????????????

[غير مسجل]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله ربنا كرمنى بالصحبة الصالحة نحسبها على خير

مشفناش بعض بعتتلى صوره ليها وان بعتلها صوره ليا


بنحب بعض جداااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااا


هى طيبه والله ونحسبها على خير

مش دى المشكله

كل المشكله اننا بنشتاق لبعض جدا

وممكن نقول بعض


ممكن اقولها او هى تقولى

((لو انا معاكى الوقتى كنت اخدتك فى حضنى وضميتك ليا ووووووإلخ))


مش اكتر من كدا


ساعات بنشتاق جدااااا


لدرجه اننا ممكن نسيب بعض خوفا من انه يكون اشتياقنا او كلامنا دا يكون معصيه ويبعدنا عن ربنا


لاقدر الله


وبنقولها لبعض صراحه


لو حبك هيبعدنى عن ربى هسيبك


ياريت تفيدونا كلامنا واشتياقنا والاحضان اللى بنقولها ف التليفون كدا حكمها ايه
ومفروض نتعامل مع بعض اازاى على منهج ربنا عزوجل وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام
ياريت تفيدونا
جزاكم الله خيرا

[فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات)]

رد: ????????????

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
اهلاً بك اختنا الكريمة فى بيتك الثانى الطريق الى الله
لكن هل انتى وهى فتيات ام انت شاب وشاب
حتى نوضح بعض الامور وهى ظاهرة معينة سنوضحها
انتظر الاجابة ؟؟

[غير مسجل]

رد: ????????????

لالالالالالالالالالالالالا تفهمونا خطأ اكرمكم الله
فتيات لكننا نفهم جيداا حدودنا والله
ووالله لولا الخوف من الله عزوجل لما كتبت اليكم واستشرتكم
ربما كان يروق لنا الامر واستمتعنا به ولم نسألكم
=====
لكنه مجرد اشتياق لاننا بعيد عن بعضنا
عموما نحن فتيات وسأنتظر الاجابه باذن الله
ومهما كانت
طالما انها امر لربى باذن الرحمن سنفعلها
هذا وعد اخدناه على انفسنا
انه اذا كان فى الامر شئ
وان ما نفعله محرم او لا يجوز
باذن الرحمن سنفعله
====
ولكنى انتظر منكم ايضا الشق الاخر للاجابه
كيفيه معاملتى لها وكيف نكون صحبه نسحب ببعض للجنه باذن الله ونعين بعض ع الطااااااااااعه
====
جزاكم الله خيرا

[غير مسجل]

رد: ????????????

السلام عليكم
بشرى ساااااااااااااره اره جدااااااااااااااااا

انا وصحبتى بفضل الله

مش هنحكى فى الحاجات ديت تانى خاااالص باذن الله

ادعولنا

بس عيبنا اننا كنا بنفتح باب للشيطان

يعنى حاسين بكذا واننا صرحنا بالاحساس ففتحنا باب للشيطان

والله الواحد كان يحس انه مضاايق ومخنوق جداااااااا

بس انا برضه منتظره اسمع ردكم فى الامر

وكمان
ازااااااااااااااااااى تبقى صحبتنا على ما يرضى الله ورسوله


جزيتم خيرااا

[فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات)]

رد: ????????????

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
اختنا الكريمة سؤالنا لك كان من باب الحرص عليكم والخوف عليكم
من ظاهرة منتشرة نوعا ما وهى ظاهرة الاعجاب بين الفتيات ..
من كلام وبعض الافعال من كلام يثير الشهوات واحضان وكلام لا يليق بين فتاة وفتاة
ونحسبكم على خير لكن اختنا يجب عليك مصاحبة الصالحات فلانترنت عموما لا نثق فيه تمام
الثقة فمرضى النفوس كثيرون لذلك ننصحك بتقليل بلكلام بين صديقتك وان تتقربى الى الله بلقران
حفظك الله ..
ونرجو مراجعة الفتاوى التالية

http://islamqa.info/ar/ref/104078
السؤال
السَّلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
أنا مرشِدةٌ طلابيَّة لمرحلة متوسطة، لاحظتُ انتشار ظاهرة الإعجاب بينَ الفتيات، ووصولها إلى مراحل سيِّئة، أريد خُطواتٍ عمليَّة؛ لتوعية الطالبات، ومراجع تُفيد في الموضوع.

