صلة الارحام

[غير مسجل]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ابغى صلة الرحم مع اخويتى وهذول الناس ما فيهم من يعرف ربى ويصلى ادرى كل روسهم بالمال ويريدون ان اصير مثلهم واتزوج منهم وكيف اتزوج وهم لا يعرفون ربى اى انا قصرت معهم ما بسئل فيهم

سويت كذا محاوله بش اقرب المسافه فشلت !

اتزوج منهم ويلهطون فلوسى ونصير اهل اما الانفصال وش اسوى !

[غير مسجل]

رد: صلة الارحام

ما فى حل

[فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات)]

رد: صلة الارحام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
اختنا الكريمة بداية نقول لك
اصبرى
قال تعالى ( إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ}
لكن اختنا الكريمة لنا عدة اسئلة حتى نساعد على الوصول لحل ان شاء الله
1- هل والدك ووالدتك يوافقون على ذلك ؟
2-هل انتى فى بلد تتزوج القبائل من بعضها البعض ؟
3-هل لا يوجد اى شخص فى اهلك يشهد له الناس بصلاح والتقوى ليكون امينا على مالك ؟

[فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات)]

رد: صلة الارحام

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله صل الله عليه وسلم
مرحبا بكِ ابنتى الفاضله ,,وبداية أود أن أعرفك

مامعنى صلة الأرحام ؟؟
الصلة: الوصل، وهو ضد القطع،ويكون الوصل بالمعاملة نحو السلام، وطلاقة الوجه، والبشاشة، والزيارة، وبالمال،ونحوها.

الأرحام : الرحم: اسم شامل لكافة الأقارب من غير تفريق بين المحارم وغيرهم،وقد ذهب بعض أهل العلم إلى قصر الرحم على المحارم، بل ومنهم من قصرها على الوارثين منهم، وهذا هو مذهب أبي حنيفة ورواية عن أحمد رحمهما الله، والراجح الأول.

نوعا الرحم
الرحم التي أمر الله بها أن توصل نوعان:

الأول: رحم الدين، وهي رحم عامة تشمل جميع المسلمين، وتتفاوت صلتهم حسب قربهم وبعدهم من الدين، وكذلك حسب قربهم وبعدهم الجغرافي.

ويدل على ذلك قوله تعالى: "إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم"[2]، فأثبت الله الأخوةالإيمانية لجميع المسلمين

الثانى رحم القرابة، القريبة والبعيدة، من جهتي الأبوين.وقال رسول الله صل الله عليه وسلم فى صلة الأرحام

عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه . عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من سرّه أن يمد له في عمره ويوسّع له في رزقه ويدفع عنه ميتة السوء , فليتق الله وليصل رحمه ) رواه الحاكم والبزار بسند جيد .

فعليكِ ابنتى الكريمه أن تصلى رحمك وتوديهم

وكيف اتزوج وهم لا يعرفون ربى

وكيف عرفتى انهم لايعرفون الله ؟,اعلمى بنيتى أن القلوب هى موضع نظر الله فقط ونحن لانحكم على الناس بدون أدله وان كانوا حقا لايتقوا الله فيكِ واذا تقربتى منهم سيصيبك الضرر فى الأموال أو فى الأنفس ,وتأكدتى من ذلك فعليكِ أن تعامليهم بإحسان ولاتقاطعهيم وليكن بينك وبينهم اتصال أو زياره ولو مره فى الشهر ,أما القطع والهجر كلياًَ فليس من ديننا ,عاملى الله وحتى ان فشلتى مره لاتيأسى وواصلى ودهم ,واعلمى ابنتى الفاضله أن صلة الرحم أحب الأعمال إلى الله تعالى
سئل النبي صلى الله عليه وسلم أي الأعمال أحب إلى الله , فقال : ( الإيمان بالله ثم صلة الرحم ) . رواه ابو يعلي بسند جيد . وفقكِ الله لما يحبه ويرضاه ويرضى رسوله صل الله عليه وسلم .

[فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات)]

رد: صلة الارحام

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الأُخْتُ السَّائِلَةُ الكَرِيمَةُ
السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
إضَافَة عَلَى مَا تَفَضَّلَ أعْضَاءُ الفَرِيقِ بقَوْلِهِ؛ أقُولُ:
أمَّا الرَّحِمُ الَّتِي يَجِبُ عَلَى المُسْلِمِ وَصْلهَا، فَقَدِ اخْتَلَفَ العُلَمَاء في تَوْصِيفِهَا عَلَى ثَلاَثَةِ أقْوَالٍ، تَجِدِينَ تَفْصِيلهَا في الفَتَاوَى التَّالِيَة:
من هم الأرحام الواجب صلتهم؟
ضابط الرحم التي يجب صلتها

لَكِنَّ أهَمّ مَا يُقَالُ في صِلَةِ الرَّحِم، أنَّهَا لَيْسَت مُكَافَئَة، يَعْنِي أصِلُ مَنْ يَصِلنِي وأقْطَعُ مَنْ يَقْطَعنِي، فَهَذِهِ الطَّرِيقَة لا تُحَقِّق الهَدَف مِنَ الصِّلَةِ والوَصْلِ والوِصَالِ والتَّرَاحُمِ، لأنَّهُ ببَسَاطَةٍ الصِّلَة تَكُون في شَيْءٍ مَقْطُوعٍ أو يُخْشَى انْقِطَاعه، فَنَصِلُهُ ليَكُونَ مَوْصُولاً مُتَوَاصِلاً، وهذه الصِّلَة المُتَوَاصِلَة هي الَّتِي تُشْعِر الطَّرَفْيِن بالتَّرَاحُمِ ومَعْنَاه، وعَلَى ذَلِكَ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ مُعَرِّفًا كَيْفَ تَكُون صِلَة الرَّحِم [ لَيْسَ الوَاصِل بالمُكَافِئ، ولَكِنَّ الوَاصِل الَّذِي إذا قُطِعَتْ رَحِمهُ وَصَلَهَا ] رَوَاهُ البُخَارِيُّ، ورَوَى مُسْلِمُ عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ [ أنَّ رَجُلاً قَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ؛ إنَّ لِي قَرَابَة؛ أصِلُهُم ويَقْطَعُونِي، وأُحْسِنُ إلَيْهِم ويُسِيئُونَ إلَيَّ، وأحْلُمُ عَنْهُم ويَجْهَلُونَ عَلَيَّ، فَقَالَ: لَئِنْ كُنْتَ كَمَا قُلْتَ فَكَأنَّمَا تُسِفُّهُم المَلّ، ولا يَزَال مَعَكَ مِنَ اللهِ ظَهِيرٌ عَلَيْهم؛ مَا دُمْتَ عَلَى ذَلِكَ ]، وتُرَاجَع في ذَلِكَ الفَتَاوَى التَّالِيَة:
صلة رحم من لا يصلك
الأرحام المتقطّعة والعلاقات

وبنَاءً عَلَى هذا الفَهْمِ، يَكُون عَلَيْكِ صِلَة رَحِمكِ سَوَاء كَانُوا أتْقِيَاء أو عُصَاة أو حَتَّى كُفَّارًا، ولا نَنْسَى أنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ سَمَحَ لأسْمَاء بِنْت أبِي بَكْر رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا أنْ تَصِلَ أُمّهَا وتَبَرَّهَا وهي عَلَى كُفْرِهَا مَادَامَت هذه الصِّلَة لا تُؤَثِّر عَلَى الدِّينِ في شَيْءٍ.

وصِلَةُ الرَّحِمِ لَيْسَ لَهَا طَرِيقَة أو شَكْل أو مَوْعِد، أيّ أنَّهَا لَيْسَت أمْرًا ثَابِتًا يَجِبُ اتِّبَاعه، بَلْ تَتَحَقَّق بأيِّ شَكْلٍ، فَمِنْهَا الزِّيَارَة، ومِنْهَا المُرَاسَلَة، ومِنْهَا الاتِّصَال، ومِنْهَا مَا يَكُون بالهَدَايَا، أيّ أنَّهَا تَكُون عَلَى حَسْبِ الطَّاقَة في الجُهْدِ والزَّمَانِ والمَكَانِ ويُسْرِ الحَال، وتُرَاجَع في ذَلِكَ الفَتَاوَى التَّالِيَة:
صلة الرحم واجبة حسب الطاقة
هل مراسلة الأرحام برسائل الجوال والبريد الإلكتروني يعدُّ من صلة الرحم؟

