مهموم .. مهموم .. مهموم
مكتئب وحزين ,, حياة كئيبة
ليه ؟!
مش لاقي شغل كل يوم بقدم في وظيفة وأرجع بخيبة الأمل
مش عارف أتزوج وخصوصا تكاليف الزواج بئت نااااار
اتخنقت من المذاكرة وجابت أخرها معايا
مهموم لأنه عندي مرض مزمن تعبني ومنكد عليا
مهموم علشان .............!!
وخلااااااااص بفكر انتحر وارتاح بئة
طيب لو قلتلك عندي الحل
بجد !!
آه الحمد لله كل حاجة عندنا في ديننا ولها حل بفضل الله
طيب يلا بسرعة هاته
طيب إقرأ الروشتة دي كويس وإنقل ما فيها بالحرف الواحد ونفذ علطول
/ R
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
>>الاقبال على الطاعات والاكثار من النوافل كالصيام والقيام وتلاوة القرآن ستلاحظ انشراح في الصدر عجيب
>> تطهير القلب من المعاصي والمنكرات فإنها تورث الكآبة والضيق في القلب
>>كثرة الاستغفار وهذا أول الأدوية النافعة بفضل الله فمن لزم الاستغفار جعل الله له من هم فرجا ومن ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب
>> الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وهي من أعظم ما يفرج الله به الهموم
>>الاكثار من ذكر الله فبه ينشرح الصدر ويطمئن قال الله تعالى " ألا بذكر الله تطمئن القلوب "
>> التحدث مع أهل العلم وأهل الصلاح مما تعانيه لتخفيف الأمر عنك ( مع عدم التسخط على قدر الله )
>>الاكثار من الدعاء مع عدم الاستعجال ومن الادعية النافعة في ذلك ( اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ وَالْعَجْزِ وَالْكَسَلِ وَالْبُخْلِ وَالْجُبْنِ وَضَلَعِ الدَّيْنِ وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ) ويمكنك دعاؤه سبحانه والبكاء بين يديه وبث خبرك إليه وهو أعلم به سبحانه
>>الاكثار من ذكر الموت وهذا له أثر عجيب على النفس فبه تعرف النفس قيمة الدنيا وحقارتها فتهون عليها الصعاب وتعلم أنما هي عابرة سبيل وسيأتي يوما للرحيل لقوله صلى الله عليه وسلم : (أكثروا ذكر هادم اللذات : الموت فإنه لم يذكره أحد في ضيق من العيش إلا وسعه عليه ولا ذكره في سعة إلا ضيَّقها عليه) رواه البزار عن أنس وحسنه الألباني
>> تطهير القلب من المعاصي والمنكرات فإنها تورث الكآبة والضيق في القلب
>>كثرة الاستغفار وهذا أول الأدوية النافعة بفضل الله فمن لزم الاستغفار جعل الله له من هم فرجا ومن ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب
>> الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وهي من أعظم ما يفرج الله به الهموم
>>الاكثار من ذكر الله فبه ينشرح الصدر ويطمئن قال الله تعالى " ألا بذكر الله تطمئن القلوب "
>> التحدث مع أهل العلم وأهل الصلاح مما تعانيه لتخفيف الأمر عنك ( مع عدم التسخط على قدر الله )
>>الاكثار من الدعاء مع عدم الاستعجال ومن الادعية النافعة في ذلك ( اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزَنِ وَالْعَجْزِ وَالْكَسَلِ وَالْبُخْلِ وَالْجُبْنِ وَضَلَعِ الدَّيْنِ وَغَلَبَةِ الرِّجَالِ) ويمكنك دعاؤه سبحانه والبكاء بين يديه وبث خبرك إليه وهو أعلم به سبحانه
>>الاكثار من ذكر الموت وهذا له أثر عجيب على النفس فبه تعرف النفس قيمة الدنيا وحقارتها فتهون عليها الصعاب وتعلم أنما هي عابرة سبيل وسيأتي يوما للرحيل لقوله صلى الله عليه وسلم : (أكثروا ذكر هادم اللذات : الموت فإنه لم يذكره أحد في ضيق من العيش إلا وسعه عليه ولا ذكره في سعة إلا ضيَّقها عليه) رواه البزار عن أنس وحسنه الألباني
هناك أكلة لعلاج الهموم وهي تعرف بالتلبينة
روى البخاري رحمه الله أيضا عَنْ عَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهَا كَانَتْ إِذَا مَاتَ الْمَيِّتُ مِنْ أَهْلِهَا فَاجْتَمَعَ لِذَلِكَ النِّسَاءُ ثُمَّ تَفَرَّقْنَ إِلا أَهْلَهَا وَخَاصَّتَهَا أَمَرَتْ بِبُرْمَةٍ مِنْ تَلْبِينَةٍ فَطُبِخَتْ ثُمَّ صُنِعَ ثَرِيدٌ فَصُبَّتِ التَّلْبِينَةُ عَلَيْهَا ثُمَّ قَالَتْ كُلْنَ مِنْهَا فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ التَّلْبِينَةُ مُجِمَّةٌ لِفُؤَادِ الْمَرِيضِ تَذْهَبُ بِبَعْضِ الْحُزْنِ الفتح 5147
والتلبينة : هي حساء يعمل من دقيق أو نخالة ويجعل فيه عسل وسميت تلبينة لشبهها باللبن ، وهي تطبخ من الشعير مطحوناً .