ولكم جزيل الشُّكر.
الجواب
وعليكم السَّلام ورحمة الله وبركاته.
ومرحبًا بك دائمًا في (الألوكة).
في البداية علينا أن نعرفَ أنَّ رغبة الإنسان في أن يكون محبًّا ومحبوبًا هي رغبةٌ وفطرةٌ بشريَّة، ولولا الحبُّ والعاطفة لَمَا كان للكون بهجتُه وتألُّقه؛ ولكن إذا خرجتِ الأمور عن السيطرة، فسدتِ الأمور، وسبَّبت لنا مشاكلَ، كهذه التي نُعاني منها الآن.

وقبل أن نَحُلَّ المشكلة، علينا أن نعرفَ السبب الحقيقيَّ لها، حتَّى نعرفَ الحلَّ المناسب والمستوحى من السبب، والأسباب المتوقَّعة لهذه الظاهرة التي باتت منتشرةً في معظم مناطق عالمنا العربي والإسلامي؛ هي:

1 - ضعْفُ التربية الرُّوحانيَّة، وتتمثَّل في ضعْف العَلاقة بين الفتاة وربِّها.

2 - ضعْف الشخصية، والذي ينتج بسبب عدمِ إشباع الحبِّ والعاطفة لَدَى الطِّفل في طفولته، أو عدم منحه الثقةَ الكافية، وسوء تقديره لذاته.

3 - الفراغُ الذي يجعل المرءَ عُرضةً لفعل أسوأ الأمور.

4 - اعتبارُ الحبِّ شيئًا معيبًا، وعدم تفهُّم معاناة المراهقين الذين يمرُّون بهذه العاصفة القويَّة من المشاعر والعواطف، فالمراهق يَعتبر الحبَّ هو العمودَ الفِقري لحياته الانفعاليَّة، يرضى ويسعد إذا حصل عليه، وتسوء حالتُه إذا فقده، فهو يبحث عنه ويَسْعى إليه، والمجتمع يُجرِّمه، ويراه عيبًا عظيمًا دون تفهُّم وتعقُّل.

5 - عدم إشباع الحاجة للحبِّ والحنان من الطفولة، والذي ينتج عنه شخصيةٌ غير متوازنة انفعاليًّا، غير واثقة من نفسها، ذات شخصية ضعيفة، وغرائزها واحتياجاتها للحبِّ من والديها في الطفولة لم تُشبع ولم تُروَ، وبالتالي تَنقاد لأيِّ تصرُّف من شابٍّ أو فتاة، يُشبع عندها هذه العاطفةَ المفقودة.

6 - أنَّ الفتاة أو المراهق عمومًا في هذه السِّنِّ يبدأ بوضعِ صورة مثاليَّة، يسعى لأن يكونَ عليها، ويبحث عن صَدِيق حميم، يعتبره ويراه هذه الأنا المثاليَّة التي أرادها لنفسه، ويُصبحانِ متماثلينِ في الملبس والتصرُّفات والشكل، فالمراهق حين يُصادق هذا الصَّدِيق يعتبره جزءًا منه، ولا يتصوَّر أنَّ هذا الصديق شيءٌ منفصل عنه.

7 - فُقدان الأمن النفسيِّ في العائلة، وتفكُّك أفرادها، وبالتالي يبحث المراهق عن الأمنِ المفقود في عائلته، ويستعيض عنه بعَلاقاته بأصدقائه، وكلَّما كانت عَلاقته بأسرته مفكَّكة، والأمن أكثر فُقدانًا، كانت عَلاقتُه بأصدقائه أقوى.

8 - ظهورُ الدافع الجِنسيِّ في بداية المراهقة بصورة قويَّة وغامضة لا يفهمها المراهق؛ لذلك نجده يعقد صداقةً قويَّة مع أحد أفراد جنسه، ويتجه نحوه بحبِّه وعاطفته.

هذه كانت الأسباب المتوقَّعة، والحلول العمليَّة تكون بمحاولة عِلاج كلِّ سبب من الأسباب السابقة، ويتمثَّل ذلك في بعض الخطوات التي سنحاول أن نذكرَ معظمَها، والتي يعتمد بعضُها على الأسرة، وبعضها قد تقدرين عليه وحدَك، أو ببعض المعاونة، وهذه الخُطوات؛ هي:

1 - تعميق الصِّلة بالله، ليس بطريقة تلقينيَّة، ولكن بطريقة عمليَّة، تجعل المراهق يستوعب ويعي تمامًا معنى أنَّ الله يراه في كلِّ أموره وأدقها، وأنَّ تقواه هي المنجى والمخرج من كلِّ شرٍّ، وخوف، وبلاء.

