إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

انتظر ردكم (الاشاعرة)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • انتظر ردكم (الاشاعرة)

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته بالله عليكم اجيبوني بخصوص العقيدة الاشعرية سالتكم من قبل و لم اجد ايجابة
    لقد ارتفع عندي الضغط
    ارى ناس من حولي تصدق انهم اشاعرة و هم اهل السنة
    من بعد الثورة اصبحت هناك مجموعة من الناس تسعى بكل جهدها لايهام الناس انهم اشاعرة و من يخالفهم فهم ادعياء السلفية و وهابيين
    يستقونا بالزيتونة و شيوخ الزيتونة
    يتكلمونا بكل ثقة
    دليلهم ان الزيتونة اشاعرة و الازهر اشاعرة
    كيف اوجيبهم
    كيف ارد على شبهاتهم
    من يسمعهم يصدقهم
    يروجونا بان مخالفهم من السلفيين و كانها تهمة بانهم وهابية و يحدرونا منهم و يحدرونا الناس من كتب بن عثيمين و بن باز و الالباني و غيرهم و يقولونا الناس احدروا السعودية تدعم السلفية و يبعثونا كتبهم لنشر اباطيلهم
    اجيبوني

  • #2
    رد: انتظر ردكم (الاشاعرة)

    بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    الأخُ السَّائِلُ - الأُخْتُ السَّائِلَةُ
    السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
    سَبَقَ وأنْ وَجَّهَكُم أحَد أعْضَاء الفَرِيق إلى سُؤَالٍ مُشَابِهٍ بالقِسْمِ بِهِ رُدُود عَلَى هذه المَسْألَة، وهذا هُوَ رَابِط المَوْضُوع:
    https://forums.way2allah.com/showthread.php?t=162461


    وإلَيْكُم أيْضًا بَعْض الفَتَاَوى الأُخْرَى:
    الزعم بأن مذهب الأشاعرة هو مذهب الأحناف والشافعية والمالكية
    المسائل التي خالف فيها الأشاعرة أهل السنة والجماعة
    مراجع في بيان الاختلاف بين منهج أهل السنة والجماعة ومنهج الأشاعرة
    الأشاعرة يُخَطَّؤون ولا يُكَفَّرون


    وهذا مَا أعْلَمُ؛ واللهُ تَعَالَى أعْلَى وأعْلَمُ.
    والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: انتظر ردكم (الاشاعرة)

      بارك الله فيكم افيدوني لو هناك المزيد في الرد على شبهاتهم و لي سؤال هل صحيح كل الازهر اشاعرة و
      سمعت ان الزيتونة كانت منارة و سمعت عدة شيوخ السنة يمدحونها و يتمون عودة امجادها فكيف دلك و عقيدتها غير صافية

      تعليق


      • #4
        رد: انتظر ردكم (الاشاعرة)

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        كثرة الأشاعرة هل تدل على أنهم على الحق؟
        الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك
        السؤال:

        نعلم كلنا أن من رحمة الله عز وجل بأمة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم أنه لم يقبض النبي صلى الله عليه وسلم إلا وقد ترك الأمة على المحجة البيضاء، ليلها كنهارها، وتكفل رب العزة بحفظ هذا الدين إلى أن يشاء الله، فإذا تأملنا هذا الكلام ورجعنا إلى التاريخ الإسلامي، نجد أن السواد الأعظم من أهل الإسلام على البينة في أي عصر يعيشه الإسلام منذ الخلافة الراشدة، ومرورًا بكل الدول الإسلامية، وحتى يومنا هذا، هذا التفكير على الرغم من عقلانيته ومنطقيته إلا أنه غير مريح، لأننا إن طبقناه على أنفسنا وعقيدتنا فسنجد أن مذهب الأشاعرة هو الذي ساد في أهل السنة طوال هذه السنين، ولم يعرف في عامة أهل السنة شيوع ما نقول عنه إنه اعتقاد السلف، فإن كان ما نراه هو اعتقاد الصحابة، رضي الله عنهم، والسلف، فلِمَ لَم يظهره الله عز وجل، وأظهر غيره عليه؟

        الإجابة:

        الحمد لله، وبعد:

