السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوتي فالله اعذروني انا عضو معاكم هنا بس انا حطيط الموضوع هنا علشان محتاج لرد سريع ويكون حاسم
انا لا اعلم هذا مخالف ام لا ولكن ارجوكم انا محتاج الاجابه
وهذا هو السؤال
قد اكون موجود معكم من فترة طويلة ولكن لا يعرفني أحد وذلك لعدم مشاركتي في شئ واكتفيت بالمشاهدة فقط
في البداية انا لست علي درجة من علوم الاسلام وقد يكون هذا هو السبب
ولكن طالما اردت توضيح لسؤال طلاتمت اجاباته كما تتلاطم الامواج في بعض
والسؤال قد يكون مؤلووف لدي الجميع ولكن الغير معروف اجابته
وهو
هل لابد للانسان ان يقع في المعاصي سواء كانت في السر او في العلانية ؟؟
هذا السؤال لا اجد له اجابة ثابته
مثلا اشاهد قناة الرحمة فأجد بعض من اهل العلم حفظهم الله ويعلم ربي مدي حبي لهم يقولون
انه مثلا هذه المعصية التي قد تقع فيها تكون بلا شك بعلم الله وبأذن من الله فتكون لكي يكسر الله قلبك بهذه المعصية وتكون خاضع له
وايضا الكثير من الاحاديث
مثل
لَوْ لَمْ تُذْنِبُوا لَذَهَبَ اللَّهُ بِكُمْ وَلَجَاءَ بِقَوْمٍ يُذْنِبُونَ فَيَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ فَيَغْفِرُ لَهُمْ
كل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون
يَا عِبَادِي إِنَّكُمُ الَّذِينَ تُذْنِبُونَ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ ، وَأَنَا الَّذِي أَغْفِرُ الذُّنُوبَ وَلا أُبَالِي ، فَاسْتَغْفِرُونِي أَغْفِرْ لَكُمْ
" أَذْنَبَ رَجُلٌ ذَنْبًا ، فَقَالَ : أَيْ رَبِّ أَذْنَبْتُ ذَنْبًا فَاغْفِرْهُ لِي ، قَالَ رَبُّكُمْ : عَلِمَ عَبْدِي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِهِ ، قَدْ غَفَرْتُ لِعَبْدِي ، قَالَ : ثُمَّ لَبِثَ مَا شَاءَ اللَّهُ ثُمَّ أَذْنَبَ ذَنْبًا آخَرَ ، فَقَالَ : أَيْ رَبِّ أَذْنَبْتُ ذَنْبًا آخَرَ فَاغْفِرْهُ لِي ، قَالَ رَبُّكُمْ : عَلِمَ عَبْدي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِهِ ، قَدْ غَفَرْتُ لِعَبْدِي ، قَالَ : ثُمَّ لَبِثَ مَا شَاءَ اللَّهُ فَأَذْنَبَ ذَنْبًا ، فَقَالَ : أَيْ رَبِّ أَذْنَبْتُ ذَنْبًا فَاغْفِرْهُ لِي ، قَالَ رَبُّكُمْ : عَلِمَ عَبْدي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِهِ ، قَدْ غَفَرْتُ لِعَبْدِي فَلْيَعْمَلْ مَا شَاءَ "
وكثير من الاقوال من علام كثير منهم كتاب ابن تيمية (الوصية الصغري ) ذكر فيه ما معناه انه لابد من اقتراف الذنوب وان المتقين قد يقعوا احيانا في الكبائر والفواحش والمنكرات واللمم
وكثير من علاماء اليوم يقول مثل هذا او ما يدعمه
في المقابل يقول البعض من علامائنا المعروفين الذي نشهد لهم بالتقوي والصلاح ولا نزكي احد علي الله
انه لا بد من التوبه النصوح وهي الاقلاع عن الذنوب وذلك بهجر الذنوب جميعا
واحدايث تفزع من الموت المفاجأ
مثل
( إن أحدكم يجمع في بطن أمه أربعين يوماً نطفه ثم يكون علقه مثل ذلك ثم يكون مضغه مثل ذلك ثم يرسل إليه الملك فينفخ فيه الروح ويؤمر بأربع كلمات بكتب رزقه وٍأجله وعمله وشقي أم سعيد فو الله الذي لا إله غيره إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها وإن أحدكم ليعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه وبينها ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها )
وكثير من الاحاديث تدعم هذا الاحاديث واقوال من العلماء ايضا مثل ان كل ذنب حائل جديد بينك وبين الله والذنوب تميت القلوب واقوال كثيرة لا اتذكرها
وكمان قصص كثيرة واقعيه رواها شيخ افاضل واشاروا الي صحتها مثل الشاب الذي تاب الي الله واستمر علي الطاعة ثم ان اصحا سوء مكروا له وجعلوه يقع في الزنا مع امرأة زانية ومات عليها
ومثل العابد برصيصة الذي طالما كانت قصته رعب وفزع لكل الملتزمين
والكثير .....الخ...
