السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أخواني في الله ، أشهد الله اني أحبكم في الله
و لهذا أطرح لكم مشكلتي و أسأل الله القدير أن أجد حلاً فالله أعلم أني قدت وصلت إلى حد صعب
كنت ملتزماً ، جداً و لله الحمد كنت أسعى للعلم الشرعي و هذا بعد إلتزامي الأول ، كان للدكتور حازم شومان الفضل بعد الله عز و جل بتوفيق منه و هدى أني ألتزمت و أصبحت أنساناً أخيراً ، و كلي ثقه ، لا أخشى إلا الله ، و أذكركم بمره سأل فيها الشيخ الدكتور حازم عن أن يكتب كل واحد منا ما يراه مناسباً ليتكلم فيه فكتبت ورقة قرأ ما فيها ، ألا و هو الخشيه من الله ، و يا أسفاه ..
أطررت لحلق لحيتي بسبب التجنيد ، و تهاوى الالتزام شيأ فشيأ حتى أصبح أسواء ما قبل الالتزام ، إلا أني أصلي و لكن صلاتي أصليها و كأني لا أريد أن أصليها ، النوافل التي كنت أصليها كالفرائض ، أصبحت كسولاً جداً عن أداءها ، و ها أنا اليوم أعود لأتبع شهوتي ، و لو في أشد أوقات الضغط ، فضغوط الحياة لا تعطي فرصه لي لشيء ، و لكن الشهوه تجرني جر البعير ، عاهدت الله على ألا أعود ، فدت ، عاهدت الله أني إن عدت سأصوم ، و صمت فتره و كأني لم أعاهد الله ، و الرسائل تتوالى ، في أيات أسمعها في الصلاه ، في الميزاع ، و كأن كل ما حولي يقول لي ، أفق قفل فوات الأوان ، أفق قبل أن ترقد تحت التراب ، و لكن لا أعلم ما بي .
في مشاكلي أريد أن يكون لدي أخاً في الله أستنصحه فينصحي ، فلا أجد ، في مكاني هذا وو الله بحثت و لا أجد إلا صديقاً مدخنا و لا يصلي و لا يريد الصلاه بأي شكل كان ، و آخر لا أجد معه إلا ضياع الوقت.
أعلموا أنه لا صديقاً حقيقياً لي ، يجمع بيني و بين أصدقائي العمل ، أرفض العمل في الخارج أو السفر أو أي عما كان و إن كان ذا راتب مغري ، لأني أريد ان أبني أسماً بعملي الذي أكرمني الله به و أتميز به عن غيري ، و اريد أن أجمع أصدقائي ليكونوا معي في هذا ، و لكن لا أجدني أرى واحداً منهم يقول لي ، ما بلك لم تصلي الصلاه في وقتها ، ما بلك لم تصم اليوم و نحن في الأيام البيض ..
و انا الآن في حيره من أمري ، لا أجد حلاً إلا بالله ، أسأله أن يرحمني ، و الله أصحبت أكلم نفسي تكراراً و مراراً ، و لا اعلم و كأن بي شياً لا أعلمه ، عانيت سابقاً و حتى الآن من ما يسمى الجاثوم و لا أعلم أعندي النفسي منه أم الروحي ، سألت شيخاً يرقي لي ، و لم يفعل شياء إلا أنه دعا و لا أجد أنه قام بما يجب ، و صدقوني ، يدور بذهني مالا يجب تجاه جلال الله و عظيم شأنه عز و جل ، حتى أني أطرد ذلك عندما يأتي في الصلاه بأن أرفع صوتي أو أغمض عيني بشده ، فيتعجب من بجواري.
أرى أن الشيطان قد سيطر علي و يسوقني سوقاً إلى جهنم ، أسألكم بالله ، ما الحل .
