إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هاااام لو سمحتم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هاااام لو سمحتم

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    لو سمحتم عايزة أسأل عن الرقية الشرعية

    بنعملها إزاي ؟؟ و ايضا طريقة القراءة على الماء ؟؟ و هل ممكن نقراها على حاجات ثانية ؟؟
    و هل تشفي من جميع الامراض ؟؟


    جزاكم الله خيرا

  • #2
    رد: هاااام لو سمحتم

    بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    الأُخْتُ السَّائِلَةُ الكَرِيمَةُ
    السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
    رَدًّا عَلَى سُؤَالِكِ أُحِيلُكِ إلى الفَتَاوَى التَّالِيَة لبَيَانِ تَفْصِيل الأمْر وطَرِيقَته وضَوَابِطه في الرُّقْيَةِ وفي الرَّاقِي وفي طَلَبِ الرُّقْيَة:
    كيف يتخلص من السحر، وهل ماء زمزم يستخدم في علاج السحر؟ وشروط الرقية الصحيحة
    ما يقال في الرقية من السحر
    هل سماع رقية مسجلة يكون من طلب الرقية؟
    فضل الرقية وأدعيتها
    ما هي شروط الراقي
    القراءة في الماء والاستشفاء به منقول عن السلف
    القراءة على الماء للرقية وتسخينه لبرودة الجو
    الطريقة الصحيحة لرقية الطفل الصغير
    كتابة آيات قرآنية في إناء يغسله ويشربه المريض
    هل الأدوية الحسية أنفع أم الرقية والأدوية الإيمانية
    حكم تخصيص قراءة آيات معينة لعلاج أمراض معينة
    هل تصح هذه الرقية من الوباء؟

    وهذا مَا أعْلَمُ؛ واللهُ تَعَالَى أعْلَى وأعْلَمُ.
    والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: هاااام لو سمحتم

      جزاكم الله خيرا كثيرا على ردكم
      الحمد لله لقيت الجواب على سؤالي في الفتاوى
      بس ممكن سؤال اخير لو سمحتم
      الفاتحة, بقي السور و الأدعية نقولها مرة وحدة أو عدة مرات ؟؟


      .................................................. ........
      نسألكم الدعاء بظهر الغيب ان يفرج الله كربنا ==>
      أسأل الله ان يفرج همومكم و كربكم و يرزقكم خيري الدنيا و الاخرة
      و ان يجعل عملكم هـفي ميزان حسناتكم


      بارك الله فيكم

      تعليق


      • #4
        رد: هاااام لو سمحتم

        بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
        الأُخْتُ السَّائِلَةُ الكَرِيمَةُ
        السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
        السُّوَر والأذْكَار الخَاصَّة بالرُّقْيَةِ تَأخُذ شَكْلاً مِنْ ثَلاَثَةِ أشْكَالٍ:
        - إمَّا أنْ تَكُونَ الأحَادِيث قَدْ جَاءَت بتَحْدِيدِ عَدَدِ مَرَّاتٍ لَهَا (ثَلاَث أو سَبْع مَرَّات مَثَلاً)، فهذه تُقَالُ بالعَدَدِ الَّذِي ذُكِرَ، كقَوْلِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ [ ضَعْ يَدَكَ عَلَى المَكَانِ الَّذِي تَألَّمَ مِنْ جَسَدِكَ وقُل: بِسْمِ الله ثَلاَثًا، وقُل سَبْع مَرَّات: أعُوذُ بعِزَّةِ الله وقُدْرَتِهِ مِنْ شَرِّ مَا أجِدُ وأُحَاذِرُ ].
        - وإمَّا لَمْ يُذْكَر لَهَا عَدَد، ولَكِنْ يُفْهَم مِنَ الحَدِيثِ أنَّهَا تُقْرَأ مَرَّة وَاحِدَة فَقَط.
        - وإمَّا لَمْ يُذْكَر لَهَا عَدَد، ولَكِنْ يَجُوز تِكْرَارهَا (كَالأدْعِيَةِ العَامَّةِ)، كَقَوْلِ ابْن عَبَّاس رَضِيَ اللهُ عَنْهُ [ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ يُعَوِّذَ الحَسَن والحُسَيْنِ ويَقُولُ: إنَّ أبَاكُمَا (يَعْنِي إبْرَاهِيم عَلَيْهِ السَّلاَم) كَانَ يُعَوِّذُ بِهَا إسْمَاعِيل وإسْحَاق: أعُوذُ بكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّةِ مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ وهَامَّةٍ ومِنْ كُلِّ عَيْنٍ لاَمَّةٍ ].

        وبالتَّالِي يَتَوَقَّف أمْر العَدَد عَلَى الحَدِيثِ أو الأحَادِيثِ الَّتِي تَكَلَّمَت في هذه السُّورَةِ أو هذا الذِّكْرِ، ولَكِنْ يَجُوزُ تِكْرَار الرُّقْيَة نَفْسهَا أكْثَر مِنْ مَرَّة، وبالتَّالِي حَتَّى لَوْ كَانَت السُّوَر والأذْكَار تُقَال مَرَّة وَاحِدَة في الرُّقْيَة، فَتِكْرَار الرُّقْيَة نَفْسهَا يَحِلّ المُشْكِلَة ويَفِي بالغَرَض، ودَلِيلُ التّكْرَار قَوْلُ أُمّ المُؤْمِنِينَ عَائِشَة رَضِيَ اللهُ عَنْهَا [ أنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ كَانَ إذا اشْتَكَى يَقْرَأ عَلَى نَفْسِهِ بالمُعَوِّذَات ويَنْفُث، فَلَمَّا اشْتَدَّ وَجَعهُ كُنْتُ أقْرَأُ عَلَيْهِ وأمْسَحُ بيَدِهِ رَجَاء بَرَكَتهَا ]، ولَكِنْ شَرْط تكْرَار الرُّقْيَة ألاَّ يُعْتَقَد فَضْل مُعَيَّن لعَدَدِ مَرَّات التّكْرَار.

        وبالنِّسْبَةِ للفَاتِحَة تَحْدِيدًا، فَهِيَ مِنَ الَّتِي يُكَرَّر حَتَّى يَحْصُل الشِّفَاء بإذْنِ الله.

        وهذا مَا أعْلَمُ؛ واللهُ تَعَالَى أعْلَى وأعْلَمُ.
        والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ

        زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
        كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
        في
        :

        جباال من الحسنات في انتظارك





        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x
        إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
        x
        أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
        x
        x
        يعمل...
        X