بينك وبين نفسك وتشوفى الاول هل انت راضية عما حدث ؟؟؟؟
واهمس اليكى بأمر هام وهو
الواجب عليك التوبة إلى الله وذلك بالإقلاع عن الذنب والندم على فعله والعزم على عدم العود إليه، والإكثار من الأعمال الصالحة والحسنات الماحية، مع الستر على نفسك وعدم المجاهرة بالذنب فلا تخبري أحدا بما وقعت فيه، وإذا صدقت في التوبة فإن الله يقبلها ويغفر لك ويعفو عنك فإن التائب من الذنب كمن لا ذنب له
واعلمى ان زواجكى الاول زواج عرفى بمعنى انكى تزوجتى بلا ولى فيجب ان تطلقى اولا
نعم انا غير راضية وطوال الوقت باكية عم حدث وعن ظلمى لذلك الشخص الذى خدعته ولا اعرف اين الصح واين الخطأ حيث ان الاول يقول لى ان زواجى الثانى باطل انا لا اريد الا طريق الله
تعليق