إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اعمل ايه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اعمل ايه

    انا متغربة عشان الدراسة و بسافر و ارجع بمحرم قد ما اقدر لدرجة اني منزلتش اخر مرة البيت من شهر تقريبا او اكتر
    بيجيلي حنيييييييييييييييييييييييين اروح ومش بقدر بس انا دلوقتي قي امتحانات و النفسية بايظة خاااااااااااااااالص
    نفسي اروح و محدش فاضي يجيبني و بعدين يوديني و لو جابني مش ناوي يوديني
    هل دي ضرورة تبيح الحرام اعمل ايه ربنا يهون على ارامل و يتامى المسلمين هو انا بقدر اكلمهم بس بجد نفسي ارووووووووووووووووووح جداااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
    ادعووووووووولي و انصحوووووووووووووني اعمل اييييه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  • #2
    رد: اعمل ايه

    هو كمان ينفع اروح من باب اقل المفاسد صح ؟ لاني لما مش بروح بحس استغفر الله بالظلم انا ذنبي اييييه ؟يعني تسخط كماااااااااااان و لا حول ولا قوة الا بالله طبعا ربنا عدل و رحيم بس اكيد يحل ليه و يجوز بقى اني اروح مش كده بردو ؟ و بعدين انا لو قعدت هيجيلي اكتئاب و مش هعرف اركز في طاعاتي خااااااالص او اني اعد اعيط في صلاتي و اقرا قران او اتسلى باي حاجة ملهاش لازمة ومش هذاكر و دا واجب الوقت وكده غلط
    و ربنا بيقول لا يكلف الله نفسا الا وسعها مش كده بردو ؟

    تعليق


    • #3
      رد: اعمل ايه

      لا اتكلم بخصوص الفتوى
      لكن بشكل عام الافضل للست تكون بقرب اهلها لانه الغربه صعبه على الشباب فكيف هتتحملها البنات؟

      وليس القياس يا اختى انه هناك معصيتين وانك تختارى الادنى
      لانه كده كل معصيه هنستبيحها بحجة ضررين وانه نختار الاقل
      وكمان مش بالسهولة للمسلم يحدد اي الضررين اخف
      وفرق بين الاضطرار اللي يضطر فيه الانسان لمعصيه وبين حاله تانيه يمكنه الصبر بالطاعه

      بخصوص وضعك فاعتقد لازمك تنظرى له بشكل اوسع
      تشوفى سلبيات وايجابيات الغربه عليك من كل النواحى سواءا دينيه او غيرها
      ولو توصلتى انه الافضل الدراسه بكليه عند اهلك بتخصص مقارب لتخصصك الحالى فانتقلى عندهم افضل لك من الغربة
      وبتقدري تقنعيهم بطرق عده


      اما حل للمشكله الحاليه
      فانت الان طبيا مريضه وتعانى من اعراض عده
      استغلى الامر ده لصالحك باظهار مرضك لاحد محارمك وانك محتاجه ترجعى البيت
      او لو صعب الامر فتعاملى معهم بمبدا الخدمه المتبادله
      مقابل مجيئه انك تعطيه تكاليف السفر او بعضها او اي امور تتفاهموا فيها بينكم
      ونفس الحاجه عند العوده وربنا يسهل امرك

      تعليق


      • #4
        رد: اعمل ايه

        يا اختي متكتريش علية الموااااااااااااااااااااجع منا عارفة كووووووووووول الكلام ده بس خلاص ممنوش فايدة
        انا مسئولة من وليي مش من نفسي
        اما الحل اللي قولتيه فمش راضيين بردو الموضوع مش فلوس هم بيتعبوا من السفر و كمان تعبوا مني بالرغم انه لما بيجيبوني ربنا يعلم ببقى شغالالهم خدامة و اكتر و مش بعرف اذاكر الا الصبح عشان بيكونوا فالشغل بس ببقى مستريحة نفسيا جداااااااااااااااااااااااااا وانا معاهم بس هما بيقولولي اني بدلع و لازم اعتمد على نفسي لاني بكره هشتغل ولازم اواجه الدنيا زي الناس
        وبعدين انا بسال يعني معنى الايه لا يكلف الله نفسا الا وسعها و امتى هنختار اخف المفاسد
        هي مش حالتي دي تنطبق ع الكلام دا ولا ايييييييييييييييه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

