حجابي أنيق، الحجاب لا يعني عدم الأناقة، أنا محجبة بس ستايل
الكلمات دي بصراحة منين ما بشوفها أو بسمعها ببقى خلاص مش متخيل!
معقولة احنا وصلنا للدرجة دي لعدم فهمنا لديننا؟ ولا احنا فاهمين ومش واخدين بالنا؟
أتمنى أي بنت بتقرى الكلام ده دلوقتي تحاول تتغلب على أي وسوسة هتخليها تهرب منه، وتحاول تصبر شوية وتقرى الكلام وتحكم عقلها ودينها، لأني بكلم بالكلام ده كل بنت محترمة وعايزة ترضي ربها
دلوقتي يعني ايه حجاب أنيق وشيك وستايل وووو إلخ؟
ايه المقصود بالظبط من الكلام ده؟
فلما تكون بنت مثلا لابسة بادي ماسك على دراعها وتقول أنا محجبة
أو لابسة جيبة ضيقة أو بتوصف حجمها أو بنطلون وتقول أنا محجبة
يا ترى ده فعلا حجاب؟
ده طبعا غير الإضافات، وكل بنت حسب إضافاتها بقى
عطور تلاقي
شخاليل تلاقي
سبانيش تلاقي (عشان الحلق بس)
يا ترى ده حجاب؟
أنا دلوقتي هسألك سؤال
النبي صلى الله عليه وسلم وصف نوع من النساء قال عنهم: كاسيات عاريات، وطبعا كلنا عارفين الحديث
الكاسيات العاريات دول النبي صلى الله عليه وسلم قال عنهم: لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها!!
يعني بالبلدي كدة: مش هيشموا ريحة الجنة
طيب السؤال بقى: هل انتي لما لبستي الحجاب الأنيق ده تبقي خرجتي من الحديث ده؟
خرجتي ازاي تحديدا؟
ماهو كاسية عارية يعني لابسة فعلا ولكن لبس غير مطابق لشروط الحجاب
هتقولي: بس أنا فين وغيري فين؟ ده غيري بيلبس حاجات بقى لو شفتها هتعرف إني أرحم بكتير
هقوللك: الفرق مش كبير، لا ده حجاب ولا ده حجاب، اللي لبست إيشارب على لبس عادي مش محجبة، واللي مالبستش حاجة برضه مش محجبة.
لأن اللي بيحدد معنى كلمة "حجاب" هو ربنا، مش احنا هنلبس لبس على مزاجنا ونسميه حجاب، ربنا اللي قال الحجاب مواصفاته كذا كذا، يبقى أي حاجة غير كدة فهي مش حجاب، صح ولا غلط؟
فنرجع تاني: هل لبسك ده مطابق لشروط الحجاب؟
هل البادي اللي ماسك على الدراع والجيبة الضيقة دي لبس مطابق لشروط الحجاب؟
لو مش مطابق بشكل كامل يبقى انتي كدة في خطر كبير جدا، لأنك ما زلتي بتنتمي للنوع اللي اسمه كاسيات عاريات
بصي كدة على اللبس اللي بتلبسيه واسألي نفسك: لما أكون يوم القيامة تعبانة وحرّانة وعطشانة وفجأة ألاقي النبي بيسقي الناس، ولما صدقت هشرب، ألاقي الملايكة بتمنعني وتقوللي لأ مفيش شرب، أقول ليه؟ والنبي يقول ليه؟ الملايكة تقول: عشان غيرت وبدّلت ولبست حجاب غير اللي وصيت بيه، فالنبي صلى الله عليه وسلم يقول ساعتها: سُحقا سُحقا وبُعدا بُعدا لمن بدّل وغيّر.
متخيلة الموقف؟
موقف صعب جدا مش كدة؟
متخيلة إن النبي صلى الله عليه وسلم قال عن النوع ده (الكاسيات العاريات): إلعنوهن فإنهن ملعونات!!
ياه، كل ده عشان شوية لبس وشياكة؟
نبيع الجنة بشوية لبس؟؟؟؟
ولا هي خلاص الجنة مابقيتش مهمة عندنا؟
ولا الشيطان خلانا ننسى إن فيه جنة ونار وجزاء وعقاب؟
اسألي نفسك كدة: ايه اللي مانعني من إني ألبس حجاب صح؟
ايه اللي هيحصل يعني لو لبست حجاب صح؟
ما اللي يقول يقول واللي يحصل يحصل، هيحصل ايه يعني أكبر من النار؟
لو على الجواز، فاللي هيرضى بيا وأنا باللبس ده فهو مش فاهم دينه، وأنا مش عايزة واحد مش فاهم دينه، لأن مش هو ده اللي هيوصلني للجنة، ممكن آه نعيش حياة كويسة، لكن في الآخرة هتكون الحياة ايه؟
يا ترى أنهي الأهم؟
اللبس ولا الجنة؟
يا ترى أنهي الأصعب؟
الحجاب ولا النار؟
اسالى نفسك مع نفسك؟؟؟؟
منقول
الكلمات دي بصراحة منين ما بشوفها أو بسمعها ببقى خلاص مش متخيل!
