إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اسم محمود من اسماء الرسول عليه الصلاة والسلام ولا لا؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اسم محمود من اسماء الرسول عليه الصلاة والسلام ولا لا؟

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    كنت عايزة اسأل اسم محمود من اسماء الرسول ولا لا لاني اختلفت اناوواحدة
    انا اعتقد انه مش من اسمائه بس عايزة اتأكد وياريت يكون في ادلة
    بارك الله فيكم وجعل ذلك في ميزان حسناتكم

  • #2
    رد: اسم محمود من اسماء الرسول عليه الصلاة والسلام ولا لا؟

    بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    الأُخْتُ السَّائِلَةُ الكَرِيمَةُ
    السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
    لَمْ يَثْبُتْ في الكِتَابِ والسُّنَّةِ تَسْمِيَة النَّبِيّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ باسْمِ مَحْمُود، وفَرْقٌ بَيْنَ الاسْمِ والصِّفَة، فهذه صِفَة ولَيْسَت اسْمًا يُسَمَّى بِهِ، وأمَّا الأسْمَاء فَقْد حَدَّدَهَا بنَفْسِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ في أحَادِيث عِدَّة، وأسْمَاء رَسُول اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ تَوْقِيفِيَّة، بمَعْنَى أنَّهُ لا يُزَادُ عَلَيْهَا ولا يُنْتَقَصُ مِنْهَا ولا يُغَيَّرُ فِيهَا، فَهِيَ كَمَا هِيَ في الكِتَابِ والسُّنَّةِ الصَّحِيحَةِ فَقَط، ونَنْقِلُ في ذَلِكَ الفَتْوَى التَّالِيَة لبَيَانِ الأمْر:
    السُّؤَالُ: هَلْ صَحِيحٌ أنَّ النَّبِيَّ مُحَمَّدًا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ كَانَ لَهُ تِسْعَة وتِسْعُونَ اسْمًا، مِثْل: أحْمَدُ، والصِّدِّيقُ، والأمِينُ؟ وإنْ لَمْ يَكُنِ الأمْر كَذَلِكَ فَمَنْ ذَا الَّذِي قَالَ بهذا الأمْر ونَشَرَ تِلْكَ الأفْكَار؟ أرْجُو أنْ تُعْطُونِي دَلِيلاً مِنَ القُرْآنِ والسُّنَّة، جَزَاكُم اللهُ خَيْرًا.
    الجَوَابُ:
    الحَمْدُ لله؛
    أوَّلاً: ثَبَتَ في الكِتَابِ والسُّنَّةِ بَعْضُ الأسْمَاء الصَّرِيحَة للنَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، فَقَدْ سُمِّيَ في القُرْآنِ الكَرِيم بـ (مُحَمَّد وأحْمَد)، وجَاءَ في أحَادِيث صَحِيحَةٍ أنَّهُ لَهُ أسْمَاء عِدَّة، هي: [ إِنَّ لِي أَسْمَاءً: أَنَا مُحَمَّدٌ، وَأَنَا أَحْمَدُ، وَأَنَا الْمَاحِي الَّذِي يَمْحُو اللهُ بِيَ الْكُفْرَ، وَأَنَا الْحَاشِرُ الَّذِي يُحْشَرُ النَّاسُ عَلَى قَدَمَيَّ، وَأَنَا الْعَاقِبُ الَّذِي لَيْسَ بَعْدَهُ أَحَدٌ ] رَوَاهُ البُخَارِيُّ ومُسْلِمُ، وعَنْ أَبِي مُوسَى الأَشْعَرِيِّ قَالَ [ كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُسَمِّي لَنَا نَفْسَهُ أَسْمَاءً فَقَالَ: أَنَا مُحَمَّدٌ، وَأَحْمَدُ، وَالْمُقَفِّي، وَالْحَاشِرُ، وَنَبِيُّ التَّوْبَةِ، وَنَبِيُّ الرَّحْمَةِ ] رَوَاهُ مُسْلِمُ.