والله يا جماعة انا نفسي اعرف اييه العمل
هل اللي عنده ذنب معين يستسلم للذنب ده ويعرف انه مهما عمل هقترفه مرة آخري وكمان ممكن يموت عليه ؟؟
ولا ممكن اتوب من الذنوب واكون شكلي كويس امام ربي يوم القيامة ؟؟
ولا مثلا هافضل علي ذنب معين وبعد اكبر واموت عادي وتعدي علي خير ؟؟
ولا مثلا لما نفسي تضيق عليا والشيطان ينزغي واضحك علي نفسي بأن لازم الانسان يعصي واهون علي نفسي المصيبة واعصي عادي بعدين كام دمعة كده واستغفر الله وكأن شئ لم يكن ؟؟
ولا مثل أقول " دينك دينك لحمك دمك" ومفيش معاصي يعني مفيش معاصي اقول امال ازاي نكون قابضين علي الجمر ... وبعديها بيوم الاقي نفسي تاني برجع للمعصية ولا كأن في جمر او لحم او دم ..ولا اقصد بذلك السخرية من الحديث ولكن السخرية من نفسي؟؟
مثلا اتحطيط في موقف كان جدتي توفاها الله لقيت خالتي بتقولي اقرأ لها قرآن وادعيلها يا حسن
والدموع تفيض من عينها وكذلك امي وخلاتي ..
وموقف كمان احد اصدقائي توفي له قريب بعدها بأسبوع فقال لي تعالي يا حسن عايزك تدعيلو
حد يحط نفسه مكاني ويشوف هو هيكون عامل ازاي مع نفسه وشوف ازاي الذل اللي انا كنت في امام نفسي وده ميجيش شئ امام ربي
ازاي مثلا اكون بحفظ قرآن و بتكلم مع الناس في الدين وقدام الناس مقطع السمكة وذيلها ولما بكون لوحدي( .......اجب بنفسك.........)
والله يا جماعة السؤال ده مش ضرب للجدل وانا مش حاطط علي الاحاديث اسنادها او حتي الراوي وكمان مش من مواقع مشهورة ده علشان انتم عندكم علم اكتر مني وكمان عارفين مدي صحته الاحاديث والقصص
وكمان الكلام ده كله علي نفسي ومفيش داعي لمعرفة المعصية اي هيا ما دام الاجابة واحدة والسؤال واحد لكل المعاصي
2....سؤال لآخر انا في بعض الاحيان اجد في صدري شئ غريب كصوت او وسواس لا أدري يزداد كل يوم عن ماقبله
وهو عبارة عن عندما أري احد من الناس اقل مني ألتزاما او اعماله قليلة او غير خاشع في الصلاة اقول اظن في نفسي اني خيرا منه ...واما ان كان العكس هو ملتزم كثير الطاعات اقول في نفسي يرآئي الناس
وايضا الاعظم قد اجد وساوس تأي الي في اوقات متقطعة تكون تشويشا لصفات ربي وعلم وتقليل منها ومن قدرته وهيمنته ويعلم الله مدي همي وحزني من هذا الامر خاصة انه خارج عن أرادتي
سؤال معلش هو ده ينطبق عليه آية (في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا )
انصحوني و أستوصي بي أرجوكم فأنا لا أملك لا صحبة صالحة ولا أحد من أقربائي ملتزم ولا شئ
ولو كان حد منكم قريب من الله ادعولي دعوة بظاهر الغيب تكون من القلب عسي ان يقبل الله الدعاء
الله المستعان
اخوتي فالله اعذروني انا عضو معاكم هنا بس انا حطيط الموضوع هنا علشان محتاج لرد سريع ويكون حاسم
انا لا اعلم هذا مخالف ام لا ولكن ارجوكم انا محتاج الاجابه
وهذا هو السؤال
قد اكون موجود معكم من فترة طويلة ولكن لا يعرفني أحد وذلك لعدم مشاركتي في شئ واكتفيت بالمشاهدة فقط
في البداية انا لست علي درجة من علوم الاسلام وقد يكون هذا هو السبب
ولكن طالما اردت توضيح لسؤال طلاتمت اجاباته كما تتلاطم الامواج في بعض
والسؤال قد يكون مؤلووف لدي الجميع ولكن الغير معروف اجابته
وهو
