إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الموضوع شائك وعاجل جدا بالله عليكم الرد سريعا اليوم قبل الغد

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الموضوع شائك وعاجل جدا بالله عليكم الرد سريعا اليوم قبل الغد

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أرجو الرد سريعا علي مع الإتيان بالأدلة
    أنا ولله الحمد سلفية المنهج اعتقادي أن السلفية منهج وليس جماعة أفتخر بذلك
    لكني أشترك في بعض الأعمال الدعوية التي تتبع الإخوان أقوم بالعمل معهم لأني لم أجد غيرهم في محيط منزلي يشاركني هذا العمل وتعلمون أن يد الله مع الجماعة فأنا لا أستطيع العمل بمفردي كما أني أشهد لهم بالتنظيم مع العلم أني لا أحضر لقاءاتهم ولا أي شيء سوى أني أقوم بعملي الدعوي وفق اعتقاداتي وتصوراتي وأتناقش معهم ولا أعمل إلا بما يوافق منهجي وهم يعلمون ذلك مني لذالا يطالبونني بأي لقاءات معهم ويعلمون منهجي السلفي ويشيدون باجتهادي لذا لا يريدون فقداني

    المشكلة الآن أني في إحدى الأعمال التي قمنا بها لم نبدأه على إنه عمل خاص بالإخوان المسلمين لكن عمل خيري خاص بنا كأفراد كم فرحت به لأني لا أحبذ التحزب والمسميات أبدا وبدأنا نعمل فيه
    فاجأتي إحدى المؤسسات معي لهذا العمل أن بعض تمويله إخوان لذا لابد من الإفصاح عن أنه تابع للجماعة لأنه سيتم الدعوة لحزب الحرية والعدالة من خلاله تناقشنا وأخبرتها أن هذا غرر بالناس لأنهم اشتركوا ولم نعلمهم بذلك فقررت أن تخبرهم بأنه عمل تابع للجماعة ثم تنظر ردهم أما عني وهي تنتظر ردي ففكرت في ترك هذا العمل كمؤسسة له أما كعضوة ببعض النقاشات فلن أترك اما العمل معهم فسأتركه أريد رأيكم عاااااجلا

    الشق الآخر من المشكلة أنها طلبت مني الانضمام للجماعة رسميا حتى يتسنى لها الاستفادة مني تناقشنا طويلا في عدم قناعتي بالتحزب فأنا مسلمة وفقط أخدم ديني مع الإخواني ومع السلفي ومع ومع كما سمعت من الشيخ حازم شومان هذا الرأي وسمعته من د.صفوت حجازي
    المطلوب الآن أنه ستدور بيننا مناقشة الخميس القادم إن شاء الله أود منكم مساعدتي بالأدلة على كلامي هذا فقد طلبت أن أحاورها فيمن يؤخذ على الجماعة أنا لا أريد مناظرة لكنها تريد أن أقنعها بكلامي وسيكون الكلام أما بقية المؤسسات اللاتي لا يعلمن حقيقة العمل وفيهن من ستقبل الانضمام للجماعة وفيهن من ستعترض والنقاش سيدور أمامهن

    أرجو مساعدتي وتنويري وإفهامي فأنا بفضل الله أحسن النقاش لكن لا أريد جدالا وأنا لا أبحث في أدلة لأجادل لأن قناعاتي أني أخدم ديني مع من يدعوا لله على منهج أهل السنة والجماعة بعيدا عن أي مسمى ولست حكرا لأي حزب أو جماعة حتى في الانتخابات سأرشح من أراه مناسبا لهذا المنصب بغض النظر عن حزبه مادام يدعو لتطبيق شرع الله كما سمعنا من علمائنا كالشيخ محمد عبد المقصود وغيره

    هذا الموضوع يشغلني جدا حتى في منامي حتى أني رأيت الشيخ أبي إسحاق في منامي وقرأت عليه سورة الإخلاص أحسبها بشرى من الله لي أني على الحق وأسأل الله الإخلاص والتوحيد والبعد عن أي بدعة تغضبه مني وتفرح الشيطان و أرجو منكم إفادتي فأنا أخشى ترك عمل لله أفدت فيه الكثير

  • #2
    رد: الموضوع شائك وعاجل جدا بالله عليكم الرد سريعا اليوم قبل الغد

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الأخت السائلة الكريمة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أسئلتك أختي الكريمة تحتاج إلى عالم للرد عليها، وليس لدي العلم الكافي لها، لذا سيكون ردي فقط فيما أعلم، ولعل (فريق استشارات سرك في بير) يأتيك بالرد الكامل كما تريدين، أو ييسر الله لك من الزوار من يرد عليك ردا شافيا وافيا.