    وفي بَعْضِ الأحَادِيث مَا ظَاهِرهُ تَحْدِيد عَدَد الأسْمَاء، فَفِي صَحِيحِ البُخَارِيّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ، عَنْ أَبِيهِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ [ لِي خَمْسَةُ أَسْمَاءٍ: أَنَا مُحَمَّدٌ، وَأَحْمَدُ، وَأَنَا الْمَاحِي الَّذِي يَمْحُو اللهُ بِي الْكُفْرَ، وَأَنَا الْحَاشِرُ الَّذِي يُحْشَرُ النَّاسُ عَلَى قَدَمِيَّ، وَأَنَا الْعَاقِبُ ]، قَالَ الحَافِظُ ابْنُ حَجَر رَحِمَهُ اللهُ [ وَالَّذِي يَظْهَر أَنَّهُ أَرَادَ أَنَّ (لِي خَمْسَة أَسْمَاء أَخْتَصُّ بِهَا، لَمْ يُسَمَّ بِهَا أَحَد قَبْلِي, أَوْ مُعَظَّمَة، أَوْ مَشْهُورَة فِي الأُمَمِ الْمَاضِيَةِ), لا أَنَّهُ أَرَادَ الْحَصْر فِيهَا، وَقِيلَ: الْحِكْمَة فِي الاقْتِصَار عَلَى الْخَمْسَة الْمَذْكُورَة فِي هَذَا الْحَدِيث أَنَّهَا أَشْهَر مِنْ غَيْرهَا مَوْجُودَة فِي الْكُتُب الْقَدِيمَة وَبَيْنَ الأُمَمِ السَّالِفَةِ ].

    ثَانِيًا: صَنَّفَ العُلَمَاءُ في جَمْعِ أسْمَاء النَّبِيّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ مُصَنَّفَات كَثِيرَة، تَزِيدُ عَلَى الأرْبَعَةِ عَشْر مُصَنَّفًا، وخَصَّصَ المُصَنِّفُونَ في السِّيَرِ والشَّمَائِل أبْوَابًا لبَيَانِ أسْمَائه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، كَمَا فَعَلَ القَاضِي عياض في الشِّفَا بتَعْرِيفِ حُقُوقِ المُصْطَفَى (1/228) في (فَصْل في أسْمَائِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ومَا تَضَمَّنَتْهُ مِنْ فَضِيلَتِهِ)، وأفْرَدَ لَهَا الحَافِظ ابْن عَسَاكِر بَابًا في تَارِيخ دِمَشْق، قَالَ العَلاَّمَةُ بَكْر أبُو زَيْد رَحِمَهُ اللهُ [ أُلِّفَ في أسْمَاءِ النَّبِيّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ عِدَّة مُؤَلَّفَاتٍ، وفي (كَشْف الظُّنُون) وذَيْلَيْهِ تَسْمِيَة أرْبَعَة عَشْر كِتَابًا، كَمَا في (مُعْجَمِ المَوْضُوعَات المَطْرُوقَة في التَّألِيفِ الإسْلاَمِيِّ) للشَّيْخِ عَبْد الله بْن مُحَمَّد الحَبَشِيّ اليَمَانِيّ (ص/ 435 – 436) وهي: لابْنِ دِحْيَة، والقُرْطُبِيّ، والرَّصَّاع، والسَّخَاوِيّ، والسُّيُوطِيّ، وابْن فَارِس، وغَيْرِهِم، وتَبْحَث مُسْتَفِيضَة في كُتُبِ السِّيَر، والخَصَائِص النَّبَوِيَّة، والشُّرُوح الحَدِيثِيَّة، كَمَا في (عَارِضَة الأحْوَذِي) (10/281)، وقَدْ طُبِعَ مِنْهَا (الرِّيَاض الأنِيقَة في شَرْحِ أسْمَاء خَيْر الخَلِيقَة) للسُّيُوطِيّ ] مُعْجَمُ المَنَاهِي اللَّفْظِيَّة (ص/361).

