إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

من على الحق

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من على الحق

    تعبتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتت
    السلام عليكم
    ارجوكم مادا افعل اتكلم اسكت ادا تكلمت يمكن لا احسنالكلام و الله مللت و تعبت هل انا المخطئة ام هم كيف اقنعهم
    مشكلتي من اهل زوجي من يقول ان السعودية تريد نشر السلفية هي بلادنا و هم مدعمون من الخارج حيث يوزعون مطويات بالالوان و المكتبات انتشر فيها الكتب السلفية كبن عثيمين و بن باز و يقولون الحمد لله الله كشفهم و لو كان الامر خالص لوجه الله لدام ما يقومون به و يقولون قناة بن عثيمين عدرا هدا كلامهم بدون قول شيخ و انا لا اعرفها لكن يقولون تصوروا بقولون قال بن عثيمين عن الرسول صلى الله عليه و سلم من دون سند انا اعلم ان هدا افتراء رغم انني لم اشاهد القناة مادا افعل مع هؤلاء ءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءء

  • #2
    رد: من على الحق

    و الله انا مللت من هدا و اصبحت انا متهمة بالخطاء لا اعرف ارد عليهم و ليست لي الحجة الكافية للرد عليهم و حتى لو عندي الحجة لا اعرف كيف اوصلها
    ااتكلم بما اعرف او اسكت و انا فتاة منتقبة و اهل زوحي معارضون طبعا النقاب و هم وسطيون و هدا غلو و تشدد
    هل استطيع ان احاورهم و هم رجال كخاله او اخواته
    الامر صعب لا اعرف كيف اعبر عنه اعينوني بارك الله فيكم

    تعليق


    • #3
      رد: من على الحق

      بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
      الأُخْتُ السَّائِلَةُ الكَرِيمَةُ
      السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
      بِدَايَة أُخْتِي الفَاضِلَة أنَا أُقَدِّرُ لَكِ مَا أنْتِ فِيهِ، وأشْعُرُ بالضَّغْطِ النَّفْسِيِّ الَّذِي تَعِيشِينَهُ، وأدْعُو اللهَ لَكِ بالثَّبَاتِ وتَفْرِيج الهَمّ والغَمّ، اللَّهُمَّ آمِينَ.

      للحَقِّ أمَارَاتٌ أُخْتِي الكَرِيمَة، وكَذَا للبَاطِل أمَارَاتٌ، وكُلٌّ يُعْرَفُ بأمَارَاتِهِ، ولَوْ أنَّكِ دَقَّقْتِ النَّظَر بَعِيدًا عَنْ حَالَةِ الغَضَب الَّتِي أنْتِ فِيهَا لعَرَفْتِ جَيِّدًا أنَّكِ عَلَى الحَقِّ وهُمْ عَلَى البَاطِل، لِمَاذَا؟
      1- لأنَّكِ تَدْعِينَ إلى كِتَابِ اللهِ وسُنَّةِ رَسُولِهِ، وهذه عَادَة مَنْ يَرْفُضُونَ شَرْعَ الله مَعَ مَنْ يَدْعُونَ إلَيْهِ، إنْ أعْيَاهُم الكَلاَم في الدَّلِيلِ انْتَقَلُوا إلى التَّجْرِيحِ والإهَانَة، فَلَمَّا جَاءَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ودَعَا إلى عِبَادَةِ الله الوَاحِد والإيِمَان بالغَيْبِ ولَمْ يَقْدِرُوا عَلَى مُنَاقَشَةِ الدَّلِيلِ، اتَّهَمُوه بالسِّحْرِ والجُنُون، فَأيُّ شَخْصٍ تُحَاوِلِينَ دَعْوَته إلى حَقٍّ وتَجِدِينَهُ يَهْرَب مِنْ مُنَاقَشَةِ الدَّلِيلِ الَّذِي تَدْعِينَهُ إلَيْهِ ويَتَمَسَّك بتَوَافِهِ الأُمُور والشُّبَهِ والتَّلْفِيقَات والاتِّهَامَات، فَاعْلَمِي أنَّهُ عَلَى بَاطِل وأنَّكِ عَلَى حَقٍّ مَهْمَا كَانَ مَوْضُوعُ الكَلاَم.