2 - إحلالُ ثقافة المناعة بدلاً من ثقافة المنع؛ أي: إنَّنا بدل أن نمنع أبنائَنا من فعْل أمور معيَّنة، علينا أن نُعلِّمهم كيف يتجنَّبونها بأنفسهم، ودون رِقابة منَّا، فالابن قد يتعرَّض لكثير من المواقف والإغراءات التي تتطلَّب مناعةً عالية، و(كبسولات) إيمانيَّة عظيمة، حتَّى يستطيعَ التغلُّب عليها، وهذه لن تأتيَ بدون أن يُعلِّمَها الوالدان لأبنائهم، وبدون أن يُعلِّموهم أنَّ الله - سبحانه - هو الرقيب والمطَّلع عليهم دائمًا في كلِّ أمورهم وأصغرها.

3 - الاهتمام بتنمية الضمير الحي وتربيته، والمحافظة على بقائه مُتيقِّظًا دائمًا.

4 - الاهتمام بإشباع الجانبِ العاطفي لَدَى الفتاة من داخل الأُسرة؛ حتَّى لا تبحث عنه خارجَها، وذلك يكون بتوجيه الأمَّهات، وتوعيتهنَّ بأهميَّة تقبيل واحتضان الفتيات، والاهتمام بهنَّ منذ الصِّغر، وإن لم يَقمنَ بذلك في الصِّغر، فلْيعوضنَ عنه في الكِبر والمراهقة، فالأطفالُ بحاجة للحبِّ والحنان، والأنثى أحوجُ لذلك بسبب طبيعتها الرَّقيقة والحسَّاسة، فالفتاة التي لقيت اهتمامًا وحنانًا وحبًّا كافيًا منذ الصِّغر، وتغذَّت رُوحها منه - لن تحتاجَ في المراهقة إلى الحنان من الخارج، ولن تنقادَ لأيِّ طامع أو حاقدة.

5 - التعقُّل في الحبِّ من جهة الأسرة، فلا إفراطَ ولا تفريط، فلا نُريد محبَّة زائدة عن الحدِّ الطبيعي، ودلالاً مفسدًا، ولا قسوةً وشِدَّة مبالغًا فيهما؛ بل تعقُّلاً وحبًّا، وعطفًا وحزمًا، وقسوة وشدة، كلٌّ في وقته المناسب له، وبقدرِه المعتبر شرعًا.

6 - التعامُل مع الأبناء بطريقة تُعْلِي وتقدِّم الصداقةَ والتفاهُمَ معهم على الشكِّ والتوبيخ؛ وذلك لمنحهم الثقةَ بأنفسهم وبقدرتِهم على التصرُّف بتوازنٍ وحكمة أمامَ كلِّ المغريات.

7 - تعليم الفتاة أن تكونَ أكثرَ قدرةً على مواجهة المصاعب والعقبات في حياتها، بأقلِّ ضرر ممكن، ودون إحباطٍ، أو أذًى نفسيٍّ.

8 - تعزيزُ ثقة الفتاة بنفسها، وإعلاء مستوى تقديرها لذاتها، ومساعدتها على تحقيق الاستقلال النفسيِّ، وذلك عن طريق تشجعيها على الاعتمادِ على نفسها، وإسنادِ مسؤوليات لها بقدر طاقتها.

9 - تشجيع الفتيات على الاشتراك في كلِّ أوجه النَّشاط الممكنة التي يُحببْنَها، ويُفضلْنَها، حتى لا يبقى لديهنَّ وقتُ فراغ قد يضرهنَّ، وحتى نوحي لهنَّ أنهنَّ يستطعنَ إثبات أنفسهنَّ، وتفوقهنَّ في أيِّ مجال إذا أردنَ ذلك.

10 - أشعريهنَّ أنك تُحبِّينهنَّ وتتعاطفينَ مع آلامهنَّ وهمومهنَّ، وقدِّري مشاعرهنَّ ومعاناتَهنَّ، واجعليهنَّ يشعرنَ بأنهنَّ موضوعُ اهتمامك، حتى يذهب عنهنَّ شعور الغربة والوَحْدة.

11 - عدمُ تعنيفهنَّ إذا أخطأنَ، وإعطاؤُهنَّ الفرصةَ مجدَّدًا، حتى لا يفقدنَ ثِقتهنَّ بأنفسهنَّ، وشجعيهنَّ على تصحيح خطئِهنَّ.