    قولك (اعتقادي أن السلفية منهج وليس جماعة)
    هذا صحيح، ولكنه يحتاج إلى توضيح، فالسلفية منهج، لكن لكل منهج أتباع يتبعونه، كأنا وأنت وشخص ثالث، وطالما العدد كان ثلاثة أو أكثر، صار في اللغة اسمه جمع، لأن المفرد 1، والمثنى 2، والجمع 3 فما فوق، وبالتالي فإن أتباع أي منهج إن زادوا عن ثلاثة فهم جماعة، وبالتالي لو قلنا الجماعة السلفية، فليس هذا من التحزب، أولا لأنه وصف، والوصف جائز شرعا كما وصف النبي صلى عليه وسلم جماعة بالمهاجرين وجماعة بالأنصار وكره لهم تعصبهم للاسم، وثانيا لأن التحزب الممقوت شرعا هو التحزب الذي يفرق الدين ويضيعه، كأن نقول شيعة وصوفية وأهل سنة، نجد كل فرقة لديها ما ليس لدى الآخرين، وتتضاد معهم في الكثير من الأصول والفروع، فهذا هو التحزب الممقوت، ولاشك أن أهل السنة والجماعة هم من على الصواب لأنهم الفرقة الناجية بنص حديث رسول الله صلى عليه وسلم، ولكن هذه الفرقة الناجية ليست في محصورة زمن واحد ولا في مكان واحد ولا في طائفة واحدة من الناس، بل كل من تمسك بكتاب الله وسنة رسوله على مراد الله فيهما، كان من الفرقة الناحية، في أي زمان أو مكان كان وتحت أي اسم عمل، وبالتالي فإن قلنا جماعة الإخوان وجماعة السلفية وجماعة أنصار السنة، فكلها جماعات إسلامية وليست فرقا ضالة ولا من التحزب الممقوت شرعا، وطالما تتمسك كل جماعة منهم بكتاب الله وسنة رسوله على مراد الله، فلا يضر أي إنسان الانتماء إليهم والعمل معهم، شريطة عدم التعصب للجماعة بغض النظر عن منهجها، فإن قالت حقا وافقها وإن قالت باطلا وافقها، لا، بل كما قال الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله [ الواجب على كل إنسان أن يلتزم بالحق (قال الله عز وجل وقال رسوله صلى الله عليه وسلم)، وألا يلتزم بمنهج أي جماعة لا إخوان مسلمين ولا أنصار سنة ولا غيرهم، ولكن يلتزم بالحق، وإذا انتسب إلى أنصار السنة وساعدهم في الحق، أو إلى الإخوان المسلمين ووافقهم على الحق من دون غلو ولا تفريط فلا بأس، أما أن يلزم قولهم ولا يحيد عنه فهذا لا يجوز، وعليه أن يدور مع الحق حيث دار، إن كان الحق مع الإخوان المسلمين أخذ به، وإن كان مع أنصار السنة أخذ به، وإن كان مع غيرهم أخذ به، يدور مع الحق، يعين الجماعات الأخرى في الحق، ولكن لا يلتزم بمذهب معين لا يحيد عنه ولو كان باطلاً ولو كان غلطاً، فهذا منكر، وهذا لا يجوز، ولكن مع الجماعة في كل حق، وليس معهم فيما أخطأوا فيه ]، لذا أختي الكريمة، فالسلفية منهج وجماعة، ننتسب إليها لصحة منهجها، وبالطبع التزامنا بمنهجها يجعلنا من جماعتها، جماعة الملتزمين بهذا المنهج، وطالما هو حق فنحن معه، وإن قال باطلا، فلا منهج يقره ولا جمع يشفع له، ونحن مع الحق أينما كان، ونحمد الله تعالى أن المآخذ التي تؤخذ على السلفية كمنهج أو كجماعة، تكاد تكون معدومة مقارنة بالمناهج والجماعات الأخرى، وهذا هو ما يدعو للفخر فعلا، أنها الأقرب إلى تطبيق شرع الله على مراد الله.

    أما قولك (فاجأتني إحدى المؤسسات معي لهذا العمل أن بعض تمويله إخوان لذا لابد من الإفصاح عن أنه تابع للجماعة)
    فكلمة (بعض تمويله) تعني أن كل التمويل ليس للإخوان، وأنه ربما كان هناك مصادر أخرى للتمويل، فإن كان الأمر كذلك لم تصح نسبة العمل كله للإخوان فقط، بل يخرج العمل باسم كل من مول فيه أو بدون ذكر أسماء، أما أن ينسب العمل كله لبعض من مول دون البعض، فهذا لا يجوز، اللهم إلا إذا وافق الجميع على أن لا يذكر اسمهم وينسب العمل كله للإخوان، ففي هذه الحالة فقط يجوز نسبته لهم دون ذكر البقية أو حتى مع ذكرهم.

