إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

محتاجة حد ياخد بايدى

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محتاجة حد ياخد بايدى

    انا بجد محتاجة حد ياخد بايدى انا حاسة انى لوحدى ومن كتر ما بقيت لوحدى
    بقيت بعمل ذنوب كتير
    ؟؟؟؟؟؟؟؟
    بستعجب على نفسى اصلى واصوم بالنهار واذنب باليل
    وما اقبح الذنب حاسة انى جوايا اتنين شيطان وملاك بس الشيطان اقوى
    انا بحفظ قران مكدبش عليكم رجعت تانى ابطل صلاة انا يائست من حالى
    انا بجد عاوزة اكون نضيفة من جوا وبرا مش من برا بس اللى الناس شايفه

    انا الناس بتقول فيا شعر فى اخلاقى وادبى بحس انى منافقة ساعتها وابقى نفسى اقولهم اه لو تعرفوا من انا
    وكل مرة اصلى واتوب وادعى ربنا واعاهده انى مرجعش للمعصية وارجع تانى لما بجد قرفت من نفسى ساعت بفكر افكار غريب اوى وساعات بحس انى مريضة او مش طبيعية تعبت والله تعبت اوى ارجوكم عاوزة حد ياخد بايدى ويكون معايا
    ان النفس لامارة بالسوء الا ما رحم ربى

  • #2
    رد: محتاجة حد ياخد بايدى

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
    أهلاً بكم اختنا الكريمة فى بيتكم الثانى الطريق الى الله
    أختنا الكريمه هل معنى إنك بتعملى ذنب إنك منافقه!!!

    كل ابن ءادم خطاء وخير الخطائين التوابون

    قال تعالى { وَآخَرُونَ اعْتَرَفُواْ بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُواْ عَمَلاً صَالِحاً وَآخَرَ سَيِّئاً عَسَى اللّهُ أَن يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }التوبة102

    فانتي لما تعترفى بذنبك وتحاولى جاهدة التخلص منه فهذا علامة خير كبير جدا

    قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ما من عبدٍ مؤمن إلا و له ذنب ، يعتاده الفينة بعد الفينة ، أو ذنب هو مقيم عليه لا يفارقه ، حتى يفارق الدنيا ، إن المؤمن خُلِقَ مُفتَّناً ، توَّاباً ، نسياً ، إذا ذُكِّر ذكر


    الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 5735
    خلاصة حكم المحدث: صحيح

    فلم ينفِ عنه وصف المؤمن ولكن علامة إيمانه أنه إذا ذكر تذكر وإذا أذنب تاب وندم
    فطالما وجدت هذه العلامة فهو فى الطريق الصحيح ..
    وأول ما يعتاد الذنب ولا يتألم له فهو على خطر كبير
    فطالما وجدتى هذا الألم فى قلبك فدليل خير
    هل يمكن لنا أن نمل أو نيأس من صلاح أنفسنا !!

    قال أحد السلف :جاهدت نفسى فى ذنب عشرون عاما حتى تاب الله على
    فسبحان الله ان تموت واوانت على الطريق لله والمجاهده حتى وان لم تصل الى ما تريد أم ان تموت مصرعلى المعصيه قانطا من رحمه ربك ؟؟!!!!


    ماذا يفعل من حاول كثيراً الخلاص من ذنب معين دون جدوى برغم أنه يحاول فعل الطاعات؟؟

    **1) يزيد من فعل الطاعات ولا يتوقف عنها ويُتبِع كل ذنب بعملٍ صالح
    كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم (اتبع السيئة بالحسنة تمحها )

    (واعلم أن الطاعة شفاء للقلب كالعلاج لا تظهر نتائجه من جرعة واحدة وإن كانت كبيرة ولكن بالمداومة ، وكلما كان المرض شديداً طال وقت العلاج)

