السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه
يذكر أحد الاطباء أنه في آخر ليلة من ليالي شعبان الفائت كان يداوم ليلا في المشفى وأتى اليه شاب في مقتبل
العمر في أنفاسه الأخيره أثر حادث بالسيارة مات الشاب بين يدي الطبيب ولا حول ولا قوة الا بالله
قلت في نفسي سبحان الله لم يدرك ليلة واحدة من ليالي رمضان
تعجبت كثيرا ولكنني قلت هو الملك
له الحكم والأمر سبحانه
وحمدت الله عز وجل على نعمة رمضان ورحماته التي يمكن أن تدركني
ولكن سألتها هل ستدركين أول ليلة في رمضان القادم إن شاء الله
ولم لا تستعدي إليها من اليوم ؟
بل لماذا لا نستمر على ما كنا عليه منذ سويعات قليلة؟
آسفة على هذه البداية الحزينة ولكن ربما تنقل مشاعري اليكن أفضل من شرح طويل عن مشروع( من رمضان إلى
رمضان)
هي دعوة إلى التمسك بحبال رمضان إلى رمضان القادم إن شاء الله وكتب لنا الحياة
ها نحن ذقنا معانيه الجميلة وكم شقت الأنفس على فراقه ولئن فارقنا فلن نفارقه
يحضرني فعل السلف حيث كانو يستعدون لرمضان العام كله
ففي الستة أشهر الأولى يدعون اللهم تقبل منا وفي الستة الأخرى يدعون اللهم بلغنا رمضان القادم
هذا هو منطقهم فما بالكن بحالهم وافعالهم.....
***********
أرض لها ذهب والمسك طينتها ** والزعفران حشيش نابت فيها
أنهارها لبن ومن عسل ** والخمر يجري رحيقا في مجاريها
من يشتري الدار في الفردوس يعمرها؟ ** بركعة في ظلام الليل يخفيفها
هذا كل متطلبات المشروع
ركعتين لاغير
وأمامنا من بعد صلاة العشاء وحتى أذان الفجر
حتى نحقق هذه الامنية بصورة يومية
إلى قائدات المستقبل
أنتن قائدات المشروع
إلى كل من ستشارك في المشروع أو الحملة ليس المطلوب منك تسجيل حضور واقرار بانك نفذتِ المطلوب يوميا
ولكن يكفي رفعك للموضوع والدعاء لباقي المشاركات بالتوفيق والسداد فانك بهذا تتابعين معنا المشروع
يكفي لكل من ستنقل هذا المشروع لمنتدى اخر أو حلقة أخرى أو حتى بين
أفراد أسرتكِ وأطفالكِ أو إخوانك الصغار وتتعهد بها وتقودها ثم تأتي الينا بين الحين والاخر لتبشرنا بما فعلت
وانجزت فهذه متابعة للمشروع بل وقائدته
يكفي لكل من سيقدم لنا شريط أو مقال أو كتاب أو فائدة نستفيد بها أو خاطرة
عن قيام الليل وكيفية تعاهد القرآن و العبادة والصبر عليها والثبات على الحق بعد رمضان
فهذه متابعة او قائدة المشروع
يكفي لكل من ستقدم لنا فكرة تطور بها المشروع أو تقومه بها وتنقده نقدا بناءا
أن تكون من قائدات المشروع
ولكل من ستشارك في تقديم أي خدمة لهذا المشروع
يكفينا أن تكوني معنا قابضات على الحق
والله الموفق وهو الهادي الى سواء السبيل
يذكر أحد الاطباء أنه في آخر ليلة من ليالي شعبان الفائت كان يداوم ليلا في المشفى وأتى اليه شاب في مقتبل
العمر في أنفاسه الأخيره أثر حادث بالسيارة مات الشاب بين يدي الطبيب ولا حول ولا قوة الا بالله
قلت في نفسي سبحان الله لم يدرك ليلة واحدة من ليالي رمضان
تعجبت كثيرا ولكنني قلت هو الملك
له الحكم والأمر سبحانه
وحمدت الله عز وجل على نعمة رمضان ورحماته التي يمكن أن تدركني
ولكن سألتها هل ستدركين أول ليلة في رمضان القادم إن شاء الله
ولم لا تستعدي إليها من اليوم ؟
بل لماذا لا نستمر على ما كنا عليه منذ سويعات قليلة؟
آسفة على هذه البداية الحزينة ولكن ربما تنقل مشاعري اليكن أفضل من شرح طويل عن مشروع( من رمضان إلى
رمضان)
هي دعوة إلى التمسك بحبال رمضان إلى رمضان القادم إن شاء الله وكتب لنا الحياة
ها نحن ذقنا معانيه الجميلة وكم شقت الأنفس على فراقه ولئن فارقنا فلن نفارقه
يحضرني فعل السلف حيث كانو يستعدون لرمضان العام كله
ففي الستة أشهر الأولى يدعون اللهم تقبل منا وفي الستة الأخرى يدعون اللهم بلغنا رمضان القادم
هذا هو منطقهم فما بالكن بحالهم وافعالهم.....
***********
أرض لها ذهب والمسك طينتها ** والزعفران حشيش نابت فيها
أنهارها لبن ومن عسل ** والخمر يجري رحيقا في مجاريها
من يشتري الدار في الفردوس يعمرها؟ ** بركعة في ظلام الليل يخفيفها
هذا كل متطلبات المشروع
ركعتين لاغير
وأمامنا من بعد صلاة العشاء وحتى أذان الفجر
حتى نحقق هذه الامنية بصورة يومية
إلى قائدات المستقبل
أنتن قائدات المشروع
إلى كل من ستشارك في المشروع أو الحملة ليس المطلوب منك تسجيل حضور واقرار بانك نفذتِ المطلوب يوميا
ولكن يكفي رفعك للموضوع والدعاء لباقي المشاركات بالتوفيق والسداد فانك بهذا تتابعين معنا المشروع
يكفي لكل من ستنقل هذا المشروع لمنتدى اخر أو حلقة أخرى أو حتى بين
أفراد أسرتكِ وأطفالكِ أو إخوانك الصغار وتتعهد بها وتقودها ثم تأتي الينا بين الحين والاخر لتبشرنا بما فعلت
وانجزت فهذه متابعة للمشروع بل وقائدته
يكفي لكل من سيقدم لنا شريط أو مقال أو كتاب أو فائدة نستفيد بها أو خاطرة
عن قيام الليل وكيفية تعاهد القرآن و العبادة والصبر عليها والثبات على الحق بعد رمضان
فهذه متابعة او قائدة المشروع
يكفي لكل من ستقدم لنا فكرة تطور بها المشروع أو تقومه بها وتنقده نقدا بناءا
أن تكون من قائدات المشروع
ولكل من ستشارك في تقديم أي خدمة لهذا المشروع
يكفينا أن تكوني معنا قابضات على الحق
والله الموفق وهو الهادي الى سواء السبيل
لا تنسونى من الدعاء
تعليق