    أما قولك (وهي تنتظر ردي ففكرت في ترك هذا العمل كمؤسسة له أما كعضوة ببعض النقاشات فلن أترك اما العمل معهم فسأتركه)
    ما الفرق بين كونك مؤسسة أو عضوة؟ أنا لا أرى فرقا، فإما أن يكون العمل مقبولا لديك من وجهة نظرك ووفقك منهجك، فبالتالي لا فرق أن تكون عضوة أو مؤسسة، بل كونك مؤسسة أولى لأنك ستكونين أقدر على تنفيذه على النحو المطلوب من أن تكوني عضوة قد يؤخذ بكلامها وقد لا يؤخذ، وإما أن يكون العمل غير مقبول لديك من وجهة نظرك ووفق منهجك، وبالتالي أيضا لا فرق بين كونك عضوة أو مؤسسة، وعليك تركه والتبرؤ منه بالكلية، ولعل هذا أحد المآخذ التي تؤخذ على هذه الجماعة في طريقتها وأسلوبها، والتاريخ يشهد بما هو أكثر، وهذا وحده يكفي لتركهم وإن كان فيهم خير، فما فائدة خير يفعلونه للناس بالكذب والغش والمحرمات؟!

    وأما قولك (أود منكم مساعدتي بالأدلة على كلامي هذا فقد طلبت أن أحاورها فيمن يؤخذ على الجماعة أنا لا أريد مناظرة لكنها تريد أن أقنعها بكلامي وسيكون الكلام أما بقية المؤسسات اللاتي لا يعلمن حقيقة العمل وفيهن من ستقبل الانضمام للجماعة وفيهن من ستعترض والنقاش سيدور أمامهن)
    أما الانضمام للجماعة من حيث كونها جماعة إسلامية، فسبق بيان ذلك في كلام الشيخ ابن باز، ولكن إن كان قصدك أدلة على المآخذ التي تؤخذ على الجماعة، فهذا ما أشرت إليه في بداية كلامي أنه يحتاج إلى عالم ليفصل لك أمر الجماعة والذي قد لا يعرفه الكثيرون، ويعطيك فيه الحكم الصحيح، وفي حدود ما أعمله عنهم، فإن لديهم أخطاء عقدية في الأسماء والصفات، ولا يحرمون الربا ولا المعازف ولا الاختلاط، ويميلون إلى التصوف ويفعلون كثير من البدع ولا ينكرونها، وكثير من الأمور والمآخذ، ولا أعرف كيف يبرر شخص لنفسه أن يعمل في وسط كل هذه المخالفات وغيرها، وبأي حجة، ولأي هدف يسعى وأي نتيجة يرجو من الله بعد كل هذا؟!
    ولي سؤال إذا تفضلت: طالما أنك تفتخرين بالمنهج السلفي، وأعتقد أنه ليس لديك عليه مآخذ، وفي نفس الوقت لديك مآخذ كثيرة على جماعة الإخوان، فلماذا تصرين على العمل معهم؟ أين اتقاء الشبهات؟ أين الأخذ بالأحوط؟ أين درء المفسدة المقدم على جلب المنفعة؟ هل كونهم الأقرب إلى منزلك يشفع لهم في المآخذ التي عليهم؟ والله لو بقيت بلا عمل دعوي أفضل من أن تزجي بنفسك في موطن شبهة بحجة العمل الدعوي، ثم أن أبواب الخير كثيرة ومتنوعة ولا تبدأ وتنتهي عند الإخوان ولا تبدأ وتنتهي بالخرج من المنزل لفعلها، ولو أنك قمت بالاشتراك في المنتدى وتصفحت أقسامه، لوجدت أبوابا كثيرة جدا للخير والدعوة يمكنك العمل فيها وأنت في بيتك دون خروج، وتحفظين نفسك من فتن الخروج وشروره وتطبقين شرع الله في القرار في المنزل الذي هو أولى الأولويات بالنسبة للمرأة، وأيضا تؤدين الدعوة التي تريدين، فوازني بين المنافع والمفاسد واختاري الأصلح لك في دينك ودنياك دون أن تعرضي نفسك لشبه أو لمخالفات.

    أخيرا في هذه النقطة: يبدو أنها ستستعد جيدا لهذه المناظرة طالما طلبتها بنفسها وجعلتها أمام آخرين، لذا أنصحك بألا تقدمي على مناظرتها إلا بعد أن تستعدي جيدا جدا، وإن لم تستعدي لها فالتراجع أفضل من خسارة المناظرة، لأنك لو خسرت المناظرة سيكون موقفك صعبا، فإما أن تقتنعي بكلامها، أو سيكون ضعف حجتك مضللا للأخريات اللاتي سينخدعن بقوة حجتها التي ليست في الحقيقة قوية، بل ظهرت قوية لضعف حجتك، كمثال أضربه دائما (تلميذ نجح في اختبارات الشهر في المدرسة بدرجة النجاح فقط ولم يزد عليها، ورسب بقية التلاميذ، فظهر هو أنه الأول في الفصل، ولكنه ليس الأول بكفاءته، بل الأول بفشل غيره).

    نسأل الله أن يرزقك الحرص على الحق والثبات عليه، والبعد عن الشبهات ومواطنها وزيفها، وأن يقيك تزيين شياطين الجن والإنس، إنه ولي ذلك والقادر عليه.