    2**) يكثر من الدعاء والتضرع لله أن يخرج هذا الذنب من قلبه وأن يطهره منه وخصوصاً فى أوقات إجابة الدعاء (السحر، وبين الأذان والإقامة ، وفى السجود ، ويوم الجمعة ........)
    3**)يكثر من الصدقات بهذه النية ولا ييأس أبداً من صلاح قلبه
    4**)يبتعد عن كل ما يُقرِّبه للذنب ويُذكِّره به

    5)فإن قيل إلى متى يفعل ذلك؟؟
    نقول : حتى يمنّ الله عليه بتوبةٍ أو يلقى الله وهو مازال يحاول
    { وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا} [النساء : 100]

    فإن مات فى طريق التوبة كُتِبَت له توبة
    وليس للإنسان أى سبيل آخر غير ذلك


    1) تكثر من الصلاه والذكر وقراءة القرءان والطاعات والقربات بشكل عام

    2) تكثر من الدعاء لله أن يمن عليك بتوبة نصوح

    3)تبتعد عن كل ما يزيد رغبتك فى هذا العمل (أغانى ,تلفزيون, مواقع ,وحده.....)

    4) لا تيأس من ان يتوب الله عليك ابدا مهما تكرر رجوعك
    وتذكر{وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ} [العنكبوت :


    5)اتبع السيئه بالحسنه تمحها ..كلما فعلت الذنب اتبعه بيوم صيام لا تصومه عاده او بصدقه او بصلاه نافله


    ونرجو منك قرأة هذا الموضوع جيداااااااااااً وتنفيذ ما فيه بلاستعانة بالله

    العاده السريه..!!!!

    مشكلة عدم غض البصر وفتنة النساء ..!!!!

    المواقع الإباحية ..!!!


    مشاكل للأسف انتشرت عند كثير من الشباب

    إلا من رحم ربي..


    وكثير بيشتكي إنه سمع كلام كثير وحلول كثير ومفيش فايدة !


    بداية مفيش عصاة سحرية ولا في حبوب يأخذها الإنسان ليصبح بلا عيوب وبلا ذنوب !


    فالشكوى وعدم الرضا عن النفس

    مش وسيلة علاج ولكنها تمهيد لبدء العلاج


    فلا تتوقع أبدا أن تعيش حياتك بنفس الأسلوب ونفس الأصدقاء ونفس الطريقة ثم تجد إن مشاكلك انتهت وذنوبك اختفت !


    { إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِم} [الرعد : 11]


    فالأمر كله استعانة بالله ومجاهدة وبإذن الله سنذكر حلول عملية





    عناصر الموضوع


    1*** 3 أسس لن يصح بدونها العلاج

    2*** الخطوات العملية للتخلص من الذنب

    3*** إزاى تعرف إن كنت ماشي فى طريق التوبة ولا لأ حتى وإن تكرر الوقوع في الذنب




    1- 3 أسس لن يصح بدونها العلاج




    1)رغبة أكيدة في التوبة وتصحيح النية


    أنت فعلا عاوز تتوب وعاوز تتوب ليه ؟؟؟


    أحيانا النفس بتكتفى بالإعتراف بإنها سيئة وبس !!

    يعنى بتبقى نوع من أنواع إراحة الضمير

    أنا وحش ،، أنا سىء،،، أنا منافق


    ثم

    لاشىء ........


    فأول شىء كن صادق في طلب التوبة

    الي عاوز شىء بيجاهد عشان يحصل عليه

    وعلى قدر رغبته فيه على قدر محاولاته عشان يوصل له




    عاوز تتوب ليه ؟

    عشان خايف حد يعرف ذنبك ؟ ولا عشان خايف من بعض الأضرار الصحية ؟

    لازم تكون عاوز تتوب لله

    عشان هو يرضى

    عشان خايف منه وبتحبه

    ودليل ده إنك تحاول تقرب له بأكثر من وسيلة


    مش معقول يكون واحد جاى يشتكى من المواقع السيئة وعاوز يبطلها ومش فارق معاه إنه مبيصليش ومبيفكرش من الأساس إنه يصلي !!


