إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اريد طريق ربى

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اريد طريق ربى

    السلام عليكم ورحمة الل وبركاته
    لقد ترددت كثير فى كتابة الموضوع ولكنى لم اعد احتمل هذا الالم
    حكايى ا ن الله اكرمنى بالطريق الهداية منذ الثانوية بعد ازمة كبيرة مرت بيها منذ ذلك الوقت وحياتى غيرت الى احسن لبست النقاب ودورت على علمة لتحفيظ القران وبدات معها ولكن
    دخلت الجامعة وهناك بدات مرحلة غريبة فى حياتى لم اكن اعلم اى شى عن حياة ورايت البنات والشباب
    هنا فقط عرفت معنى الغربة ولكنى لم اكن افهم اى شى واريد ان اخلص من هذا
    تم وضعى فى فريق كانفيه شباب فى اول امر لم اتكلم معهم ثم طبيعية الدراسة جعلتنى ان اتكلم معهم
    وهنا فقط حسيت ان الله ليس معى بكيت كثير ودعيت ربنا ان يخلصنى من هذا السجن
    والحمد لله نزلت فى هذه السنة ولم اعلم ان هناك احد يفرح لسقوطى اكثر منى الحمد لله ربنا اكرمنى بخروج من هذا الجو وغيرت قسمى ودخلت قسم اخر فى هذا الوقت كانت معلمتى قد غابت لفترة لم اتعلم اى شى او احفظ
    فانتقلت لمعلمة اخر وبدات فى الحفظ والحمد لله فى حياتى الجديدة اخذت عهد على نفسى ان لم اتكلم الا مع الذين يشبهونى لا اريد ان اعود كما كانت
    الحمد لله ربنا عوضنى كل خير ونجحت بتقدير عالى
    عادت السنة الاولى الثانية والثالثة
    ولكن فى هذه السنين انتقلت الى اكثر من معلمة لان كل مرة كان يحدث شى للمعلمة تعتذر يحدث مشاكل فى بيت وابى يمنعنى من الذهاب الى الجامع
    وادركت ان ذنوب السنة الاولى هى التى تمنعنى وانها ستكون ورائى لمدى الحساة وان الله لم ياذن لى بان اكون حافظة لكتابه
    لم اعرف لحد الان اعمل ايه
    ولكن اكرمنى ربى بان اطلب العلم الشرعى وكل مرة اكسل فيها فى طلب العلم يرسل لى من يذكرنى
    ولكن هناك مشكلة اخر انا الان فى مرحلة انتكاسة رهيبة باصلى بالعافية نفسى اشعر بالخشوع
    اكثر عذابا ان الناس يظنونى بى خير مع كل كلمة منهم سكين فى قلبى
    انا منافقة من اكبرمنافقين فى العالم
    لم استطيع اتكلم مع احد واذا تكلمت مع اخت من اخوات يقولون ان هذا من باب احتقار النفس
    اشعر بالسقوط ولا اعلم ماذا افعل لقد تركت الامر بالمعروف والنهى عن المنكر مع اصحابى فى الجامعة لانى شعرت ان فى يوم القيامة ساكون فى جهنم لانى امرت بالمعروف لم اقوم بيه ونهيت عن المنكر وانا افعله
    اعيش فى حالة من الضياع
    اريد الله ولا شى غيره
    اريد الرجوع الى الطريق عندى صحبة صالحة ولكن قلبى بقى اسود من ذنوب اتوب وارجع اتوب وارجع
    كل هذا من ذنوب سنة اولى
    لقد بعدت عن كل شى يفكرنى بيها حتى زميلاتى البنات
    لم اتكلم معهم حتى لا ارجع مرة اخرى
    نفسى احفظ القران بقالى 5سنين باجاهد فى حفظ جزء واحد مش قادرة كل مااحفظ انسى ابدا فى سورة البقرة واقف ابدا فى جزء عم واقف ابد من سورة الانعام واحفظها ثم انسى
    زهقت من نفسى وكرهتها بجد انا اسوء انسانة فى الكون اعيش فى عذاب عايزة ارجع الى ربى اتانى سمعت كل دورس لكل شيوخ ارجع يومين واعود كما كانت
    نفسى اصلى زى زمان قيام الليل وابكى مش دلوى اخلص الصلاة ولا اعلم ماذا افعل