    وهذا ما أعلم، والله تعالى أعلى أعلم.
    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    التعديل الأخير تم بواسطة أبو معاذ أحمد المصرى; الساعة 13-11-2011, 07:22 PM.

    تعليق


    • #3
      رد: الموضوع شائك وعاجل جدا بالله عليكم الرد سريعا اليوم قبل الغد

      جزاكم الله خيرا لا هتمامكم
      وبخصوص كلامكم

      **************شريطة عدم التعصب للجماعة بغض النظر عن منهجها

      هذا أخانا ما أخشاه ففعلا أنا لا أضمن هل إذا انضممت لجماعة معينة هل سأتعصب لمنهجهها فهذا وارد
      وسؤالي هل كل مسلم لابد أن ينضم لجماعة بعينها؟؟؟؟؟؟
      فليس لي الحق أن أكون مسلمة سلفية وفقط

      **************تعني أن كل التمويل ليس للإخوان
      لا يا أخانا تقصد أغلب التمويل والباقي تبرعات بسيطة مما أعطاهم الحق في نسبة المشروع لهم


      ***************ما الفرق بين كونك مؤسسة أو عضوة؟

      الفرق أني كمؤسسة سأتبرأ أمام الجميع ومن دعوتهم لهذا المشروع أني لاصلة لي به فقد تغير مسماه أما كعضوة فسيكون لي حق الرد عليهم لأن المشروع مفتوح للملتزمين وغيرهم وهو خاصة ببلدتنا


      *************أن لديهم أخطاء عقدية في الأسماء والصفات، ولا يحرمون الربا ولا المعازف ولا الاختلاط، ويميلون إلى التصوف ويفعلون كثير من البدع ولا ينكرونها

      هذا ما قرأته عنهم لكن صدقا لم أجد فيمن أعرفهم هذه المآخذ لذا لايمكنني أن أسوقها لأن الرد الطبيعي ماذا رأيتي علينا من هذه المآخذ طيلة هذه الأعوام؟؟؟؟؟


      **********فلماذا تصرين على العمل معهم؟ أين اتقاء الشبهات؟ أين الأخذ بالأحوط؟ أين درء المفسدة المقدم على جلب المنفعة؟ هل كونهم الأقرب إلى منزلك يشفع لهم في المآخذ التي عليهم؟ والله لو بقيت بلا عمل دعوي أفضل من أن تزجي بنفسك في موطن شبهة بحجة العمل الدعوي؟؟؟؟

      ضع نفسك موضعي بجوارك عمل تربوي يقوم على تربية النشء والفتيات وفق منهج الإخوان وكنت أنا مسؤؤولة عن مجموعة أربيها على منهجي واعتقاداتي دون الانخراط في توجيهاتهم تعي ماأقول ياأخانا فقد نظرت هل لي أن أترك جميع بنات البلدة يقوم بتربيتهم على هذا المنهج أم أتولى مجموعة أربيها على منهجي

      ثم العمل الدعوي على النت فبفضل الله مشتركة به لكن الاحتكاك الاجتماعي وخدمة أهلك والدوعوة في بلدتك مطلوبة ولها تأثيرها علي فأنا أرى أن الدعوة عبر الانترنت ليست كافية وليس المطلوب مني فقط أن أغلق غرفتي علي وأبقى أدعو وأشارك ع الانترنت وأترك الدعوة المباشرة في محيط قريتي

      ا أنصحك بألا تقدمي على مناظرتها إلا بعد أن تستعدي جيدا جدا،

      هذا ما سألتكم بخصوصه لأن هذا ما انتويته لذا أخانا إن استطعت أن توصل استشارتي لأحد المسؤولين عن المنتدى ليسرعوا فجزاكم الله عني خيرا

      تعليق


      • #4
        رد: الموضوع شائك وعاجل جدا بالله عليكم الرد سريعا اليوم قبل الغد

        حضرتك ممكن تسمع هذا المقطع ليتضح لك رأيي

        http://www.youtube.com/watch?v=ABgT9Fq1PB0

        تعليق


        • #5
          رد: الموضوع شائك وعاجل جدا بالله عليكم الرد سريعا اليوم قبل الغد

          بسم الله الرحمن الرحيم
          الأخت السائلة الكريمة
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          المشاركة الأصلية بواسطة رضي الله عن من رد علي مشاهدة المشاركة
          **************شريطة عدم التعصب للجماعة بغض النظر عن منهجها