معقولة احنا وصلنا للدرجة دي لعدم فهمنا لديننا؟ ولا احنا فاهمين ومش واخدين بالنا؟
أتمنى أي بنت بتقرى الكلام ده دلوقتي تحاول تتغلب على أي وسوسة هتخليها تهرب منه، وتحاول تصبر شوية وتقرى الكلام وتحكم عقلها ودينها، لأني بكلم بالكلام ده كل بنت محترمة وعايزة ترضي ربها
دلوقتي يعني ايه حجاب أنيق وشيك وستايل وووو إلخ؟
ايه المقصود بالظبط من الكلام ده؟
فلما تكون بنت مثلا لابسة بادي ماسك على دراعها وتقول أنا محجبة
أو لابسة جيبة ضيقة أو بتوصف حجمها أو بنطلون وتقول أنا محجبة
يا ترى ده فعلا حجاب؟
ده طبعا غير الإضافات، وكل بنت حسب إضافاتها بقى
عطور تلاقي
شخاليل تلاقي
سبانيش تلاقي (عشان الحلق بس)
يا ترى ده حجاب؟
أنا دلوقتي هسألك سؤال
النبي صلى الله عليه وسلم وصف نوع من النساء قال عنهم: كاسيات عاريات، وطبعا كلنا عارفين الحديث
الكاسيات العاريات دول النبي صلى الله عليه وسلم قال عنهم: لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها!!
يعني بالبلدي كدة: مش هيشموا ريحة الجنة
طيب السؤال بقى: هل انتي لما لبستي الحجاب الأنيق ده تبقي خرجتي من الحديث ده؟
خرجتي ازاي تحديدا؟
ماهو كاسية عارية يعني لابسة فعلا ولكن لبس غير مطابق لشروط الحجاب
هتقولي: بس أنا فين وغيري فين؟ ده غيري بيلبس حاجات بقى لو شفتها هتعرف إني أرحم بكتير
هقوللك: الفرق مش كبير، لا ده حجاب ولا ده حجاب، اللي لبست إيشارب على لبس عادي مش محجبة، واللي مالبستش حاجة برضه مش محجبة.
لأن اللي بيحدد معنى كلمة "حجاب" هو ربنا، مش احنا هنلبس لبس على مزاجنا ونسميه حجاب، ربنا اللي قال الحجاب مواصفاته كذا كذا، يبقى أي حاجة غير كدة فهي مش حجاب، صح ولا غلط؟
فنرجع تاني: هل لبسك ده مطابق لشروط الحجاب؟
هل البادي اللي ماسك على الدراع والجيبة الضيقة دي لبس مطابق لشروط الحجاب؟
لو مش مطابق بشكل كامل يبقى انتي كدة في خطر كبير جدا، لأنك ما زلتي بتنتمي للنوع اللي اسمه كاسيات عاريات
بصي كدة على اللبس اللي بتلبسيه واسألي نفسك: لما أكون يوم القيامة تعبانة وحرّانة وعطشانة وفجأة ألاقي النبي بيسقي الناس، ولما صدقت هشرب، ألاقي الملايكة بتمنعني وتقوللي لأ مفيش شرب، أقول ليه؟ والنبي يقول ليه؟ الملايكة تقول: عشان غيرت وبدّلت ولبست حجاب غير اللي وصيت بيه، فالنبي صلى الله عليه وسلم يقول ساعتها: سُحقا سُحقا وبُعدا بُعدا لمن بدّل وغيّر.
متخيلة الموقف؟
موقف صعب جدا مش كدة؟
متخيلة إن النبي صلى الله عليه وسلم قال عن النوع ده (الكاسيات العاريات): إلعنوهن فإنهن ملعونات!!
ياه، كل ده عشان شوية لبس وشياكة؟
نبيع الجنة بشوية لبس؟؟؟؟
ولا هي خلاص الجنة مابقيتش مهمة عندنا؟
ولا الشيطان خلانا ننسى إن فيه جنة ونار وجزاء وعقاب؟
اسألي نفسك كدة: ايه اللي مانعني من إني ألبس حجاب صح؟
ايه اللي هيحصل يعني لو لبست حجاب صح؟
ما اللي يقول يقول واللي يحصل يحصل، هيحصل ايه يعني أكبر من النار؟
لو على الجواز، فاللي هيرضى بيا وأنا باللبس ده فهو مش فاهم دينه، وأنا مش عايزة واحد مش فاهم دينه، لأن مش هو ده اللي هيوصلني للجنة، ممكن آه نعيش حياة كويسة، لكن في الآخرة هتكون الحياة ايه؟
يا ترى أنهي الأهم؟
اللبس ولا الجنة؟
يا ترى أنهي الأصعب؟
الحجاب ولا النار؟
اسالى نفسك مع نفسك؟؟؟؟
منقول
تعليق