    اسفة على طول الرسالة واسلوبى ولكن ربى يعلم ان قلبى قد فاض بيه
    اريد طريق ربى

  • #2
    رد: اريد طريق ربى

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
    اعلمى ابنتى الفاضله

    أن رجوع العبد للذنب بعد توبته منه لا يضره ـ إن شاء الله ـ إذا عاد فتاب منه مرة أخرى، فمهما تكرر ذنب العبد فإن الله تعالى يقبل توبته إذا استوفت التوبة شروطها، وفي الصحيح من حديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إنّ عَبْداً أصابَ ذَنْباً فقالَ: رَبِّ أذْنَبْتُ فاغْفِرْهُ، فقالَ رَبُّهُ: أعَلِمَ عَبْدِي أَن لهُ ربا يغفر الذنب ويأخذ به؟ غفرت لعبدي، ثمَّ مَكَثَ مَا شاءَ الله ثمَّ أصابَ ذَنْباً فَقَالَ: رَبِّي أذنَبْتُ آخَرَ فاغْفِرْ لي، قالَ: أعَلِمَ عَبْدِي أَن لهُ رَبّاً يَغْفِرُ الذّنْبَ ويَأْخُذُ بِهِ؟ غَفَرْتُ لِعَبْدِي، ثمَّ أصابَ ذَنباً فقالَ: رَبِّ أذْنَبْتُ آخَرَ فاغْفِرْ لي، قالَ: أعَلِمَ عَبْدِي أَن لهُ رَبّاً يَغْفِرُ الذّنْبَ ويأْخُذُ بِهِ؟ قدْ غَفَرْتُ لِعَبْدِي فَلْيَعْمَلْ مَا شاءَ.

    وتقولين

    ا ن الله اكرمنى بالطريق الهداية منذ الثانوية بعد ازمة كبيرة مرت بيها منذ ذلك الوقت وحياتى غيرت الى احسن لبست النقاب ودورت على علمة لتحفيظ القران وبدات معها
    ان شاء الله ستعودى كما كنتِ وأفضل ,,
    فلا تيأسى من رحمة الله ابنتى الفاضله ,
    فلا يصيبنك الجزع لما وقعت فيه من المخالفة
    وأنت إذا عاودتِ التوبة واستقمتى على الشرع فلستِ من الفاسقين فلا تقولى انكِ أسوء انسانه فى الكون

    بل سيمحو الله عنك أثر هذا الذنب بمنه وكرمه، فإستعيذى بالله من الشيطان بنيتى واستغفريه وتوسلى اليه ولاتقولى أن قلبك اصبح قاسيا ,,

    لاياابنتى انكِ على خير أحسبكِ كذلك ولا أذكيكِ على الله فمن يندم على ذنب فعله ان دل فإنه يدل على خوفك وخشيتك من الله فالعبد الطائع يرى ذنوبه كأنها جبل يخشى أن تقع عليه ,,والعبد العاصى يرى ذنوبه وكأنها ذبابه استقرت فوق أنفه وماعليه ألا أن ينفضها بكل سهوله لأن قلبه ختمت عليه الذنوب والمعاصى فلا سبيل عنده لأن يرى أو يستشعر رضا الرحمن عليه ,,


    وإعلمى ابنتى أن الوقوع في الخطأ والزلل من طبيعة الإنسان فكل بني آدم خطاء كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم، ولكن من تاب إلى ربه وأناب إليه وأخذ بأسباب الاستقامة فإن توبته تمحو أثر ذنبه، والتائب من الذنب كمن لا ذنب له،فإن الله تعالى غفور رحيم

    فلا تيأسي من رحمة الله وأكثري من دعائه بأن يصلح قلبك ويرزقك التوبة النصوح،

    ومن أهم ما يعينك على التوبة والاستقامة مصاحبة الأخيار وترك مصاحبة الأشرار الذين يحملون على مخالفة الشرع ويدعون إلى المعصية، والاجتهاد في الدعاء والإكثار من النوافل ولزوم ذكر الله تعالى وسماع الأشرطة والمحاضرات الوعظية وقراءة كتب الوعظ والرقاق التي تذكر بالله تعالى واطلاعه على العبد وإدمان الفكر في أسماء الرب وصفاته، والحذر من بطشه وعقابه والتفكر في الموت وما بعده من الأهوال العظام التي لا ينجو منها إلا من أصلح عمله، وتذكر الموت دائما واستحضار أن الآجال مغيبة والموت قد يأتي بغتة، وهو إذا جاء لم يفرق بين شاب وشيخ ولا بين صغير وكبير، فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون، فهذه بعض الوسائل المعينة لك على التوبة ـ بإذن الله تعالى



    فعليكِ أن تخلصى لربك تعالى وأن تستعينى به وتجتهدى في دعائه فإن القلوب بين أصبعين من أصابعه يقلبها كيف يشاء، ولن يعينك إلا هو تبارك وتعالى،وان شاء الله تعودى لحفظ القرءان من جديد وهذا هو التحليه بعد التخليه ,,أى تخلى قلبك من الذنوب والمعاصى وتعودى الى الله فهذه هى التحليه والله تعالى لو علم منكِ الصدق في التوبة فإنه يوفقكِ لها فإنه أرحم الراحمين، وعليكِ بمجاهدة نفسك مجاهدة صادقة، فإن الله تعالى وعد الذين يجاهدون أنفسهم فيه بالإعانة والتوفيق، كما قال تعالى: والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين { العنكبوت: 69}.