أأصحابي سبب مشكلتي
أم أني مصاحب بمرض نفسي أثر على حياتي كلها
أم مرض روحي قد مزق قلبي
أم ماذا
هل أتابع في عملي هنا و أحاول بناء أسماً لي
أو أسافر لأعمل في السعودية كما الكثير
أو ماذا
أخواني في الله ، أشهد الله اني أحبكم في الله
و لهذا أطرح لكم مشكلتي و أسأل الله القدير أن أجد حلاً فالله أعلم أني قدت وصلت إلى حد صعب
كنت ملتزماً ، جداً و لله الحمد كنت أسعى للعلم الشرعي و هذا بعد إلتزامي الأول ، كان للدكتور حازم شومان الفضل بعد الله عز و جل بتوفيق منه و هدى أني ألتزمت و أصبحت أنساناً أخيراً ، و كلي ثقه ، لا أخشى إلا الله ، و أذكركم بمره سأل فيها الشيخ الدكتور حازم عن أن يكتب كل واحد منا ما يراه مناسباً ليتكلم فيه فكتبت ورقة قرأ ما فيها ، ألا و هو الخشيه من الله ، و يا أسفاه ..
أطررت لحلق لحيتي بسبب التجنيد ، و تهاوى الالتزام شيأ فشيأ حتى أصبح أسواء ما قبل الالتزام ، إلا أني أصلي و لكن صلاتي أصليها و كأني لا أريد أن أصليها ، النوافل التي كنت أصليها كالفرائض ، أصبحت كسولاً جداً عن أداءها ، و ها أنا اليوم أعود لأتبع شهوتي ، و لو في أشد أوقات الضغط ، فضغوط الحياة لا تعطي فرصه لي لشيء ، و لكن الشهوه تجرني جر البعير ، عاهدت الله على ألا أعود ، فدت ، عاهدت الله أني إن عدت سأصوم ، و صمت فتره و كأني لم أعاهد الله ، و الرسائل تتوالى ، في أيات أسمعها في الصلاه ، في الميزاع ، و كأن كل ما حولي يقول لي ، أفق قفل فوات الأوان ، أفق قبل أن ترقد تحت التراب ، و لكن لا أعلم ما بي .
في مشاكلي أريد أن يكون لدي أخاً في الله أستنصحه فينصحي ، فلا أجد ، في مكاني هذا وو الله بحثت و لا أجد إلا صديقاً مدخنا و لا يصلي و لا يريد الصلاه بأي شكل كان ، و آخر لا أجد معه إلا ضياع الوقت.
أعلموا أنه لا صديقاً حقيقياً لي ، يجمع بيني و بين أصدقائي العمل ، أرفض العمل في الخارج أو السفر أو أي عما كان و إن كان ذا راتب مغري ، لأني أريد ان أبني أسماً بعملي الذي أكرمني الله به و أتميز به عن غيري ، و اريد أن أجمع أصدقائي ليكونوا معي في هذا ، و لكن لا أجدني أرى واحداً منهم يقول لي ، ما بلك لم تصلي الصلاه في وقتها ، ما بلك لم تصم اليوم و نحن في الأيام البيض ..
و انا الآن في حيره من أمري ، لا أجد حلاً إلا بالله ، أسأله أن يرحمني ، و الله أصحبت أكلم نفسي تكراراً و مراراً ، و لا اعلم و كأن بي شياً لا أعلمه ، عانيت سابقاً و حتى الآن من ما يسمى الجاثوم و لا أعلم أعندي النفسي منه أم الروحي ، سألت شيخاً يرقي لي ، و لم يفعل شياء إلا أنه دعا و لا أجد أنه قام بما يجب ، و صدقوني ، يدور بذهني مالا يجب تجاه جلال الله و عظيم شأنه عز و جل ، حتى أني أطرد ذلك عندما يأتي في الصلاه بأن أرفع صوتي أو أغمض عيني بشده ، فيتعجب من بجواري.
أرى أن الشيطان قد سيطر علي و يسوقني سوقاً إلى جهنم ، أسألكم بالله ، ما الحل .
أأصحابي سبب مشكلتي
أم أني مصاحب بمرض نفسي أثر على حياتي كلها
أم مرض روحي قد مزق قلبي
أم ماذا
هل أتابع في عملي هنا و أحاول بناء أسماً لي
أو أسافر لأعمل في السعودية كما الكثير
أو ماذا
تعليق