ألا بذكر الله تطمئن القلوب
فاطمئني يا قلوب ... بذكر علام الغيوب ...
ولتخضعي في النداء ... في الشروق وفي الغروب ...
ولتسلكي خير الدروب ...
ولتذكري رب السماء ... ذكراً كثيراً في الرخاء ...
لتسلمي هول الخطوب ...
وما أصابك من بلاء ... ففيه تكفير الذنوب ...
ولتحذري درب الشقاء ... ففيه والله العناء ...
ولتستري كل العيوب ...
لا تبالي حينما ، تبكي العيون على الذنوب ...
أما علمت بأنه ... ثمار ذكرك للرحيم..
( ضياء قلبٍ..وسعة عيشٍ..وتفريجٍ للكروب..)
وبه الدواء لكل داء ... وبه شفاء للسقيم ...
وهو السبيل إلى النجاة ... وهو الطريق المستقيم ...
** سبق المفردون ..فسابقي نحو الكريم **
واشتري الجنات بالذكر العظيم..
لا يكن حظك منه..
كحظ مسكين عقيم..
ملاحظه:
هذه الرساله كتبتها اخت لنا في الله .. هي الان فى ذمة رب العالمين ..
و هذه الرساله كانت قد كتبتها بيديها قبل وفاتها .. و نحن كأخواتها
في الله نعيد ارسال كتاباتها الدعويه كصدقة جاريه . فساعدوناعلى ذلك و لكم الاجر
ان شاء الله .. ساعدونا كي نجد من يساعدنا اذا صرنا الى ما صارت اليه. و جزاكم الله خيرا
هذه الرساله كتبتها اخت لنا في الله .. هي الان فى ذمة رب العالمين ..
و هذه الرساله كانت قد كتبتها بيديها قبل وفاتها .. و نحن كأخواتها
في الله نعيد ارسال كتاباتها الدعويه كصدقة جاريه . فساعدوناعلى ذلك و لكم الاجر
ان شاء الله .. ساعدونا كي نجد من يساعدنا اذا صرنا الى ما صارت اليه. و جزاكم الله خيرا
*********************************
عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنكبي فقال كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل..صحيح البخارى
تعليق