
الحمد للّه الذى خلق الذكر و الانثى و احصى اعمال العباد يمهل العاصين ويتوب على من تاب فيجب علينا عبادتة وحدة وطاعة رسولة الكريم
بفعل ما امرنا بة اللّه وترك ما امرنا بتركة . لذلك اخواتى الاعزاء اقدم لكم من وصايا الرسول الحبيب
حتى نستفيد جميعا بها جعلها اللّه سببا من اسباب دخولنا الجنة ان شاء الرحمن ارجوا ان تستفيدوا منها با ذنه تعالى .
واول وصية هى الطهارة قال الرسول الكريم
(لا تقبل صلاة بغير طهور ) . رواه مسلم .والبخارى . والطهارة نوعان : اولا : طهارة معنوية ..اى طهارة القلب من :
1)الشك باللّه ورسوله . 2)النفاق . 3) الرياء . 4)الكبر . 5)الحسد . 6)الشرك . 7)الشح . 8)العُجب . 9)الغل والحقد والبغض. 10) ارادة السوء بالمؤمنين واضمار الشر لهم . فاذا كان الانسان طاهر القلب من كل هذة الاشياء عاش فى امان وسكينة .
1)الشك باللّه ورسوله . 2)النفاق . 3) الرياء . 4)الكبر . 5)الحسد . 6)الشرك . 7)الشح . 8)العُجب . 9)الغل والحقد والبغض. 10) ارادة السوء بالمؤمنين واضمار الشر لهم . فاذا كان الانسان طاهر القلب من كل هذة الاشياء عاش فى امان وسكينة .
ثانيا: الطهارة الحسية :ماء الطهارة .
.سئل الرسول
(يا رسول اللّه انا نركب البحرونحمل معنا القليل من الماء فان توضئنا بة عطشنا افنتوضأ بماء البحر ) فقال الرسول
(هو الطهور ماؤه الحل ميتته)....رواة النسائى وابن ماجة ..
(يا رسول اللّه انا نركب البحرونحمل معنا القليل من الماء فان توضئنا بة عطشنا افنتوضأ بماء البحر ) فقال الرسول
(هو الطهور ماؤه الحل ميتته)....رواة النسائى وابن ماجة ..اما عن صفة الوضوء: فقال رسول الله
(من توضأ نحو وضوئى هذا وقام فركع ركعتين لا يحدث فيهما نفسه غفر له ما تقدم من ذنبه )
اما عن طهارة الثياب من دم الحيض : عن اسماء بنت ابى بكر سالت النبى
(كيف تصنع احدانا بثوبها اذا رات الطهر ؟ قال (تنظر فان رأت فية دما فلتقرصة بشىء من ماء ولتنضح مالم تر ولتصل فيه ) .....رواه ابو داود
(من توضأ نحو وضوئى هذا وقام فركع ركعتين لا يحدث فيهما نفسه غفر له ما تقدم من ذنبه ) اما عن طهارة الثياب من دم الحيض : عن اسماء بنت ابى بكر سالت النبى
(كيف تصنع احدانا بثوبها اذا رات الطهر ؟ قال (تنظر فان رأت فية دما فلتقرصة بشىء من ماء ولتنضح مالم تر ولتصل فيه ) .....رواه ابو داود منقول .للامانة ....ارجو ان تستفيدوا بهذة الوصية القيمة التى وصانا بها الرسول
الى وصية اخر ى باذنه تعالى ......
الى وصية اخر ى باذنه تعالى .......








تعليق