    أنت متأكد إنك كده عاوز تبطلها لله !!!


    فصحح النية إنها لله

    لإنها لو لله سيعينك الله





    طب إزاي أزود رغبتي في التوبة وتكون خالصة لوجه الله ؟؟


    1* تكره الذنب وتستشعر مدى قبحه


    اعرف حجم المشكلة : المشكلة مش في ذنب بتعمله وتضايق بعدها وعادي ترجع تعمله تاني

    المشكلة :

    إن كل مرة بتعمل فيها الذنب قلبك بيظلم ..بيسود

    كل مرة بتعمل فيها الذنب بتحرم نفسك رزق (فإنما يحرم العبد الرزق بالذنب يصيبه )

    وياريت نقرأ بعض أثار هذة الذنوب



    2* اعرف ربنا

    اعرفه وحبه وخاف منه عشان تنجى في الدنيا والأخرة

    وفى دورة فى المنتدى

    عن كيف تتعامل مع الله





    2* إستعانة شديدة بالله مع يقين بالإجابة



    مهما حاولت ومهما عملت أنت عبد ضعيف ليس لك حول ولا قوة ..لازم تعترف لنفسك بكده ..ولازم تقول يارب..قوينى وساعدنى مليش غيرك ..

    ده سيدنا يوسف(عليه السلام) مع إنه نبى ولكنه استعان بالله علشان يبعد امرأة العزيز عنه..قال

    (وَإِلَّا تَصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُنَّ أَصْبُ إِلَيْهِنَّ) فربنا استجابله ونجاه..

    (فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ فَصَرَفَ عَنْهُ كَيْدَهُنَّ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ)

    يبقى لازم تقول يارب وانت على يقين إنه سبحانه وتعالى شايفك وحاسس بيك ولو أنت عندك نيه صادقه فى التوبة هيقربك ويبعدك عن أى معصية ..لإنه خلقك وهو الوحيد سبحانه وتعالى اللى عالم بضعفك وعلشان كده لن يتركك وبإذن الله برحمته هينجيك من المشكله دى..بس أصدق مع الله ..!!




    3 * لا تيأس ...ولا تسمع لوساوس الشيطان



    فلا تيأس لو طال وقت العلاج


    هناك من الأمراض ما تكفيه جرعة أو اثنين من الدواء

    وهناك أمراض صعبة تحتاج علاج مدة طويلة

    وقد لا يرى المريض نتيجتها في البداية ولكن هذا لا يعني إنها لا تعمل ولكنها فقط تحتاج إلى وقت


    فالوقت جزء من العلاج


    ( الطاعة شفاء للقلب كالعلاج لا تظهر نتائجه من جرعة واحدة وإن كانت كبيرة أو حتى كبيرة جدا

    و لكن بالمداومة ، وكلما كان المرض شديداً طال وقت العلاج)


    وقد ورد عن أحد السلف مجاهدته لذنب 20 عام ! فلم ييأس وتاب الله عليه.


    فسبحان الله أن تموت و أنت على الطريق لله والمجاهده

    حتى و إن لم تصل إلى ما تريد أم أن تموت مصرا على المعصية قانطا من رحمة ربك ؟؟!!!!




    ولا تيأس ..وتظن إنك لن تتغير


    كل مذنب وعاصى بل ومسرف فى المعاصى يمكن أن يتوب الله عليه

    بل وأن يبدل سيئاته حسنات

    بل ويستخدمه فى نصرة دينه


    ألم يجعل الله سحرة فرعون من أولياؤه بل وماتوا فى سبيله ؟


    ألم يكن الصحابة كفارا يوما ما ؟؟


    ألم تسمع عن زانية تابت وحسنت توبتها ؟ وعن ممثلة اعتزلت واقتربت من ربها ؟


    وعن قاطع طرق رجع إلى ربه ؟؟


    ألم يصلك حديث قاتل المائة نفس كيف تاب الله عليه ولم يعمل خير قط !