        تعليق


        • #5
          رد: اعمل ايه

          ربنا يعينك اختى الكريمة وفعلا الغربه صعبه بالنسبالنا لشباب امال الحال يكون ايه للبنات ربنا معاكى
          والله معرفش الفتوه هتكون هنا ايه لكن انا هاقول رايى انا شايف ان الافضل ليكى تروحى لوحدك حتى لو فى وزر ومعرفش برضه فى وزر ولا لا لكن الضرورات تبيح المحذروات المهم بس تخلى بالك من نفسك كويس
          وربنا معاكى يارب ومعانا جميعا

          تعليق


          • #6
            رد: اعمل ايه

            بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
            الأُخْتُ السَّائِلَةُ الكَرِيمَةُ
            السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
            يَجِبُ أوَّلاً أنْ نُؤَصِّلَ قَاعِدَة نَتَكَلَّمُ عَلَى أسَاسِهَا حَتَّى يَكُون كَلاَمنَا عَلَى بَصِيرَةٍ ومُوَافِقًا للشَّرْعِ:
            القَاعِدَةُ تَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَليْهِ وسَلَّمَ [ إنَّهُ لَيْسَ شَيْءٌ يُقَرِّبكُمْ إلى الجَنَّةِ إلاَّ قَدْ أمَرْتُكُمْ بِهِ، ولَيْسَ شَيْءٌ يُقَرِّبُكُمْ إلى النَّارِ إلاَّ قَدْ نَهَيْتُكُمْ عَنْهُ، إنَّ رُوحَ القُدُسِ نَفَثَ في رُوعِي: أنَّ نَفْسًا لا تَمُوتُ حَتَّى تَسْتَكْمِلَ رِزْقَهَا، فَاتَّقُوا اللهَ وأجْمِلُوا في الطَّلَبِ، ولا يَحْمِلَنَّكُمُ اسْتِبْطَاءُ الرِّزْقِ أنْ تَطْلُبُوهُ بمَعَاصِي اللهِ، فَإنَّ اللهَ لا يُدْرَكُ مَا عِنْدَهُ إلاَّ بطَاعَتِهِ ] السِّلْسِلَةُ الصَّحِيحَةُ للألْبَانِيِّ.
            وتفصيل هذه القاعدة في أن:
            - قَوْلُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ (إنَّهُ لَيْسَ شَيْءٌ يُقَرِّبكُمْ إلى الجَنَّةِ إلاَّ قَدْ أمَرْتُكُمْ بِهِ، ولَيْسَ شَيْءٌ يُقَرِّبُكُمْ إلى النَّارِ إلاَّ قَدْ نَهَيْتُكُمْ عَنْهُ): يَعْنِي أنَّهُ لا خَيْرَ في عَمَلٍ خَالَفَ مَا أمَرَ بِهِ اللهُ ورَسُولُهُ، ولا خَيْرَ في عَمَلٍ نَهَى عَنْهُ اللهُ ورَسُولُهُ، وأيّ تَوَهُّمٍ للخَيْرِ في غَيْرِ مَا أمَرَ اللهُ بِهِ أو فِيمَا نَهَى عَنْهُ هُوَ مُجَرَّد تَوَهُّم وادِّعَاء، يُكْسِبُ الإثْم ولا يَأتِي بخَيْرٍ، ثُمَّ أنَّ اللهَ لا يَأمُر إلاَّ بِمَا فِيهِ الخَيْر والصَّلاَح للإنْسَانِ، ولا يَنْهى إلاَّ عَمَّا فِيهِ ضَرَر وهَلاَك، وبالتَّالِي فَإنَّ أيّ أمْرٍ أو نَهْي لا يُوزَن بعِلْمِنَا القَاصِر أو عَقْلنَا الضَّعِيف أو رَغَبَاتنَا الَّتِي مَنْبَعهَا هَوَى النَّفْس، فَلَنْ نَصِلَ أبَدًا لحَقِيقَةِ الأُمُور، ولَيْسَ أمَامنَا إلاَّ السَّمْعَ والطَّاعَة لِمَنْ أسْلَمْنَا لَهُ أنْفُسنَا، فَهُوَ العَلِيمُ الحَكِيمُ الخَبِيرُ بشُئُونِ عِبَادِهِ وبِمَا يُصْلِحهُم، ولَنْ يَأمُرَهُم بشَيْءٍ فِيهِ ضَرَرٌ لَهُم، ولَنْ يَنْهَاهُم عَنْ شَيْءٍ فِيهِ مَصْلَحَةٌ لَهُم.
            - قَوْلُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ (أنَّ نَفْسًا لا تَمُوتُ حَتَّى تَسْتَكْمِلَ رِزْقَهَا): أي أنَّ عَلَى الإنْسَانِ المُسْلِمِ نَفْسهُ لله، المُؤْمِن بيَقِينٍ، أنْ يَعِي جَيِّدًا أنَّ رِزْقَهُ مَكْتُوبٌ ومُقَدَّرٌ مِنْ قَبْلِ أنْ يُخْلَقَ، فَلَنْ يَأخُذَهُ غَيْرُهُ، ولَنْ يَأتِهِ إلاَّ في مَوْعِدِهِ، ولَنْ يَأخُذَهُ إلاَّ بقَدْرِهِ دُونَ زِيَادَةٍ أو نُقْصَان، وبالتَّالِي فَإنَّ أيّ اعْتِرَاضٍ أو اسْتِعْجَالٍ أو قُنُوطٍ مِنْ تَأخُّرِ الرِّزْق، لَنْ يَأتِ بِهِ قَبْلَ مَوْعِدِهِ، والرِّزْقُ مَعْرُوفٌ أنَّهُ أنْوَاع، فَرِزْقُ مَالٍ، وصِحَّةٍ، وزَوْجٍ أو زَوْجَةٍ، وأوْلاَدٍ، وعَمَلٍ ودِرَاسَةٍ، ومَا إلى ذَلِكَ.
            - قَوْلُهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ (فَاتَّقُوا اللهَ وأجْمِلُوا في الطَّلَبِ، ولا يَحْمِلَنَّكُمُ اسْتِبْطَاءُ الرِّزْقِ أنْ تَطْلُبُوهُ بمَعَاصِي اللهِ، فَإنَّ اللهَ لا يُدْرَكُ مَا عِنْدَهُ إلاَّ بطَاعَتِهِ): أي أنَّ طَلَبَ الرِّزْق لا يَكُون بمُخَالَفَةِ شَرْع الله، فَالرِّزْق آتٍ آتٍ، لَكِنْ شَتَّان بَيْنَ أنْ يَأتِيَ مِنْ حَرَامٍ أو يَأتِيَ مِنْ حَلاَلٍ، فَالسَّارِق يَأخُذ رِزْقَهُ (قَلَّ أو كَثُرَ) ولَكِنَّهُ بالسَّرِقَةِ الحَرَام، فَيَمْحَقُ اللهُ مِنْهُ البَرَكَة، فَيَضِيعُ مِنْهُ أسْرَع مِمَّا جَاءَ، ويَنْقَلِبُ عَلَيْهِ شُؤْمُهُ، ولا يَهْنَأ بِهِ في الدُّنْيَا ويَسْخَط، ويُعَذَّب بِهِ في الآخِرَة، أمَّا مَنْ يَأخُذ رِزْقَهُ دُونَ أنْ يُخَالِفَ شَرْع الله، فَقَدْ أخَذَهُ بالحَلاَلِ، فَيُبَارِكُ اللهُ لَهُ فِيهِ حَتَّى وإنْ كَانَ قَلِيلاً، ويُغْنِهِ بِهِ، ويَجْعَلهُ رَاضِيًا قَانِعًا شَاكِرًا صَابِرًا، يَنْعَمُ بِهِ في الدُّنْيَا والآخِرَة، وهَكَذَا في كُلِّ رِزْقٍ كَانَ.