          هذا أخانا ما أخشاه ففعلا أنا لا أضمن هل إذا انضممت لجماعة معينة هل سأتعصب لمنهجهها فهذا وارد
          أما بخصوص التعصب، فأود توضيح نقطة هامة يخطئ الكثيرون في فهمها، التمسك بالحق والدفاع عنه والاستماتة عليه لا تسمى تعصبا ولا تشددا ولا تزمتا ولا أي من الأسماء التي يشوهون بها صورة المحافظ على دينه، لكن التعصب المذموم هو الذي ينتج عن الهوى، ويكون فيه جانب الدنيا أكبر من جانب الدين، كمن يتعصب لرأيه حفاظا على منصبه، ومن يتعصب لرأيه إرضاء لمن معه، وهكذا، وبناء على هذا التقسيم البسيط جدا نقول أن التعصب المذموم مذموم سواء كنت مع الإخوان أو السلفية أو حتى كنت بمفردك متعصبة لرأيك، فليس الانضمام لجماعة بعينها هو الذي يدفع الإنسان إلى التعصب، بل هو خلق واعتقاد يكون بداخل الفرد، سواء كونه هو بنفسه أو كونته له الجماعة، وعلى ذلك فانضمامك لجماعة الإخوان أو الجماعة السلفية (التي أصبح لها الآن أحزابا فروعها تغطي أغلب الجمهورية) مرهون أولا بقناعتك في صحة اعتقاد الجماعة التي تنضمين لها وسلامة منهجها، فهي كالعالم (إن صح التشبيه)، نتخير من العلماء الأوثق علما ونتبعه، وليس كل من دخل في مصاف العلماء وأطلق عليه عالم يُتَّبَع، ومرهون ثانية بقدرتك على محاربة التعصب في نفسك أولا، وذلك لا يكون إلا بالارتقاء في العلم الشرعي، فهما وتطبيقا، لا مجرد قراءة.

          المشاركة الأصلية بواسطة رضي الله عن من رد علي مشاهدة المشاركة
          وسؤالي هل كل مسلم لابد أن ينضم لجماعة بعينها؟؟؟؟؟؟
          فليس لي الحق أن أكون مسلمة سلفية وفقط
          بالطبع لا، ليس على كل مسلم أن ينضم إلى جماعة أو حزب، وجماعة هنا بمفهومها التحزبي، لكن على المسلم أن يلزم جماعة المسلمين الذين على الحق، أهل السنة والجماعة، وألا يفارقهم أو يشق عصا طاعتهم، وبالتالي المسلم الجاهل الذي لا يعرف في دينه شيء، لكنه يقلد عالما ثقة، وهذا العالم لا ينتمي لجماعة ولا لحزب، فهذا المسلم وهذا العالم من جماعة المسلمين أهل السنة والجماعة، ولا يلزمهم أحد بدخول حزب أو جماعة، وكما قال الشيخ الحويني (أنت الجماعة ولو كنت وحدك) أي في تطبيق شرع الله، فإن ارتضيت لنفسك أن تكوني مسلمة فقط، فهذا هو ما ارتضاه الله لك، ويكفيك هذا، ولا يقدح في إيمانك عدم اشتراك في حزب أو جماعة، كمن يشجع فريقا رغم أنه غير مشترك في نادي هذا الفريق، هل يقال عنه أنه لا يفهم في الرياضة لمجرد عدم اشتراكه في النادي؟ (إن صح التشبيه)، أما إذا كنت تريدين العمل التطوعي، واخترت لنفسك جماعة، فلابد أن يكون اختيارها وفق ضوابط ومعايير، حتى لا يقدح ذلك في صحة إيمانك فيما بعد، لأنه في حالة فساد اعتقاد هذه الجماعة أو الحزب، سينالك من ذلك نصيب لمجرد كونك منهم وإن لم توافقيهم، والخطر يكون في الاندماج معهم، والتطبع مع الوقت بأفكارهم، سواء بتزيين الشيطان أو بتلبيس شياطين الإنس منهم، ولا معنى أصلا أن تشتركي مع جماعة لا توافقيهم في كثير من معتقداتهم وآراءهم وأفعالهم، في حين يوجد غيرهم ممن تتفقين معهم كامل الاتفاق، الخلاصة: لا يلزمك أحد بالاشتراك في حزب أو جماعة من أجل عمل ما، ولا يقدح ذلك في إيمانك أو إسلامك، ولكن إن شئت الاشتراك مع إحدى الجماعات أو الأحزاب، فدينك يلزمك بضرورة تحري صحة اعتقاد ومنهج هذه الجماعة أو هذا الحزب أولا، وإن كان هناك صحيح فنختار الأصح، وإن كان هناك سليم فنختار الأسلم، ونتجنب مواطن الشبهات، ونبتعد عن التبريرات والحجج، فعندما توجد أصول لا يجوز تركها والتمسك بالفروع ثم الجدال فيها أيضا وتبريرها، فكل هذا من تزيين الشيطان.