        لقد بعث الله نبينا محمدًا صلى الله عليه وسلم بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون، وقد تحقق هذا كما وعد سبحانه وتعالى فلم يزل النبي صلى الله عليه وسلم يدعو إلى الله ليلاً ونهارًا سرًّا وجهرًا بقوله وفعله حتى دخل الناس في دين الله أفواجًا، فما مات صلى الله عليه وسلم حتى أكمل الله له ولأمته دينهم، وأتم عليهم نعمته، كما جاء في الآية الكريمة التي نزلت على النبي صلى الله عليه وسلم، وهو واقف بعرفة، وقد ترك أمته على المحجة البيضاء ليلها كنهارها، يعني: أنه صلى الله عليه وسلم قد بين هذا الدين أكمل بيان، فبلغ رسالات ربه كما أمره الله بقوله: {يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ} [المائدة:67]. وأمر صحابته، رضي الله عنهم، أن يبلغوا فقال في خطبته في حجة الوداع: "لِيُبَلِّغِ الشَّاهِدُ مِنْكُمُ الغَائِبَ". وقال: "بَلِّغُوا عَنِّي وَلَوْ آيَةً". فقام أصحابه، رضوان الله عليهم، بالبلاغ والدعوة، والجهاد أسوة بنبيهم صلى الله عليه وسلم، وانتشر الإسلام بالمعمورة شرقًا وغربًا.

        وقد أخبر صلى الله عليه وسلم أنه يطرأ على هذه الأمة افتراق واختلاف، وبين أن الفرقة الناجية هم من كانوا على مثل ما كان عليه صلى الله عليه وسلم وأصحابه، رضي الله عنهم، كما أخبر صلى الله عليه وسلم أن الإسلام بدأ غريبًا، وسيعود غريبًا كما بدأ، وقد وقع الأمر كما أخبر عليه الصلاة والسلام وبدأ الافتراق في الأمة منذ أن ظهرت الخوارج والرافضة، والمرجئة والقدرية، ثم تفرعت الفرق، وتعددت، وظهرت بدعة التعطيل التي يعرف أهلها بمؤسسها الجهم بن صفوان، وهم الجهمية، وتفرع عن بدعة التعطيل، فرق شتى اضطربت مذاهبهم في صفات الله، وفي كلامه، وفي القدر، فغلبت على الأمة هذه المذاهب، ولكن الله قد ضمن حفظ كتابه ودينه، فلم يزل في هذه الأمة من يقيم لها أمر دينها بالبيان، كما جاء في الحديث المشهور: "يَحْمِلُ هَذَا العِلْمَ مِن كُلِّ خَلَفٍ عُدُولُهُ يَنْفُونَ عَنْه انْتِحالَ المُبْطِلِينَ وتَأْوِيلَ الجَاهِلِينَ وتَحْرِيفَ الغَالِينَ". وفي الحديث الآخر: "إنَّ اللهَ يَبْعَثُ عَلَى رَأْسِ كُلِّ مِائةِ سَنَةٍ مَن يُجَدِّدُ لهذه الأُمَّةِ أَمْرَ دِينِهَا". ومع هذا الافتراق، وهذا الاختلاف لابد من رد ما اختلف فيه الناس إلى كتاب الله، وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام، واعتبار ذلك بما كان عليه الصحابة، رضي الله عنهم، وإنهم كانوا على الهدى المستقيم، وقد وعد الله بالرضا والجنة السابقين الأوَّلين من المهاجرين والأنصار، والذين اتبعوهم بإحسان، كما قال تعالى: {وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} [التوبة:100]. والحق إنما يعرف بدلالة كتاب الله، وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام لا يعرف الحق بالكثرة، فإن الله تعالى أبطل ذلك، حيث بين أن الكثرة لا يعوَّل عليها، كما قال تعالى: {وَلَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ} [يوسف:21]. وقال تعالى: {وَلَـكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَشْكُرُونَ} [يوسف:38]. وقال تعالى: {وَإِن تُطِعْ أَكْثَرَ مَن فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ اللّهِ} [الأنعام:116]. والسنة ما كان عليه أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ودلت عليها نصوص الكتاب والسنة، والأشاعرة فرقة من الفرق الإسلامية، وهم وإن كانوا ينتسبون إلى السنة، فليس مذهبهم موافقًا لما كان عليه الصحابة، رضي الله عنهم، وما دل عليه القرآن والحديث، فمذهب الأشاعرة يتضمن أمورًا مخالفة كنفي كثير من الصفات حيث لا يثبتون إلا سبعًا من الصفات، ويقولون: إن الإيمان هو مجرد التصديق. ويخرجون الأعمال عن مسمى الإيمان، وهذا مذهب المرجئة، ومن أصول مذهبهم نفي تأثير الأسباب في مسبباتها، ومن ذلك نفي تأثير قدرة العبد في أفعاله، ومن ذلك قولهم بأن كلام الله معنى نفسي لا يسمع من الله؛ لأنه ليس بحرف، ولا صوت، وأن هذا القرآن عبارة عن كلام الله ليس هو كلام الله حقيقة؛ فموسى لم يسمع كلام الله من الله، بل إن الذي سمعه كلامٌ خلقه الله في الشجرة وهو عبارة عن المعنى النفسي، وهذا من أعظم التنقص لله، حيث يتضمن هذا القول تشبيه الله بالأخرس، ولا يزكي هذه الأقوال إن قال بها بعض الأكابر والفضلاء من أهل العلم فإنهم غير معصومين، وما قالوه من هذه الأقوال المخالفة لمذهب السلف الصالح هو مما يعد من أخطائهم التي لا يتابعون عليها، وهم في ذلك مجتهدون ومأجورون، والواجب على المسلم أن يحكِّم كتاب الله وسنة رسوله عليه الصلاة والسلام، وألا يتعصب لإمام، أو مذهب، فكلٌّ يؤخذ من قوله ويرد، إلا الرسول صلى الله عليه وسلم. والله أعلم.
        الفتوي موجودة علي هذا الرابط
        http://ar.islamway.net/fatwa/36470?ref=fb

