إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أٌريد أن أحب .

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أٌريد أن أحب .

    بسم الله الرحمن الرحيم

    الحمد لله والصلاة والسلام على أشرف خلق الله محمد بن عبدلله الصادق الأمين بأمي و أمي هو عليه أفضل الصلاة والتسليم .
    اُحييكم بتحية الإسلام ( السلام عليكم ورحمة الله وبركاته )

    جزاكُم الله ألف خير . أُ ريد أن أحب الله ورسوله و ألا يكون هناك في قلبي سواهُما ؟؟؟

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

  • #2
    رد: أٌريد أن أحب .

    بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
    الأخُ السَّائِلُ - الأُخْتُ السَّائِلَةُ
    السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
    قَالَ أحَدُ العُلَمَاءِ (حَقِيقَةً لا أذْكُرُ الاسْم) [ مَنْ عَرفَ الله خَافَهُ، ومَنْ خَافَ الله امْتَثَلَ أوَامِرَهُ، ومَنِ امْتَثَلَ أوَامِرَ الله اجْتَنَبَ نَوَاهِيَهُ، ومَنْ كَانَ خُلُقُهُ ذَلِكَ كَانَ أعْبَدُ النَّاسِ، ومَنْ كَانَ ذَلِكَ كَذَلِكَ صَارَ أتْقَى النَّاس ].

    لِذَا؛ فَعَلَيْكُم بمَعْرِفَةِ الله، ومَعْرِفَةِ رَسُول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، وهذا أوَّلُ وأكْبَرُ وأهَمُّ سَبَبٍ للحُبِّ، ويَحْدُثُ ذَلِكَ بطَلَبِ العِلْم، والقِرَاءَة في كُتُبِ العِلْم، والسِّيرَة، والتَّفَقُّه في دِينِ الله، إذْ أنَّ الحُبَّ لَيْسَ زِرًّا في القَلْبِ نَضْغَطُ عَلَيْهِ لنُحِبّ ونَكْرَه، بَلْ هُوَ مَشَاعِر تُثَار بمُثِيرٍ، والمُثِيرُ هُنَا هُوَ التَّعَرُّف عَلَى اللهِ ورَسُولِهِ، فَكُلَّمَا عَرفْنَا أكْثَر كُلَّمَا تَفَاعَلْنَا أكْثَر وأحْبَبْنَا أكْثَر، وكُلَّمَا تَدَبَّرْنَا وتَفَقَّهْنَا أكْثَر، اسْتَشْعَرْنَا عَظَمَة ومَكَانَة وقِيمَة وضَرُورَة ووُجُوب هذا الحُبّ.

    وفي الفَتْاوَى التَّالِيَة إجَابَة لأسْئِلَةٍ مُشَابِهَةٍ:
    لماذا يجب علينا أن نحب النبي صلى الله عليه وسلم أكثر من أي شخص آخر؟
    أنواع المحبة وأحكامها
    ترسيخ محبة النبي في نفس الطفل
    الباعث الأول على الطاعة الحب والإجلال
    لديه الرغبة في الإسلام فهل لابد له من حب الله أولا؟
    كيف نزيد محبة النبي صلى الله عليه وسلم في قلوبنا؟
    كيف يزيد المسلم من محبته لله تعالى ولدينه؟

    وهذا مَا أعْلَمُ، واللهُ تَعَالَى أعْلَى وأعْلَمُ.
    والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: أٌريد أن أحب .

      المشاركة الأصلية بواسطة فريق استشارات سرك فى بير مشاهدة المشاركة
      بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
      الأخُ السَّائِلُ - الأُخْتُ السَّائِلَةُ
      السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
      قَالَ أحَدُ العُلَمَاءِ (حَقِيقَةً لا أذْكُرُ الاسْم) [ مَنْ عَرفَ الله خَافَهُ، ومَنْ خَافَ الله امْتَثَلَ أوَامِرَهُ، ومَنِ امْتَثَلَ أوَامِرَ الله اجْتَنَبَ نَوَاهِيَهُ، ومَنْ كَانَ خُلُقُهُ ذَلِكَ كَانَ أعْبَدُ النَّاسِ، ومَنْ كَانَ ذَلِكَ كَذَلِكَ صَارَ أتْقَى النَّاس ].

      لِذَا؛ فَعَلَيْكُم بمَعْرِفَةِ الله، ومَعْرِفَةِ رَسُول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، وهذا أوَّلُ وأكْبَرُ وأهَمُّ سَبَبٍ للحُبِّ، ويَحْدُثُ ذَلِكَ بطَلَبِ العِلْم، والقِرَاءَة في كُتُبِ العِلْم، والسِّيرَة، والتَّفَقُّه في دِينِ الله، إذْ أنَّ الحُبَّ لَيْسَ زِرًّا في القَلْبِ نَضْغَطُ عَلَيْهِ لنُحِبّ ونَكْرَه، بَلْ هُوَ مَشَاعِر تُثَار بمُثِيرٍ، والمُثِيرُ هُنَا هُوَ التَّعَرُّف عَلَى اللهِ ورَسُولِهِ، فَكُلَّمَا عَرفْنَا أكْثَر كُلَّمَا تَفَاعَلْنَا أكْثَر وأحْبَبْنَا أكْثَر، وكُلَّمَا تَدَبَّرْنَا وتَفَقَّهْنَا أكْثَر، اسْتَشْعَرْنَا عَظَمَة ومَكَانَة وقِيمَة وضَرُورَة ووُجُوب هذا الحُبّ.

      وفي الفَتْاوَى التَّالِيَة إجَابَة لأسْئِلَةٍ مُشَابِهَةٍ:
      لماذا يجب علينا أن نحب النبي صلى الله عليه وسلم أكثر من أي شخص آخر؟
      أنواع المحبة وأحكامها
      ترسيخ محبة النبي في نفس الطفل
      الباعث الأول على الطاعة الحب والإجلال
      لديه الرغبة في الإسلام فهل لابد له من حب الله أولا؟
      كيف نزيد محبة النبي صلى الله عليه وسلم في قلوبنا؟
      كيف يزيد المسلم من محبته لله تعالى ولدينه؟

      وهذا مَا أعْلَمُ، واللهُ تَعَالَى أعْلَى وأعْلَمُ.
      والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
      بسم الله الرحمن الرحيم

      الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا ورسولنا محمد عليه أفضل الصلاة والتسليم

      جزاكي أو جزاك الله ألف خير أُختي أو أخي الكريم .

      والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x
      إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
      x
      أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
      x
      x
      يعمل...
      X