وبالتَّالِي يُمْكِننَا القَوْل بأنَّ: قَبُولَكِ الزَّوَاج مِنْ أحَدِهِم لَيْسَ هُوَ الطَّرِيقَة الوَحِيدَة لصِلَةِ الرَّحِم، فَيُمْكِنكِ وَصْلهَا بطُرُقٍ عِدَّة، وخَاصَّةً إذا كَانَ يُخْشَى مِنْهُ ضَرَرًا أو فَسَادًا لا تَسْتَقِيمُ مَعَهُ الحَيَاةُ الزَّوْجِيَّةُ الَّتِي هي أصْلاً بغَرَضِ البِنَاء لا الهَدْم، ثُمَّ أنَّ مِعْيَارَ القَرَابَة لَيْسَ هُوَ مَا أرْشَدَ إلَيْهِ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ عِنْدَ اخْتِيَار الزَّوْج، قَدْ يُؤْخَذ في الاعْتِبَارِ ولَكِنَّهُ لَيْسَ المِعْيَار الأوَّل، فَلَقَدْ أرْشَدَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ الفَتَاةَ ووَلِيَّهَا إلى اخْتِيَارِ الزَّوْج الكُفْء لَهَا، وحَدَّدَ مِعْيَار ذَلِكَ بالدِّينِ والخُلُقِ، فَإنْ تَحَقَّقَا في قَرِيبٍ كَانَ خَيْرًا، فَهُوَ فَوْقَ كَوْنه زَوَاج سَيُزِيدُ مِنْ رَابِطَةِ الرَّحِم أيْضًا، وإنْ تَحَقَّقَا في غَيْرِهِ فَلاَ بَأسَ، قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ [ إذا جَاءَكُم مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ وخُلُقَهُ فَأنْكِحُوه، إلاَّ تَفْعَلُوا تَكُنْ فِتْنَة في الأرْضِ وفَسَاد، قَالُوا: يَا رَسُولَ الله؛ وإنْ كَانَ فِيهِ؟ قَالَ: إذا جَاءَكُم مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ وخُلُقَهُ فَأنْكِحُوه. ثَلاَث مَرَّات ] أي وإنْ كَانَ فِيهِ فَقْر أو قِلَّة نَسَب أو عِلْم فَأنْكِحُوه لدِينِهِ وخُلُقِهِ، قَالَ المُبَارَكْفُورِي في تُحْفَةِ الأحْوَذِي [ قَوْلُهُ (وإنْ كَانَ فِيهِ) أي شَيْء مِنْ قِلَّةِ المَال أو عَدَم الكَفَاءَة ]، وتُرَاجَع أيْضًا الفَتْوَى التَّالِيَة:
هل الأفضل الزواج من البعيدة أو القريبة؟

أمَّا حُبُّ المَال والسَّعْي إلَيَهْ ِوالعَمَل عَلَى كَسْبِهِ فَلَيْسَ أمْرًا مَذْمُومًا يُعَابُ عَلَيْه الشَّخْص، كَمَا أنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ أخْبَرَ بأنَّ النَّاسَ تَتَزَوَّج لأسْبَابٍ أرْبَعَةٍ مِنْهَا تَكْثِير المَال، بَلْ قَدَّمَ المَالَ عَلَى بَقِيَّةِ الأسْبَاب، فَقَالَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ [ تُنْكَحُ المَرْأة لأرْبَعٍ: لمَالِهَا ولحَسَبِهَا وجَمَالِهَا ولدِينِهَا، فَاظْفَر بذَاتِ الدِّين تَرِبَت يَدَاكَ ]، فَإنْ رَأى شَخْصٌ امْرَأةً ذَاتَ دِينٍ ومَالٍ وأرَادَ أنْ يَتَزَوَّجهَا للسَّبَبَيْنِ مَعًا، فَلاَ يُعَابُ عَلَيْهِ ذَلِكَ.

