إعـــــــلان

**مراقب قسم سرك فى بير** · 17-10-2011, 01:36 AM

رد: ياريت تردوا عليا المرة دى

سيتم الرد قريبا بارك الله فيكم

**غير مسجل** · 21-10-2011, 04:57 PM

رد: ياريت تردوا عليا المرة دى

لو سمحتوا يا جماعة ردوا عليا انا مستنية من فترة

21-10-2011, 05:29 PM

رد: ياريت تردوا عليا المرة دى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلاً بكم اختنا الفاضلة فى بيتكم الثانى الطريق الى الله

للأسف الكذب كسلسلة يجر بعضا بعضا

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

(( عليكم بالصدق . فإن الصدق يهدي إلى البر . وإن البر يهدي إلى الجنة . وما يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا . وإياكم والكذب . فإن الكذب يهدي إلى الفجور . وإن الفجور يهدي إلى النار . وما يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا ))

الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2607
خلاص

من فضل الله علينا إنه لا يوجد ذنب على الإطلاق ليس له توبة
فمهما كان الذنب طالما إن الإنسان ندم وتاب وعاد إلي الله بصدق وندم فإن الله يقبله

{قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ} [الزمر : 53]

فعليك بالتوبة والإستغفار وإتباع السيئة بالحسنة
والعزم الأكيد على عدم العودة لهذا الذنب

واهم شيء اشغال وقتك فيما يرضى الله

فحديثك مع صديقاتك عن شخص احبك ومرض

من صنع خيالك دليل على فراغ القلب

او محاولة ارضاء غرور

لذلك اختنا عليك بصحبة الصالحة

حفظ القران

طلب العلم الشرعى

وايضا الاجتهاد فى دراستك

أسأل الله ان ييسر امرك ويحفظك وسائر بنالت المسلمين
ان احتجت اى شيء ابواب الطريق الى الله مفتوح لك

**غير مسجل** · 23-10-2011, 10:26 PM

رد: ياريت تردوا عليا المرة دى

الحمد لله انا بدات اعمل وكدة وربنا يثبتنى بس انا عايزة اعرف هو انا لازم اعترف بالكدبة دى لزمايلى مع انى مش قارة ولا خلاص وربنا يتوب عليا وكمان عايزة اعرف انا كدة لسة مفترية عليه ولا التوبة غفرت ليا ومش هاجى يوم القيامة اتحاسب عليه ياريت تعرفونى لان ضميرى تعبنى بانى افتريت عليه

**غير مسجل** · 24-10-2011, 01:53 PM

رد: ياريت تردوا عليا المرة دى

ارجو من الاخوة الكرام الله يوفقكم يااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااارب ويكون كل ده من في ميزان حسناتكم لكن بالله لاتنسو ارشاد الاخت بان لايجوز ان تخاطب شخص ليس من محارمها كيف تعتبر ان هذا اخ خطا كبير جدا جدا جدا مادام انه غير محرم معناه ان الشخص غريب ومن ثم ستحصل مشاكل كثييرة على هذه الامور شكر الله لكم و

**غير مسجل** · 24-10-2011, 03:58 PM

رد: ياريت تردوا عليا المرة دى

على فكرة انا الحمد لله مانعة الاختلاط تماما ومعنى كلمة انى اعتبرته اخويا دة لما جة يتقدم ليا متقبلتوش كزوج يعنى محصلش قبول حسيت انه زى اخويا واظن انى مذكرتش ان حصل اى اختلاط عشان حضرتك تطلب انهم يكلمونى عن الاختلاط انا مسلمة وعارفة كويس اوى حدود العلاقة بين المراة والرجل واللى كمان اعرفه انى مش مسموح انى اكلم حضرتك ولو فى رسالة على منتدى اسلامى زى دلوقتى بس انا حبيت انى ابرىء نفسى من تهمة مش فيا الحمد لله وشكرا على ردك
ولو سمحتم انا عايزة راى المتخصصين فى المشكلة دى

24-10-2011, 09:05 PM

رد: ياريت تردوا عليا المرة دى

ابنتى الفاضلة

لقد حرم الإسلام الكذب، وجعله من صفات المنافقين كما في الصحيحين البخاري (34) ومسلم (58) من حديث عبد الله بن عمرو –رضي الله عنهما-
أن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- قال:

"أربع من كن فيه كان منافقاً خالصاً، ومن كانت فيه خلة منهن كانت فيه خلة من نفاق حتى يدعها، إذا حدث كذب،
وإذا عاهد غدر، وإذا وعد أخلف، وإذا خاصم فجر".

ويشتد الكذب خطورة حين يترتب عليه إيذاء للآخرين، أو امتهان لهم، أو خوض في أعراضهم، ويزداد الأمر سوء حين يروج الكذب على الآخرين، وينتشر أثر
الأكذوبة في أوساط الناس، فتسوء سمعة المكذوب عليه، ويتأذى بذلك أيما إيذاء.

وأنت - ياابنتى - قد أخطأتى في حقّ قريبك بافترائك عليه، فعليكى الاعتذار منه، وطلب العفو والصفح الجميل إن غلب على ظنك حسن استجابته، وكريم
مسامحته، وإلا فأكثرى له من الاستغفار، والدعاء بظهر الغيب.

ويلزمك كذلك بيان حقيقة الأمر للأشخاص الآخرين الذين حدثتهم بتلك الأكذوبة حتى تبرأ ذمتك.

وأنصحك بالتوبة النصوح من كل ذنب، وخاصة الكذب، وللتوبة شروط وهي:

1- الإخلاص والصدق لله -تعالى- في التوبة.
2- المبادرة بها الآن قبل فوات الوقت.
3- الإقلاع عن الذنوب إلى غير رجعة.
4- الندم على ما جرى منك من تلك الذنوب.
5- العزم على عدم العودة إليها مستقبلاً.
6- أن ترد الحقوق لأهلها إن كانت الذنوب تتعلق بالناس، ومثاله كذبك على إخوانك المسلمين، أو سبهم، أو أخذ أموالهم، فتعيد الحقوق لأصحابها؛

عسى الله –تعالى- أن يقبلها منكى، هذا وأسأل الله لي ولك توبة نصوحاً ولسائر المسلمين والله أعلم.