انا فى اوقات مش بقدر اصلى العشاء علشان النوم بيبقى كابس عليا جامد اوى ولما بصحى تانى يوم بزعل علشان مش صلتها فيا ليت حد يوقلى اعمل ايه هل ممكن اصليها (تانى يوم) قبل ما اصلى الصبح
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
سؤال بخصوص الصلاة
تقليص
X
-
سؤال بخصوص الصلاة
التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 08-02-2014, 04:17 PM. سبب آخر: ياليت وليس ياريت (نصيحة شيخنا العدوى حفظه الله) بوركتمالكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
- اقتباس
-
رد: سؤال بخصوص الصلاة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله وبارك فيكم
بخصوص سؤالكم عن تأخير الصلاة
فمن العبادات التي فَرَضَها الله على عباده عباداتٌ لها وقت مُحدَّد، فلا يجوز الإتيانُ بِهَا قبل وقتها، ولا يَجوز تأخيرُها عن وقتها المحدَّد، ومن ذلك الصلاة، وإنَّما دلَّ الدَّليل على جواز تقديم الصلاة عن وقتها للعُذر، فيجوز أن تُقدَّم الصلاةُ عن وقتها أو تُؤخَّر، فتجمع مع التي تليها، فتجمع صلاة الظُّهر مع العصر، والمغرب مع العشاء، وكذلك إذا فات وقتها بعُذر نوم ونسيان، وَجَب قضاؤها.
أمَّا تعمُّد تأخير الصَّلاة عن وقتها، ثُمَّ قضاؤها بعد ذلك، كمن لا يُصلِّي صلاةَ الفجر إلاَّ بعد طُلُوع الشمس، أو يُؤخِّر صلاة العصر إلى بعد غروب الشَّمس، فالمحقِّقون من أهل العلم يَرَون عدم صحة القضاء، وأنَّه لو قضاها لم يؤجر عليها، ولا تبرأ ذِمَّته بها، بل الواجب عليه التوبة والإكثار من الأعمال الصَّالحة؛ لتكفِّر خطيئةَ ترك الصَّلاة، فأسوق جملة من كلام أهل العلم؛ لعلَّ ذلك يوقظ المفرطين، ومن له ولاية عليهم.
ومن أخَّر صلاة النهار، فصلاَّها بالليل أو صلاة الليل، فصلاَّها بالنَّهار، فهذا الذي فعله غير الذي أمر به وغير ما شرعه الله ورسوله، فلا يكون صحيحًا ولا مقبولاً...
والله - سبحانه - قد جعل لكلِّ صلاة وقتًا محدودَ الأول والآخر، ولم يأذن في فعلها قبل دخول وقتها، ولا بعد خُرُوج وقتها، والمفعول قبل الوقت وبعده أمرٌ غير المشروع، فلو كان الوقت ليس شرطًا في صِحَّتها، لكان لا فرق في الصِّحة بين فعلها قبل الوقت وبعده؛ لأنَّ كلتا الصَّلاتين صلاَّها في غير وقتها، فكيف قبلت من هذا المفرِّط بالتفويت، ولم تقبل من المفرط بالتعجيل؟!
مما هو معلوم أنَّ من بَذَل وُسعه لأداء الصَّلاة في الوقت، ثُمَّ خرج وقتها يَجب عليه أنْ يَقضِيَها متى زال عُذْره، فمتى استيقظ النَّائم، وجب عليه القَضَاء، ويَحرم عليه التأخُّر؛ لأنَّ هذا وقت الصَّلاة في حَقِّه، ومثله النَّاسي، فيجب أنْ يقضيَ متى ما تذكَّر، ويَحرم التأخير؛ ففي حديث أبي قتادة - رضي الله عنه - الطويل في قِصَّة نوم النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((ليس في النَّوم تفريطٌ، إنَّما التفريطُ على من لم يصلِّ الصَّلاة حتى يَجيء وقت الصَّلاة الأخرى، فمن فَعَل ذلك، فليصلها حين ينتبه لها))؛ رواه مسلم (681)، وعن أنس بن مالك - رضي الله عنه - قال: قال نبي الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((من نسي صلاةً، أو نام عنها، فكفَّارتها أنْ يُصليها إذا ذكرها))؛ رواه البخاري (597)، ومسلم (684) واللفظ له، و"صلاة" نكرة في سياق الشَّرط، فتعم كل صلاة فرضًا ونفلاً، فما فاته صلاة من الصَّلوات فرضًا أو نفلاً بعذر يقضي، وما لا، فلا، والله أعلم.