لِذَا فَإنْ كَانَ أقَارِبُكِ يُحِبُّونَ المَالَ، لَكِنَّهُم يَحْفَظُونَ الحُقُوقَ، بمَعْنَى لَنْ يَسْرِقُوا مَالكِ، وكَانَ مِنْ بَيْنِهِم رَجُل مُلْتَزِم بدِينِ الله مُرْضِي الخُلُق، فَلاَ بَأسَ مِنَ الزَّوَاجِ بِهِ إنِ ارْتَضَيْتِهِ لنَفْسِكِ.
أمَّا إنْ كَانُوا يَأكُلُونَ أمْوَال النَّاس بالبَاطِلِ (عَلَى بَيِّنَةٍ ولَيْسَ تَوَهُّمًا أو ظَنًّا بغَيْرِ دَلِيلٍ)، وخُلُقهُم سَيِّء ولا يَلْتَزِمُونَ بشَرْعِ الله، فَلاَ تَتَزَوَّجِي مِنْهُم، ولْتَكْتَفِي بصِلَتِهِم كَرَحِم لَكِ بأيِّ طَرِيقَةٍ تَتَيَسَّر لَكِ، فَمِثْل هَؤُلاَء لا تَسْتَقِيم مَعَهُم حَيَاة، ولا يُؤْمَن عَلَى المَالِ مِنْهُم، وإنْ أخَذُوه حَتَّى عَنْ طِيبِ نَفْسٍ لا يُؤْمَن غَدْرهُم، ومَا أكْثَر القِصَص الَّتِي تَزَوَّجَ فِيهَا رِجَالٌ مِنْ نِسَاءٍ لِمَالِهِنَّ فَقَط، ولَمَّا اسْتَوْلوا عَلَيْهِ طَلَّقُوهُنَّ أو تَرَكُوهُنَّ كَالمُعَلَّقَات أو أذَقْنَهُنَّ الوَلْيَات، وفي النِّهَايَة لَمْ يُحَقِّق الزَّوَاج هَدَفهُ الَّذِي شُرِعَ مِنْ أجْلِهِ.

وهذا مَا أعْلَمُ؛ واللهُ تَعَالَى أعْلَى وأعْلَمُ.
والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ

[غير مسجل]

رد: صلة الارحام

اول شى انا شاب مو بنيه الرد :
1- ابى متوفى وامى ترفض الزواج فيهم ما يبون الا استغلال فلوسى لمصالحهم.
2-اى بلد قبائل
3- موجود بس هذول القبائل كبيره وايت ولا يدرون اى شى عن الدين.
لا تنسون ابى المتوفى متزوج فيهم بنيه.
هل اترك اخويتى كذا وكيف اسوى صلة الرحم!


هذول قبائل مسلحه!



لا يعرفون الله ورسوله!



مسلمون!



يبون اتزوج فيهم ويتزوجون من اخويتى البنات!



وكيف اتزوج فيهم بنيه لا تعرف الله!



انا ما ابغى الا صلة الرحم مع اخويتى!



هذى شروطاهم !




كى نصير أهل!حاول هذول القبائل سرقة حقى من ابى المتوفى( الورث)ولكن الله ما بينسى حدا!

يبون سرقة مالى وانا يتيم!


بأخر لحظه الله وحده حفظ حقى يبون سرقة حقى(الورث)سبحان الله!


ما يحزنى انى راح اترك اخويتى كذاوتاتى الناس تلومنى وتقول لا بد من صلة الارحام!

وش اسوى

هل اتركهم!

[غير مسجل]

رد: صلة الارحام

امى مو موافقه اتزوج فيهم!
أبيكم تسعدونى
والله الموفق.

[فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات)]

رد: صلة الارحام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
كما وضح لك الفريق اخانا الكريم انك تصلهم وان كانوا كفار حتى
لكن احرص يا اخى على ان لا يعلموا امورك
انا على حد علمى ان هناك قبائل تكون اكبر من الأخرى لماذا لا تتزوج من فتاة من قبيلة لها صيت
يعمل لها قبيلتك وعشيرتك الف حساب وايضا اخواتك البنات يتزوجن من قبيلة اخرى على صلاح
معروف عنهم التقوى والنسب ؟؟؟؟؟
واعلم يا اخى ان كما حفظ الله مالك وحفظك منهم قادر على ان يحفظك منهم ويرد كيدهم فى نحرهم
فلا تخشى الا الله
لكن نريد اجابة منك على سؤالنا الذى طرحناه
حتى نصل الى حل ان شاء الله