          المشاركة الأصلية بواسطة رضي الله عن من رد علي مشاهدة المشاركة
          ***************ما الفرق بين كونك مؤسسة أو عضوة؟

          الفرق أني كمؤسسة سأتبرأ أمام الجميع ومن دعوتهم لهذا المشروع أني لاصلة لي به فقد تغير مسماه أما كعضوة فسيكون لي حق الرد عليهم لأن المشروع مفتوح للملتزمين وغيرهم وهو خاصة ببلدتنا
          هذا ما توقعته وخشيته، يا أختاه، هل العبرة في المنصب أم في الخطأ نفسه؟ هل المشكلة في كونك مؤسسة لباطل أم في حدوث الباطل نفسه؟ مم تتبرئين؟ تتبرئين فقط من أن يلتصق بك الخطأ، أم تتبرئين من الخطأ ومن فعله؟ وبمعنى أوضح: هل تتبرئين لنفسك كي لا تلتصق التهمة بك أم تتبرئين لدين الله؟ أختي الكريمة، ما قصدته بسؤالي هو هذا الفرق وليس الفرق الإداري، وفي رأيي أن البراءة تكون من الجميع، من منصب المؤسسة ومنصب العضوة، فما معنى وجودك وإنكارك وهم في طريقهم ماضون؟ ما معنى بقاؤك في مكان أو عمل يدلس على الناس ويغشهم ويتلاعب بهم، حتى لو قال لهم بعد ذلك؟ أختي الكريمة، الشخص العادي لا يعرف الجدال الذي يدور بينكم في الداخل، ولكنه يراك معهم، ولو كذبوا عليه سيحسبك معهم، ولو كلمته بصدق فلن يصدقك، وديننا أمرنا بالبعد عن مواطن الشبهات، حتى أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال [ من عَرَّض نفسه للتهمة فلا يَلُومَنَّ من أساء الظن به ]، فهل وضح قصدي هذه المرة؟

          المشاركة الأصلية بواسطة رضي الله عن من رد علي مشاهدة المشاركة
          *************أن لديهم أخطاء عقدية في الأسماء والصفات، ولا يحرمون الربا ولا المعازف ولا الاختلاط، ويميلون إلى التصوف ويفعلون كثير من البدع ولا ينكرونها

          هذا ما قرأته عنهم لكن صدقا لم أجد فيمن أعرفهم هذه المآخذ لذا لايمكنني أن أسوقها لأن الرد الطبيعي ماذا رأيتي علينا من هذه المآخذ طيلة هذه الأعوام؟؟؟؟؟
          عدم رؤيتك لها لا تعني عدم وجودها، وربما رأيتها ولكن لم يكن لديك القدرة على الوقوف عليها لانشغالك بطبيعة عملك معهم، الشاهد أن هذه الأمور موجودة فيهم، وقال بها علماء وكتاب، وكونهم لم يفعلونها أمامك فيما سبق، فهذا لا يعني أنهم لا يفعلونها الآن أو لن يفعلونها فيما سيأتي، فلماذا تلقين بنفسك في موطن حماك الله منه بسلامة وصحة منهجك؟ ثم هناك سؤال خطير جدا: هل تكذبين رؤية العلماء برؤيتك أنت؟ هل تضعين علم العلماء في مقابل علمك ثم ترجحين علمك أنت؟ السؤال شديد أليس كذلك؟ كان يمكنني اختيار صيغ أخف، ولكني قصدته هكذا، أتعرفين لماذا؟ للتنبيه على الخطر الحقيقي، خطر عمليات غسيل المخ، فبغض النظر عن الفئة التي نتكلم عنها، فإن من ضمن طرق غسيل المخ أن يظهر الفرد أمامك بشكل يخالف ما يقال عنه، ليوهمك أنه مظلوم وأن ما يقال عنه محض افتراء، والدليل يقدمه لك من كلامك أنت، فيسألك: هل رأيت عليّ ما يقولون؟ فتجيبين بالنفي، فيقول لك: قومي فقد أفتيت نفسك، فينعكس الوضع بداخلك، فتشكين فيمن كان ثقة بالنسبة لك، وتثقين فيمن كان أهلا للشك، ويسهل عليه فيما بعد توجيهك لما يريد، حتى يصل إلى درجة يجعلك تقومين بنفسك عن رضا وقناعة بما كنت تنكريه في الماضي وترفضيه، لذا أردت أن يكون سؤالي قويا بغرض الإفاقة والتركيز والتنبيه على هذا الخطر، وليس أدل على ذلك من كثير من الناس الذين دخلوا جماعة الإخوان، ظانين أنهم يطبقون شرع الله على مراد الله، وكانت لحاهم طويلة كفرض الله على الرجال بإطلاق اللحية، وكانوا ينكرون على الإخوان تقصير وحلق لحاهم، ولكن مالبثوا أن صاروا مثلهم، فقصروا لحاهم أو حلقوها، وهذا مثال من أبسط الأمثلة التي توضح كل ما قلناه إلى الآن.