    ألم تقرأ في القرآن ؟


    {قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ} [الزمر : 53]





    ولاتيأس ...وتسمع لوساوس الشيطان


    وشوف المواضيع هنا





    فكل شىء بيدل إن ربنا بيحبنا ويريد توبتنا

    ولكن السؤال هل نحن نحب الله ونريد التوبة بصدق أم لا ؟؟؟





    2)الخطوات العملية

    (قبل الوقوع في الذنب ، وعند الرغبة فيه ، وبعده)



    قبل الوقوع في الذنب


    1)) أغلق كل أبواب المعصية


    ** أنت رقيب على نفسك فأى شىء يثير في نفسك الذنب ابعد عنه


    **غض بصرك ،ابتعد عن الأغاني والإختلاط

    **فى التليفزيون ..إلغى كل القنوات الغير إسلامية


    **فى النت..

    غير مكان جهاز الكمبيوتر وضع خلفية دينية عن مراقبة الله


    1) الغى خاصية اظهار الصور ..

    2) غير لشركة فيها خدمة حجب المواقع الإباحية





    3) ضع برنامج مانع للمواقع الاباحيه..










    2) حصن نفسك وطهر قلبك


    حصن نفسك دائما بالذكر وأذكار الصباح والمساء


    وطهر قلبك : فالمشكلة أساسا في القلب فإنه لو صلح لصلح الجسد كله ،

    فطهر قلبك بــــ

    بسماع القرآن والإستغفار وكثرة السجود والدعاء والصدقة


    فالقرآن : شفاء لأمراض القلب

    والإستغفار : يزيل الران والسواد الذي يتكون على القلب نتيجة الذنوب


    والسجود والدعاء : وسيلة قربك من ربك

    والصدقة : أمر هام جدا قد يغفل عنه الكثير فهى تطفأ الخطيئة وتطهر النفس

    قال الله{خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} [التوبة : 103]




    3) إلزم الصحبة الصالحة والمسجد

    فصحبة السوء لن تأتي من وراءها إلا السوء

    فاحرص على الصحبة الصالحة التي تذكرك بالله وتعينك على طاعته



    عند الرغبة في الذنب


    1) جاهد نفسك من البداية

    فمجاهدة الخواطر أسهل من أن تتمادى فيها

    فتتحول الخاطرة لحديث نفس ثم إراده ثم عزم ثم فعل

    فمجاهدتها من البداية أيسر


    2)- إياك أن تعتمد على حولك و قوتك

    بسرعة ارفع نظرك إلى السماء و استغث بربك أن ينجيك من المعصية واستعذ به من شر نفسك والشيطان


    3) تذكر قدرة الله عليك


    و أنه قادر سبحانه أن يشل قدمك أو يعمي بصرك .. او يقبض روحك و أنت على هذا الذنب


    ( أَفَأَمِنَ الَّذِينَ مَكَرُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ يَخْسِفَ اللَّهُ بِهِمُ الْأَرْضَ أَوْ يَأْتِيَهُمُ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُونَ (45) أَوْ يَأْخُذَهُمْ فِي تَقَلُّبِهِمْ فَمَا هُمْ بِمُعْجِزِينَ (46) أَوْ يَأْخُذَهُمْ عَلَى تَخَوُّفٍ فَإِنَّ رَبَّكُمْ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ (47)


    و تذكر مراقبته عز و جل لك و أنه معك و يراك(راجع هذه الفقرة)



    4) قم فورا واشغل نفسك بطاعة



    بعد الذنب


    1) تب فورا و اتبع السيئة بالحسنة تمحوها أنت فى معركة وعدوك الشيطان فإن انتصر عليك في جوله فسارع بهزيمته ولا تجعله يرفع راية النصر

