إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ما الحكم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ما الحكم

    ألسـُلآم عليكمً
    مـأ حكـم نشـر الفـأحشـْه بيـن المسـلميـنٌ ؟وأفسـأد دينـٌهـم؟وتـدميـًِر حيـأتهـمًٍ؟وألآنتـقـأمًٍ منهـمُ ؟

  • #2
    رد: ما الحكم

    أدرىًٍ ألسـْوألٍ غـريبٌ شـويهٍُ بسسًٍ أبغـىٌ ردٍْ؟

    تعليق


    • #3
      رد: ما الحكم

      ابى أعرف الرد من الكتاب والسنه صراحه اشوف اناس يسوون كذاا؟.....

      تعليق


      • #4
        رد: ما الحكم

        يأ أخى ليش ما ترد على فيه ناس سوى فينى كذاا أبيك ترد تعطينى حماس كفوووو

        تعليق


        • #5
          رد: ما الحكم

          صدق عليه العوض...

          تعليق


          • #6
            رد: ما الحكم

            انتظر يا اخى هناك اخ مسؤل عن الفتاوى ان شاء الله يجاوب على سؤالك

            زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
            كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
            في
            :

            جباال من الحسنات في انتظارك





            تعليق


            • #7
              رد: ما الحكم

              بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
              الأخُ السَّائِلُ الكَرِيمُ
              السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
              نَعْتَذِرُ لَكَ أخِي الفَاضِل عَنِ التَّأخُّرِ في الرَّدِّ، ونَطْلُبُ مِنْكَ التَّرَفُّق بِنَا قَلِيلاً والصَّبْر، فَأنْتَ تَكْتُب مُشَارَكَة كُلّ عَشْر دَقَائِق تَقْرِيبًا، ولَوْ أنَّنَا لا نَفْعَلُ شَيْئًا غَيْر كِتَابَة رَدّ سُؤَالكَ لَمَا انْتَهَيْنَا في هذا الوَقْت، فَمَا بَالكَ وبالقِسْمِ أسْئِلَة أُخْرَى.

              رَدُّ سُؤَالكَ أخِي الكَرِيم في قَوْلِ الله تَبَارَكَ وتَعَالَى [ إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ ] (النُّورُ: 19)، وفي قَوْلِ رَسُول اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ [ مَا شَيْءٌ أَثْقَلُ فِي مِيزَانِ الْمُؤْمِنِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ خُلُقٍ حَسَنٍ، وَإِنَّ اللَّهَ لَيُبْغِضُ الْفَاحِشَ الْبَذِيءَ ] رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ وقَالَ (حَسَنٌ صَحِيحٌ) وصَحَّحَهُ الألْبَانِيُّ في صَحِيحِ التِّرْمِذِيّ.

              قَالَ ابْنُ عَاشُور في التَّحْرِيرِ والتَّنْوِيرِ عِنْدَ تَفْسِيرِهِ للآيَةِ السَّابِقَةِ [ ومِنْ أدَبِ هذه الآيَة أنَّ شَأنَ المُؤْمِن أنْ لا يُحِّب لإخْوَانِهِ المُؤْمِنِينَ إلاَّ مَا يُحِبّ لنَفْسِهِ، فَكَمَا أنَّهُ لا يُحِبّ أنْ يَشِيعَ عَنْ نَفْسِهِ خَبَر سُوءٍ كَذَلِكَ يَجِبُ عَلَيْهِ أنْ لا يُحِبّ إشَاعَة السُّوء عَنْ إخْوَانِهِ المُؤْمِنِينَ، ولشُيُوعِ أخْبَار الفَوَاحِش بَيْنَ المُؤْمِنِينَ بالصِّدْقِ أو بالكَذِبِ مَفْسَدَة أخْلاَقِيَّة، فَإنَّ مِمَّا يَزَعُ النَّاس عَنِ المَفَاسِد تَهَيُّبهُم وُقُوعهَا وتَجَهُّمهُم وكَرَاهَتهُم سُوءَ سُمْعَتهَا، وذَلِكَ مِمَّا يَصْرِف تَفْكِيرهُم عَنْ تَذَكُّرِهَا بَلْهَ الإقْدَام عَلَيْهَا رُوَيْدًا رُوَيْدًا حَتَّى تُنْسَى وتَنْمَحِي صُوَرهَا مِنَ النُّفُوسِ، فَإذَا انْتَشَرَ بَيْنَ الأُمَّة الحَدِيث بوُقُوعِ شَيْءٍ مِنَ الفَوَاحِش تَذَكَّرَتْهَا الخَوَاطِر وخَفَّ وَقْع خَبَرهَا عَلَى الأسْمَاعِ، فَدَبَّ بذَلِكَ إلى النُّفُوسِ التَّهَاوُن بوُقُوعِهَا وخِفَّة وَقْعهَا عَلَى الأسْمَاعِ، فَلاَ تَلْبَث النُّفُوس الخَبِيثَة أنْ تُقْدِمَ عَلَى اقْتِرَافِهَا، وبمِقْدَارِ تَكَرُّر وُقُوعهَا وتَكَرُّر الحَدِيث عَنْهَا تَصِير مُتَدَاوَلَة، هذا إلى مَا في إشَاعَةِ الفَاحِشَة مِنْ لَحَاقِ الأذَى والضُّرّ بالنَّاسِ ضُرًّا مُتَفَاوِتَ المِقْدَارِ عَلَى تَفَاوُتِ الأخْبَار في الصِّدْقِ والكَذِب، ولهذا ذُيِّلَ هذا الأدَبُ الجَلِيلُ بقَوْلِهِ (وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ) أي يَعْلَمُ مَا في ذَلِكَ مِنَ المَفَاسِد فَيَعِظُكُم لتَجْتَنِبُوا وأنْتُم لا تَعْلَمُونَ، فَتَحْسبُونَ التَّحَدُّث بذَلِكَ لا يَتَرَتَّب عَلَيْهِ ضُرّ، وهذا كَقَوْلِهِ (وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ) ].