      2- مِنَ النُّقْطَةِ السَّابِقَةِ أقُولُ (تَعَدَّدَتُ المَوْضُوعَات والرَّفْضُ وَاحِدٌ)، فَمِنْ حِجَابٍ إلى نِقَابٍ إلى لِحْيَةٍ إلى خِتَانٍ إلى عَمَلِ المَرْأة إلى تَعَدُّدِ الزَّوْجَات إلى الاخْتِلاَطِ إلى إلى إلى...، والرَّفْضُ وَاحِدٌ، والشُّبَهُ وَاحِدَةٌ، والكَلاَمُ لا يَتَغَيَّر، يَنْقِلُونَ عَنْ بَعْضِهِم البَعْض نَقْلَ البَبَّغَاوَات باللِّسَانِ دُونَ عَقْل، ليَحِقَّ عَلَيْهم قَوْلُ اللهِ تَعَالَى [ إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُم مَّا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ ]، ولَمَّا كَانَت شُبَههم قَدِيمَة حَدِيثَة لا جَدِيدَ فِيهَا، عُرِفَ أنَّهُم بَبَّغَاوَاتُ بَاطِل، تُرَدِّدُ مَا لا تَعِي، وتَنْقِلُ مَا لا تَفْهَم، وتَقُولُ مَا لا تَعْلَم، ومِنْ ثَمَّ فهذه لَيْسَت صِفَات أهْل الحَقّ الَّذِينَ يَدْعُونَ عَلَى بَصِيرَةٍ ولا يَتَكَلَّمُونَ إلاَّ بالدَّلِيلِ الصَّحِيحِ، فَيُعْرَف أنَّهُم عَلَى بَاطِلٍ مَهْمَا قَوِيَت شُبَههم.

      3- مِنْ أظْهَرِ أدِلَّة بُطْلاَن مَا يَقُولُون، أنَّهُم يَتَحَاكَمُونَ إلى القَانُونِ الفِرْنِسِيّ، ويَتَعَامَلُونَ بالفِكْرِ الأمْرِيكِيّ، ويَدَّعُونَ الدِّيمُقْرَاطِيَّة الَّتِي تُبِيحُ لكُلِّ فَرْدٍ أنْ يَفْعَلَ ويَقُولَ مَا يُرِيد تَحْتَ مُسَمَّى حُرِّيَّة الرَّأي والَّتِي مِنْهَا حُرِّيَّة الاعْتِقَاد، ثُمَّ يَرْفُضُونَ أنْ يُوجَدَ تَشَابُه بَيْنَنَا وبَيْنَ السَّعُودِيَّة في شَيْءٍ، فَيُبِيحُونَ لأنْفُسِهِم أخْذَ مَا يُرِيدُونَ مِمَّنْ يُرِيدُونَ حَتَّى لَوْ مِنَ اليَهُودِ دُونَ أنْ يُحَاسِبَهُم أحَد، ويَمْنَعُونَنَا مِنْ نَفْسِ الحَقّ، ولَوْ أنَّهُم أصْحَاب عَدْلٍ وحَقٍّ لَمَا مَنَعُونَا مِنْ ذَلِكَ وِفْقَ دِيمُقْرَاطِيَّتهم النَّكْرَاء المَزْعُومَة كَذِبًا وادِّعَاءً، والسُّؤَالُ الَّذِي يَفْضَح حَقِيقَة نَوَايَاهُم: لماذا السَّعُودِيَّة دَائِمًا هي الَّتِي تُتَّهَم؟ قَدْ يَكُون لهذا السُّؤَال ألْف جَوَاب، لَكِنَّ الحَقِيقَة هي لأنَّ السَّعُودِيَّة قِبْلَة المُسْلِمِينَ جَمِيعًا، وضَرْبهَا ضَرْبٌ في كُلِّ مَنْ يُرِيدَ الإسْلاَم، لِذَا تَتَنَوَّع وتَكْثُر ولا تَنْقَطِع الاتِّهَامَات لَهَا ولِمَنْ حَذَا حَذْوهَا أو حَتَّى فَكَّرَ.