    أذنبت اتبع هذا الذنب بطاعة قم فصلى مدة أو أقرأ جزءا من القرآن ، تصدق بصدقة كبيرة ، وحاول أن تزيد فى كل مرة فى الطاعة حتى تكسر الشيطان وتربي نفسك


    (السر بالسر و العلن بالعلن)

    يعني إذا عصيت الله في السر .. فافعل طاعة في السر


    2) وعاقب نفسك وزود العقوبة


    فنفسك كالطفل إن لم تعاقبه على أخطاؤه لم يتربى ولم يرتدع فاحرمها من شىء تحبه ولا تهمل محاسبتها

    لو وقعت في الذنب مرة أخرى ارفع العقوبة و اجعلها أشد حتى لا تستهين بالذنب


    ولا تنسى العقوبة النفسية

    اسمع درس فورا عن

    النار - الجنة - سوء الخاتمة - نعم الله

    حتى تستغل لحظة ضعفك و ندمك في أن تكون دفعة قوية لتوبة نصوح


    3) إياك ان تسئ الظن بالله و إياك و الإحباط




    وأخيـــــــــــــــــــــــــــــرا

    الكلام من غير تطبيق = صفر


    فإن كنت تريد التوبة فماذا فعلت ؟


    وممكن تشوف الموضوع هنا





    3***إزاى تعرف إن كنت ماشي فى طريق التوبة ولا لأ ؟؟؟

    _حتى وإن تكرر الوقوع في الذنب (وهذا يشمل أى ذنب )_



    1) عدم الإصرار على الذنب :

    وعلامة ذلك إنه لا يكون هناك ترتيب مسبق للذنب وأن يكون قطع كل الوسائل التي تؤدي للذنب وفعل كل وسائل التحصين

    {وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ} [آل عمران : 135]


    2) عدم الإستجابة في كل مرة للنفس الأمارة بالسوء بل يجاهدها مرات وربما ضعف مرة

    {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ} [العنكبوت : 69]




    3) أن يفوق من غفلته سريعا فيتدراك أمره

    {إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُمْ مُبْصِرُونَ} [الأعراف : 201]


    4) التوبة والإستغفار بعد الذنب وأن يتألم قلبه بشده بعد فعل الذنب

    {وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ }




    5) اتباع السيئة بالحسنة وعدم ترك الطاعة واليأس

    فبعد كل ذنب يتوب ويفعل أعمال صالحة فلا ييأس أبدا ولا يترك طاعة يفعلها لفعله الذنب بل يزيد فى الطاعة لتمحوه

    5) أن يكون بشكل عام يتقرب إلي الله ويتغير للأفضل
    إن كان فى الطريق الصحيح فسيجد إنه يتغير في كثير من الأمور
    ولكن قد يستصعب على الإنسان ذنب معين فيحتاج منه وقت أكثر ومجاهدة أكبر




    فعنه صلى الله عليه وسلم ما من عبد مؤمن إلا و له ذنب


    فالرسول لم ينفي عنه الإيمان وقال ذنب وليس ذنوب فالعبد قد يضعف أما م ذنب دون أخر ولكن يجاهد نفسه فيه حتى يمن الله عليه بالتوبة


    فإن كنت كذلك فأنت في الطريق الصحيح فاصبر وجاهد نفسك وادعي الله كثيرا وسيمن الله عليك بالتوبة ولو بعد حين

    وإن كنت غير ذلك فادعي ربك أن يرزقك الصدق في التوبة
    وارجع لنفسك فانظر هل حققت أسس حل المشكلة من الإخلاص والاستعانة بالله وعدم اليأس ؟ وهل حققت الخطوات العملية ؟

    وفقك الله اختنا الى كل خير وان احتجت اى شيء ابواب الطريق الى الله مفتوحة لك ونرجو منك قرأة الموضوعات المثبتة فى قسم سرك فى بير
    كسلسلة الشيخ هانى وحلمى وايضا هدايا القسم


    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x
    إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
    x
    أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
    x
    x
    يعمل...
    X