        وفتوي اخري عن الاشاعرة
        هل يوصف الأشاعرة بالسنة؟
        علي هذا الرابط
        http://ar.islamway.net/fatwa/36153
        جزاكم الله خيرا

        تعليق


        • #5
          رد: انتظر ردكم (الاشاعرة)

          المشاركة الأصلية بواسطة غير مسجل مشاهدة المشاركة
          بارك الله فيكم افيدوني لو هناك المزيد في الرد على شبهاتهم و لي سؤال هل صحيح كل الازهر اشاعرة و
          سمعت ان الزيتونة كانت منارة و سمعت عدة شيوخ السنة يمدحونها و يتمون عودة امجادها فكيف دلك و عقيدتها غير صافية
          بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
          الأخُ السَّائِلُ - الأُخْتُ السَّائِلَةُ
          السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
          مُلَخَّص مَا جَاءَ في الفَتَاوَى أنَّ الأشَاعِرَة فِرْقَة أخْطَأت، ولَمْ تَكْفُر أو تُكَفَّر، ولَيْسَ كُلّهم أخْطَأوا، بَلْ مِنْهُم مَنْ يَتَّبِع الحَقّ ولا يَحْذُو حَذْو غَيْره في الخَطَأ، وبالتَّالِي هُمْ كَغَيْرِهِم مِنَ المُسْلِمِينَ، يُؤْخَذ عَنْهُم مَا صَحَّ مِنْهُم ويُنْكَر عَلَيْهم مَا أخْطَأوا فِيهِ، لَكِنْ لَمَّا كَانَ مُتَّبِعُوا الخَطَأ مِنْهُم أكْثَر مِنَ المُصِيبِينَ، فُضِّلَ عَدَم أخْذ العِلْم عَنْهُم حَتَّى يَعُودُوا لصَحِيحِ المَنْهَج بأكْمَلِهِ.


          أمَّا الزَّعْم بأنَّ أكْثَر أهْل السُّنَّة والجَمَاعَة أشَاعِرَة، وأنَّ الأزْهَر أشَاعِرَة، وأنَّ وأنَّ وأنَّ، فهذا نَوْعٌ مِنَ التَّرْوِيجِ الإعْلاَمِيّ عَنْهُم، ولا أصْلَ لَهُ مِنَ الصِّحَّة، بَلْ هُوَ مِنَ الافْتِرَاء والكَذِب والتَّدْلِيس، ومَعَ ذَلِكَ قَدْ يَكُون بَعْض الأزَاهِرَة أشَاعِرَة، وأيْضًا مِنْهُم مَنْ يَتَّبِع الصَّحِيح ومِنْهُم مَنْ يَتَّبِع البَاطِل، لَكِنْ في النِّهَايَة لَيْسَ كُلّ الأزْهَر أشَاعِرَة، هذه دَعْوَة فَجَّة يُطْلِقُهَا أحَدُهُم للدَّعْوَةِ إلى مَذْهَبِهِ، وإذا دَقَّقْتَ النَّظَر قَدْ لا تَجِد لَهُ أيّ مَذْهَب يَتَّبِعهُ، فَهُوَ يَهِيمُ في كُلِّ وَادٍ، تَارَّة مَعَ الصُّوفِيَّة وتَارَّة مَعَ الشِّيعَة وتَارَّة مَعَ الأشَاعِرَة، ومَنْ مِثْلِهِ لا يُؤْخَذ عَنْهُ عِلْم ولا يُسْمَع لَهُ قَوْل.