      4- لَوْ أنَّهُم أصْحَاب عُقُول وحَقّ وعِلْم وفِكْر كَمَا يَدَّعُون: لنَاقَشُونَا الأدِلَّة، فَإنْ وَجَدُوهَا مُطَابِقَة لشَرْعِ الله، لَمَا ضَرَّهُم مَنْ قَالَ بِهَا، عُلَمَاءُ مِصْر أو السَّعُودِيَّة أو حَتَّى الهِنْد، لَكِنْ لأنَّهُم لا يَمْلِكُونَ لا عِلْمًا ولا فِكْرًا يَسْتَطِيع فَهْم مُجَرَّد الشُّبْهَة الَّتِي يُطْلِقُونَهَا فَضْلاً عَنْ فَهْمِ حَقِيقَتِهَا، ولأنَّهُم في الأصْلِ لا يُرِيدُونَ النِّقَاش بقَدْرِ مَا يُرِيدُونَ الإسَاءَة، ولأنَّ هَدَفَهُم لَيْسَ اتِّبَاع الكَلاَم في النِّهَايَةِ ولَكِنْ إبْعَاد النَّاس عَنْهُ بأيِّ شَكْلٍ وأيِّ وَسِيلَةٍ وإرْغَامهم عَلَى اعْتِنَاقِ مَا يَعْتَنِقُونَ مِنْ فِكْرٍ فَاسِدٍ وهَوَىً ضَالّ مُضِلّ، فَلَنْ نَجِدَهُم يَفْعَلُونَ إلاَّ مَا يَفْعَلُونَ مِنْ تَلْفِيقِ تُهَمٍ وتَوْجِيهِ شُبَهٍ وإسَاءَاتٍ.

      ولَوْ عَدَّدْنَا النِّقَاط لمَلأنَا بِهَا صَفَحَات، فَنِقَاط الضَّعْف لَدَيْهم أكْثَر مِنْ أنْ تُحْصَى، وأحْقَر وأقَلّ مِنْ أنْ تَمْنَع كَلِمَة حَقّ في دِينِ الله مَهْمَا حَاوَلُوا، ولَوْ أنَّكِ هَدَأتِ أُخْتِي الكَرِيمَة وفَكَّرْتِ بَعِيدًا عَنِ الغَضَبِ، لعَرَفْتِ أنَّكِ عَلَى الحَقِّ بيَقِينٍ، وأنَّهُم عَلَى البَاطِل بيَقِينٍ، وهذا وَحْدهُ كَافٍ ليَطْمَئِنَّ قَلْبكِ، ويَهْدَأ بَالكِ، ويَقْوَى مَوْقِفكِ، ويَصْدَع لِسَانكِ بالحَقِّ، وإنْ كَانَ لَيْسَ لَدَيْكِ العِلْم، فَطَلَبه أسْهَل مَا يَكُون، ووَسَائِله مُتَوَفِّرَة ولله الحَمْد في شَكْلِ كُتُبٍ واسْطوَانَاتٍ ومَوَاقِعَ ومُنْتَدَيَاتٍ وفَضَائِيَّاتٍ.