              وقَالَ ابْنُ كَثِير في تَفْسِيرِ الآيَة [ وهذا تَأدِيبٌ ثَالِثٌ لِمَنْ سَمِعَ شَيْئًا مِنَ الكَلاَمِ السَّيِّئ فَقَامَ بذِهْنِهِ شَيْءٌ مِنْهُ وتَكَلَّمَ بِهِ، فَلاَ يُكْثِر مِنْهُ ولا يُشِيعهُ ويُذِيعهُ، فَقَدْ قَالَ تَعَالَى (إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ) أي يَخْتَارُونَ ظُهُور الكَلاَم عَنْهُم بالقَبِيحِ، (لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا) أي بالحَدِّ، وفي الآخِرَةِ بالعَذَابِ الألِيمِ، (وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ) أي فَرُدُّوا الأُمُورَ إلَيْهِ تَرْشَدُوا، وقَالَ الإمَامُ أحْمَد: حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن بَكْر؛ حَدَّثَنَا مَيْمُون بْن مُوسَى المرَائِي؛ حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن عَبَّاد المَخْزُومِيّ؛ عَنْ ثَوْبَان؛ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ قَالَ (لا تُؤْذُوا عِبَادَ الله ولا تُعَيِّرُوهُم ولا تَطْلُبُوا عَوَرَاتِهِم، فَإنَّهُ مَنْ طَلَبَ عَوْرَة أخِيهِ المُسْلِم طَلَبَ اللهُ عَوْرَتَهُ حَتَّى يَفْضَحَهُ في بَيْتِهِ ].

              وفي تَفْسِيرِ الجَلاَلَيْنِ [ (إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ) باللِّسَانِ، (فِي الَّذِينَ آمَنُوا) بنِسْبَتِهَا إلَيْهم وهُم العُصْبَة، (لَهُمْ عَذَابٌ ألِيمٌ في الدُّنْيَا) بحَدِّ القَذْفِ، (والآخِرَةِ) بالنَّارِ لحَقِّ الله، (واللهُ يَعْلَمُ) انْتِفَاءهَا عَنْهُم، (وأنْتُمْ) أيُّهَا العُصْبَة بِمَا قُلْتُم مِنَ الإفْكِ، (لا تَعْلَمُونَ) وُجُودهَا فيهم ].

              وسُئِلَ شَيْخُ الإسْلاَمِ ابْنُ تَيْمِيَّة عَنْ إشَاعَةِ الفَاحِشَة فَقَالَ [ نَهَى الله عَنْ إشَاعَةِ الفَاحِشَة بقَوْلِهِ تَعَالَى (ِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ) (النُّورُ: 19‏)، وكَذَلِكَ أمَرَ بسَتْرِ الفَوَاحِش، كَمَا قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ (مَنِ ابْتُلِيَ بشَيْءٍ مِنْ هذه القَاذُورَات، فَلْيَسْتَتِر بسِتْرِ الله، فَإنَّهُ مَنْ يُبَدِّلنَا صَفْحَتَهُ، نُقِم عَلَيْهِ الكِتَاب)، وقَالَ (كُلٌّ أُمَّتِي مُعَافَى إلاَّ المُجَاهِرِينَ، والمُجَاهَرَةُ أنْ يَبِيتَ الرَّجُل عَلَى الذَّنْبِ قَدْ سَتَرَهُ اللهُ، فَيُصْبِح يَتَحَدَّث بِهِ)، فَمَا دَامَ الذَّنْبُ مَسْتُورًا، فَمُصِيبَته عَلَى صَاحِبِهِ خَاصَّةً، فَإذَا أُظْهِرَ ولَمْ يُنْكَر، كَانَ ضَرَرُهُ عَامًّا، فَكَيْفَ إذا كَانَ في ظُهُورِهِ تَحْرِيكُ غَيْره إلَيْهِ؛ ولهذا أنْكَرَ الإمَامُ أحْمَد وغَيْره أشْكَال الشِّعْر الغَزَلِيّ الرَّقِيق، لَئلاَ تَتَحَرَّك النُّفُوس إلى الفَوَاحِش، فَلِهَذَا أمَرَ مَنِ ابْتُلِيَ بالعِشْقِ أنْ يَعِفَّ ويَكْتُمَ، فَيَكُونَ حِينَئِذٍ مِمَّنْ قَالَ اللهُ فِيهِ (إِنَّهُ مَن يَتَّقِ وَيِصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ) (يُوسُفُ: 90) ].

              وتُرَاجَعُ في ذَلِكَ الفَتَاوَى التَّالِيَة للأهَمِّيَّةِ:
              لا يجوز التنازل عن حد القذف مقابل تعويض مادي
              ألفاظ القذف
              حد القذف
              كيف يسقط القاذف الحد عن نفسه؟







              وهذا مَا أعْلَمُ؛ واللهُ تَعَالَى أعْلَى وأعْلَمُ.
              والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ

              زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
              كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
              في
              :

              جباال من الحسنات في انتظارك





              تعليق


              • #8
                رد: ما الحكم

                أى والله والله يعلم وانتم لا تعلمون تسلم يالغالى ربى يجعله فى ميزان حسناتك وفى نصرتك والله المستعاان على الظالمين !!

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x
                إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
                x
                أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
                x
                x
                يعمل...
                X