السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوعى بأختصار أطلب منكم النصيحه لأنى اشعر بأن الطريق أمامى مغلق فلقد بدأت ألتزمى وأنا فى أولى ثانوى نشأت فأسره طيبه ولكن ليس هناك أهتمام شديد بالألتزام فكنت لا أحافظ على الصلاه وكنت فى وقتها استمع للأستاذ عمرو خالد وكنت أبكى كثيرا وأشعر بحلاوة الاسلام وحلاوة الايمان وتحجبت وحافظت على الصلاه وكنت أحب الخير وأسير فيه وفى المرحله الجامعيه رزقنى الله بالصحبه الصالحه وكنت سعيده جدا بألتزامى وأنتقبت(ألتزمت بالنقاب) وبدأت فى حفظ القرأن لكنى كنت بطيئه فى الحفظ وأتعلم الأحكام واخطىء ولكن كنت مثابره وكنت أحافظ على الصلاه فى أول وقتها وصلاة الفجر ولا أتهون على قد المستطاع فى أمور دينى ، وأصبحت قدوه لفتيات العائله وبعد ما أنتهيت من المرحله الجامعيه وأفترقت عن أخواتى لأننا من أمكان متفرقه،وتزوجت والحمد لله زوجى أحسبه على خير، وكنا نريد أن نكون أسره مسلمه صالحه ،يكون همها أرضاء الله لكن لا أدرى بدأ ألتزامى يقل يوم بعد يوم وكأنى أشعر بشىء ينسحب منى وكلما عزمت على الرجوع ألى الطريق رجعت أسوأء مما كنت على الرغم أن زوجى كان يساعدنى فى بداية الأمر لكن لا أدرى أصبحت لا أحفظ شئ من القرأن حتى ما حفظته نسيته تمامن ، ولاأحفظ على الصلاه فى أول وقتهاوأصبحت لا أصلى السنن ولا أصلى الفجر أنا وزوجى، وأتساهل فى مشاهدة المسلسلات والافلام وخصوصن أن هذه نقطت ضعف الزوج عندما يكون لديه وقت يشاهد الافلام بحجة أنه يريد أن يضحك ، فأصبحت أشعر بحزن داخلى عميييييييييق لما وصل له حالى حتى أصبحت أشعر بالفشل فى جميع أمور الحياه(مع الزوج _مع أبنتى _فى امور البيت_مع الأهل ........) على الرغم من معرفتى للطريق الصحيح ألا أننى اشعر وكأن قلبى قد أغلق على الرغم من أنى أجاهد نفسى فى بعض الاحيان وكأنى لم أكن ملتزمه أصلآ ولم يبقى من ألتزمى ألى نقابى وأشعر أنى بدأت أتساهل أيضا بعض الوقت فى أرتداء الجونتى أو الشراب على الرغم أنى كنت قبل ذلك لا أتساهل فى شىء مطلقا وفى رمضان هذا العام عزمت أن أكون اولا اكون وقمت بغلق التلفازتماما وأعتكفت على قراة القران والصلاه والتراويح ألى أنى سرعان ما أنتكست مره أخرى بعد العيد وأصبحت اشعر بأن عقلى وقلبى اصبحا خاويان، لكنى وجدت دوره لتعم العلم الشرعى على شبكات الانترنت فالتحقت بها عسى الله ان يتوب على وان أشغل وقتى بطاعة الله ولكن أشعر أن قلبى لم يتغير وأن حالى كما هو هل أخطأت فى ان ابدء بالرجوع الى طريق الله بطلب العلم الشرعى فأطلب منكم النصيحه بارك الله فيكم ومعزرة على الأطاله وأرجو نصحى بكيفية الرجوع ألى طريق الله ....
موضوعى بأختصار أطلب منكم النصيحه لأنى اشعر بأن الطريق أمامى مغلق فلقد بدأت ألتزمى وأنا فى أولى ثانوى نشأت فأسره طيبه ولكن ليس هناك أهتمام شديد بالألتزام فكنت لا أحافظ على الصلاه وكنت فى وقتها استمع للأستاذ عمرو خالد وكنت أبكى كثيرا وأشعر بحلاوة الاسلام وحلاوة الايمان وتحجبت وحافظت على الصلاه وكنت أحب الخير وأسير فيه وفى المرحله الجامعيه رزقنى الله بالصحبه الصالحه وكنت سعيده جدا بألتزامى وأنتقبت(ألتزمت بالنقاب) وبدأت فى حفظ القرأن لكنى كنت بطيئه فى الحفظ وأتعلم الأحكام واخطىء ولكن كنت مثابره وكنت أحافظ على الصلاه فى أول وقتها وصلاة الفجر ولا أتهون على قد المستطاع فى أمور دينى ، وأصبحت قدوه لفتيات العائله وبعد ما أنتهيت من المرحله الجامعيه وأفترقت عن أخواتى لأننا من أمكان متفرقه،وتزوجت والحمد لله زوجى أحسبه على خير، وكنا نريد أن نكون أسره مسلمه صالحه ،يكون همها أرضاء الله لكن لا أدرى بدأ ألتزامى يقل يوم بعد يوم وكأنى أشعر بشىء ينسحب منى وكلما عزمت على الرجوع ألى الطريق رجعت أسوأء مما كنت على الرغم أن زوجى كان يساعدنى فى بداية الأمر لكن لا أدرى أصبحت لا أحفظ شئ من القرأن حتى ما حفظته نسيته تمامن ، ولاأحفظ على الصلاه فى أول وقتهاوأصبحت لا أصلى السنن ولا أصلى الفجر أنا وزوجى، وأتساهل فى مشاهدة المسلسلات والافلام وخصوصن أن هذه نقطت ضعف الزوج عندما يكون لديه وقت يشاهد الافلام بحجة أنه يريد أن يضحك ، فأصبحت أشعر بحزن داخلى عميييييييييق لما وصل له حالى حتى أصبحت أشعر بالفشل فى جميع أمور الحياه(مع الزوج _مع أبنتى _فى امور البيت_مع الأهل ........) على الرغم من معرفتى للطريق الصحيح ألا أننى اشعر وكأن قلبى قد أغلق على الرغم من أنى أجاهد نفسى فى بعض الاحيان وكأنى لم أكن ملتزمه أصلآ ولم يبقى من ألتزمى ألى نقابى وأشعر أنى بدأت أتساهل أيضا بعض الوقت فى أرتداء الجونتى أو الشراب على الرغم أنى كنت قبل ذلك لا أتساهل فى شىء مطلقا وفى رمضان هذا العام عزمت أن أكون اولا اكون وقمت بغلق التلفازتماما وأعتكفت على قراة القران والصلاه والتراويح ألى أنى سرعان ما أنتكست مره أخرى بعد العيد وأصبحت اشعر بأن عقلى وقلبى اصبحا خاويان، لكنى وجدت دوره لتعم العلم الشرعى على شبكات الانترنت فالتحقت بها عسى الله ان يتوب على وان أشغل وقتى بطاعة الله ولكن أشعر أن قلبى لم يتغير وأن حالى كما هو هل أخطأت فى ان ابدء بالرجوع الى طريق الله بطلب العلم الشرعى فأطلب منكم النصيحه بارك الله فيكم ومعزرة على الأطاله وأرجو نصحى بكيفية الرجوع ألى طريق الله ....
تعليق