          أمَّا التَّنَدُّر بجَامِعَةِ الزَّيْتُونَة، فَهُوَ تَنَدُّر بِهَا أيَّام مَجْدهَا وصَحِيح مُعْتَقَدهَا، وكَوْنهَا تَدَهْوَرَت بَعْدَ ذَلِكَ لا يَعْنِي أنَّ التَّنَدُّرَ يَكُون عَلَى الخَطَأ، بَلْ هُوَ بأيَّامِ المَجْد وصَحِيح الاعْتِقَاد، وهذا وَاضِحٌ جَلِيٌّ، فَالإنْسَان لا يَتَمَنَّى شَيْئًا إلاَّ إذا كَانَ أفْضَل مِمَّا بَيْنَ يَدَيْهِ الآن، فإذا كُنَّا نُقِرُّ بعَدَمِ صَفَاء مَنْهَج شَخْص أو فِئَة أو جَامِعَة أو بَلْدَة، ونَتَنَدَّر بمَجْدٍ قَدِيمٍ لَهُم، فهذا يُثْبِت أوَّلاً أنَّهُم عَلَى بَاطِلٍ الآن، وثَانِيًا أنَّنَا نَتَمَنَّى الصَّحِيح مِنْهُم لا البَاطِل.


          نَصِيحَةٌ أخِيرَةٌ أُوَجِّهُهَا لَكُم ولِكُلِّ مَنْ يَقْرَأ هذا المَوْضُوع: إنْ كُنْتُم مَازِلْتُم في بِدَايَةِ طَلَب العِلْم -فَضْلاً عَنْ أنْ تَكُونُوا مِنَ العَامَّةِ-، فَلاَ تشْغِلُوا أوْقَاتكُم وقُلُوبكُم وعُقُولكُم بالشُّبُهَاتِ، فَإنَّهَا تَهْدِم ولا تَبْنِي، واتْرُكُوهَا لأهْلِ العِلْم الرَّاسِخِينَ فِيهَا، فَهُمْ أحَقُّ بِهَا مِنَّا، وأجْمَلُ مَا يُقَالُ في هذا هُوَ قَوْل الإمَام العَلاَّمَة ابْن القَيِّم رَحِمَهُ اللهُ إذْ يَقُولُ [ وقَالَ لِي شَيْخُ الإسْلاَم رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، وقَدْ جَعَلْتُ أُورِدُ عَلَيْهِ إيِرَادًا بَعْدَ إيِرَادٍ (لا تَجْعَل قَلْبكَ للإيِرَادَاتِ والشُّبُهَاتِ مِثْل السَّفِنْجَة، فَيَتَشَرَّبهَا، فَلاَ يَنْضَح إلاَّ بِهَا، ولَكِنِ اجْعَلْهُ كَالزُّجَاجَةِ المُصْمَتَةِ، تَمُرُّ الشُّبُهَات بظَاهِرِهَا ولا تَسْتَقِرّ فِيهَا، فَيَرَاهَا بصَفَائِهِ ويَدْفَعهَا بصَلاَبَتِهِ، وإلاَّ فَإذَا أشْرَبْتَ قَلْبكَ كُلّ شُبْهَةٍ تَمُرُّ عَلَيْهَا صَارَ مَقَّرًا للشُّبُهَاتِ)، قَالَ فَمَا أعْلَمُ أنِّي انْتَفَعْتُ بوَصِيَّةٍ في دَفْعِ الشُّبُهَات كَانْتِفَاعِي بذَلِكَ ] مُفْتَاحُ دَارِ السَّعَادَة (1/140).


          وهذا مَا أعْلَمُ؛ واللهُ تَعَالَى أعْلَى وأعْلَمُ.
          والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ

          زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
          كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
          في
          :

          جباال من الحسنات في انتظارك





          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x
          إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
          x
          أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
          x
          x
          يعمل...
          X