واجه نفسك
اى واحدة من هذه الانفس انت
النفس الامارة بالسوء وكلام العلماء عن النفس الامارة بالسؤ مؤلم للغاية فهذه النفس هى مستقر الشر
فى الجسد والقبائح والرزائل
ويصف نفسا امارة
وما ابرئ نفسى ان النفس لامارة بالسوء الامارحم ربي
النفس اللوامةوهى النفس التى تكثر من لوم صاحبها
ومعنى ذلك ان صاحب هذه النفس يقع فى الرزائل
فتوبخه هذه النفس وتندم تستشعر الندم
والتقصير فى حق الله جل وعلا
ولا اقسم بيوم القيامة ولا اقسم بالنفس اللوامة
النفس المطمئنة فكما ان النفس الامارة هى مستقر الشر
فان النفس المطمئنةهي مستقر الايمان والنور
وهذه النفس اعز الى الله واحب الى الله من الكعبة
لانها مستقر الايمان فى الارض
وهى نفس خاشعة متوكلة على الله اواثقة فى الله
والله تعالي يكرمها يوم القيامة بقوله
ياايتها النفس المطمئنة ارجعى الى ربك راضية مرضية
فادخلى فى عبادى وادخلى جنتى
وقد سماها الله مطمئنة ولم يسمها مؤمنة
لان كل الناس حيارى الاهذه النفس
فمن عرف الله لا يحتار ابدا
النوع الرابع والاخير قديجد بعض الناس انفسهم
ليست من الانواع الثلاثة السابقة
لان هناك نفس رابعةلم تذكر بعد
لانها لاتستحق ان تذكر وهي النفس الغافلةالغير جادة
فالشخص لايكون عاصيا فيندم ولا يكون مطيعا
مستقرا فهو ضائع بلا قيمة ولاهدف
عافانا الله واياكم
فالسيدة التى كل همهافى حياتها ان تربى اولادها
وتاكل وتشرب وتعيش هذه نفس غير جادة لاهدف لها
ولاتستحق ان تذكر
فاى نفس انت اسالى نفسك
وماذاتحبى ان تكونى
والمهم ماذا ستفعل
النفس الامارة بالسوء وكلام العلماء عن النفس الامارة بالسؤ مؤلم للغاية فهذه النفس هى مستقر الشر
فى الجسد والقبائح والرزائل
ويصف نفسا امارة
وما ابرئ نفسى ان النفس لامارة بالسوء الامارحم ربي
النفس اللوامةوهى النفس التى تكثر من لوم صاحبها
ومعنى ذلك ان صاحب هذه النفس يقع فى الرزائل
فتوبخه هذه النفس وتندم تستشعر الندم
والتقصير فى حق الله جل وعلا
ولا اقسم بيوم القيامة ولا اقسم بالنفس اللوامة
النفس المطمئنة فكما ان النفس الامارة هى مستقر الشر
فان النفس المطمئنةهي مستقر الايمان والنور
وهذه النفس اعز الى الله واحب الى الله من الكعبة
لانها مستقر الايمان فى الارض
وهى نفس خاشعة متوكلة على الله اواثقة فى الله
والله تعالي يكرمها يوم القيامة بقوله
ياايتها النفس المطمئنة ارجعى الى ربك راضية مرضية
فادخلى فى عبادى وادخلى جنتى
وقد سماها الله مطمئنة ولم يسمها مؤمنة
لان كل الناس حيارى الاهذه النفس
فمن عرف الله لا يحتار ابدا
النوع الرابع والاخير قديجد بعض الناس انفسهم
ليست من الانواع الثلاثة السابقة
لان هناك نفس رابعةلم تذكر بعد
لانها لاتستحق ان تذكر وهي النفس الغافلةالغير جادة
فالشخص لايكون عاصيا فيندم ولا يكون مطيعا
مستقرا فهو ضائع بلا قيمة ولاهدف
عافانا الله واياكم
فالسيدة التى كل همهافى حياتها ان تربى اولادها
وتاكل وتشرب وتعيش هذه نفس غير جادة لاهدف لها
ولاتستحق ان تذكر
فاى نفس انت اسالى نفسك
وماذاتحبى ان تكونى
والمهم ماذا ستفعل
تعليق