    واعلمى ياابنتى ان البيئة الصالحة مهمة للإنسان المؤمن، ومعينة له على عبادة الله تعالى، فاحرصي على العيش في البيئة الصالحة، وابحثي لك عن صديقات صالحات تتعاونين معهن على الخير والبر والرشاد، ولكن إذا لم تتمكني أو لم تتوفر لك البيئة الصالحة أو الرفيقات الصالحات، فليست حجة للمعصية والبعد عن الله، فلابد من المجاهدة لكي تحصلي على لذة الإيمان، واحرصي على طلب العون والسداد والتوفيق من المولى جل وعلا في كل حين.

    وأشغلي أوقات فراغك بعمل الواجبات الدينية والدنيوية، والأعمال الصالحة التي تقربك إلى الله، وتثقل موازين حسناتك يوم الحساب.


    اجتهدي في إصلاح بيتك وأهلك، ودعوة أمك وأبيك للصلاة والطاعة بالحكمة والموعظة الحسنة وفي الأوقات المناسبة، وتفنني في ذلك عن طريق الدعاء لهم، وتقديم الهدية، وكثرة التبسم أمامهم، والتفاني في خدمتهم.



    نسأل الله أن يتوب عليك وأن يتجاوز عنك،

    وأن يصلح حالك ويرزقك راحة البال والصفاء مع النفس وأن يعصمكِ من الشيطان
    قومى الآن ابنتى توضأى وصلى ركعتين تذللى بهما للرحمن واطلبى مسألتك وكونى على يقين من استجابة دعائك ان شاء الله لأن الله تعالي قال(1. وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ )غافر 60



    وأخيرا نرجو من الله أن نكون قد وفقنا فى الرد ونحن معكِ دائما فلا تترددى ابنتنا الفاضله فى مراسلتنا ,
    وفقكِ الله الى مايحبه ويرضاه .
    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

