إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ارجو سرعه الرد

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ارجو سرعه الرد

    انا لا ادري كيف ابدا ولكن هستعين بالله
    انا مبتدئه في طلب العلم واخشي بان اكون مثل الحمار يحمل اسفارا عالمه واخت علي الفاضي
    اخشي ان اقيم علي نفسي الحجه ثم احاسب حسابا عسيرا
    اخشي ولا ادري مااااااااذا اصنع
    ارجو سرعه الرد لاني كتبت موضوع قبل كده ولم تردوا الي الان منذ فتره طويله

  • #2
    رد: ارجو سرعه الرد

    سوف يتم الرد عليك إن شاء الله

    تعليق


    • #3
      رد: ارجو سرعه الرد

      بقالي 17 يوم كاتبه الموضوع

      تعليق


      • #4
        رد: ارجو سرعه الرد

        لو سمحت احذف الموضوع بقالي قرابه العشرين يوم كاتباه
        ويوميا ادخل لاجد الرد ولا اجد شي احذفه حتي اعلم ان ليس لي شئ في هذا القسم ولا ادخله مره

        تعليق


        • #5
          رد: ارجو سرعه الرد

          هدأى من روعك أختى الكريمة فالقسم ملىء بالمشاكل والقائمين عليه جزاهم الله خير بيفندوا المشكلة حتى يضعوا حلول عملية ليس المجرد رد عليك وأنتهت القصة لأ ياأختى الموضوع أكبر مما نتصور

          وأنا أخت لكِ فى الله عندى تقريبا نفس المشكلة ونفسى أجد لها حل وإن شاء الله هيردوا عليكِ قريبا

          تعليق


          • #6
            رد: ارجو سرعه الرد

            الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:


            أسأل الله العلي القدير أن يعلمكِ ما ينفعكِ وينفعكِ بما يعلمكِ وأن يزيدك علما، وأن يجعلك من العاملات بالعلم، وأن يرفعك في الدنيا والآخرة فهو القائل تبارك وتعالى "يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ" [المجادلة:11].


            أيتها الأخت الكريمة لمحت في ثنايا كلامك ملامح نفس تواقة إلى المزيد من العلم ولمحت عزيمة صادقة بإذن الله تبارك وتعالى وهِمة وثّابة هذا ما يجعلنا نستبشر بالخير في هذا الزمان الذي قَلَّت فيه المبشرات، إن أفضل وأجمل ما في هذه الرسالـة أنكِ فتـاة وأن اهتماماتك ليست كاهتمامات مثيلاتك في نفس سنك فإن حال الفتيات التي في عمرك حال يرثى له.


            إن هذا الاهتمام بالعلم وطلب العلم لاسيما العلم الشرعي والحرص عليه بهذا الشكل الرائع لشيء يشرح الصدور ويفرح القلوب، وهو من علامات توفيق العبد وإرادة الخير به، ففي الصحيح عن معاوية قـال: سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول:


            "من يرد الله به خيرا يفقه في الدين".

            فاعلمي يا أختاه أنكِ في خير وعلى خير ولتثبتي على هذا الطريق وجدي في طلب العلم، بغية إيجاد نموذج للمرأة المسلمة العالمة بدينها الفقيهة بكتاب ربها نموذجا يخرس كل لسان يتطاول بالطعن وتوجيه التهم إلى الإسلام بأنه لا يعنى بالمرأة ولا يهتم بها، ويسكت كل فم يتشدق بحقوق المرأة وتكريم المرأة بعيدا عن دين الله تعالى.

            وأيضا بغية إيجاد داعية نسائية تؤثر في وسط النساء وتأخذ بأيديهن إلى الله تبارك وتعالى وتجلي لهن جمال هذا الدين وروعة هذا الإسلام.

            أيتها الأخت الكريمة اجتهدي في هذا الطريق فإنه طريق عائشة أم المؤمنين، وحفصة بنت عمر، وسائر أمهات المؤمنين وصحابيات النبي -صلى الله عليه وسلم- اللائي فَقِهْنَ دينهن وَفَقَّهن الأمـة فيه.

            وأوصيكِ بهذه الوصايا العملية حتى تكون معينة لك على استيعاب العلوم واستذكار الدروس حتى تكوني بعد ذلك مشروعًا ناجحًا لواحدة من علماء المسلمين:-


            الوصية الأولى: القرآن الكريم احفضيه حفظا جيدا فإن القرآن الكريم نزل تبيانا لكل شيء.


            الوصية الثانية: القراءة الدائمة والمستمرة في العلوم الشرعية التي تتخصصين فيها.


            الوصية الثالثة: عدم الملل من تكرار القراءة وطول المدارسة فالعلم يحلو كلما تكرر.


            الوصية الرابعة: عدم الانشغال بما سوى ذلك من مشاغل فإن الذهن إذا ما شرد في أكثر من مجال فإنه لا يبدع في شيء ولكن اجعلي همكِ هما واحدا وهو العلم والدراسة.


            الوصية الخامسة: أخلصي في طلب العلم لله وخلصي نيتك لله سبحانه وتعالى فإن العلم لا يستقيم لإنسان إلا إذا كان طلبه إياه لوجه الله تبارك وتعالى كما قال أحد السلف:
            طلبنـا العلـم لغيـر اللـه
            فـأبى العلـم إلا أن يكـون للـه


            الوصية السادسة والأخيرة: توجهي إلى الله تبارك وتعالى بالدعاء أن يفتح عليكِ وأن يقوي حافظتك وأن يذكرك دائما وأن يفقهكِ في دينه.


            وفي الختام أسأل الله أن يحفظنا من كل مكروه وسـوء وأن يحفظنا من الفتن ما ظهر منها وما بطن وأن يغفر لنا جميعاً تقصيرنا وأن يمحو عنا آثار ذنوبنا وأن يرزقنا وإياكِ العلم النافع والعمل الصالح إنه ولي ذلك وهو على كل شيء قديـر.


            وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن والاه. والحمد لله رب العالمين.

            زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
            كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
            في
            :

            جباال من الحسنات في انتظارك





            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            x
            إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
            x
            أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
            x
            x
            يعمل...
            X