      أمَّا قَوْلُهُم (ابْن عُثَيْمِين) بدُونَ قَوْل (الشَّيْخ)، فهذا يَدُلُّ في أبْسَطِ مَعْنى عَلَى سُوءِ أدَبهم في الكَلاَم ِعَنْ عَالِمٍ لَهُ فَضْل حَتَّى وإنِ اخْتَلَفُوا مَعَهُ، ولَوْ كَانُوا عَلَى حَقٍّ لأنْزَلُوا كُلَّ وَاحِدٍ مَنْزِلَتَهُ، وفي مَعْنَى أخْطَر فَهُمْ يَخْلَعُونَ عَنْهُ عِلْمَهُ ويَتَّهِمُونَهُ بالجَهْلِ ولا يَعُدُّونَهُ مِنَ العُلَمَاءِ، وهذا إثْمٌ وإفْكٌ مُبِينٌ بغَيْرِ دَلِيلٍ لا يَقُول بِهِ مَنْ لَدَيْهِ أدْنَى قَدْر مِنَ العِلْمِ والأدَبِ والمَعْرِفَة.

      أمَّا قَوْلُهُم أنَّ القَنَاةَ تَقُول (قَالَ ابْنُ عُثَيْمِين عَنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ) دُونَ ذِكْرٍ للسَّنَدِ، فَإنْ صَحَّ هذا الكَلاَم، فَهُوَ دَلِيلُ جَهْلهم بعُلُومِ الحَدِيث، وتَصَيُّدهم واخْتِلاَقهم للأخْطَاء، وإلاَّ لِمَاذَا لا يَعْتِبُونَ ويَعْتَرِضُونَ عَلَى مَنْ يَقُول (رَوَى البُخَارِيُّ في صَحِيحِهِ أنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ قَالَ...) وهُمْ كُثُر جِدًّا.

      أمَّا كَوْنُكِ مُتَّهَمَة بالخَطَأِ دَوْمًا، فهذا أمْرٌ وَارِدٌ طَالَمَا هُمْ يَرْفُضُونَ مَا أنْتِ عَلَيْهِ، ولِكُلِّ مَقَامٍ مَقَال، ولِكُلِّ حَدَثٍ حَدِيثٍ، لِذَا عَلَيْكِ بمُنَاقَشَتِهِم في كُلِّ اتِّهَامٍ عَلَى حِدَة، وبَيَان صِحَّته لَهُم، وأنَّ اخْتِلاَفَهُم مَعَكِ فِيهِ لا يَعْنِي أنْ يَصُدُّوكِ عَمَّا تَعْتَقِدِينَهُ وتَدِينِينَ بِهِ لله، فَفِي النِّهَايَة كُلّ فَرْدٍ سَيُحَاسَب عَنِ اعْتِقَادِهِ وعَمَلِهِ، ولَيْسَ لَهُم أنْ يُجْبِرُوكِ عَلَى اعْتِقَادِهِم كَمَا لا تُجْبِرِينَهُم عَلَى اعْتِقَادِكِ، بَلْ هي دَعْوَة بالحُسْنَى، وأحْسَن الحُسْنَى هُوَ العِلْم، فَلاَ دَعْوَة عَنْ جَهْل، فَعَلَيْكِ بطَلَبِ العِلْم أُخْتِي الكَرِيمَة، فَهُوَ سِلاَحٌ يَكْفِيكِ بإذْنِ الله في مُوَاجَهَةِ هَؤُلاَء، وتَذَكَّرِي أنَّهُ قَبْلَ طَلَب العِلْم وبَعْده، فَإنَّ مَا يَحْدُث لَكِ مَا هُوَ إلاَّ اخْتِبَار وابْتِلاَء مِنَ اللهِ لَكِ، فَقَدْ قَالَ تَعَالَى [ الم 1 أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ 2 وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ 3 أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ أَن يَسْبِقُونَا سَاء مَا يَحْكُمُونَ 4 مَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ 5 وَمَن جَاهَدَ فَإِنَّمَا يُجَاهِدُ لِنَفْسِهِ إِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ 6 وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَنُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَحْسَنَ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ 7 ]، فَاثْبُتِي أُخْتِي الفَاضِلَة، واسْتَعِينِي بالصَّبْرِ والصَّلاَةِ والدُّعَاءِ، واسْتَعِينِي عَلَيْهم بِمَنْ لَهُ كَلِمَة مَسْمُوعَة عِنْدَهُم ويُوَقِّرُونَهُ، وأعْطِهِم دُرُوس العُلَمَاء ليَتَعَرَّفُوا عَلَيْهم حَقِيقَةً وعَلَى عِلْمِهِم، فَإنْ لَمْ يَتَحَسَّن حَالُهُم، فَاجْتَنِبِي الكَلاَم مَعَهُم في هذه الأُمُور، وخَالِطِيهم بالحُسْنَى وصِلِي الرَّحِم وإنْ قَطَعُوهَا، فَقَدْ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ [ لَيْسَ الْوَاصِلُ بِالْمُكَافِئِ، وَلَكِنَّ الْوَاصِلَ الَّذِي إِذَا قُطِعَتْ رَحِمُهُ وَصَلَهَا ]، فَإنْ أصَرُّوا عَلَى بَاطِلِهِم في حُضُورِكِ فَقُومِي ولا تَقْعُدِي مَعَهُم حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا يَقُولُونَ، قَالَ اللهُ تَعَالَى [ وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللّهِ يُكَفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلاَ تَقْعُدُواْ مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِّثْلُهُمْ إِنَّ اللّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا ].