    تعليق


    • #3
      رد: اريد طريق ربى

      الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
      اعلمى ابنتى الفاضله
      أن رجوع العبد للذنب بعد توبته منه لا يضره ـ إن شاء الله ـ إذا عاد فتاب منه مرة أخرى، فمهما تكرر ذنب العبد فإن الله تعالى يقبل توبته إذا استوفت التوبة شروطها، وفي الصحيح من حديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إنّ عَبْداً أصابَ ذَنْباً فقالَ: رَبِّ أذْنَبْتُ فاغْفِرْهُ، فقالَ رَبُّهُ: أعَلِمَ عَبْدِي أَن لهُ ربا يغفر الذنب ويأخذ به؟ غفرت لعبدي، ثمَّ مَكَثَ مَا شاءَ الله ثمَّ أصابَ ذَنْباً فَقَالَ: رَبِّي أذنَبْتُ آخَرَ فاغْفِرْ لي، قالَ: أعَلِمَ عَبْدِي أَن لهُ رَبّاً يَغْفِرُ الذّنْبَ ويَأْخُذُ بِهِ؟ غَفَرْتُ لِعَبْدِي، ثمَّ أصابَ ذَنباً فقالَ: رَبِّ أذْنَبْتُ آخَرَ فاغْفِرْ لي، قالَ: أعَلِمَ عَبْدِي أَن لهُ رَبّاً يَغْفِرُ الذّنْبَ ويأْخُذُ بِهِ؟ قدْ غَفَرْتُ لِعَبْدِي فَلْيَعْمَلْ مَا شاءَ.
      وتقولين
      ا ن الله اكرمنى بالطريق الهداية منذ الثانوية بعد ازمة كبيرة مرت بيها منذ ذلك الوقت وحياتى غيرت الى احسن لبست النقاب ودورت على علمة لتحفيظ القران وبدات معها
      ان شاء الله ستعودى كما كنتِ وأفضل ,,
      فلا تيأسى من رحمة الله ابنتى الفاضله ,
      فلا يصيبنك الجزع لما وقعت فيه من المخالفة
      وأنت إذا عاودتِ التوبة واستقمتى على الشرع فلستِ من الفاسقين فلا تقولى انكِ أسوء انسانه فى الكون
      بل سيمحو الله عنك أثر هذا الذنب بمنه وكرمه، فإستعيذى بالله من الشيطان بنيتى واستغفريه وتوسلى اليه ولاتقولى أن قلبك اصبح قاسيا ,,
      لاياابنتى انكِ على خير أحسبكِ كذلك ولا أذكيكِ على الله فمن يندم على ذنب فعله ان دل فإنه يدل على خوفك وخشيتك من الله فالعبد الطائع يرى ذنوبه كأنها جبل يخشى أن تقع عليه ,,والعبد العاصى يرى ذنوبه وكأنها ذبابه استقرت فوق أنفه وماعليه ألا أن ينفضها بكل سهوله لأن قلبه ختمت عليه الذنوب والمعاصى فلا سبيل عنده لأن يرى أو يستشعر رضا الرحمن عليه ,,
      وإعلمى ابنتى أن الوقوع في الخطأ والزلل من طبيعة الإنسان فكل بني آدم خطاء كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم، ولكن من تاب إلى ربه وأناب إليه وأخذ بأسباب الاستقامة فإن توبته تمحو أثر ذنبه، والتائب من الذنب كمن لا ذنب له،فإن الله تعالى غفور رحيم
      فلا تيأسي من رحمة الله وأكثري من دعائه بأن يصلح قلبك ويرزقك التوبة النصوح،
      ومن أهم ما يعينك على التوبة والاستقامة مصاحبة الأخيار وترك مصاحبة الأشرار الذين يحملون على مخالفة الشرع ويدعون إلى المعصية، والاجتهاد في الدعاء والإكثار من النوافل ولزوم ذكر الله تعالى وسماع الأشرطة والمحاضرات الوعظية وقراءة كتب الوعظ والرقاق التي تذكر بالله تعالى واطلاعه على العبد وإدمان الفكر في أسماء الرب وصفاته، والحذر من بطشه وعقابه والتفكر في الموت وما بعده من الأهوال العظام التي لا ينجو منها إلا من أصلح عمله، وتذكر الموت دائما واستحضار أن الآجال مغيبة والموت قد يأتي بغتة، وهو إذا جاء لم يفرق بين شاب وشيخ ولا بين صغير وكبير، فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون، فهذه بعض الوسائل المعينة لك على التوبة ـ بإذن الله تعالى
      فعليكِ أن تخلصى لربك تعالى وأن تستعينى به وتجتهدى في دعائه فإن القلوب بين أصبعين من أصابعه يقلبها كيف يشاء، ولن يعينك إلا هو تبارك وتعالى،وان شاء الله تعودى لحفظ القرءان من جديد وهذا هو التحليه بعد التخليه ,,أى تخلى قلبك من الذنوب والمعاصى وتعودى الى الله فهذه هى التحليه والله تعالى لو علم منكِ الصدق في التوبة فإنه يوفقكِ لها فإنه أرحم الراحمين، وعليكِ بمجاهدة نفسك مجاهدة صادقة، فإن الله تعالى وعد الذين يجاهدون أنفسهم فيه بالإعانة والتوفيق، كما قال تعالى: والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين { العنكبوت: 69}.
      واعلمى ياابنتى ان البيئة الصالحة مهمة للإنسان المؤمن، ومعينة له على عبادة الله تعالى، فاحرصي على العيش في البيئة الصالحة، وابحثي لك عن صديقات صالحات تتعاونين معهن على الخير والبر والرشاد، ولكن إذا لم تتمكني أو لم تتوفر لك البيئة الصالحة أو الرفيقات الصالحات، فليست حجة للمعصية والبعد عن الله، فلابد من المجاهدة لكي تحصلي على لذة الإيمان، واحرصي على طلب العون والسداد والتوفيق من المولى جل وعلا في كل حين.
      وأشغلي أوقات فراغك بعمل الواجبات الدينية والدنيوية، والأعمال الصالحة التي تقربك إلى الله، وتثقل موازين حسناتك يوم الحساب.
      اجتهدي في إصلاح بيتك وأهلك، ودعوة أمك وأبيك للصلاة والطاعة بالحكمة والموعظة الحسنة وفي الأوقات المناسبة، وتفنني في ذلك عن طريق الدعاء لهم، وتقديم الهدية، وكثرة التبسم أمامهم، والتفاني في خدمتهم.
      نسأل الله أن يتوب عليك وأن يتجاوز عنك،
      وأن يصلح حالك ويرزقك راحة البال والصفاء مع النفس وأن يعصمكِ من الشيطان
      قومى الآن ابنتى توضأى وصلى ركعتين تذللى بهما للرحمن واطلبى مسألتك وكونى على يقين من استجابة دعائك ان شاء الله لأن الله تعالي قال(1. وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ )غافر 60
      وأخيرا نرجو من الله أن نكون قد وفقنا فى الرد ونحن معكِ دائما فلا تترددى ابنتنا الفاضله فى مراسلتنا ,
      وفقكِ الله الى مايحبه ويرضاه .
      والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

      زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
      كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
      في
      :

      جباال من الحسنات في انتظارك





      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x
      إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
      x
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة
      يعمل...
      X