12 - أخذ آرائهنَّ في كلِّ المسائل التي تخُصُّهنَّ، وبعض ما يخصُّ الأسرة، وأن تساعد المدرسة على ذلك بأخذِ آرائهنَّ في طريقة نظام المدرسة، وبعض الأمور المستجدة - ما أمكن.

13 - تفهُّم دوافعهنَّ الكثيرة، وأهوائهنَّ المختلفة، وأنَّهنَّ - فعلاً - يحتجنَ إلى المساعدة والعون، وكوني لهنَّ الصديقَ المتفهِّم، فذلك أكبرُ عونٍ لهنَّ على تجاوز أزمتهنَّ.

14 - محاولة الأسرة أن تكونَ أكثرَ ارتباطًا وتواصُلاً، حتَّى لا تبحثَ الفتاةُ عن الأمان في الخارج.

أمَّا عن المراجع التي طلبتِها، فأنصحك بـ:
• كتاب "ألف باء الحب والجنس" لـ د.ليلى الأحدب؛ وهو من "سلسلة ما لا نعلمه لأولادنا"، التي يصدرها مركز الرَّاية للتنمية الفكريَّة، وإن أمكنك اقتناء السِّلسلة كاملةً فافعلي.
• كتب الدكتور/ أكرم رضا.
• كتب الدكتور/ فهد الثويني.
• كتاب "تعلَّمي الحب يا ابنتي"، لـ أ.رضوان فضل الرحمن الشيخ.
• كتاب "أنت وبناتك المراهقات"، لـ أ.د.أميمة بنت محمد نور الجوهري.
• كتاب "بناتي"، للشيخ سلمان العودة.

[فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات)]

رد: ????????????

متعلقة بصديقتها تعلقّاً محرَّماً فكيف تتخلص منه؟

[غير مسجل]

رد: ????????????

جزاكم الله خيرا
الامر خطير حقا
الحمد لله على نعمه الاسلام
طيب
انا اصغر من صحبتى بكتيييييييييييييييير
انا 20 سنه وهى 34 هى متزوجه وانا لا
فى مشكله فى دا ولا عادى


\\
الاول احنا كويسين جدا بنعين بعض ع الطاعه والله ونقرا كتب واحاديث قدسيه وكمان هى كانت تقرا مواضيع ليا م النت ع الموبايل
وكمان كنا نسمع لبعض قرءان وكل واحده فينا تقرا صفحه او ربع من القرءان
بس مش عارفه ايه اللى حصل
\\\
الحمد لله
جزاكم الله خيرا

[فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات)]

رد: ????????????

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
نصيحة منا اختنا الكريمة ابتعدى عنها فهى ليست مناسبة لعمرك وايضا لحالتك الاجتماعية
انتى فتاة مازلت فى مقتبل العمر وهى أمرأة عقلها اكبر منك ولا يصح ان تصدر منها هذة الكلمات معك
عليك بصحبة الصالحة فى الكلية او المسجد وابتعدى عن صداقات الانترنت
فليس كل من تحدث فى الدين خلوق ويتقى الله بل ربما يكون ستار لاشياء خبيثة لا يعلمها الا الله
ابتعدى ثم ابتعدى ثم ابتعدى ولا تعطى احد مرة اخرى صورتك اختنا الكريمة
واحنا هنا فى خدمتك وسائر المسلمين

[غير مسجل]

رد: ????????????

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مش معقوووووووووووووول تكون غير خلوقه
تقرأ القرءان من بعد المغرب للعشاء
بعتت لى صورتها
امى تحدث معها وخالتى واختى وصحباتى
حدثت بناتها وامراه اخوها
لا يمكن ان تكون غير صالحه
والله انى احسبها على خير
لكن ما حدث ربما من الغفله ولقد فهمنا انه محرم
فلن نقول هذا مره اخرى باذن الله
====
عندى سؤال
حضراتكم ذكرتكم كلمه الاستمناء
وانها محرمه
ما هى ؟؟وما كفارتها ,؟
بوركتم

[غير مسجل]

رد: ????????????

السلام عليكم
اذا نويت الابتعاد عنها
فانها مره كانت زعلانه منى
فانا بعت رساله اصالحها
كان نص الرساله
وعد منى انى افضل لها صديق وقريب وحبيب
الوعد دا يبقى حكمه ايه اذا انا هبعد عنها
افيدونى
ربنا يكرمكم يارب