          المشاركة الأصلية بواسطة رضي الله عن من رد علي مشاهدة المشاركة
          **********فلماذا تصرين على العمل معهم؟ أين اتقاء الشبهات؟ أين الأخذ بالأحوط؟ أين درء المفسدة المقدم على جلب المنفعة؟ هل كونهم الأقرب إلى منزلك يشفع لهم في المآخذ التي عليهم؟ والله لو بقيت بلا عمل دعوي أفضل من أن تزجي بنفسك في موطن شبهة بحجة العمل الدعوي؟؟؟؟

          ضع نفسك موضعي بجوارك عمل تربوي يقوم على تربية النشء والفتيات وفق منهج الإخوان وكنت أنا مسؤؤولة عن مجموعة أربيها على منهجي واعتقاداتي دون الانخراط في توجيهاتهم تعي ماأقول ياأخانا فقد نظرت هل لي أن أترك جميع بنات البلدة يقوم بتربيتهم على هذا المنهج أم أتولى مجموعة أربيها على منهجي
          هناك عدة أمور في هذا الكلام، أجيبك عنها برأيي الخاص، قد أصيب فيه وقد أخطئ:
          1- طبيعة القرى تجعل التواصل بين الناس أسهل بدون مؤسسات وبعيدة عنها، فكان يمكنك تنفيذ ذك بمفردك ولو مع فتاة واحدة، فالعبرة ليست بالكم، العبرة بالنتيجة، كما قال رسول الله صلى اله عليه وسلم لعي بن أبي طالب [ فوالله؛ لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من أن يكون لك حمر النعم ].

          2- رغم أنك تربين الفتيات على منهجك، إلا أنك تناسيت أمرا، ألا وأنهن سيكبرن وينشأن في رعاية منهج الإخوان، فما تزرعينه اليوم قد يفسد غدا، وما تبنينه اليوم قد يهدم غدا، والصحيح أنك كنت فعلت ذلك بعيدا عنهم، حتى لا يبدلوا ويغيروا ما تفعلينه، وأضرب لك مثلا عايشته بنفسي، كنت مشتركا في جمعية من الجمعيات الخيرية، وكنا تقريبا كلنا نعلم حكم الغناء والمعازف، وليس منا من يسمع الغناء أو الموسيقى، ثم دخل علينا في إدارة الجمعية شخص علمت فيما بعد أنه من الإخوان، ثم طرح أحد الأعضاء فكرة رعاية الجمعية للأيتام، بالتعاون مع جمعيات الأيتام المتخصصة، ثم بدأت رياح التنازلات تهب على الجمعية، فبعد أن كانوا يرفضون البدع، صاروا يحتفلون بيوم اليتيم وعيد الأم، وبعد أن كانوا يرفضون الغناء والمعازف، أصبحت الاحتفالات لا تخلو من (الدي جي) والاتفاق مع بعض المطربين والفنانين للحضور بصفة تطوعية، وهذا حدث للكبار ذوي العقول من مجرد دخول شخص واحد فيما بينهم، على طريقة (تفاحة معطوبة تفسد كل ما في السلة)، فكيف بالفتيات الصغار يتربين في أحضان هذا المنهج وما به من مخالفات؟ كيف تضمنين لهم سلامة ما ستربينهن عليه؟ فحتى لو ضمنت بقاؤك بجانبهن طوال العمر، فلن تضمني تأثرهم فيما بعد وتبدل أفكارهم.
          ستقولين: أنا لو تركتهن لهم سيكون الوضع أسوأ.
          وأقول: من قال اتركيهن؟ علميهن ولكن بعيدا عن هذه الجماعة، ألا يوجد في بلدتك واحدة أو اثنتين على نفس منهجك تعملن معا بشكل مستقل بعيدا عن هذه الجماعة؟ (ربما بعد مشاركتك معنا في المنتدى تتعرفين على أخوات لك بالقرب منك)، وكما قلت العبرة ليست بكثرة العدد.

          3- تقولين أنك كنت مسئولة عن تربية بعض الفتيات، وفي أصل سؤالك تكلمت عن مشروع يدعو لحزبي العادلة والحرية، وهذا معناه أنك بدأت تتحولي عن تربية الفتيات إلى مهام أخرى إضافية، وقد يكون هذا مقصودا لإبعادك عن هذا المجال، وقد يكون غير مقصود، لكن في الحالتين نتيجته واحدة، وهو أن الهدف الذي دخلت من أجله بدأ يتغير.

          4- لاحظي أن ما تقومين به من أعمال تخدم هذه الجماعة يعمل على نشرها أكثر، وتوسيع قاعدتها، وزيادة عدد المنتسبين إليها، وكونك لا تقرين منهجهم كان من الأولى ألا يجعلك تكونين ساعدا من سواعدهم وعاملا من عوامل تقويتهم، فما معنى أن أعين شخصا أو جماعة أنا أعرف أن منهجهم غير سليم؟ ماذا أتوقع منهم فيما بعد؟ يخطئ كثير من الناس في فهم (عمل الخير) ويحسب أنه يعمل مهما يعمل وسيأخذ ثوابه طالما نيته كانت خيرا، وهذا غير صحيح، لأن العمل لابد أن يوافق النية، وإلا ضاع الثواب كله، فالعمل الفاسد يفسد النية الصالحة، والنية الفاسدة تفسد العمل الصالح، فلا أسرق (عمل فاسد) كي أعطي الفقراء (نية صالحة)، ولا أصلي (عمل صالح) ليقال مصلي (نية فاسدة)، ولمزيد من شرح هذه النقطة أنصح بقراءة المشاركة التالية (ويا حبذا قراءة الموضوع كله)
          https://forums.way2allah.com/showpost...01&postcount=8