    ثَالِثًا: وقَدِ اخْتَلَفَ العُلَمَاء في أسْمَاءٍ كَثِيرَةٍ، هَلْ تَصِحّ نِسْبَتهَا إلى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ أو لا، فَأدَّى ذَلِكَ إلى اخْتِلاَفِهِم في تِعْدَادِ هذه الأسْمَاء، وقَدْ كَانَ مِنْ أهَمِّ أسْبَاب الخِلاَف أنَّ بَعْضَ العُلَمَاء رَأى كُلّ وَصْفٍ وُصِفَ بِهِ النَّبِيّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ في القُرْآنِ الكَرِيمِ مِنْ أسْمَائِهِ، فَعَدَّ مِنْ أسْمَائِهِ مَثَلاً: الشَّاهِدُ، المُبَشِّرُ، النَّذِيرُ، الدَّاعِي، السِّرَاجُ المُنِيرُ، وذَلِكَ لقَوْلِهِ تَعَالَى [ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا 45 وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا 46 ] (الأحْزَابُ: 45، 46
    في حِينِ قَالَ آخَرُونَ مِنْ أهْلِ العِلْمِ: إنَّ هذه أوْصَاف ولَيْسَت أسْمَاء أعْلاَم، يَقُولُ الإمَامُ النَّوَوِيُّ رَحِمَهُ اللهُ [ بَعْض هذه المَذْكُورَات صِفَات، فَإطْلاَقهم الأسْمَاء عَلَيْهَا مَجَاز ] تَهْذِيبُ الأسْمَاءِ واللُّغَاتِ (1/49)، ويَقُولُ السُّيُوطِيُّ رَحِمَهُ اللهُ [ وأكْثَرهَا صِفَات ] تَنْوِيرُ الحَوَالِك (1/727)، ويَقُولُ العَلاَّمَةُ بَكْر أبُو زَيْد رَحِمَهُ اللهُ [ جَعَلَهَا بَعْضُهُم كَعَدَدِ أسْمَاء الله الحُسْنَى تِسْعَة وتِسْعِينَ اسْمًا، وجَعَلَ مِنْهَا نَحْو سَبْعِينَ اسْمًا مِنْ أسْمَاءِ الله تَعَالَى، وعَدَّ مِنْهَا الجَزُولِي في (دَلاَئِل الخَيْرَات) مَائَتَيّ اسْمٍ، وأوْصَلَهَا ابْنُ دِحْيَة في كِتَابِهِ (المُسْتَوْفَى في أسْمَاءِ المُصْطَفَى) نَحْو ثَلاَثمَائَة اسْم، وبَلَغَ بِهَا بَعْضُ الصُّوفِيَّة ألْف اسْمٍ فَقَالَ: للهِ ألْف اسْمٍ، ولرَسُولِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ألْف اسْمٍ ] مُعْجَمُ المَنَاهِي اللَّفْظِيَّة (ص/361).
    فَيُقَالُ: في هذه الأعْدَاد كَثِير مِنَ المُبَالَغَاتِ، والصَّحِيحُ أنَّ أسْمَاءَهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ أقَلُّ مِنْ ذَلِكَ بكَثِيرٍ، ولا يَجْوُز اعْتِبَار كُلّ وَصْفٍ ثَبَتَ لَهُ في الكِتَابِ والسُّنَّةِ مِنْ أسْمَائِهِ الأعْلاَم، فَضْلاً عَنْ أنَّ أسْمَاءَهُ تَوْقِيفِيَّة، لا يَجُوز الزِّيَادَة عَلَيْهَا بِمَا لَمْ يَرِد في الكِتَابِ والسُّنَّةِ الصَّحِيحَةِ.
    يَقُولُ العَلاَّمَةُ بَكْر أبُو زَيْد رَحِمَهُ اللهُ [ الَّذِي لَهُ أصْلٌ في النُّصُوصِ إمَّا اسْمٌ، وهُوَ القَلِيلُ، أو وَصْفٌ، وهُوَ أكْثَر، ومَا سِوَى ذَلِكَ فَلاَ أصْلَ لَهُ، فَلاَ يُطْلَق عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ حِمَايَةً مِنَ الإفْرَاطِ والغُلُوِّ، ويَشْتَدُّ النَّهْي إذا كَانَت هذه الأسْمَاء والصِّفَات الَّتِي لا أصْلَ لَهَا فِيهَا غُلُوّ وإطْرَاء، وهذا القِسْم هُوَ الَّذِي يَعْنِينَا ذِكْرهُ في هذا المُعْجَم للتَّحْذِيرِ مِنْ إطْلاَقِ مَا لَمْ يَرِدْ عَنِ اللهِ ولا رَسُولِهِ، وهي كَثِيرَة جِدًّا، ومَظَنَّتهَا كُتُب الطُّرُقِيَّة والأوْرَاد والأذْكَار البِدْعِيَّة، مِثْل (دَلاَئِل الخَيْرَات) للجَزُولِيّ، ومِنْهَا (أحِيدٌ، وَحِيدٌ، مَنْحٌ، مَدْعُوٌّ، غَوْثٌ، غَيَّاثٌ، مُقِيلُ العَثَرَاتِ، صَفُوحٌ عَنِ الزَّلاَّتِ، خَازِنُ عِلْمِ الله، بَحْرُ أنْوَاركَ، مَعْدَنُ أسْرَارِكَ، مُؤْتِي الرَّحْمَة، نُورُ الأنْوَار، السَّبَبُ في كُلِّ مَوْجُودٍ، حَاءُ الرَّحْمَة، مِيمُ المَلِك، دَالُ الدَّوَامِ، قُطْبُ الجَلاَلَةِ، السِّرُّ الجَامِعُ، الحِجَابُ الأعْظَمُ، آيَةُ اللهِ)، وقَدْ كَانَت هذه الأسْمَاء يُطْبَع مِنْهَا 99 اسْمًا في الغُلاَفِ الأخِيرِ للمُصْحَفِ، ويُثَبَّت في غُلاَفِهِ الأوَّل 99 اسْمًا مِنْ أسْمَاءِ الله تَعَالَى، وذَلِكَ في الطَّبْعَةِ الهِنْدِيَّةِ، ولشَيْخِنَا الشَّيْخ عَبْد العَزِيز بْن بَاز رَحِمَهُ اللهُ فَضْلٌ في التَّنْبِيهِ عَلَى تَجْرِيدِ القُرْآن مِنْهَا، فَجُرِّدَ مِنْهَا، جَزَاهُ اللهُ خَيْرًا، وهي أيْضًا مَكْتُوبَة عَلَى الحَائِط القِبْلِيّ للمَسْجِدِ النَّبَوِيّ الشَّرِيف، وَفَّقَ اللهُ مَنْ شَاءَ مِنْ عِبَادِهِ لتَجْرِيدِ مَسْجِد النَّبِيّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ مِمَّا لَمْ يَرِدْ عَنْهُ، واللهُ المُسْتَعَانُ، وبَعْدَ هذا وَقَفْتُ عَلَى كَلاَمٍ في غَايَةِ النَّفَاسَةِ، وَرَدَ فِيهِ الخَاطِرُ عَلَى الخَاطِرِ - فَلِلَّهِ الحَمْدُ وَحْدَهُ - وذَلِكَ للعَلاَّمَة اللّغَوِيّ ابْن الطَّيِّب الفَاسِي في (شَرْحِ كِفَايَة المُتَحَفِّظ) لابْنِ الأجْدَابِي، فَقَالَ (ص: 51) مَا نَصُّهُ (ثُمَّ -أي مُؤَلِّف كِفَايَة المُتَحَفِّظ- وَصَفَهُ -أي وَصَفَ النَّبِيّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ- بِمَا وَصَفَهُ اللهُ تَعَالَى بِهِ في القُرْآنِ العَظِيمِ مِنْ كَوْنِهِ خَاتَم النَّبِيِّينَ سَيْرًا عَلَى جَادَّةِ الأدَب؛ لأنَّ وَصْفَهُ بِمَا وَصَفَهُ اللهُ بِهِ -مَعَ مَا فِيهِ مِنَ المُتَابَعَةِ الَّتِي لا يَرْضَى صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ بسِوَاهَا- فِيهِ اعْتِرَافٌ بالعَجْزِ عَنِ ابْتِدَاعِ وَصْفٍ مِنَ الوَاصِف، يَبْلُغُ بِهِ حَقِيقَة مَدْحِهِ -عَلَيْهِ الصَّلاَةُ والسَّلاَمُ-، ولِذَا تَجِد الأكَابِر يَقْتَصِرُونَ في ذِكْرِهِ -عَلَيْهِ السَّلاَم- عَلَى مَا وَرَدَت بِهِ الشَّرِيعَة الطَّاهِرَة كِتَابًا وسُنَّةً، دُونَ اخْتِرَاعِ عِبَارَاتٍ مِنْ عِنْدِهِم في الغَالبِ ] مُعْجَمُ المَنَاهِي اللَّفْظِيَّة (ص: 362، 363). انْتَهَتِ الفَتْوَى


    وهذا مَا أعْلَمُ؛ واللهُ تَعَالَى أعْلَى وأعْلَمُ.
    والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x
    إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
    x
    أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
    x
    x
    يعمل...
    X