السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
مشروع الأستعداد لرمضان
من فكرة الشيخ هانى حلمى
عبارة عن رسائل إيمانية من رسائل الشيخ هانى حلمى
فلننشر لتعم الفائدة
والدال على الخير كفاعلة
مشروع الأستعداد لرمضان
من فكرة الشيخ هانى حلمى
عبارة عن رسائل إيمانية من رسائل الشيخ هانى حلمى
فلننشر لتعم الفائدة
والدال على الخير كفاعلة
الرسالة الأولى
بسم الله ، والحمدلله ، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
أما بعد ... الأحبة في الله ..
إن شاء الله تعالى سنبدأ الرسائل الرمضانية ، برسائل للهاتف ، الغرض منها إيقاظ النائمين ، وتنبيه الغافلين للخطر الذي لا يشعرون به ، وهو قرب " شهر رمضان " وعد إعداد العدة له ، إنني أخاف على رمضان هذا العام ، فغالب الشباب سينتهي من امتحاناته قبيل رمضان بنحو شهر أو شهر ونصف ، ويبدأ موسم الصيف ، والصيف يعني مزيد من الغفلة ، لاسيما مع حالة " الملل " و" الضغوط النفسية " ، ثم يأتي رمضان في أوج موسم الصيف ، والناس من اليوم يستعدون لرمضان مختلف على المصايف ، يعنى انتهاك لحرمة الشهر المبارك ، وأخشى أن يعمنا الله بعذاب ، لذلك سنبدأ رسائل التنبيه من اليوم ، وأرجو من الجميع أن يشارك بكل قوة في نشر هذه الرسائل ، وهذه لن تضيع وقتك ، ولن تفسد عليك مناخ الامتحانات ، وأما المتفرغون فلا عذر لكم أمام الله إن لم تصنعوا شيئا
وهذه هي الرسالة الأولى :
هل تريد أن تعتق من النار ؟ صدقًا . هل تخاف من الآخرة ؟ أمامك فرصة ذهبية لذلك بعد 80 يوم فهل أنت مستعد لها ؟ " ولو أرادوا الخروج لأعدوا له عدة "
بسم الله ، والحمدلله ، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
أما بعد ... الأحبة في الله ..
إن شاء الله تعالى سنبدأ الرسائل الرمضانية ، برسائل للهاتف ، الغرض منها إيقاظ النائمين ، وتنبيه الغافلين للخطر الذي لا يشعرون به ، وهو قرب " شهر رمضان " وعد إعداد العدة له ، إنني أخاف على رمضان هذا العام ، فغالب الشباب سينتهي من امتحاناته قبيل رمضان بنحو شهر أو شهر ونصف ، ويبدأ موسم الصيف ، والصيف يعني مزيد من الغفلة ، لاسيما مع حالة " الملل " و" الضغوط النفسية " ، ثم يأتي رمضان في أوج موسم الصيف ، والناس من اليوم يستعدون لرمضان مختلف على المصايف ، يعنى انتهاك لحرمة الشهر المبارك ، وأخشى أن يعمنا الله بعذاب ، لذلك سنبدأ رسائل التنبيه من اليوم ، وأرجو من الجميع أن يشارك بكل قوة في نشر هذه الرسائل ، وهذه لن تضيع وقتك ، ولن تفسد عليك مناخ الامتحانات ، وأما المتفرغون فلا عذر لكم أمام الله إن لم تصنعوا شيئا
وهذه هي الرسالة الأولى :
هل تريد أن تعتق من النار ؟ صدقًا . هل تخاف من الآخرة ؟ أمامك فرصة ذهبية لذلك بعد 80 يوم فهل أنت مستعد لها ؟ " ولو أرادوا الخروج لأعدوا له عدة "
تعليق