هل لابد للانسان ان يقع في المعاصي سواء كانت في السر او في العلانية ؟؟
هذا السؤال لا اجد له اجابة ثابته
مثلا اشاهد قناة الرحمة فأجد بعض من اهل العلم حفظهم الله ويعلم ربي مدي حبي لهم يقولون
انه مثلا هذه المعصية التي قد تقع فيها تكون بلا شك بعلم الله وبأذن من الله فتكون لكي يكسر الله قلبك بهذه المعصية وتكون خاضع له
وايضا الكثير من الاحاديث
مثل
لَوْ لَمْ تُذْنِبُوا لَذَهَبَ اللَّهُ بِكُمْ وَلَجَاءَ بِقَوْمٍ يُذْنِبُونَ فَيَسْتَغْفِرُونَ اللَّهَ فَيَغْفِرُ لَهُمْ
كل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون
يَا عِبَادِي إِنَّكُمُ الَّذِينَ تُذْنِبُونَ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ ، وَأَنَا الَّذِي أَغْفِرُ الذُّنُوبَ وَلا أُبَالِي ، فَاسْتَغْفِرُونِي أَغْفِرْ لَكُمْ
" أَذْنَبَ رَجُلٌ ذَنْبًا ، فَقَالَ : أَيْ رَبِّ أَذْنَبْتُ ذَنْبًا فَاغْفِرْهُ لِي ، قَالَ رَبُّكُمْ : عَلِمَ عَبْدِي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِهِ ، قَدْ غَفَرْتُ لِعَبْدِي ، قَالَ : ثُمَّ لَبِثَ مَا شَاءَ اللَّهُ ثُمَّ أَذْنَبَ ذَنْبًا آخَرَ ، فَقَالَ : أَيْ رَبِّ أَذْنَبْتُ ذَنْبًا آخَرَ فَاغْفِرْهُ لِي ، قَالَ رَبُّكُمْ : عَلِمَ عَبْدي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِهِ ، قَدْ غَفَرْتُ لِعَبْدِي ، قَالَ : ثُمَّ لَبِثَ مَا شَاءَ اللَّهُ فَأَذْنَبَ ذَنْبًا ، فَقَالَ : أَيْ رَبِّ أَذْنَبْتُ ذَنْبًا فَاغْفِرْهُ لِي ، قَالَ رَبُّكُمْ : عَلِمَ عَبْدي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِهِ ، قَدْ غَفَرْتُ لِعَبْدِي فَلْيَعْمَلْ مَا شَاءَ "
وكثير من الاقوال من علام كثير منهم كتاب ابن تيمية (الوصية الصغري ) ذكر فيه ما معناه انه لابد من اقتراف الذنوب وان المتقين قد يقعوا احيانا في الكبائر والفواحش والمنكرات واللمم
وكثير من علاماء اليوم يقول مثل هذا او ما يدعمه
في المقابل يقول البعض من علامائنا المعروفين الذي نشهد لهم بالتقوي والصلاح ولا نزكي احد علي الله
انه لا بد من التوبه النصوح وهي الاقلاع عن الذنوب وذلك بهجر الذنوب جميعا
واحدايث تفزع من الموت المفاجأ
مثل
( إن أحدكم يجمع في بطن أمه أربعين يوماً نطفه ثم يكون علقه مثل ذلك ثم يكون مضغه مثل ذلك ثم يرسل إليه الملك فينفخ فيه الروح ويؤمر بأربع كلمات بكتب رزقه وٍأجله وعمله وشقي أم سعيد فو الله الذي لا إله غيره إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها وإن أحدكم ليعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه وبينها ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها )
وكثير من الاحاديث تدعم هذا الاحاديث واقوال من العلماء ايضا مثل ان كل ذنب حائل جديد بينك وبين الله والذنوب تميت القلوب واقوال كثيرة لا اتذكرها
وكمان قصص كثيرة واقعيه رواها شيخ افاضل واشاروا الي صحتها مثل الشاب الذي تاب الي الله واستمر علي الطاعة ثم ان اصحا سوء مكروا له وجعلوه يقع في الزنا مع امرأة زانية ومات عليها
ومثل العابد برصيصة الذي طالما كانت قصته رعب وفزع لكل الملتزمين
والكثير .....الخ...