      ولمَزِيدٍ مِنَ الفَائِدَةِ أرْجُو مُرَاجَعَة الفَتَاوَى التَّالِيَة، ونَقْل مَا فِيهَا إلَيْهم دُونَ تَوْجِيههُم إلَيْهَا، فَهِيَ مِنْ مَوْقِعٍ سَعُودِيٍّ ومِنْ شَيْخٍ سَلَفِيٍّ، وبالطَّبْعِ سَيَرْفُضُونَ الكَلاَم مُقَدَّمًا، لَكِنْ انْقِلِي لَهُم كَلاَم العُلَمَاء الَّذِي في الفَتَاوَى دُونَ أنْ تُحِيلِيهم عَلَى المَوْقِعِ، أو بمَعْنَى أدَقّ، الفَتَاوَى لَكِ، ثُمَّ اعْرِضِي عَلَيْهم الكَلاَم بطَرِيقَتِكِ وأُسْلُوبِكِ:
      الفَتَاوَى:
      السلفية الحقة هي اتباع منهج النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه
      لا يصحّ التفريق بين السلفية وأهل السنة
      نصيحة الذين لا يعترفون بالعلماء السلفيين ويسمونهم الوهابيين

      لا يجوز أن يطيع أبويه في خلع نقاب زوجته
      والدها يرى استحباب النقاب ويأمرها بتركه وترى هي وجوبه
      هل يشترط لبس النقاب للمرأة
      الراجح في حكم تغطية الوجه
      حكم تغطية الوجه بالأدلة التفصيلية

      الكُتُبُ:
      أرْجُو مُرَاجَعَة المَوْضُوع التَّالِي، فَفِيهِ مَوْقِفٌ مُشَابِهٌ وشُبَهٌ كَثِيرَةٌ والرَّدّ عَلَيْهَا، وخَاصَّةً مَوْضُوع النِّقَاب، وجُمْلَةٌ مِنَ الفَتَاوَى والمَرْئِيَّاتِ والكُتُبِ:
      من اصدق ومن اتبع ولمادا هده التناقضات

      المَرْئِيَّاتُ:












      وهذا مَا أعْلَمُ؛ واللهُ تَعَالَى أعْلَى وأعْلَمُ.
      والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ

      زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
      كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
      في
      :

      جباال من الحسنات في انتظارك





      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x
      إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
      x
      أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
      x
      x
      يعمل...
      X