            فَإنْ تَقَرَّرَت هذه القَاعِدَة واتَّفَقْنَا عَلَيْهَا، وعَرفْنَا أنَّ النُّصُوصَ الصَّحِيحَة الصَّرِيحَة تُحَرِّم عَلَى المَرْأة السَّفَر بغَيْرِ مَحْرَمٍ، وعَرفْنَا أنَّهُ لا يَصِحّ الاجْتِهَاد في وُجُودِ النَّصّ، كَانَ عَلَيْنَا السَّمْع والطَّاعَة للحُكْمِ، دُونَ جِدَالٍ أو تَحَايُلٍ أو شُعُورِ بالظُّلْمِ أو مَا شَابَهَ مِنْ عِبَارَاتٍ، فَاللهُ تَعَالَى مَنَعَ سَفَر المَرْأة بمُفْرَدِهَا صِيَانَةً لَهَا وحِفَاظًا عَلَيْهَا، في نَفْسِهَا ودِينِهَا، وحِفَاظًا عَلَى المُسْلِمِينَ مِنْ فِتْنَتِهَا، فَهُوَ يَحْمِيهَا ويَحْمِي مِنْهَا، ومَهْمَا بَلَغَت المَرْأة مِنْ تَقْوَى وإيِمَان فَلَيْسَ هذا مُبَرِّرًا لسَفَرِهَا بمُفْرَدِهَا، فَلَنْ تَكُون أتْقَى وأعْلَم بالدِّينِ مِنْ أُمَّهَاتِ المُؤْمِنِينَ والصحابيات، وإلاَّ كَانَ اللهُ اشْتَرَطَ لسَفَرِهَا بغَيْرِ مَحْرَمٍ تَحْقِيقهَا لقَدْرٍ مُعَيَّنٍ مِنَ التَّدَيُّنِ، ولَكِنْ والحَال أنَّهُ سُبْحَانَهُ وتَعَالَى مَنَعَ عَلَى الإطْلاَقِ ولَمْ يَسْتَثْنِ، فَلاَ أحَد يُمْكِنهُ أنْ يُبِيحَ مَا حَرَّمَ الله.