- اقتباس
-
رد: سؤال بخصوص الصلاة
ووننصح أنفسنا وإياكم بالآتي
ماذا لو كان لديكم ابن صغير وهذا الابن مرض مرضا شديدا عافانا الله واياكم واشتد المرض عليه الساعه 3 صباحا
فان حنيتكم كأب او كأم ستحتم عليكم أ ن تذهبوا بالابن للطبيب فى هذا الوقت حتى لا يزداد الولد سوءا
فنحن نشكركم على هذه الروح الطيبة وخوفكم على ابنكم ومشاعركم الجميله
ولكن بالله عليكم اذا كان على صلاة العشاء دقائق معدودة وكادت الصلاة أن تؤذن وينادي عليك الجليل جل جلاله
هل ستتاخر وهل سيكون تلبيتك لنداء ابنك المريض كتلبيتك لله جل جلاله
أنتم ماشاء الله عليكم فيكم من الخير الكثيرنحسبكم كذلك
ولا خذوا احتياطاتكم واجعلوا لله حسابا في قلبوكم لعل الله عزوجل ينجيكم من الكروبات
وعليكم بأن تأخذوا بالاسباب
1- الاستعانة بالله جل جلاله
2- الدعاء بان ييسر الله لكم الحفاظ على صلاه العشاء والفجر خاصه
ما صلاةٌ أثقلُ على المنافقينَ من صلاةِ العشاءِ وصلاةِ الفجرِ ولو يعلمونَ ما فيهما من الفضلِ لأَتَوْهما ولو حَبْوًا
الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: الطحاوي - المصدر: شرح مشكل الآثار - الصفحة أو الرقم: 3/30
خلاصة حكم المحدث: صحيح
فأنتم بهذا يفوتكم الخير العظيم
وتعلمون جيدا عقوبة المنافقين عافانا الله وإياكم
3- عليكم بالنوم في القيلولة قبل العصر حتى تستطيعوا أن تستيقظوا للصلاة
وأعلموا أن مقدار الصلاة لديكم يكون مقدار الإسلام في قلوبكم
4- عليكم بصحبة الأخيار واستعينوا بهم بعد الله عزوجل في أن يساعدوكم في الحفاظ عليها
والله أعلم
- اقتباس
تعليق
-
رد: سؤال بخصوص الصلاة
اما بالنسبة لسؤالكم عن قضاء صلاة العشاء قبل الفجر فإليكم الفتويالحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:فالذي ننصحكِ به أيتها الأخت الفاضلة هو ترك ما تفعلينه أحياناً من صلاة العشاء بعد منتصف الليل، فإن بعض العلماء يرى أنها تكون قضاءً بعد منتصف الليل، وبعضهم يرى أنها تكون أداءً ولكن يأثم من يؤخرها إليه بغير عذر، والجمهور يرون أن تأخيرها إلى ما بعد منتصف الليل خلاف الأولى، وتكون الصلاة أداءً، وقد ذكرنا أقوالهم وأدلتهم مفصلة في الفتوى رقم: 118179.ولم يكن ينبغي لكِ أن تنامي قبل صلاة العشاء، فإن النوم قبل صلاة العشاء مكروه، وانظري لبيان ذلك الفتوى رقم: 66741.وأما عن قضائك العشاء مع الصبح فهذا هو الواجب عليك، ونرجو ألا يكون عليك إثمٌ إن شاء الله لأنكِ لم تتعمدي تأخيرها حتى خرج وقتها، بل غلبكِ عن تأخيرها النوم، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: ليس في النوم تفريط، إنما التفريط على الذي يؤخر الصلاة حتى يدخل وقت التي تليها. أخرجه مسلم.لكن إن كان نومكِ بعد دخول الوقت، وكان من عادتكِ أنكِ لا تستيقظين إلا بعد طلوع الفجر فقد أثمتِ بذلك لتعمدكِ تفويت الصلاة حتى خرج وقتها، وكان الواجب عليكِ أن تصلي قبل أن تنامي، وفي هذه الحال يجبُ عليكِ مع القضاء التوبة إلى الله عز وجل، وكذا إن كنتِ تنامين بعد دخول الوقت، ولا تستيقظين إلا بعد نصف الليل، فإنكِ تأثمين عند من يقول من الفقهاء إن تأخير العشاء إلى ما بعد نصف الليل لا يجوزُ بغير عذر، فعليكِ أن تحرصي فيما يُستقبل على فعل العشاء قبل خروج وقتها المختار.والله أعلم.
- اقتباس
تعليق
تعليق