال

    وأنْصَحُ بمُشَاهَدَةِ الحَلَقَة التَّالِيَة:




    وهذا مَا أعْلَمُ؛ واللهُ تَعَالَى أعْلَى وأعْلَمُ
    والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: الاطلاع علي كتب السحر للمعرفة

      هو كل الموضوع انا نزلت كتاب من علي النت خاص بالسحر قرأت الفهرس بتاعه ولا اظن اني اكثرت فلما وجد كلامه قد يؤدي الي الفتنة

      حذفته ولم اقرأه فهل في ذلك شئ

      تعليق


      • #4
        رد: الاطلاع علي كتب السحر للمعرفة

        بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
        الأخُ السَّائِلُ - الأُخْتُ السَّائِلَةُ
        السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
        أفْتَى العُلَمَاءُ قَدِيمًا وحَدِيثًا بحُرْمَةِ شِرَاء الكُتُب المُشْتَمِلَة عَلَى العُلُومِ المُحَرَّمَة والمُؤَسَّسَة عَلَى الضَّلاَلَةِ والغِوَايَة، بَلْ أفْتوا بحُرْمَةِ النَّظَر والمُطَالَعَة فِيهَا إلاَّ لِعَالِمٍ يُرِيدُ نَقْدهَا والجَوَاب عَلَيْهَا، يَقُولُ ابْنُ بَطَّة العكْبَرِيّ في الشَّرْحِ والإبَانَةِ (ص 361) [ ومِنَ البِدَعِ النَّظَر في كُتُبِ العَزَائِم والعَمَل بِهَا ]، ويَقُولُ ابْنُ القَيِّم في زَادِ المِعَاد (5/761) [ وكَذَلِكَ الكُتُب المُشْتَمِلَة عَلَى الشِّرْكِ وعِبَادَة غَيْر الله، فَهَذِهِ كُلّهَا يَجِبُ إزَالَتهَا وإعْدَامهَا، وبَيْعهَا ذَرِيعَة إلى اقْتِنَائِهَا واتِّخَاذهَا، فَهُوَ أوْلَى بتَحْرِيمِ البَيْع مِنْ كُلِّ مَا عَدَاهَا، فَإنَّ مَفْسَدَةَ بَيْعهَا بحَسْبِ مَفْسَدَتهَا في نَفْسِهَا ].
        لِذَا؛ فَفِي حُدُودِ مَا نَعْلَم نَرْجُو إنْ شَاءَ اللهُ ألاَّ يَكُون عَلَيْكَ شَيْءٌ كَمَنْ يَذْهَب للسَّحَرَةِ، فَقَطِ تُبْ إلى اللهِ مِنْ هذا الفِعْلِ المُحَرَّم وأكْثِر مِنَ الاسْتَغْفَارِ ولا تَعُد إلَيْهِ مُجَدَّدًا، وإنْ كُنْتَ تَعْرِف مَنْ يَقْرَأونَ في مِثْلِ هذه الكُتُب فَيَجِبُ عَلَيْكَ بَيَان حُرْمَة ذَلِكَ لَهُم ونُصْحهم بِمَا تَقَدَّمَ مِنْ فَتَاوَى.

        وهذا مَا أعْلَمُ؛ واللهُ تَعَالَى أعْلَى وأعْلَمُ
        والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ

        زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
        كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
        في
        :

        جباال من الحسنات في انتظارك





        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x
        إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
        x
        أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
        x
        x
        يعمل...
        X