            وعَلَى ذَلِكَ فَإنَّ سَفَرَكِ بغَيْرِ مَحْرَمٍ حَرَام ولا يَجُوز، ولا قِيَاسَ هُنَا بَيْنَ ضَرَرٍ نَفْسِيٍّ وحُكْمٍ شَرْعِيٍّ، إذْ أنَّ كُلَّ الأعْرَاض الَّتِي جَاءَت في رِسَالَتِكِ مِنْ ضِيقٍ وعَدَم تَرْكِيزٍ ومَا إلى ذَلِكَ لا تُعَدُّ مُبَرِّرًا شَرْعِيًّا يُبَاحُ مِنْ أجْلِهِ مَحْذُور، وكُلّهَا أُمُور تَزُول بالصَّبْرِ والطَّاعَةِ والرِّضَا بحُكْمِ الله والامْتِثَال لأوَامِرِه، وحَتَّى إنْ أخَذْنَا بقَاعِدَةِ أقَلّ الضَّرَرَيْنِ، فَالضَّرَرُ النَّفْسِيّ أقَلّ بكَثِيرٍ جِدًّا مِنْ ضَرَرِ السَّفَر بغَيْرِ مَحْرَمٍ، وأخَفُّ بكَثِيرٍ جِدًّا مِنْ ضَرَرِ مَعْصِيَة أوَامِر الله، وبالتَّالِي حَتَّى إنْ أخَذْنَا بقَاعِدَةِ أقَلّ الضَّرَرَيْن، فَتَحَمُّل ضَرَر البَقَاء أوْلَى مِنَ السَّفَرِ، أمَّا مَسْألَة تَأثِير ذَلِكَ عَلَى العِبَادَاتِ والطَّاعَاتِ، فَلاَ أقُولُ فِيهَا إلاَّ كَمَا قَالَ الصِّدِّيقُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ يَوْمَ أنْ مَاتَ رَسُول اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ [ مَنْ كَانَ يَعْبُدُ مُحَمَّدًا فَإنَّ مُحَمَّدًا قَدْ مَاتَ، ومَنْ كَانَ يَعْبُدُ اللهَ فَإنَّ اللهَ حَيٌّ لاَ يَمُوت ]، فَيُفْتَرَض أنَّ عِبَادَةَ الإنْسَان مَعَ رَبِّهِ لا تَتَأثَّر بأيِّ مُشْكِلَةٍ أو أيِّ ظَرْفٍ، بَلْ عَلَى العَكْسِ، تَكُون العِبَادَة هي الرَّاحَة لَهُ والمَلْجَأ عِنْدَ الأزَمَات، ووَسِيلَتهُ لحَلِّ المُشْكِلاَت، فَعَلَيْكِ بمُجَاهَدَةِ نَفْسكِ والصَّبْر عَلَيْهَا وتَخْلِيصهَا مِنَ الشَّهَوَاتِ حَتَّى وإنْ كَانَت مُبَاحَة، طَالَمَا سَتُؤَدِّي بِكِ إلى مَعْصِيَةٍ.

            ولمَزِيدٍ مِنَ التَّفْصِيلِ والتَّوْضِيحِ حَوْلَ مَسْألَة سَفَر المَرْأة بدُونِ مَحْرَم والحِكْمَة مِنْهَا وشُرُوط المَحْرَم وسِنّ المَرْأة وطُول المَسَافَة وسَفَرهَا للعِلْمِ ومَا إلى ذَلِكَ، تُرَاجَع الفَتَاوَى الَّتِي بالمَوْضُوعِ التَّالِي:
            https://forums.way2allah.com/showthread.php?t=162990

            وهذا مَا أعْلَمُ؛ واللهُ تَعَالَى أعْلَى وأعْلَمُ.
            والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
            التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 08-01-2012, 09:55 AM.

            زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
            كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
            في
            :

            جباال من الحسنات في انتظارك





            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            x
            إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
            x
            أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
            x
            x
            يعمل...
            X