ومعنى مُجِمَّة : أي تريح وتنشط وتزيل الهمّ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
..:: تنبيهات مع العلاج ::..
>> لا تكثر من الطعام فإنه من مفسدات القلوب
>> لا تقل أجرب واشوف فهذا سوء أدب مع الله فأنت تتعامل مع رب كريم وهو أخبرنا بذلك على لسان نبيه فكن موقنا بوعده سبحانه وإبدأ متوكلا عليه سبحانه
..:: هدية مع الدواء ::..
شكا رجل إلى أحد الصالحين ما هو فيه من هّم وأسى ،فأوصاه قائلاً : إن أحوال الإنسان أربع لا خامس لها : نعمة وبلاء ، وطاعة ومعصية ، فإن كنت في نعمة فمقتضى الحق منك الشكر.. وإن كنت في بلاء فمقتضاه منك الصبر .. وإن كنت في طاعة فلا تنس مِنّة الله عليك فيها ،ولتستزد منها وإن كنت في معصية فإن عليك أن تتوب وتستغفر.. قال الرجل فقمت من عنده وكأنما كانت همومي كلها ثوباً نزعته! قال : فلقيني بعد أيام فسألني عن حالي ،فأجبته : إني أفتش عن الهم فلا أجده .
والتلبينة : هي حساء يعمل من دقيق أو نخالة ويجعل فيه عسل وسميت تلبينة لشبهها باللبن ، وهي تطبخ من الشعير مطحوناً .
ومعنى مُجِمَّة : أي تريح وتنشط وتزيل الهمّ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
..:: تنبيهات مع العلاج ::..
>> لا تكثر من الطعام فإنه من مفسدات القلوب
>> لا تقل أجرب واشوف فهذا سوء أدب مع الله فأنت تتعامل مع رب كريم وهو أخبرنا بذلك على لسان نبيه فكن موقنا بوعده سبحانه وإبدأ متوكلا عليه سبحانه
..:: هدية مع الدواء ::..
شكا رجل إلى أحد الصالحين ما هو فيه من هّم وأسى ،فأوصاه قائلاً : إن أحوال الإنسان أربع لا خامس لها : نعمة وبلاء ، وطاعة ومعصية ، فإن كنت في نعمة فمقتضى الحق منك الشكر.. وإن كنت في بلاء فمقتضاه منك الصبر .. وإن كنت في طاعة فلا تنس مِنّة الله عليك فيها ،ولتستزد منها وإن كنت في معصية فإن عليك أن تتوب وتستغفر.. قال الرجل فقمت من عنده وكأنما كانت همومي كلها ثوباً نزعته! قال : فلقيني بعد أيام فسألني عن حالي ،فأجبته : إني أفتش عن الهم فلا أجده .
قال عليه الصلاة والسلام ((ما أصاب أحدا قط هم ولا حزن فقال: اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماض فيّ حكمك، عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك، سميت به نفسك أو علمته أحدا من خلقك، أو أنزلته في كتابك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همّي، إلا أذهب الله همّه وحزنه وأبدله مكانه فرحا، قال: فقيل: يا رسول الله ألا نتعلّمها؟ فقال: بلى، ينبغي لمن سمعها أن يتعلمها))
كلمة إلى أخي / أختي المريض/ــة ...
حافظوا على هذا الدواء طوال حياتكم حتى بعد شفائكم إرضاءا لله عزوجل ....
حافظوا على هذا الدواء طوال حياتكم حتى بعد شفائكم إرضاءا لله عزوجل ....
عذرا للاطالة
تعليق