          المشاركة الأصلية بواسطة رضي الله عن من رد علي مشاهدة المشاركة
          ثم العمل الدعوي على النت فبفضل الله مشتركة به لكن الاحتكاك الاجتماعي وخدمة أهلك والدوعوة في بلدتك مطلوبة ولها تأثيرها علي فأنا أرى أن الدعوة عبر الانترنت ليست كافية وليس المطلوب مني فقط أن أغلق غرفتي علي وأبقى أدعو وأشارك ع الانترنت وأترك الدعوة المباشرة في محيط قريتي
          أختي الكريمة، لكل مقام مقال، ولكل مجال أهله، ومقام المرأة ومجالها أولا هو نفسها، ثم بعد ذلك دعوة أهل بيتها، ثم بعد ذلك أقاربها وجيرانها ومعارفها، ولا يلزمها شيء بعد ذلك إلا ما دعت الحاجة إليه والضرورة، وكل هذا لا يحتاج إلى مؤسسات ولا إلى جماعات لتنفيذه، ولو تم على الوجه المطلوب فلن تجدي وقتا لغيره، لكن الدعوة خارج المنزل فهذه أولا مهمة الرجال وليست مهمة المرأة، وإن تطوعت المرأة فيها فبضوابط وشروط وحدود، وباغي الخير يمشي معه مهما اختلف نوعه وطريقته، لا يشترط نوعا أو طريقة وإلا كف يده وانعزل، فطالما لديك وسائل وطرق للدعوة دون خروج، فما حاجتك إلى الخروج وقد أمرك الله بالقرار في البيت؟ أي فضل وأي خير ستجنينه من خروجك لم يأمرك الله به ولم يدلك عليه رسول الله؟ طالما لديك طرق للدعوة بعيدا عن جماعة في منهجها الكثير من المآخذ، فما حاجتك لمشاركتهم أعمالهم؟

          أختي الكريمة، لا تلزمي نفسك بما لم يلزمك الله ورسوله به، ولا تشقي على نفسك بما لم يكلفها الله إياه، واعملي في الحدود المناسبة لك وفق الضوابط الشرعية، ولا يخدعنك الشيطان بأن التنازل عن بعض الضوابط سيحقق خيرا أكبر، وهذا سيشفع لذاك، فهذا وهم ومخالف للشرع، وحدودك هي:
          - نفسك أولا
          - بيتك
          - أهلك
          - أقاربك وجيرانك ومعارفك
          - زميلاتك في العمل (إن كنت تعملين، وتتركين دعوة الرجال للرجال)
          - أهل قريتك (بشكل مباشر أو غير مباشر، بعيدا عن الشبهات ومواطنها الفساد)
          - عامة المسلمين في كل مكان (عن طريق الانترنت)
          - دعم الدعوة بالمال والدعاء حتى وإن لم تشاركي فيها بنفسك.
          - ثم بعد ذلك كله إن قدر الله لك واشتركت في حزب أو جماعة، يكون باختيار الجماعة الأصح منهجا والأوثق علما والأسلم من الشبهات والأثبت على شرع الله، ويكون عملك مقتصرا على النساء، ولا يؤدي إلى المكوث فترات طويلة خارج البيت، ولا يؤدي لتضييع حق أو واجب (كحق الأهل والزوج والأولاد وصلة الرحم).

          المشاركة الأصلية بواسطة رضي الله عن من رد علي مشاهدة المشاركة
          ا أنصحك بألا تقدمي على مناظرتها إلا بعد أن تستعدي جيدا جدا،

          هذا ما سألتكم بخصوصه لأن هذا ما انتويته لذا أخانا إن استطعت أن توصل استشارتي لأحد المسؤولين عن المنتدى ليسرعوا فجزاكم الله عني خيرا
          بإذن الله يقوم (فريق استشارات سرك في بير) بهذا الأمر، يسر الله لنا ولك الأمور وهدانا وإياك سواء السبيل.

          وهذا ما أعلم، والله تعالى أعلى أعلم.
          والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          تعليق


          • #6
            رد: الموضوع شائك وعاجل جدا بالله عليكم الرد سريعا اليوم قبل الغد

            هل من مجيب يا إخوة؟
            الأمر جد خطير
            وأؤجل النقاش معها إلى الآن حتى أستعد له
            أريد أن تبيوا لي الحق بالأدلة
            والمآخذ المعتبرة على هذه الجماعة حتى لا يغلبوننا دوما بلحنهم

            أنتظر ردكم بفارغ الصبر

            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            x
            إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
            x
            أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
            x
            x
            يعمل...
            X