والله يا جماعة انا نفسي اعرف اييه العمل
هل اللي عنده ذنب معين يستسلم للذنب ده ويعرف انه مهما عمل هقترفه مرة آخري وكمان ممكن يموت عليه ؟؟
ولا ممكن اتوب من الذنوب واكون شكلي كويس امام ربي يوم القيامة ؟؟
ولا مثلا هافضل علي ذنب معين وبعد اكبر واموت عادي وتعدي علي خير ؟؟
ولا مثلا لما نفسي تضيق عليا والشيطان ينزغي واضحك علي نفسي بأن لازم الانسان يعصي واهون علي نفسي المصيبة واعصي عادي بعدين كام دمعة كده واستغفر الله وكأن شئ لم يكن ؟؟
ولا مثل أقول " دينك دينك لحمك دمك" ومفيش معاصي يعني مفيش معاصي اقول امال ازاي نكون قابضين علي الجمر ... وبعديها بيوم الاقي نفسي تاني برجع للمعصية ولا كأن في جمر او لحم او دم ..ولا اقصد بذلك السخرية من الحديث ولكن السخرية من نفسي؟؟
مثلا اتحطيط في موقف كان جدتي توفاها الله لقيت خالتي بتقولي اقرأ لها قرآن وادعيلها يا حسن
والدموع تفيض من عينها وكذلك امي وخلاتي ..
وموقف كمان احد اصدقائي توفي له قريب بعدها بأسبوع فقال لي تعالي يا حسن عايزك تدعيلو
حد يحط نفسه مكاني ويشوف هو هيكون عامل ازاي مع نفسه وشوف ازاي الذل اللي انا كنت في امام نفسي وده ميجيش شئ امام ربي
ازاي مثلا اكون بحفظ قرآن و بتكلم مع الناس في الدين وقدام الناس مقطع السمكة وذيلها ولما بكون لوحدي( .......اجب بنفسك.........)
والله يا جماعة السؤال ده مش ضرب للجدل وانا مش حاطط علي الاحاديث اسنادها او حتي الراوي وكمان مش من مواقع مشهورة ده علشان انتم عندكم علم اكتر مني وكمان عارفين مدي صحته الاحاديث والقصص
وكمان الكلام ده كله علي نفسي ومفيش داعي لمعرفة المعصية اي هيا ما دام الاجابة واحدة والسؤال واحد لكل المعاصي
2....سؤال لآخر انا في بعض الاحيان اجد في صدري شئ غريب كصوت او وسواس لا أدري يزداد كل يوم عن ماقبله
وهو عبارة عن عندما أري احد من الناس اقل مني ألتزاما او اعماله قليلة او غير خاشع في الصلاة اقول اظن في نفسي اني خيرا منه ...واما ان كان العكس هو ملتزم كثير الطاعات اقول في نفسي يرآئي الناس
وايضا الاعظم قد اجد وساوس تأي الي في اوقات متقطعة تكون تشويشا لصفات ربي وعلم وتقليل منها ومن قدرته وهيمنته ويعلم الله مدي همي وحزني من هذا الامر خاصة انه خارج عن أرادتي
سؤال معلش هو ده ينطبق عليه آية (في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا )
انصحوني و أستوصي بي أرجوكم فأنا لا أملك لا صحبة صالحة ولا أحد من أقربائي ملتزم ولا شئ
ولو كان حد منكم قريب من الله ادعولي دعوة بظاهر الغيب تكون من القلب عسي ان يقبل الله الدعاء
الله المستعان
تعليق